ديرب نجم
مركز ومدينة ديرب نجم بغرب محافظة الشرقية بمصر.
تاريخ ديرب نجم
نشأتها : تسمى هذه المنطقة بديرب نجم نسبة إلى نجم الدين الأيوبى الذى عسكر بجنوده في هذه المنطقة أيام الحرب الصليبية وقدم أهل المنطقة جميع العون والمدد للقائد وجنوده ويسمى هذا المكان في هذا الوقت "ديار بني نجم" ثم حرفت إلى "ديرب نجم" .
التقسيم الإدارى
يوجد بهاخمسة وحدات محلية قروية . يوجد بها عدد 43 قرية رئيسية . يوجد بها 172 عزبة وكفر ( توابع ) .
المساحة
مساحة مركز ديرب نجم 231.9 كم2 وتمثل ثامن مركز من حيث المساحة بمحافظة الشرقية أى بنسبة 5.53 % من مساحة المحافظة .
الثروات الطبيعية ومجالات الإستثمار
يوجد بها مجال للإستثمار في (مزارع دواجن وتسمين – صناعات منتجات لحوم دواجن – ورش حرفية – صناعات كيماوية مواد بناء – صناعات معدنية – صناعات هندسية – منتجات خشبية – غزل نسيج ) .
قرى ديرب نجم
- قريه منشاة صهبرة
كان يوجد قرية قديمة تسمي سهبرا ووردت في قوانين ابن مماتي في حرف السين من أعمال الشرقية وفى تحفة لإرشاد صهبره في ذات الأعمال وفى التحفة صهبرا وخمس صهبرا وبسبب قرب سكن ناحية صهبرا المذكورة في أواخر حكم دولة المماليك توزع زمامها في عام 393هـ على منشأةصهبرا وقرموط صهبراوالهوابروبذلك اختفى اسم صهبرة من جدول أسماء البلاد ويعهد سكانهابمقام سيدى صهبرة وقريه منشاه صهبره تشتهر بمستوى ونوعيه التعليم بها ومعظم سكانها من المقيمين في الدول العربيه وخاصه الكويت والسعوديه. ومن اشهر عائلاتها (عائله الاحول - شركس - الدماصى - الفيسى - ابوحديد)
- قرية كفر الحاج حسن، ديرب نجم، شرقية
تعتبر القريه من اقوى بلاد المركز اقتصاديا حيث يملك اهلها 50% من عقارات مركز ديرب نجم ويعمل 70% من اهلها في تجارة التمور بالسعوديه يمتاز اهلها بالطيبه وكرم الضيافة. وهي مكونه من أربعة عائلات /الغياتيه/ العوامره / العبابسه/ الشوام
- قرية السحايرة:
سميت السحايرة بهذا الاسم نسبة إلى نشأتها الأولى والتى كانت مخزناً لسحارات السلاح لجيش السلطان نجم الدين الأيوبي الذي عسكر بجنوده في هذه المنطقة أيام الحروب الصليبية والذى كان يحاصر القوات الغازية بقيادة لويس التاسع ملك فرنساالمحتلة لمنطقة المنصورة وعند إنتهاء الحملة وعودة الجيوش إلى القلعة هجر مبانى المخازن قائمة إستغلها بعض السكان المحليين وكانويطلقون عليها اسم لسحارات أوالسحارة حتى إستقر الاسم على السحايرة المتداول حتى اليوم وقد ذكرها علي مبارك في كتابه الخطط التوفيقية ووردت به في المشهجر لياقوت الحموى وفى قوانين ابن مماتى وفى تحفة الإرشاد من أعمال الشرقية وفى قونين الدوواين لما كان من أهميتها الاستراتيجية فى تمركز القوات اثناء الحملة الصليبية
- قرية اكوه:
من القرى القديمة اسمها الأصلى كوا وردت في قونين اين مماتى مـن أعمال الشرقية ونطق تل فرسيس من كفورها وفى تحفة الأرشاد تنسب الى كياد ثم عهدت باسمها الحالى
سكانها جميعا ينتمون إلى طبقة تحت المتوسطة حتى أحفاد الاقطاعيين
ينتمون إلى نفس الطبقة .... ينقسم سكانها الاصليين إلى خمس عائلات كبيرة هم ( العبد - الرشيده - باشا - االبقريه - الخطاطبه) وهي أول بلاد المركز اتجاه الزقازيق-ديرب
قرية الباقي)