معاهدة ستولبوڤو

معاهدة ستولبوڤو
	الخريطة تبين حدود السويد في 1658، حسب بنود المعاهدة. وقد انتقل إلى ملكيتها كلٌ من إنگريا (بالأخضر الفاتح) وجزء من كارليا (بالأخضر الداكن).
النوع	معاهدة سلام
وُقـِّعت	9 مارس [ن.ق. 27 فبراير] 1617
المكان	قرية ستولبوڤوعلى نهر سياسيا، روسيا.
سارية منذ	بمجرد التصديق
المسقطون	عن روسيا: الأمير دانيلوإيڤانوڤتش مزتسكوي; عن السويد: الكونت ياكوب پونتوسون دلاگاردي; المراقب-الوسيط: السفير الإنگليزي جون مريك (المعروف بإسم إيڤان أوليانوڤ)
الأطراف	قيصرية روسيا ; الامبراطورية السويدية
اللغات	المعاهدة كُتبت في ثلاث نسخ بالروسية والسويدية (نسختان أصليتان) وبالألمانية (نص عمل للوسطاء)

معاهدة ستولبوڤومعروضة في متحف الدولة التاريخي، موسكو

معاهدة ستولبوڤو (Treaty of Stolbovo؛ Freden i Stolbova) كانت معاهدة سلام أنهت حرب إنگريا (بالسويدية: Ingermanländska kriget) التي نشبت بين السويد وروسيا بين 1610 و1617.

التاريخ

بعد مفاوضات استمرت نحوشهرين، التقى ممثلون من السويد وروسيا في قرية ستولبوڤو(المهجورة حالياً) جنوب بحيرة لادوگا في ما اليوم رايون ڤولخوڤسكي. اللقاء تم فيتسعة مارس [ن.ق. 27 فبراير] 1617. منذ البداية، مضىت السويد إلى المفاوضات بطموحات عالية جداً، على أمل حتى تحقق حلمها القديم في جعل جميع التجارة الروسية تمر عبر الأراضي السويدية. ونتيجةً لذلك الطموح، طالَب السويديون في البداية بمزاعم إقليمية شاسعة في غرب روسيا، بما في ذلك ميناء أرخانگلسك الشمالي الهام.

إلا أنه عند تلك النقطة، أوفد الملك جيمس الأول من إنگلترة وفداً للوساطة، وكذلك عملت هولندا، غالباً للتأكد حتى أرخانگلسك لم تسقط في أيدي السويديين، وهوكان سيجعل التجارة الكثيفة بين أوروپا الغربية وروسيا أكثر صعوبة بمراحل. أرخانگلسك لم تتبادلها الأيدي في المعاهدة الناتجة، والفضل في ذلك يعود ذلك جزئياً للجهود الهولندية والإنگليزية، ولكن الفضل الرئيسي كان لتمكـُّن روسيا في النهاية من التوحد تحت قيادة القيصر ميخائيل الأول من روسيا. As word reached Russia that the Swedish war against Poland might soon be over, the Russians were quick to get negotiations going for real since they knew that they could not afford Sweden's renewal of the war effort on just one front.

مملكة إنگلترة is officially credited with brokering this peace through its mediator, John Mericke (c.1559 – 1638/9), but the Dutch efforts were also of great importance. After the war, the leader of the Dutch delegation, Reinoud van Brederode (1567–1633), was granted the title baron and given the barony of Wesenberg (Rakvere) في إستونيا by الملك گوستاڤ أدولف من السويد.

البنود

في معاهدة السلام الناتجة، وافق القيصر الروسي والملك السويدي على البنود التالية:

حصلت السويد على مقاطعة Kexholm (Käkisalmi) (الآن Priozersk), جنوب غرب كارليا ومقاطعة إنگريا — including the fortress of Nöteborg, (الآن Shlisselburg, روسيا)
تخلت روسيا عن جميع مطالباتها بإستونيا وليڤونيا وسوف تدفع للسويد تعويضات قدرها 20,000 روبل
نوڤگورود والمكاسب الإقليمية الأخرى التي حصلت عليها السويد أثناء الحرب ستعاد إلى روسيا
Sweden had the right to keep all spoils of war collected before 20 November 1616
مدينة گدوڤ تظل في أيدي السويديين حتى يتأكد السلام ويتم ترسيم الحدود بالكامل
اعترف السويديون بميخائيل رومانوڤ قيصراً على روسيا، منهين المطالبات السويدية بالعرش الروسي
Russia was allowed free trade at normal trade tariffs, making sure Sweden could not cripple Russia completely
Russia was allowed to establish merchant houses in ستوكهولم ورڤال (تالين) وڤيبورگ؛ Sweden was allowed to establish merchant houses in نوڤگورود, پسكوڤ وموسكو.

انظر أيضاً

حملة دلا گاردي
Dymitriads
قائمة المعاهدات
Rise of Sweden as a Great Power
زمن الشدائد

المراجع

^ Nina Ringbom. "Ingermanländska kriget". historiesajten.se. Retrieved November 1, 2018.
^ "Freden i Stolbova 1617". historiesajten. Retrieved June 1, 2019.
^ Ulf Sundberg 1997. "Freden i Stolbova 1617". smb.nu. Retrieved July 1, 2019.
^ Sundberg, Ulf (2002) Svenska freder och stillestånd 1249-1814 pg. 232–234
^ "Freden vid Stolbova 1617". historiebloggen. Retrieved June 1, 2019.
^ Sidney Lee. "Meyrick, John (d.1638)". Dictionary of National Biography, 1885-1900, Volume 37. Retrieved June 1, 2019.
^ Lincoln, W. Bruce (1981). Romanovs - Autocrats of All the Russias. Anchor Books. p. 33. ISBN .