USS Quincy (CA-71)
USS Quincy (CA-71) under way, 1952–1954
| |
التاريخ | |
---|---|
الولايات المتحدة | |
الاسم: | كوينزي |
مبعث التسمية: | (CA-39) |
أمر بإنشائها: | 17 يونيو1940 |
الباني: | حوض سفن فور ريڤر |
وُضِعت: | 9 أكتوبر 1941 |
أُطلِقت: | 23 يونيو1943 |
رعاها: | السيدة هنري س. مورگان |
رُخـِّصت: | 15 ديسمبر 1943 |
سُحب الترخيص: | 2 يوليو1954 |
ضـُربت: | 1 أكتوبر 1973 |
التمييز: | رمز السفينة: CA-71 |
مصيرها: | كُهنت في 1974 |
السمات العامة | |
الفئة والنوع: | الطراد الثقيل بالتيمور |
الازاحة: | 13,600 طن كبيرs (13,818 t) |
الطول: | 673 قدم 5 بوصة (205.26 م) |
العارضة: | 70 قدم 10 بوصة (21.59 م) |
الغاطس: | 20 قدم 6 بوصة (6.25 م) |
السرعة: | 33 عقدة (61 كم/س; 38 ميل/س) |
المرافقون: | 1.142 ضابط ومجند |
التسليح: |
|
الطائرات المحمولة: | 4 × OS2U Kingfisher |
إمكانيات الطيران: |
|
يوإسإس كوينزي، هوطراد ثقيل من طراز بالتيمور كان تابعاً للبحرية الأمريكية. وهوثالث سفينة تحمل الاسم كوينزي.
البناء
حصلت كوينزي الثالثة عل تصريح في 17 يونيو1940، وبدأ بنائها في حوض سفن فور ريڤر المملوك لشركة بيت لحم للصلب في كوينزي، مساتشوستس تحت اسم سانت پول فيتسعة أكتوبر 1941. أُعيد تسميتها إلى كوينزي في 16 أكتوبر 1942، لتخليد الاسم بعد تدمير (CA-39) الثانية في معركة جزيرة ساڤوفيتسعة أغسطس 1942. أُطلقت في 23 يونيو1943؛ برعاية السيدة كاثرين آدمز مورگان، ززوجة هنري س. مورگان، ابنة تشارلز فرانسيس آدمز، وراعية كوينزي السابقة. دخلت الخدمة في الرصيف الجاف التابع للبحرية الأمريكية، جنوب بوسطن، مساتشوستس، في 15 ديسمبر 1943، تحت قيادة الكاپتن إليوت م. سـِن.
تاريخ الخدمة
الحرب العالمية الثانية
بعد رحلتها التجريبية في خليج پاريا، بين ترينداد وڤنزويلا، تم تكليف الطراد الثقيل الجديد، في 27 مارس 1944، في فرقة المهام رقم 22 وبدأت تدريبها في خليج كاسكو، مين، حتى وصلت إلى بلفاست بأيرلندا الشمالية، مع TG 27.10، حيث وصلت في 14 مايووتم تقديم التقرير لقائد الأسطول رقم 12. في 15 مايو1944، قام الجنرال دوايت د. أيزنهار، القائد الأعلى للحلفاء، برفقة الأميرال آن ج. كيرك، بتفقد سرية السفينة في بلفاست لوف.
أبحرت يوإسإس كوينزي من بلفاست لوف في 20 مايو، متجهةإلى كيد ورست في گرينوك بإسكتلندا، لتبدأ تدريباً خاصاً على قصف السواحل. بعدها عادت كوينزي إلى بلفاست لوف، وبدأت الاستعدادات النهائية لغزوأوروپا. بصفة مؤقتة، تم تكليف طياريومراقب المدفعية للطائرة العائمة للطراد كونيزي إلى طائرات سپيتفاير ضمن السرب VOS-7 من RNAS Lee-on-Solent (HMS Daedalus). عند الساعة 0537،ستة يونيو1944، اشتبكت ببطاريات ساحلية من محطتها على الضفة اليمني لشاطيء يوتا، باي دولا سين.
في الفترة منستة إلى 17 يونيو، بالتزامن مع السيطرة على الحراق الساحلية ومراقبي الطائرات، قامت كوينزي بعملية إطلاق نار بالغة الدقة على بطاريات العدوالمحمولة وأرتال من الدبابات والشاحنات والقوات. كما قامت بتحييد وتدمير بطاريات العدوبعيدة المدى، ودعم كاسحات الألغام التي تعمل تحت نيران العدو، واشتبكت مع بطاريات العدوالتي كانت تطلق النار على أطقم السفينتين (DD-463) (DD-620) أثناء جهودهما لإجلاء سفينتيهما بعد حتى ضربتها الألغام وشاركت في reduction بلدة كوينيڤيل يوم 12 يونيو.
أبحرت كوينزي إلى پورتلاند، إنگلترة، 21 يونيو، وانضمت لقوة المهام رقم 129. غادرت پورتلاند في 24 يونيو، متجهة إلى تشربورگ، فرنسا. قصفت البطاريات المحيطة بالمدينة بالتزامن مع هجوم الجيش في الساعة 1207. تم بنجاح تحييد أوتدمير 19 هدفاً من الأهداف الأساسية البالغ عددها 21 هدفاً، مما مكّن قوات الجيش من احتلال المدينة في 26 يونيو.
أبحر الطراد الثقيل إلى المرسى الكبير في شمال أفريقيا، في أربعة يوليو، حيث وصل هناك فيعشرة يوليو. واصلت كوينزي رحلتها إلى پالرموبصقلية، 16 يوليو، لتصل بعد يومين. قامت كوينزي، من قاعدتها في پالرمويوم 26 يوليو، بقصف سواحل كاماروتا في خليج پوليسكاسترو. ثم أبحرت إلى مالطا عبر مضيق مسينا. بين 27 يوليو13 أغسطس، شارك الطراد في تدريبات في مالطا وكاماروتا، إيطاليا.
مساء 13 أغسطس، بالاشتراك مع أربع طرادات بريطانية، وطراد فرنسي، وأربع مدمرات أمريكية، غادرت كوينزي مالطا لإنزال قوات على الساحل الجنوبي لفرنسا، حيث وصلت باي دوكاڤالير في 15 أغسطس. لثلاثة أيام قدمت السرية دعماً بالمدفعية للجناح الايسر للجيش الأمريكي السابع. انتقلت كوينزي في 19 أغسطس إلى TG 86.4، وحتى 24 من أغسطس، كانت قد التحمت بالبطاريات الثقيلة في طولون، سان ماندريه، وكيپ سيسي. أبحرت غرباً مساء 24 أغسطس لدعم كاسحات الألغام لتطهير القناة إلى پور دوبوك في منطقة مارسيليا.
أنهت كوينزي مهامها في أوروپا في 1 سبتمبر، وأبحرت لبوسطن، حيث وصلت بعد أسبوع. ظلت في بوسطن حتى 31 أكتوبر لهجريب معدات جديدة، عندما أبحرت للتدريب في خليج كاسكو. بعد تجهيزها في بوسطن للخروج في رحلة رئاسية، أبحرت كوينزي إلى هامپتون رودز، ڤرجينيا في 16 نوفمبر.
استقل الرئيس فرانكلن روزڤلت ورفقته السفينة كوينزي في 23 يناير 1945، من نيوپورت نيوز، حيث وصلت مالطا في 2 فبراير. بعد تلقيه اتصالات من رئيس الوزراء البريطاني ونستون تشرشل وغيره من كبار الشخصيات، غادر الرئيس روزڤلت الطراد كوينزي واستمر في طريقه إلى القرم جواً ليحضر مؤتمر يالطا.
اتفاقية كوينزي
غادرت يوإسإس كوينزي مالطا في 16 فبراير 1945، ووصلت البحيرات المرة الكبرى في قناة السويس بعد يومين، قبل حتى تصل ميناء الإسماعيلية، مصر. عاد الرئيس والوفد المرافق له إل كوينزي في 12 فبراير، بعد انتهاء مؤتمر مالطا مع الزعيم السوڤيتي يوسف ستالين وتشرشل، واستقبل في اليوم التالي الملك فاروق ملك مصر وهايله سلاسي امبراطور إثيوپيا
في 14 فبراير، التقى الرئيس روزڤلت والملك الملك عبد العزيز، المعروف في الغرب بابن سعود، على متن الطراد كوينزي. أثناء الاجتماع، حاول الرئيس روزڤلت إقناع ابن سعود بتقديم الدعم للهجرة اليهودية إلى فلسطين، وأعرب عن أمله في حتى يتمكن ابن سعود من تقديم المشورة البناءة بشأن القضية الفلسطينية. هناك، أبرم روزڤلت وابن سعود اتفاقية سرية تقدم بموجبها الولايات المتحدة للسعودية الأمن العسكري، المساعدة العسكرية، التدريب وقاعدة عسكرية في الظهران - لقاء تأمين الوصول إلى إمدادات النفط.
بعد وصولها الإسكندرية، عُقد الاجتماع النهائي بين الرئيس روزڤلت ورئيس الوزراء تشرشل، وأبحرت كوينزي إلى الجزائر العاصمة، لتصل في 18 فبراير. في أعقاب اجتماعاً رئاسياً مع السفراء الأمريكان لدى بريطانيا العظم، فرنسا وإيطاليا، أبحر الطراد إلى الولايات المتحدة ليصل نيوپورت نيوز في 27 فبراير.
بقية مسيرتها الحربية
غادرة يوإسإس كوينزي هامپتون رودز فيخمسة مارس 1945، لتصل پيرل هاربر في 20 مارس. بعد التدريب في منطقة پيرل هاربر، أبحرت إلى أوليثي عن طريق إنيوتوك، لتنضم للأسطول الخامس هناك في 11 أبريل. بعد يومين، غادرت أوليثي]] وانضمت لفرقة طرادات الأميرال ويلتس العاشرة، ضمن قوة مهام الحاملات السريعة بقيادة نائب الأميرال ميتشر. من 16 أبريل، كانت كوينزي تدعم الحاملات في هجماتها على أوكيناوا، أمامي گونتو، ومينامي دايتوشيما. عادت لأوليثي بوحدات من قوة المهام في 30 أبريل.
برفقة وحدات قوة المهام رقم 58، غادرة كوينزي أوليثي فيتسعة مايو، لمنطقة شرق كيوشواليابانية، حيث وصل في 12 مايولدعم هجمات الحاملات عل أمامي گونتووكيوشو. قبل فجر 14 مايو، أسقطت كوينزي طائرة يابانية. قامت طائراتها الخاصة بتمشيط أهداف في أوموناوا بتوكون شيما في 19 مايو. واصلت كوينزي دعم هجمات حاملة الطائرات على أوكيناوا، توكونوشيما، كيكاي جيما، أمامي گونتو، وأسومي گونتوحتى عادة القوة للقاعدة في 13 يونيو. في طريقها، نجت كوينزي من إعصار شديد فيخمسة يونيو.
أثناء فترة التجديد والصيانة في ليته بالفلپين، نقل الأميرال ويلتس، ComCruDivعشرة إلى كوينزي. غادر الطراد ليته في 1 يوليوبرفقة قوة المهام رقم 38 لبدء فترة من الضربات في الجزر اليابانية والتي استمرت حتى وقف الأعمال العدائية يوم V-J Day. دعمت حاملات الطائرات في ضرباتها لمنطقة سهول طوكيو، هونشو، هوكايدووشيكوكو.
انضمت كوينزي لقمة الدعم، 23 أغسطس، وبعد أربع أيام، ساعدت في احتلال ساگامي وان، اليابان، ودخلت خليج طوكيوفي 1 سبتمبر.
نقل الأميرال فهمه في 17 سبتمبر إلى (CL-86)، وفي 20 سبتمبر، انضمت كوينزي للأسطول الخامس كوحدة تابعة لقوات شرق اليابان، TF 53، ومقرها خليج طوكيو.
الحرب الكورية
خرجت كوينزي من الخدمة في 19 أكتوبر 1945، في حوض پوگت ساوند للسفن، برمرتون، واشنطن. كُلفت كوينزي للخدمة ضمن مجموعة برمرتون، أسطول احتياط الهادي، حتى 31 يناير 1952، عندما أعيد تكليفها للخدمة في الأسطول السابع دعماً لقوات الأمم المتحدة في كوريا. بعد التجهيز وتدريبات الجاهزية، خدمت مع مجموعة مهام الحاملات السريعة قبالة سواحل كوريا من 25 يولوي 1953 حتى 1 ديسمبر 1953. وأُخرجت من الخدمة مرة أخرى في 2 يوليو1954، في برمرتون.
مصيرها
ظلت كوينزي ضمن أسطول الاحتياط في حوض پوگت ساوند للسفن حتى ضُربت في 1 أكتوبر 1973. كانت الوحيدة من طرازها التي احتفظت بمدفعها البيفورز 40 مل بدلاً من مدافع 3/50 الأحدث. وكانت ثاني سفن الطراز بالتيمور التي تمتلك أقصر تاريخ عملياتي نشط (استمرت فول ريڤر لسنتين ونصف فقط)، وكانت الوحيدة التي استمرت في الخدمة النشطة لخمس سنوات ونصف. بيعت لشركة ديسمانتلينگ الأمريكية للسفن، پورتلاند أوريگون، في 1 سبتمبر 1974 لقاء 1.156.667.66 دولار.
جوائز وتقديرات أخرى
- وسام الحملة الشرق أوسطية-الأفريقية-الأوروپية بنجمتي معركة.
- وسام حملة آسيا-الهادي بنجمتي معركة.
- وسام النصر في الحرب العالمية الثانية
- Navy Occupation Medal with "ASIA" clasp
- وسام خدمة الدفاع الوطني
- وسام الخدمة الكورية بنجمة معركة واحدة
- Korean Presidential Unit Citation
- وسام كوريا الأمم المتحدةl
- وسام خدمة الحرب الكورية (كوريا الجنوبية)
ذكراها
تكريماً للقاء الذي جمع بين الملك عبد العزيز وفرانكلين روزڤلت على متن كونيزي، فقد سُمي المقر الرسمي للسفير الأمريكي لدى السعودية بيت كوينزي، ويقع في الحي الدبلوماسي في العاصمة الرياض. عام 1995، احتفالاً بمرور 50 عاماً على اللقاء، كشف السفير الأمريكي لدى السعودية في ذلك الوقت، راي مابوس، عن نموذج تفصيلي للاجتماع الذي عُقد على كوينزي، والي دُفع أجر إنشائه عن طريق التبرعات الخاصة، وهذا النموذج لا يزال معروضاً حتى اليوم في بيت كوينزي.
حُفظ جرس الطراد كوينزي وهومعروض حالياً في كونستيتيوشن كومن في كوينزي، مساتشوستس.
المصادر
نطقب:DANFSNVR
- ^ Mersky, Peter (1986). "Naval Aviators in Spitfires". Proceedings. United States Naval Institute. 112 (12): 105&106.
- ^ Letter From President Roosevelt to King Ibn Saud, April 5, 1945, Crethi Plethi.
- ^ Interview with Ambassador Bob Jordan, 2002
وصلات خارجية
مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع [[commons: Category:USS Quincy (CA-71)
| USS Quincy (CA-71) ]]. |
- نطقب:Navsource
- between Roosevelt and heads of state
- Ibn Saud greets President Franklin D. Roosevelt on USS Quincy in the Suez Canal