هيدروديناميكا مغناطيسية

عودة للموسوعة

هيدروديناميكا مغناطيسية

فهم الهيدروديناميكا (Magneto-hydrodynamics ) في الفيزياء وهوفرع من فروع المغناطيسية . أصبح بالغ الاهمية ، وكان قد بدأ التطور عقب الحرب العالمية الثانية نتيجة دراسة معضلات فلكية وبخاصة دراسة جوالشمس الخارجي الذي يعتبر مثالا على الهيدروديناميكا المغناطيسية.

توزيعات مغناطيسية في مفاعل توكاماك Tokamak .

ويرتبط بدراسة كتل الأجرام الكونية الضخمة . وظاهرة المستعرات العظمى والجاذبية.

الاهمية الفهمية

الأهمية العملية للهيدروديناميكا المغناطيسية حاليا أنها تلعب دورا رئيسيا في الجهود القائمة من أجل توليف والتحكم في الطاقة الهيدروجينية بغرض إنتاج الطاقة الكهربائية في المستقبل . وهذه الكيفية تُغني عن استخدام المفاعلات النووية لإنتاج الطاقة . تتناول تطبيقات هذا الفهم فروعاً كثيرة، ففي الفلك يساعد على فهم ما يحدث داخل الشمس من نشاطات تؤدي إلى ظهور البقع الشمسية الدورية مثلاً، وكذلك ما يحدث داخل النجوم الأخرى خلال دورة حياتها، وفي الجيولوجية، يُسلط الضوء على المحرك الأرضي في اللب وما ينجم عنه من خواص مغنطيسية وميكانيكية، ويبحث هذا الفهم أيضاً في توليد الطاقة الكهربائية مباشرة من الغازات الحارة المندفعة المتأينة في المولّدات generators التي تعتمد هذه الحركية المغنطيسية. كما يبحث في تتبع ما يحدث في الاندماج النووي، وذلك عند تسليط طاقة كهرمغنطيسية عالية جداً على حبابة من الديتريوم والتريتيوم في المختبر، لتقليد ما يحدث داخل الشمس، وفي المفاعلات النووية التي تستعمل معدن الصوديوم المصهور مبرداً فيه، وقد يحدث أبرز تطبيقاته في دراسة البلازما عند محاولة حصرها في منطقة بعيدة عن جدران الحاوية بوساطة الحقول المغنطيسية، ليتسنى حمل درجة حرارتها وضغطها إلى قيم تقارب القيم اللقاءة لها داخل النجوم.

تستعمل في هذا الفرع من الفيزياء، قوانين تحريك الموائع وقوانين التحريك الكهربائي معاً، بسبب كون بعض جسيمات المائع (إلكترونات وإيونات) المتحركة أوكلَّها مشحونة كهربائياً، لذلك فهي خاضعة لقوانين مكسويل في الكهرمغنطيسية. ففي حين يتناول تحريك الموائع حركة الغازات والسوائل الخاضعة لقوى الثنطقة بصورة رئيسية، ويدرس التحريك الكهربائي تأثير الحقول الكهربائية والمغنطيسية على الجسيمات منفردة، أوتوليد هذه الحقول بالتيارات، فإن تحريك السوائل المغنطيسي يفهم تأثير الحقول الخارجية عن المائع المدروس والداخلية المتولدة فيه، على جريان الموائع. كان هانس ألفن Hanns Alfven، المهندس السويدي والفلكي الفيزيائي، أول من أطلق هذه التسمية على هذا الفرع، عام 1942، عند دراسته للجوالعلوي للأرض. إذ لاحظ حتى التيارات هناك، التي هي تيارات من الإيونات المشحونة، تُنتج حقلاً مغنطيسياً يعدِّل من الحقل المغنطيسي الأرضي الأصلي، فيظهر هذا التأثير على حركة الجسيمات المشحونة التي ترد الأرض من الفضاء الخارجي ومن الشمس خصوصاً، وهي ما تعهد بالرياح الشمسية. وأشار إلى حتى التآثر بين التيارات والحقل يمكن حتى تولّد قوة محركة كهرمغنطيسية تعمل في حركة المائع الأصلية نفسها. كما حاول ألفن شرح أصل البقع الشمسية ودوراتها، إضافة إلى شرح مسار الجسيمات الكونية عند انتنطقها عبر البلازما الموجودة في الكون وقرب الحقول المغنطيسية للنجوم والكواكب. وكانت هناك محاولات، قبل هذا التاريخ، لبناء آلات تولِّد طاقة كهربائية اعتماداً على التآثر بين الموائع المتحركة الناقلة كهربائياً والحقل المغنطيسي مباشرة، فبني أول مولد من هذا النوع عام 1938 في الولايات المتحدة الأمريكية، يقلب الطاقة الحرارية والحركية للمائع إلى طاقة كهربائية مباشرة، إلا حتى هذا الفرع لم يكن قد اكتمل بعد، وتعهد اليوم مثل هذه الآلات باسم مولدات تحريك السوائل المغنطيسي. إن تأثّر جريان الموائع بالحقول الكهرمغنطيسية المفروضة عليها أوالمتولدة بين أجزائها، تؤدي إلى ظهور علاقات وثيقة بين الضغط الذي يؤثر تأثيراً مهماً في تحريك الموائع، والحقول الكهرمغنطيسية التي تمثَّل عادة بالحقل المغنطيسي فقط، لأن قوانين مكسويل تربط بينه وبين الحقل الكهربائي المستنتج منه، يضاف إلى ذلك حتى أثره عمودي على سرعة الشحنات. قاد هذا التداخل إلى تعريف مقادير مماثلة لما يرد في تحريك الموائع العادية لتمثل تأثير الحقل المغنطيسي على الجريان مثل الضغط المغنطيسي واللزوجة المغنطيسية وعدد رينولدز المغنطيسي...الخ، وهي مقادير تستنتج من القوانين العامة التي تحكم جريان الموائع الناقلة كهربائياً، ويدخل فيها الحقل المغنطيسي متحولاً.

القوانين الأساسية

إن القوانين الأساسية هي قوانين تحريك الموائع معدّلة لتضم ضمنها قوانين التحريك الكهربائي ولتأخذ في الحسبان وجود نوعين من الجسيمات المتحركة المشحونة، الإيونات الموجبة والإيونات السالبة مع الإلكترونات، فمعادلة حفظ الكتلة أومعادلة الاستمرار يمكن حتى تطبق على الإلكترونات وحدها فتخط المعادلة بدلالة الكثافة العددية للإلكترونات في واحدة الحجم، كما تطبق على الإيونات وحدها، حينقد يكون معدّل التصادم الذي يسبب اتحادهما مهملاً. وكذلك معادلة حفظ كمية الحركة (الاندفاع)، أي معادلة الحركة التي يجب حتى تتضمن القوى الكهرمغنطيسية في حالتنا، ومحصلة قوى اللزوجة لكل واحدة كتلة. إن إيجاد حلول عامة متعذر خاصة حتى هذه الحلول بطبيعتها تعتمد على الشروط الحدية والابتدائية للمسألة المطروحة وعلى خواص مميزة للموائع المدروسة، وفي مقدمتها إمكانية معاملة المائع مائعاً ضغوطاً أم غير ضغوط، ويضاف إلى ذلك هنا نسبة عدد الإيونات إلى عدد الجسيمات المعتدلة فبِحَسبها تفرض تقريبات على المعادلات ينتج عنها نتائج تصح في حالة معينة ولا تصح في الحالات الأخرى. كما يدخل ضمن التقريبات أيضاً تباين استجابات الجسيمات للقوى نفسها تبعاً لكتلها، فتسارع الإلكترونات أكبر بكثير من تسارع الإيونات الموجبة حين تخضع لتأثير القوة نفسها. ويدخل تأثير الكتل المتنوعة في تحديد أنواع التصادمات والأزمنة بين التصادمات التي تحدّد ما يعهد بالمسار الحر الوسطي للجسيمات (وهي المسافة الوسطية التي يبترها جسيم دون حتى يصطدم بآخر وسطياً). وتحدّد نسبة حد الانتشار المغنطيسي إلى حدّ الحمل المغنطيسي، بصورة مماثلة لتحديد جريان الموائع غير الناقلة كهربائياً، فيما إذا كان الجريان طبقياً (صفيحياً) أم اضطرابياً، [الاضطراب]، وستحدّد ما إذا كانت خطوط قوة الحقل المغنطيسي مجمَّدة مع خطوط التيار في المادة أم لا، تسمى هذه النسبة، بالتشابه مع حالة الموائع العادية، عدد رينولدز المغنطيسي RB، فإذا كانت قيمة RB أكبر من حدٍّ معين ينطق عن وصول الوصف إلى حالة «التجمد»، وقد فسَّرت هذه الظاهرة تشكل الأذرع اللولبية في المجرات وثباتها. وكذلك يمكن تعريف عدد برانتل المغنطيسي الذي يحدد أهمية الطبقة الحدية عند جريان الموائع الناقلة في الأنابيب ويساوي معامل اللزوجة. إن الخاصة العرضانية لتأثير الحقل المغنطيسي في خطوط التيار تفرض وجود المائع الناقل محيطاً بخطوط قوة الحقل المغنطيسي مما يؤدي إلى نشوء إزاحات عرضانية يمكن حتى تنتقل إلى أسفل خطوط القوة أوإلى أعلاها بصورة مماثلة لانتشار الأمواج على طول سلك مشدود. حيث تعمل القوة المغنطيسية عمل قوى المرونة. تدعى هذه الأمواج أمواج ألفن Alfven Waves، وتأخذ دوراً فعالاً عند دراسة حركة البلازما .

تطبيقات

الحصر المغنطيسي والمرآة المغنطيسية

يعتمد الحصر المغنطيسي magnetic confinement فكرة اتباع الإيونات مسارات لولبية حول خطوط قوة الحقل المغنطيسي، فإذا كانت هذه الخطوط متقاربة في مجال معين، فإن الإيونات ستتباطأ وتتناقص مركبة سرعتها الموازية للحقل بسبب التنافر الكهربائي الشديد لدى اقتراب بعضها من بعض، ويمكن حتى ترتد وفق المسار التي أتت منه نتيجة لذلك، وتتعلق زاوية الارتداد بالحقل المغنطيسي وسرعة الإيونات، وبسبب التشابه مع ارتداد الضوء عن سطح عاكس تسمى الهجريبة المولّدة لهذه الحقول المغنطيسية بالمرآة المغنطيسية magnetic mirror، يظهر الشكل 2 مبدأ العمل وعلاقة المسارات بخطوط الحقل. وإذا ما عثر مجالان متقابلان لهما هذه الخاصة حصل ما يعهد باسم الحصر المغنطيسي أوالقارورة المغنطيسية magnetic bottle، تصاد فيها معظم الأيونات أوالجسيمات المشحونة. ويعبَّر عادة عن العلاقة بين سرعة دخول الإيونات والزاوية التي تصنعها مع خطوط الحقل بما يسمى خطوة اللولب حول خطوط الحقل، أي المسافة المقطوعة موازية لخطوط الحقل بعد القيام بدورة كاملة. وإن الحصر المغنطيسي من ثم لا يتحقق لجميع الجسيمات وإنما لجزء منها يمكن التحكم به انتقائياً باستخدام تشكيلة مناسبة من الحقول المغنطيسية.

مولدات تحريك السوائل المغنطيسي

تتولد الكهرباء بتحريك ناقل في حقل مغنطيسي فيتحرض في الناقل فرق جهد (كمون) بين طرفيه، يعطى وفق قانون مكسويل اللقاء. الذي يدخل فيه تغير تدفق الحقل المغنطيسي[ر] (الناتج عن الحركة). وفي مولدات MHD يقوم تيار الغاز المؤين سريع الحركة بتغيير التدفق المغنطيسي فيحرّض في إلكترودات الناقلة الموجودة فرق جهد، فتولد بذلك الكهرباء. وتتميز بأنها تقلب الطاقة الحركية الحرارية لتيار الإيونات مباشرة إلى طاقة كهربائية . يتم التحكم بتأيين الغاز وبسرعته، إما بحمل درجة حرارته وإما بإدخال ملح البوتاسيوم ومواد أخرى سهلة التأين. ويسهم في تحسين المردود وجود إيونات موجبة الشحنة وإيونات سالبة الشحنة، فعند تطبيق حقل مغنطيسي تحرف الإيونات من النوع الأول باتجاه، بينما تحرف أيونات النوع الثاني بالاتجاه المعاكس لتلاقي جميع منهما الكترودات منفصلة. وقد يستعمل جزء من هذا التيار المستمر لتوليد الحقـل المغنطيسي نفسه . وعندما يوصل الإلكترودان خارجياً عبر حمل كهربائي يجري تيار في الدارة الكهربائية. إذا التيار المتولد هوتيار مستمر، ومن ثم لابد من قلبه إلى تيار متناوب إذا ما أريد له حتى يغذي الشبكة العادية، ويعد هذا الأمر أحد المعوقات لاستخدام مثل هذه المولدات. كما حتى الإعاقة الثانية تأتي من تدني مردود هذه المولدات، إذ إذا الغاز المتأين يغادر الآلة وهومازال يحمل طاقة حرارية لم يُستفد منها، مما جعل المصممون يلحقون بهذه المولدات مبادلات حرارية لتسخين المياه كما كان اختيار مادة الإلكترودات التي يفترض امتلاكها درجة حرارة انصهار عالية، ومقاومة شديدة للتآكل، من وجهة النظر الكيميائية، من الأمور التي حالت دون انتشار هذه المولدات واستعمالها استعمالاً واسعاً حتى اليوم، هذا إضافة إلى ما ذكر قبلاً.

المحركات الإيونية

يمكن استعمال مبدأ عمل المولدات بصورة عكسية، وذلك بتطبيق حقول كهرمغنطيسية مناسبة تجعل سرعة الغاز المتأين الخارج من الأداة أعلى من سرعته عند دخوله، فنحصل على محركات بالدفع الإيوني مماثلة لعمل المحركات النفاثة.

المولد المغنطيسي الأرضي

ساعد فهم تحريك السوائل المغنطيسي في تفسير نشوء الحقل المغنطيسي الأرضي وتغيراته استناداً إلى نموذج للأرض يتكون من لب داخلي صلب يحيط به منصهر (المائع المغنطيسي) يسمى اللب الخارجي الذي يقوم بحركة مركبة واضطرابية تولّد المجال المغنطيسي الأرضي وتغيراته. وبحسب شدة الاضطرابات، يمكن حتى تسبب تغيرات طفيفة في الحقل المغنطيسي العادي الذي يماثل الحقل المغنطيسي لثنائي قطب (الخطوط التي تدخل من أعلى الشكلخمسة وتخرج من أسفله)، أوتكون شديدة يمكن حتى تقلب اتجاهه في بعض المناطق المحلية (المنحنيات المغلقة قرب اللب الداخلي) بحيث تشير إلى انعدام الحقل المغنطيسي الأرضي في بعض الأماكن . إذا هذه الاضطرابات هي نتيجة تفاعل التيارات الإيونية في المصهور مع ما موجود أصلاً من حقل مغنطيسي أرضي. فيتشكل لدينا ما يشبه المولد الكهربائي الذي يحرك تيارات تولد حقولاً مغنطيسية، وإن ما يزيد الاضطراب أوينقصه اختلاف درجات الحرارة في اللب الخارجي أوقربه وظهور بقع ساخنة، وإن عمل الحقل المغنطيسي العادي بالأصل كعمل الحقل الناتج عن تيار كهربائي يدور عند خط الاستواء، مما يشير إلى حتى ما يحدث في باطن الأرض مشابه لمولد ذاتي التغذية.

الاندماج النووي

قد يحصل الاندماج الناتج عن التسريع إما مباشرة وإما بإعطاء طاقة لمجموعة النوى على شكل كرية مثلاً (مشكلة مائع مغنطيسي) وذلك بتسليط إشعاعات ليزرية على كرية من مزيج الديتريوم والتريتيوم، ذات طاقة عالية الكثافة جداً تمتصها الكريّة. تتحول الكرية إلى إيونات وإلكترونات تنفجر نحوالداخل ، ليتحقق ضمن الكرية شروط الاندماج في سائل مغنطيسي يتصف بامتلاكه درجة حرارة عالية وكثافة عالية، فتبرز دراسته وفق قوانين تحريك السوائل المغنطيسي. وبصورة خاصة استجابة هذا السائل إلى الشروط المطبقة واستخلاص سلوكه وتجانسه بصورة رئيسة، وتعدّ مثل هذه الدراسات تقليداً لما يجري في باطن الشمس وعلى سطحها، حيث تقوم الثنطقة التي تمتلكها كتلة الشمس الكبيرة بتزويد الضغط العالي ودرجة الحرارة العالية لمادة الشمس اللازمتين لحدوث الاندماج. وإن ازدياد درجة الحرارة في القلب يؤدي إلى نشوء تيارات من الإيونات تتأثر بتدرج درجة الحرارة هذه، فتتحرك من مواقع درجات الحرارة العالية إلى مواقع درجات الحرارة المنخفضة (أوما يقابلها من ضغوط) وستتأثر كذلك بالحقول المغنطيسية الموجودة بالأصل ليحصل التأثر المميز لتحريك السوائل المغنطيسي. فقد عثر حتى حركة هذه السوائل تتصف بالحركات الاضطرابية شبه الدورية، وهي التي تسبب ظهور ما يعهد بالبقع الشمسية وبالشواظ الشمسي والرياح الشمسية التي تمتد إلى الفضاء في مجالات واسعة جداً تصل إلى الأرض. ومنها ما يضيع في الفضاء ليسهم في البلازما الفضائية، وإن ما يحدث في الشمس يشبه ما يحدث في النجوم الأخرى، وقد يختلف عن ذلك بسبب اختلاف الشروط المطبقة على رأسها كتلة النجم مقارنة بكتلة الشمس، وكذلك الكثافة ودرجة الحرارة ومكوناتها مقارنة بدرجة الحرارة المميزة لما يحدث داخل الشمس.


موائع هـ.د.م. مثالية ومقاومة

MHD Simulation of the Solar Wind


بنى في أنظمة هـ.د.م.

Schematic view of the different current systems which shape the Earth's magnetosphere

تاريخ

مايكل فاراداي
هانس ألفڤن

أول استخدام مسجل لمصطلح هيدروديناميكا مغناطيسية magnetohydrodynamics قام به هانس ألفڤن في 1942:

اقرأ أيضا

  • هيدروديناميكا كهربائية
  • اتزان البلازما
  • Shocks and Discontinuities (MHD)
  • هيدروديناميكا مغناطيسية حاسوبية
  • مائع حديدي
  • MHD generator
  • MHD sensor
  • مقياس السريان المغناطيسي

المصادر

فوزي عوض. "تحريك السوائل المغنطيسي". الموسوعة العربية.

  • الكون والثقوب السوداء - رؤوف وصفي.
  • Bansal, J. L. (1994) Magnetofluiddynamics of Viscous Fluids Jaipur Publishing House, Jaipur, India, OCLC 70267818
  • Barbu, V. et al. (2003) "Exact controllability magneto-hydrodynamic equations" Communications on Pure and Applied Mathematics 56: pp. 732-783.
  • Biskamp, Dieter. Nonlinear Magnetohydrodynamics. Cambridge, England: Cambridge University Press, 1993. 378 p. ISBN 0-521-59918-0
  • Calvert, James B. (20 October 2002) "Magnetohydrodynamics: The dynamics of conducting fluids in an electromagnetic field" (self published by an Associate Professor Emeritus of Engineering, University of Denver, U.S.A.)
  • Davidson, Peter Alan (May 2001) An Introduction to Magnetohydrodynamics Cambridge University Press, Cambridge, England, ISBN 0-521-79487-0
  • Faraday, M. (1832). "Experimental Researches in Electricity." First Series, Philosophical Transactions of the Royal Society, pp. 125-162.
  • Ferraro, Vincenzo Consolato Antonio and Plumpton, Charles. An Introduction to Magneto-Fluid Mechanics, 2nd ed.
  • Havarneanu, T.; Popa, C. and Sritharan, S. S. (2006) "Exact Internal Controllability for Magneto-Hydrodynamic Equations in Multi-connected Domains" Advances in Differential Equations 11(8): pp. 893-929.
  • Hughes, William F. and Young, Frederick J. (1966) The Electromagnetodynamics of Fluids John Wiley, New York, OCLC 440919050
  • Hurricane, O. A.; Fong, B. H. and Cowley, S. C. (October 1997) "Nonlinear magnetohydrodynamic detonation: Part I" Physics of Plasmas 4(10): pp. 3565-3580.
  • Jordan, R. (July 1995) "A statistical equilibrium model of coherent structures in magnetohydrodynamics", Nonlinearity 8: pp. 585-613.
  • Kerrebrock, J. L. (April 1965) "Magnetohydrodynamic Generators with Nonequilibrium Ionization", AIAA Journal, 3(4): pp. 591-601, doi: 10.2514/3.2934.
  • Kulikovskiy, Andreĭ G. and Lyubimov, Grigoriĭ A. (1965)Magnetohydrodynamics. Addison-Wesley, Reading, Massachusetts, OCLC 498979430
  • Lorrain, Paul ; Lorrain, François and Houle, Stéphane (2006) Magneto-fluid dynamics: fundamentals and case studies of natural phenomena Springer, New York, ISBN 0-387-33542-0
  • Pai, Shih-I (1962) Magnetogasdynamics and Plasma Dynamics Springer-Verlag, Vienna, ISBN 0-387-80608-3
  • Popa, C. and Sritharan, S. S. (2003) "Fluid-magnetic splitting methods for magneto-hydrodynamics" Mathematical Methods and Models in Applied Sciences 13(6): pp. 893-917.
  • Roberts, Paul H. (1967) An Introduction to Magnetohydrodynamics Longmans Green, London, OCLC 489632043
  • Rosa, Richard J. (1987) Magnetohydrodynamic Energy Conversion (2nd edition) Hemisphere Publishing, Washington, D.C., ISBN 0-89116-690-4
  • Sritharan, S. S. and Sundar, P. (1999) "The stochastic magneto-hydrodynamic system" Infinite Dimensional Analysis, Quantum Probability and Related Topics (e-journal) 2(2): pp. 241-265.
  • Stern, David P. "The Sun's Magnetic Cycle" In Stern, David P. The Great Magnet, the Earth United States National Aeronautics and Space Administration
  • Sutton, George W., and Sherman, Arthur (1965) Engineering Magnetohydrodynamics, McGraw-Hill Book Company, New York, OCLC 537669
  • Tabar, M. R. Rahimi, and Rouhani, S. (March 1995) "Turbulent Two Dimensional Magnetohydrodynamics and Conformal Field Theory" Department of Physics, Sharif University of Technology. Institute for Studies in Theoretical Physics and Mathematics. Volume 1. Tehran, Iran. arXiv:hep-th/9503005
  • West, Jonathan et al. (2002) "Application of magnetohydrodynamic actuation to continuous flow chemistry" Lab on a Chip 2: pp. 224–230
  • "Magnetohydrodynamics" In Zumerchik, John (editor) (2001) Macmillan Encyclopedia of Energy Macmillan Reference USA, New York, ISBN 0-02-865895-7


طاقة الاندماج

نواة الذرة | اندماج نووي | طاقة نووية | مفاعل نووي | خط زمني للاندماج النووي | فيزياء البلازما | Magnetohydrodynamics | Neutron flux | Fusion energy gain factor | Lawson criterion

طرق دمج الأنوية

Magnetic confinement: – Tokamak – Spheromak – Stellarator – Reversed field pinch – Field-Reversed Configuration – Levitated Dipole
Inertial confinement: –
Laser driven – Z-pinch – Bubble fusion (acoustic confinement) – Fusor (electrostatic confinement)
Other forms of fusion: –
Muon-catalyzed fusion – Pyroelectric fusion – Migma – Polywell – Dense plasma focus

قائمة تجارب الاندماج

Magnetic confinement devices
ITER (International) | JET (European) | JT-60 (Japan) | Large Helical Device (Japan) | KSTAR (Korea) | EAST (China) | T-15 (Russia) | DIII-D (USA) | Tore Supra (France) | TFTR (USA) | NSTX (USA) | NCSX (USA) | UCLA ET (USA) | Alcator C-Mod (USA) | LDX (USA) | H-1NF (Australia) | MAST (UK) | START (UK) | ASDEX Upgrade (Germany) | Wendelstein 7-X (Germany) | TCV (Switzerland) | DEMO (Commercial)


Inertial confinement devices
Laser driven:NIF (USA) | OMEGA laser (USA) | Nova laser (USA) | Novette laser (USA) | Nike laser (USA) | Shiva laser (USA) | Argus laser (USA) | Cyclops laser (USA) | Janus laser (USA) | Long path laser (USA) | 4 pi laser (USA) | LMJ (France) | Luli2000 (France) | GEKKO XII (Japan) | ISKRA lasers (Russia) | Vulcan laser (UK) | Asterix IV laser (Czech Republic) | HiPER laser (European)
Non-laser driven: — Z machine (USA) |
PACER (USA)


See also: International Fusion Materials Irradiation Facility

تاريخ النشر: 2020-06-08 01:28:25
التصنيفات: ديناميكا الموائع, فيزياء الپلازما, مفاهيم الفيزياء الأساسية, بلازمات الفضاء, هيدروديناميكا مغناطيسية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الرئيس السيسي: أتوجه لكل المرشحين المنافسين بتحية واجبة

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-18 18:21:22
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 52%

أمير قطر يهنئ الرئيس السيسى بمناسبة فوزه بولاية رئاسية جديدة

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-18 18:21:13
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 61%

أمير الكويت يهنئ الرئيس السيسي بفوزه في الانتخابات الرئاسية

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-18 18:21:06
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 59%

pendik escort
betticket istanbulbahis zbahis
1xbetm.info betticketbet.com trwintr.com trbettr.info betkom
Turbanli Porno lezbiyen porno
deneme bonusu
levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino
bodrum escort
deneme bonusu veren siteler
Bedava bonus casino siteleri ladesbet
deneme bonusu veren siteler
deneme bonusu
deneme bonusu
sex ki sexy
deneme bonusu
kargabet
تحميل تطبيق المنصة العربية