العلاقات الأمريكية الهجرية
 هجريا |
 الولايات المتحدة |
|---|---|
العلاقات الأمريكية الهجرية هي العلاقات الثنائية بين الحكومة الأمريكية والحكومة الهجرية.
التاريخ
العصر العثماني
العلاقات المبكرة
بعد الحرب العالمية الثانية
كانت العلاقات بالولايات المتحدة من أبرز العلاقات الدولية لهجريا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية وبداية الحرب الباردة. بدأ ارتباط هجريا بالولايات المتحدة عام 1947 عندما أصدر الكونگرس الأمريكي، بموجب بنود مبدأ ترومان، قراره بأن تكون هجريا، مستقبل للمساعدات الاقتصادية والعسكرية الخاصة من أجل مساعدتها في مقاومة تهديدات الاتحاد السوڤيتي. لقد كان الاهتمام المتبادل في احتواء التوسع السوڤيتي بمثابة أساس للعلاقات بين الولايات المتحدة وهجريا خلال العقود الأربعة التالية. نتيجة للتهديدات السوڤيتية والمساعدات الأمريكية للقاءتها، انتقلت هجريا من الحكومة المنتخبة بنظام الحزب الواحد إلى النظام الانتخابي متعدد الأحزاب؛ كما وقع عملياً في الانتخابات التعددية التي عُقدت عام 1946. عام 1950، هُزم الرئيس عصمت إنونوأمام الحزب المعارض الرئيسي بزعامة عدنان مندريس، الذي أُنتخب بالتصويت الشعبي. دعماً لاستراتيجية الولايات المتحدة لحرب باردة شاملة، ساهمت هجريا بأفراد في قوات الأمم المتحدة في الحرب الكورية (1950-53)، انضمت إلى الناتوعام 1952، وأصبحت عضوياً مؤسساً في منظمة المعاهدة المركزية، حلف دفاعي مشهجر تأسس عام 1955، وتبنت مبادئ ممضى أيزنهاور 1957. في الخمسينيات والستينيات، تعاون هجريا مع حلفاء الولايات المتحدة الآخرين في الشرق الأوسط (إيران، إسرائيل، والأردن) لاحتواء نفوذ الدول التي اعتبرت عميلة للسوڤييت (مصر، العراق، وسوريا). أثناء الحرب الباردة، كانت هجريا حصناً للجناح الجنوبي الشرقي للناتو، بوجودها على الحدود المباشرة لبلدان حلف وارسوومعرضة لخطر الحرب النووية على أراضيها أثناء أزمة الصواريخ الكوبية. منذ عام 1954، استضافت هجريا قاعدة إنجرليك الجوية، قاعدة عمليات هامة للقوات الجوية الأمريكية، والتي لعبت دوراً حيوياً أثناء الحرب الباردة، حرب الخليج، ومؤخراً حرب العراق.
إحتلال قبرص
الثمانينات
مابعد الحرب الباردة
الحرب على الارهاب: 2000-الحاضر
وفي فترة ما بعد الحادي عشر من سبتمبر 2001، زادت أهمية هجريا كلاعب رئيسي في إطار ما عُرف إبان إدارة الرئيس بوش الابن بـ"الحرب علي الإرهاب". عملي سبيل المثال تجاوبت هجريا بأريحية مع تفعيل المادة من معاهدة الدفاع الخاصة بحلف الناتووالتي تفرض علي جميع الأعضاء في الحلف تقديم جميع أشكال المساعدة لأية دولة تقابل عدواناً خارجياً. وخلال أقل من 24 ساعة قامت هجريا بتسهيل استخدام أراضيها ومجالها الجوي للقوات الأمريكية لبدء الحرب علي أفغانستان في أكتوبر/ تشرين الأول 2001.
وكان هذا الدور محل تقدير وإعجاب الولايات المتحدة التي استفادت معنوياً ورمزياً من مشاركة دولة مسلمة في إطار حربها علي أفغانستان. فضلاً عن إرسال هجريا لما يقرب من حوالي 1200 جندي لتقديم العون لقوات الدعم والإسناد (إيساف) التابعة لحلف الناتوولا تزال هجريا تقوم بدور مهم في إطار تقديم العون اللوجستي والتدريبي لقوات الجيش الأفغانية، ومن المتسقط حتى تلعب هجرياً دوراً محورياً في إطار الإستراتيجية الجديدة التي وضعها الرئيس الأمريكي الجديد باراك أوباما لمعالجة الوضع في أفغانستان.
وفضلا عن هذا المحدد الإستراتيجي فقد لعبت عدة ملفات أخرى في الشرق الأوسط دورا مهما في رسم طبيعة العلاقات الهجرية الأميركية منها الملف الكردي والموقف من حزب العمال الكردستاني PKKحيث لعب هذا الموقف دوراً مهما في توثيق العلاقات بين واشنطن وأنقرة. فالولايات المتحدة تدعم الموقف الهجري من الحزب وتعتبره منظمة إرهابية. ويتأسس الموقف الأميركي من هذا الحزب على تفهم مخاوف هجريا من حتى تؤدي الحرب الأمريكية على العراق التي نجحت في الإطاحة بصدام حسين إلي تشجيع الأكراد علي الانفصال عن العراق وتكوين دولتهم المستقلة في الشمال، وهوما قد يشجع أكراد هجريا والذين يتراوح عددهم ما بين 15 – 20 % من عدد سكان هجريا البالغ حوالي 70 مليون نسمة، على القيام بالشيء نفسه والانضمام للدولة الوليدة.
وتدعم الولايات المتحدة الأمريكية السعي الهجري للانضمام للاتحاد الأوروبي، حيث اعتبرت واشنطن حتى التحاق هجريا بأوروبا هدفاً أميركياًً، ليس فقط بسبب المزايا التي قد تعود علي حليف مهم وإستراتيجي لها من وراء ذلك، وإنما أيضا بهدف أولاً بناء جسر قوى بين الشرق والغرب عبر البوابة الهجرية، وثانياً محاولة إحداث توازن إستراتيجي داخل الاتحاد الأوروبي بين القوى التقليدية مثل فرنسا وألمانيا وإيطاليا والقوى الجديدة الأقرب للحليف الأمريكي مثل هجريا وبعض دول أوروبا الشرقية مثل بولندا.
وإذا كانت العلاقات الأمريكية – الهجرية قد شهدت توتراً طيلة فترتي الرئيس بوش، إلا حتى ذلك لم يمنع الإدارة الأمريكية من حتى تستمر في النظر لهجريا كحليف إستراتيجي مهم لا يمكن التفريط فيه مهما وصلت درجة الخلافات معه. وقد زاد من ذلك، التحول الذكي الذي مارسته حكومة "العدالة والتنمية" في سياساتها الخارجية بإعطاء مزيد من الاهتمام للشرق الأوسط ليس فقط باعتباره مجرد "حديقة خلفية"، وإنما باعتباره أحد المنافذ المهمة لهجريا طالما رفض الاتحاد الأوروبي عضويتها به.
وقد بدا واضحاً أنه حدثا زاد انخراط هجريا في ملفات الشرق الأوسط، حدثا ازداد الطلب الأمريكي عليها وارتفعت أسهمها كحليف يجب استرضاؤه والاعتماد عليه.
العلاقات الحالية
في 27 فبراير 2019 التقى جارد كوشنر، صهر ترمپ الرئيس الهجري أرودغان وصهره، براءة البيرق، وزير الخزانة في أنقرة.
في 16 أبريل، 2019 قام براءة البيرق بزيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمپ. وحضر اللقاء جارد كوشنر، صهر ترمپ، وستيڤ منوتشن وزير الخزانة. وحسب البيرق، فإن ترمپ انصت إلى شرح البيرق لحاجة هجريا لشراء منظومة الصواريخ الروسية إس-400.
في 26 أبريل 2019، اعتقلت هجريا ثالث موظف هجري في القنصلية الأمريكية باسطنبول، نظمي جانتورك، ومعه زوجته وابنته، بتهمة الانضمام لجولن. نظمي كان قيد الحبس المنزلي منذ يناير 2018. قبل الواقعة بأسبوعين اقترح الكونگرس، قانون لفرض عقوبات على هجريا حتى تفرج عنهم.
العلاقات العسكرية
العلاقات الاقتصادية
الصفقة أو"لي الذراع" الذي قامت به أمريكا لهجريا، بحمل ثمن اقتراض هجريا(من 4.5-6.5% فوق فائدة سندات الخزانة الأمريكية) لإجبارها على التراجع عن مطالبتها بحصة في غاز شرق المتوسط، واستمر الارتفاع لشهري يوليووأغسطس 2018 (انظر الدائرة الحمراء بالرسم البياني). هجريا مدمنة اقتراض، وعليها، في 2019، سداد نحو100 مليار دولار، من إجمالي ديون سيادية 470 مليار دولار، وهذا لا يمكنها عمله إلا باقتراض أموال جديدة يمضى معظمها لسداد فوائد ديون قديمة. فلما اِرعوت هجريا وإلتزمت الصمت حيال شرق المتوسط وتوقفت عن التحرش بسفن التنقيب، عاد ثمن الفائدة، في أكتوبر 2018، لما كان عليه، ومرّت جولة تنقيب إكسون موبل بسلام، فيتسعة يناير 2019، فتمكنت هجريا، في 11 يناير 2019، من استئناف الاقتراض، فباعت سندات دولارية مستحقة بعد عشر سنوات بقيمة 2 مليار دولار.
وتأكيدا، لهذا الأسلوب الجديد في التحكم، غرد ترمب اليوم (13 يناير 2019) محذراً هجريا من المساس بالأكراد في سوريا، وإلا "فسيدمر الاقتصاد الهجري".
في 28 يونيو2019 سحبت قطر استثمارات قيمتها 4.6 مليار دولار من بورصة اسطنبول، في أول خمس شهور من هذا العام (وهووقت احتدام الخلاف الأمريكي-الهجري)، حسب المستودع المركزي الهجري للأوراق المالية، ومذكور في صحيفة دنيا المالية اليومية.
ومن ناحية أخرى، وافقت السلطات المصرفية الهجرية، اليوم، على استحواذ بنك الإمارات على بنك دنيز الهجري بمبلغ يناهز 3.2 مليار دولار، وقد اشتراه من بنك سبيربانك، أكبر البنوك الروسية.
العلاقات السياسية
أهمية هجريا بالنسبة لأمريكا في الشرق الأوسط
تمثل هجريا أحد المفاتيح المهمة لفهم السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط، وذلك ليس فقط بسبب البعد الجيوإستراتيجي لهجريا والذي أعطاها ميزة تنافسية عالية، وإنما أيضا بسبب قدرة هجريا الفائقة علي تقديم نفسها للغرب والولايات المتحدة باعتبارها الشريك الأمثل الذي يمكن الاعتماد عليه في منطقة بالغة الأهمية والحساسية بالنسبة للغرب عامة والولايات المتحدة خاصة.
لذا فقد دخلت أنقرة في شراكة إستراتيجية طويلة المدى مع الغرب والولايات المتحدة بشكل جعلها بمثابة "حجر زاوية" في أي سياسة أمريكية تجاه الشرق الأوسط.
أسس التعامل الهجري مع ملفات الشرق الأوسط
وفيما يخص سياساتها الشرق أوسطية يمكن القول بأن هجريا انطلقت من عدة أسس أهمها ما يلي:
- محاولة التصالح مع الإرث الإسلامي والعثماني في الداخل والخارج، دون حتى يعني ذلك محاولة أسلمة الداخل الهجري أوالدخول في تحالفات أممية على المستوى الخارجي، وإنما محاولة تسليم الصورة العربية عن هجريا كقوة غربية مقطوعة الصلة بمحيطها الجغرافي والإستراتيجي.
- محاولة إيجاد مسافة واضحة مع التوجهات والسياسات الغربية في المنطقة، والاعتماد على الذات في تحسين العلاقة مع دول الشرق الأوسط بعيداً عن العباءة الغربية.
- الدخول بقوة على خط الصراعات في المنطقة، ليس من أجل تفجيرها وإنما لمحاولة تهدئتها والقيام بدور الوسيط "المبرّد" للخلافات في الشرق الأوسط.
- تجنب الدخول في لعبة الاصطفافات والمحاور الإقليمية مع الانفتاح على كافة اللاعبين بما يعظّم الصورة الهجرية كوسيط محايد.
- تجنب الانزلاق لمعارك دينية أوممضىية في المنطقة.
محددات العلاقات الأمريكية - الهجرية
منذ نهاية الحرب الباردة راجت أطروحات عديدة حول تراجع الأهمية الإستراتيجية لهجريا، خاصة من المنظور الغربي، وذلك عطفاً علي انتهاء الخطر الشيوعي وعدم الحاجة لسياسة "سد المنافذ" التي وفرت لهجريا دوراً مهماً طيلة الحرب الباردة بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي السابق.
بيد حتى التاريخ أثبت لاحقاً عدم صحة هذه الأطروحات، ليس فقط بسبب تغير ديناميات البيئة الدولية في فترة ما بعد الحادي عشر من سبتمبر 2001، وما فرضته من أدوار جديدة للقوى التقليدية ومنها هجريا، وإنما أيضا بسبب إدراك الأتراك أنفسهم لطبيعة هذا التغير وسعيهم للتعاطي معه وفق رؤية مغايرة وأدوات مختلفة زادت من حضورهم وحملت من حظوظهم الإقليمية والدولية وعلى عكس ما كان مطروحاً سلفاً من احتمال تراجع أهمية هجريا وافتقاد دورها الحيوي، بدا لاحقاً حتى ثمة حاجة غربية وأمريكية ملّحة للدور الهجري خاصة في ظل تعقد الأوضاع في الشرق الأوسط، ودخول الولايات المتحدة للمنطقة بكل ثقلها تحت ذريعة "الحرب علي الإرهاب" التي أفقدتها كثيراً من حضورها الرمزي، وأثقل كاهلها بالكثير من المشاكل التي لا تزال آثارها باقية حتى الآن.
وإذا كانت العلاقات الأمريكية – الهجرية قد شهدت توتراً ملحوظاً في فترة ما بعد الحادي عشر من سبتمبر، إلا حتى الخيط الناظم لهذه العلاقة يؤكد حتى كلا الطرفين كان حريصاً علي ألا تؤثر خلافاته مع الطرف الآخر علي الشراكة الإستراتيجية بينهما، ما دفعهما إلي إعادة تقييم العلاقة بشكل يضيّق فجوة الخلافات ويزيد من مساحة الالتقاء.
ومنذ انضمامها لحلف شمال الأطلسي "الناتو" عقب نهاية الحرب العالمية الثانية، بدت هجريا أشبه بـ"الحصان الأسود" بالنسبة للغرب والولايات المتحدة التي سعت لتقوية علاقاتها مع حليف إستراتيجي مهم ومؤثر جغرافياً وسياسياً وحضارياً.
وقد نسج كلا الطرفين علاقاته بالآخر في إطار عدد من المحددات أهمها المحدد الإستراتيجي، حيث تنظر الولايات المتحدة لهجريا باعتبارها أحد المفاتيح الإستراتيجية في المنطقة الممتدة من أوروبا وحتى القوقاز مروراً بالبلقان والشرق الأوسط.
وقد حرصت الولايات المتحدة طيلة نصف قرن خلا علي توطيد علاقتها بأنقرة ودعمها عسكرياً واقتصادياً. وقد توطدت العلاقات بين البلدين خلال فترة الحرب الباردة وما بعدها، خاصة في ظل تكثيف الولايات المتحدة لوجودها في منطقة الشرق الأوسط عقب حرب الخليج الثانية عام 1990.
أهمية هجريا لأمريكا
وقد أكد كثيرون على حتى هجريا ستظل أحد المفاتيح المهمة للسياسة الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط والقوقاز وذلك انطلاقاً من عدة اعتبارات أهمها:
- الدور المهم لهجريا كنافذة على محاور وبلدان ذات أهمية خاصة بالنسبة لواشنطن مثل إسرائيل والعراق وإيران وسوريا وأرمينيا وجورجيا وأذربيجان، ودورها المحوري في حفظ الاستقرار في الحزام الممتد من وسط أوروبا حتى تخوم الهند وروسيا.
- المسقط الإستراتيجي لهجريا كممر بحري وملاحي يخترق البحر الأسود وبحر القوقاز والبحر المتوسط.
- هجريا باعتبارها ممرا احتياطيا لإمدادات النفط والغاز من دول آسيا الوسطي لأوروبا عبر خط (جيهان – باكو) وذلك كبديل عن الخط الروسي الممتد عبر أوكرانيا.
- النظر لهجريا باعتبارها نموذجاً لدولة ديمقراطية مسلمة لديها تحالف وثيق مع الولايات المتحدة ما قد يحسّن الصورة الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط.
لكل هذه الاعتبارات رأت واشنطن حتى بإمكان هجريا حتى تلعب دوراً مهما في أكثر من جبهة، وقد نشطت هجريا بشكل واضح خلال السنوات الثماني الماضية كي تخلق لنفسها حيزاً معتبراً في الشرق الأوسط، ووسعت من دوائر حركتها الخارجية، وقد شجعتها واشنطن على ذلك حيث رأت حتى الدور الجديد لهجريا في الشرق الأوسط من شأنه حتى يحقق لها مزايا عديدة ليس أقلها ما يلي:
- خلق توازن إستراتيجي بين هجريا وإيران في الشرق الأوسط وذلك في ظل حالة الفراغ التي خلّفها سقوط نظام صدام حسين.
- محاولة الاستفادة من الدور الهجري في تحسين الصورة الأمريكية في الشرق الأوسط بعد غزوالعراق.
- الاستفادة من الدور الهجري في الحفاظ على وحدة العراق من خلال استخدام الفزاعة الكردية مع أنقرة، خاصة وأن الولايات المتحدة باتت تخشى من حتى تقسيم العراق سيؤدي حتما إلى تمدد النفوذ الإيراني أكثر في العراق، فضلا عن حصول تداعيات أمنية تطال عموم المنطقة وتمس المصالح الأمريكية في الصميم.
- الاستفادة من العلاقات الجيدة التي تربط هجريا بكل من سوريا وإسرائيل من أجل تحقيق اختراق في العلاقة بين الطرفين عبر توفير "قناة خلفية" لإدارة المفاوضات بين الطرفين.
- الاستفادة من احتمالات قيام هجريا للعب دور الوسيط بين إيران والمجتمع الدولي وربما الولايات المتحدة لاحقاً.
العلاقات الثقافية
الإعلام
انظر أيضاً
- العلاقات الخارجية للولايات المتحدة
- العلاقات الخارجية لهجريا
المصادر
- مركز الجزيرة للدراسات
- ^ "Erdogan to Meet Trump's Son-in-Law Jared Kushner in Ankara". بلومبرگ. 2019-02-27. Retrieved 2019-02-27.
- ^ ". bianet.org. 2019-04-16. Retrieved 2019-04-16.
- ^ "Turkey indicts third U.S. Consulate worker in Istanbul on terrorism charges". رويترز. 2019-04-26. Retrieved 2019-04-28.
- ^ Nicholas Danfort (2020-01-09). "NicholasDanfort". تويتر.
- ^ "ExxonMobil starts second test drill for gas offshore Cyprus". فايناشل ميرور. 2019-01-09.
- ^ "Turkey to sell 10-year dollar bonds via Citigroup, Deutsche, JPMorgan". أحوال نيوز. 2019-01-09.
- ^ Vivian Salama (2019-01-13). "Trump Warns Turkey Not to Attack Kurds in Syria". وال ستريت جرنال.
- ^ "هروب جماعي للاستثمارات القطرية من هجريا.. وأزمة أردوغان تتفاقم". العين الإخبارية. 2019-06-29. Retrieved 2019-06-30.
- ^ "turkish-banking-regulator-approves-emirates-nbds-acquisition-of-denizbank". bankerme.net. 2019-06-29. Retrieved 2019-06-30.
- U.S. House United States House Committee on Foreign Affairs [1]
- U.S. Library of Congress [2]
وصلات خارجية
- U.S. Department of State Background Note: Turkey
- U.S. Embassy in Turkey
- TurcoPundit - Turkey, U.S. and Beyond
- Recommendations for Strengthening U.S.-Turkish Relations
- "Will Turkey be complicit in another war against another neighbour?". CASMII. February 24, 2008.
- "Turkey as a US Security Partner: RAND Corporation report". CASMII. April 10, 2008.
- "Coming war against Iran: Increasing Anglo-American pressure on Turkey". Global Research. June 21, 2008.
- "Où vont les relations turco-américaines ?". CIRPES. January 26, 2008.
