الموريوري

عودة للموسوعة

الموريوري (بالموريورية: Rēkohu، بالماورية: Wharekauri، بالإنجليزية: Moriori) هم السكان البولينيزيون الأصليون لجزر تشاتام في نيوزيلندا. نشأ شعب الموريوري من المستوطنين الماوريين في البر الرئيس لنيوزيلندا في سنة 1500 تقريبًا. تزامن هذا مع الوقت الذي حصل فيه تحول في الثقافة الماورية على الجزر الرئيسة لنيوزيلندا من طرازها القديم إلى الطراز الكلاسيكي. سجل التراث المتناقل شفهيًا حصول موجات هجرة متعددة متجهة نحوجزر تشاتام. ابتعدت ثقافة هؤلاء المستوطنين خلال القرون المتعددة عن تلك التي لدى الماوريين الأصليين، إذ طوروا مجموعةً من الأمور الخاصة بهم كاللغة والميثولوجيا والتعابير الفنية وطريقة العيش.

كوّن الميريوريون الأوائل مجاميع قبلية متبعين التنطقيد والنُظم الشرقية البولينيزية الاجتماعية. لاحقًا، انبثق مجتمع سلمي بارز كان له دور في تسهيل مهمة المحتلين الماوريين القادمين من جبال تاراناكي بإبادتهم في ثلاثينيات القرن التاسع عشر خلال حروب الموسكيت. يوجد ما يقارب 700 إنسان من الموريوري حاليًا، لا يعيش غالبيتهم في جزر تشاتام بعد الآن.

خلال القرن التاسع عشر، اقترح بعض فهماء الأنثروبولوجيا البارزين حتى وجود الشعب الميريوري في البر الرئيس لنيوزيلندا تجاوز وجود المستوطنين الماوريين، وأنهم من أصول ميلانيزية. دُرّست هذه الفرضية في مدارس نيوزيلندا في معظم سنوات القرن العشرين، على الرغم من رفض الأكاديميين لها منذ وقت طويل.

تاريخهم

أصولهم

ينحدر شعب الموريوري من أصول بولينيزية. أنشأوا ثقافة خاصة بهم في جزر تشاتام نتيجة تكيفهم مع ظروفها المناخية. بالرغم من إشارة بعض التسقطات لاستيطانهم جزر تشاتام قادمين من الجزر البولينيزية الاستوائية بشكل مباشر، تشير الأبحاث الحديثة إلى حتى أسلاف الموريوري قد انحدروا من الماوريين البولينيزيين الذين هاجروا من البر الرئيس النيوزيلندي إلى جزر تشاتامفي عام 1500 تقريبًا.

تأتي الأدلة التي تدعم هذه النظرية من وجود قواسم مشهجرة بين اللغة الموريورية واللهجة الماورية المحلية التي يتحدث بها أفراد قبيلة نغاي تاهوالقاطنين في الجزيرة الجنوبية، وأيضًا من مقارنات أنساب الموريوري (هوكوبابا) بأنساب الماوري (واكابابا). تدعم أنماط الرياح السائدة في جنوب المحيط الهادئ التسقطات التي تشير إلى حتى جزر تشاتام كانت آخر جزء مستوطن في المحيط الهادئ خلال حقبة الاستكشاف والاستيطان البولينيزي.

التكيف مع الظروف المناخية المحلية

تتميز جزر تشاتام بكونها أبرد وأقل ملائمة للعيش من الأراضي التي هجرها المستوطنون الأصليون، وعلى الرغم من وفرة مواردها، فإنها كانت مختلفة عن تلك الموارد المتوفرة في الأماكن التي قدِموا منها. برهنت جزر تشاتام أنها غير ملائمة لزراعة أغلب أنواع المحاصيل الزراعية المعروفة لدى البولينيزيين، ما دفع شعب الموريوري لاتباع نمط حياتي معتمد على الصيد وجمع الثمار. كان غالبية الطعام يأتي من مصدر بحري؛ إذ كانوا يحصلون على البروتينات والدهون من السمك وفقمات الفراء ومن طيور البحر اليافعة والبدينة. أعالت الجزر ما يقارب 2,000 من الناس.

بسبب افتقارهم للموارد ذات الرمزية الثقافية مثل الحجر الأخضر والأخشاب الوفيرة، فقد وجدوا متنفسًا لتفريغ رغباتهم الشعائرية من النقوش الديندروغليفية (حزوز على جذوع الأشجار، تُسمى باسم راكاوموموري). يُحتفظ ببعضٍ من هذه النقوش في محمية جاي أم باركر (هابوبو) التاريخة الوطنية.

بسبب كونهم شعبًا صغيرًا غير مستقر، تبنى شعب الموريوري ثقافة السلام التي تحث على تجنب الحروب تمامًا، مستبدلةً الحروب بثقافة تسوية النزاعات عن طريق القتال الشعائري والمصالحات. يُعزى الحظر المفروض على الحرب وأكل لحوم البشر لواحد من أسلافهم المعروف باسم نونوكوويونا.

ساعد هذا شعب الماوري على الاحتفاظ بمواردهم المحدودة في مناخهم القاسي، متجنبين الخسائر التي يمكن حتى تنجم عن خوض الحروب، والتي كان من الممكن حتى تؤدي لتدمير مواطنهم وتقليل عدد السكان في الجزيرة الشرقية. مع ذلك، أدى امتناعهم عن خوض الحروب -باعتباره نوعًا من الالتزام الأخلاقي بدلًا من كونه تكيفًا للمحافظة على الموارد- إلى تدميرهم بشكلٍ شبه كلي على أيدي المحتلين الماوريين القادمين من الجزيرة الشمالية.

أخصى الشعب الموريوري بعضًا من الأطفال الذكور للتحكم بالنموالسكاني لديهم.

التواصل الأوروبي (1791-1835)

كان طاقم سفينة «إتش أم أس تشاتام» هم أول الأوربيين الذين تواصلوا مع شعب الموريوري في 29 نوفمبر من عام 1791، عندما كانت منطلقة من إنجلترا في رحلتها المتجهة لشمال المحيط الهادئ، مارةً من خلال مضيق صوت الغسق. سمّى كابتن سفينة تشاتام -ويليام روبرت براوتون- الجزرَ على اسم سفينته وضمها لبريطانيا العظمى. وصل الفريق الراسي للشاطئ من خلال ميناء كاينغاروا الواقع في الساحل الشمالي الشرفي لجزيرة تشاتام. تراجع الشعب الموريوري في البداية إلى داخل الغابة فور وصول الأوروبيين للجزيرة. يُذكر الأوروبيون في الأقوال الموريورية المتناقلة شفهيًا على أنهم امتلكوا إله النار، بسبب الغليونات التي كانوا يشعلونها والملابس التي كانوا يرتدونها. ساعد هذا التفسير في عودة الرجال من الغابة لملاقاة الفريق الراسي. كان هناك فترة وجيزة من العداء بين الطرفين، أُخمدت عندما وضع طاقم السفينة بعضًا من الهدايا على نهايات رماح شعب الموريوري، إلا حتى محاولات عقد صفقات تجارية بين الطرفين باءت بالفشل. خشي طاقم السفينة من عدائية شعب الموريوري مجددًا عند قيامهم بالتفتيش عن مصدر للمياه في أراتى الجزيرة. أدى حصول سوء فهم بين الطرفين إلى تصاعد العنف، ما تسبب بإطلاق النار على أحد الموريوريين وقتله. غادرت سفينة إتش أم أس الجزيرة بكامل طاقمها بعد هذه الحادثة. سجلت جميع من مذكرات القبطان براوتون والأحاديث المتناقلة شفهيًا حتى الطرفين ندما على ما حصل ولاما نفسيهما بعض الشيء لمبالغتهما في رد العمل.

أدى هذا الندم إلى نشوء علاقات جيدة عند وصول السفن الأخرى لهذه الجزر بين الأعوام 1804 و1807. كان هؤلاء من صائدي الفقمات قادمين من مدينة سيدني ورُحب بهم بطريقة لطيفة أكسبت الموريروريين سمعة طيبة. خلال هذه الفترة، زار إنسان واحد من شعب الموريوري على الأقل البر الرئيس النيوزيلندي وعاد إلى وطنه وهومحملٌ بمعلومات عن شعب الماوري. وبازدياد عدد السفن القادمة، ازداد عدد عصابات صيد الفقمة وامتدت فترات إقامتهم لعدة شهور في جميع زيارة للجزيرة.

حوّل صائدوا الفقمات وصائدوا الحيتان الجزر لمركز رئيس لنشاطاتهم، متنافسين على الموارد مع السكان الأصليين. أدخلت الخنازير والبطاطس إلى الجزيرة. مع ذلك، انمحت جميع الفقمات التي كان لها رمزية دينية وكانت مصدرًا للطعام واللباس لشعب الموريروي. تزاوج الرجال الأوروبيون مع النساء الموريوريات. أسس الماوريون الوافدون قريتهم الخاصة تحت اسم واريكاوري الذي أصبح الاسم الماوري لجزر تشاتام.

قُدّر عدد السكان المحليين للجزيرة في أواسط ثلاثينيات القرن التاسع عشر بنحو1,600 شخص، مع موت ما يقارب 10% إلى 20% من السكان بسبب الأمراض الوبائية كالإنفلونزا. أصبحت تأثيرات الإنفلونزا أكثر خطورة بسبب عادتهم في تغطيس الأشخاص في الماء البارد، وهي عادةُ شائعة لدى شعب الماوري أيضًا.

اللغة

يتحدث موريوريواليوم الإنجليزية وبدرجة أقل الماورية. كانت اللغة الموريورية (المنقرضة حاليًا) لغة بولينيزية شرقية وعلى ارتباط وثيق بكل من اللغة الماورية واللغة الماورية لجزر كوك؛ إذ كان يفهم بعضهم بعضًا. تشاركت لغتهم مع اللغة الماورية بنحو70% من مفرداتها، مع ذلك، كان هناك اختلافات كبيرة في القواعد واللفظ. توجد محاولات حديثة لصناعة مواد تعليمية لإنقاذ ما تظل من هذه اللغة.

المراجع

  1. ^ Taonga, New Zealand Ministry for Culture and Heritage Te Manatu. "1. – Moriori – Te Ara Encyclopedia of New Zealand". teara.govt.nz (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل فيعشرة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر 2018.
  2. ^ Anderson, Atholl (2016). "The making of the Maori middle ages". Journal of New Zealand Studies (باللغة الإنجليزية) (23): 2. مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2019.
  3. ^ Barber, Ian (1995). "Journal of the Polynesian Society: Constructions Of Change: A History Of Early Maori Culture Sequences, By Ian Barber, P 357-396". www.jps.auckland.ac.nz. مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2018. اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر 2018.
  4. ^ Taonga, New Zealand Ministry for Culture and Heritage Te Manatu. "2. – Moriori – Te Ara Encyclopedia of New Zealand". teara.govt.nz (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر 2018.
  5. ^ Richards 2018، صفحات 73–76.
  6. ^ Seymour, Maud Ella (1924). "A history of the Chatham Islands" (باللغة الإنجليزية). Maud Ella Seymour. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019.
  7. ^ Rekohu: A Report on Moriori and Ngati Mutunga Claims in the Chatham Islands. https://forms.justice.govt.nz/search/Documents/WT/wt_DOC_68595363/Rekohu%20Report%202016%20Reprint.pdf: Waitangi Tribunal Report. 2001. CS1 maint: location (link)
  8. ^ Taonga, New Zealand Ministry for Culture and Heritage Te Manatu. "6. – Moriori – Te Ara Encyclopedia of New Zealand". teara.govt.nz (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل فيعشرة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر 2018.
  9. ^ See 1904 paper by A. Shand on نسخة محفوظة 24 مارس 2019 على مسقط واي باك مشين.
  10. ^ Shapiro, HL (1940). "The physical anthropology of the Maori-Moriori". The Journal of the Polynesian Society (باللغة الإنجليزية). 49 (1(193)): 1–15. JSTOR 20702788.
  11. ^ As Kerry Howe put it, 'Scholarship over the past 40 years has radically revised the model offered a century earlier by Smith: the Moriori as a pre-Polynesian people have gone (the term Moriori is now a technical term referring to those ancestral Māori who settled the Chatham Islands)' (Howe 2003:182).
  12. ^ Clark, Ross (1994). "Moriori and Maori: The Linguistic Evidence". In Sutton, Douglas G (المحرر). The Origins of the First New Zealanders. Auckland: Auckland University Press. صفحات 123–135.
  13. ^ Solomon, Māui; Denise Davis (2 September 2011). "Moriori". Te Ara: The Encyclopedia of New Zealand. مؤرشف من الأصل في 23 يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو2012.
  14. ^ Howe, Kerry R. (24 September 2011). "Ideas of Māori origins". Te Ara: The Encyclopedia of New Zealand. مؤرشف من الأصل في 1 يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو2012.
  15. ^ McFadgen, B. G. (March 1994). "Archaeology and Holocene sand dune stratigraphy on Chatham Island". Journal of the Royal Society of New Zealand. 24 (1): 17–44. doi:10.1080/03014223.1994.9517454.
  16. ^ Davis, Denise & Solomon, Māui (3 March 2017). "Moriori population of the Chatham Islands, 1800–1920". Te Ara – the Encyclopedia of New Zealand. مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2019.
  17. ^ "J.M. Barker (Hapupu) National Historic Reserve" (باللغة الإنجليزية). Department of Conservation (New Zealand). مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  18. ^ King 2000، صفحات 26.
  19. ^ "The Encyclopedia of New Zealand". مؤرشف من الأصل في ثلاثة أبريل 2019.
  20. ^ King 2000، صفحات 44–45.
  21. ^ King 2000، صفحات 42.
  22. ^ King 2000، صفحات 39–52.
  23. ^ "Moriori fight to save language". Newshub (باللغة الإنجليزية). 28 August 2016. مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2019.
  24. ^ Shepheard, Nicola (17 November 2007). "Moriori renaissance" (باللغة الإنجليزية). ISSN 1170-0777. مؤرشف من الأصل في ثلاثة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2019.
تاريخ النشر: 2020-06-10 06:55:15
التصنيفات: 1835 في نيوزيلندا, دعاة سلام نيوزلنديون, مجتمع نيوزيلندا, مجموعات عرقية في نيوزيلندا, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), أخطاء CS1: دورية مفقودة, CS1 maint: location, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, مقالات يتيمة منذ نوفمبر 2019, جميع المقالات اليتيمة, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, بوابة نيوزيلندا/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

توقيف عصابة متورطة في سرقة الأسلاك الهاتفية

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-13 21:23:39
مستوى الصحة: 61% الأهمية: 76%

مع تطبيق جازي الجديد: “امشي واربح” رصيد انترنت مجاني

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-13 21:24:02
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 56%

قتيلان وجريحان في حادث اصطدام بين مركبتين في بيطام بباتنة

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-13 21:24:04
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 50%

البرلمان العربي يدينُ التصعيد الإسرائيلي في الأراضي المحتلة

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-13 21:24:21
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 60%

«جوتيريش»: وقف إطلاق النار ليس ممكناً حالياً في أوكرانيا

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-13 21:24:34
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 69%

«الصحة العالمية»: انخفاض وفيات كورونا في العالم بنسبة 18 %

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-13 21:24:24
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 55%

بقيمة 800 مليون دولار .. أمريكا تقدم مساعدات عسكرية لأوكرانيا

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-13 21:24:22
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 58%

الفالح يبحث سبل التعاون مع نظيرة العماني

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-13 21:24:30
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 64%

دعوات عالمية لاتخاذ إجراءات عاجلة بشأن الأمن الغذائي

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-13 21:24:25
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 65%

ضربة معلم... توقيف 7 أجانب بالدار البيضاء ضمن شبكة دولية للاتجار في البشر

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-13 21:23:40
مستوى الصحة: 71% الأهمية: 82%

Ooredoo  الشريك الرسمي لأول معجم عربي شابكيّ مرئيّ  

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-13 21:23:59
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 62%

باكستان تعلن القضاء على إرهابيين وتعتقل قيادياً بارزاً

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-13 21:24:35
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 69%

المؤبد لقاتل زوجته بطعنات سكين وبتهشيم رأسها بعصا بيسبول في تبسة!

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-13 21:23:58
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 54%

منافسات «عطر الكلام» تجذب أنظار العالم لاكتشاف أجمل الأصوات

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-13 21:24:27
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 55%

كورونا: إصابة واحدة مع عدم تسجيل أي وفاة خلال ال24 ساعة الأخيرة

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-13 21:23:56
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 54%

مئات الطلبة يشلون الدراسة بجامعة الصديق بن يحيى بجيجل 

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-13 21:23:51
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 63%

ارتفاع أسعار القمح في باريس

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-13 21:24:28
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 69%

pendik escort
betticket istanbulbahis
1xbetm.info betticketbet.com trwintr.com trbettr.info oslobet
Turbanli Porno lezbiyen porno
Anal Porno izle
ankara escort
deneme bonusu
levant casino
تحميل تطبيق المنصة العربية