العلاقات الإسرائيلية اللبنانية
إسرائيل |
لبنان |
---|
العلاقات الإسرائيلية اللبنانية هي العلاقات الثنائية بين لبنان وإسرائيل. لم تشارك لبنان في حرب 1967 أوحرب 1973 بشكل ملحوظ، وحتى مطلع عقد 1970 كانت حدود لبنان مع إسرائيل هي أهدأ الجبهات بين إسرائيل وأي من الدول العربية المحيطة.
خلفية
اتفاقية الهدنة بين لبنان وإسرائيل was relatively straightforward. Unlike the other armistice agreements, there was no clause disclaiming the الخط الأزرق as the international border between Lebanon and the former Palestine; it continued to be treated as the de jure international border. As a result, Israeli forces withdrew from 13 Lebanese villages it had seized during offensive operations in October 1948.
الخلاف على الغاز الطبيعي
في 2010, اكتشفت إسرائيل احتياطيات كبيرة من الغاز الطبيعي أمام الساحل في البحر المتوسط. While Israel's find is within its territorial exclusive economic zone, the dispute stems from the possibility that the gas field spans to Lebanon's boundary. A general principle in such a situation is the Rule of capture where each side is permitted to lift as much as it can on its side. Israel has already started exploration and construction on its side, while Lebanese authorities have not yet officially demarcated its exclusive economic zone or initiated a process of attracting bids for exploration rights. Lebanese Energy Minister Gebran Basil warned that Lebanon would not allow Israel or any company "serving Israeli interests" to drill gas "that is in our territory". Beirut had previously warned the American نوبل إنرجي company not to approach its territory. In response, Israeli Infrastructure Minister عوزي لانداوwarned Lebanon that Israel was willing to use force to protect the gas reserves discovered off its shores.
شبكات التجسس
في تصريح لعاموس يادلين، الرئيس السابق للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، خلال تسليمه خلفه مهامه (الجنرال أڤيڤ كوخڤي منذ أيام، "لقد أنجزنا خلال الأربع سنوات ونصف الماضية جميع المهام التي أوكلت إلينا، واستكملنا الكثير من التي بدأ بها الذين سبقونا، وكان أهمها الوصول إلى الساحر وهوالاسم السري الذي وضعه الكيان الاسرائيلي على القائد اللبناني عماد مغنية.
وتابع بادلين قائلا: "لقد تمكن هذا الرجل من عمل الكثير الكثير ضد دولتنا، وألحق بنا الهزيمة تلوالأخرى، ووصل إلى حد اختراق كياننا بالعملاء لصالحه، لكننا في النهاية استطعنا الوصول إليه في معقله الدافئ في دمشق، والتي يصعب جداً العمل فيها، لكن نجاحنا في ربط نشاط الشبكات العاملة في لبنان وفلسطين وإيران والعراق أوصل إلى ربط الطوق عليه في جحره الدمشقي، وهذا يعتبر نصراً تاريخياً مميز لجهازنا على مدار السنين الطويلة".
وأردف عاموس يادلين: لقد "أعدنا صياغة عدد كبير من شبكات التجسس لصالحنا في لبنان، وشكّلنا العشرات مؤخراً، وصرفنا من الخدمة العشرات أيضاً، وكان الأهم هوبسط كاملة سيطرتنا على قطاع الاتصالات في هذا البلد؛ المورد المعلوماتي الذي أفادنا إلى الحد الذي لم نكن نتسقطه، كما قمنا بإعادة تأهيل عناصر أمنية داخل لبنان؛ من رجال ميليشيات كانت على علاقة مع دولتنا منذ السبعينات، إلى حتى نجحت وبإدارتنا في الكثير من عمليات الاغتيال والتفجير ضد أعدائنا في لبنان، وأيضاً سجّلت أعمالاً رائعة في إبعاد الاستخبارات والجيش السوري عن لبنان، وفي حصار منظمة حزب الله".
وأشار يادلين الى جرائم كيانه المحتل في ايران، قائلا:" في إيران سجلنا اختراقات عديدة، وقمنا بأكثر من عملية اغتيال وتفجير لفهماء ذرة وقادة سياسيين، وتمكنا إلى درجة عالية من مراقبة البرنامج النووي الإيراني، الذي استطاع جميع الغرب الاستفادة منه بالتأكيد، ومن توقيف خطر التوجه النووي في هذا البلد إلى المنطقة والعالم".
وتابع بالقول: "وفي السودان أنجزنا عملاً عظيماً للغاية؛ لقد نظمنا خط إيصال السلاح للقوى الانفصالية في جنوبه، ودرّبنا الكثير منها، وقمنا أكثر من مرة بأعمال لوجستية، لمساعدتهم، ونشرنا هناك في الجنوب ودارفور شبكات رائعة وقادرة على الاستمرار بالعمل إلى ما لا نهاية، ونشرف حاليا على تنظيم (الحركة الشعبية) هناك، وشكلنا لهم جهازا أمنيا استخباريا ".
كما اعترف يادلين بخروقات كيانه في افريقيا بالقول: لقد تقدمنا إلى الأمام كثيراً في نشر شبكات التجسس في جميع من ليبيا وتونس والمغرب، والتي أصبح فيها جميع شيء في متناول أيدينا، وهي قادرة على التأثير السلبي أوالإيجابي في مجمل أمور هذه البلاد. أما في مصر، الملعب الأكبر لنشاطاتنا، فإن العمل تطور حسب الخطط المرسومة منذ عام 1979، فلقد أحدثنا الاختراقات السياسية والأمنية والاقتصادية والعسكرية في أكثر من مسقط، ونجحنا في تصعيد التوتر والاحتقان الطائفي والاجتماعي، لتوليد بيئة متصارعة متوترة دائماً، ومنقسمة إلى أكثر من شطر في سبيل تعميق حالة الاهتراء داخل البنية والمجتمع والدولة المصرية، لكي يعجز أي نظام يأتي بعد حسني مبارك في معالجة الانقسام والتخلف والوهن المتفشي في مصر.
وتابع الجنرال المتقاعد: "اما حركة حماس فإن الضربات يجب حتى تتلاحق عليها في الداخل والخارج، فحماس خطر شديد على الدولة اليهودية، إنها تستنهض المنظومة الإسلامية في البلاد العربية والعالم ضدنا، لذلك من المفترض الانتهاء من إفشالها وتبديدها في المدة المحددة بالبرنامج المقرر في عمل جهازنا بكل دقة".
وختم الجنرال الذاهب إلى التقاعد كلامه: "لقد كان لحادثة اغتيال رفيق الحريري الفضل الأكبر في إطلاق أكثر من مشروع لنا في لبنان، وكما كان للخلاص من عماد مغنية الفضل في الولوج إلى فترة جديدة في الصراع مع حزب الله، يجب مواصلة العمل بهذين المخططين ومتابعة جميع أوراق العمل على الساحة اللبنانية، خصوصاً بعد صدور القرار الظني الدولي، والذي سيتوجه إلى حزب الله بالمسؤولية عن اغتيال الرئيس الراحل رفيق الحريري للانطلاق إلى فترة طال انتظارها على الساحة اللبنانية، قبل التوجه إلى سورية؛ المحطة النهائية المطلوبة، لكي تنطلق جميع مشروعات الدولة اليهودية، بعد الإنجاز الكبير في العراق والسودان واليمن، والقريب جداً إتمامه في لبنان، كما يجب تحية الرئيسان حسني مبارك ومحمود عباس جميع يوم، لما قدماه لاستقرار دولتنا وانطلاق مشاريعها"
المصادر
- ^ Lebanon Israel Armistice Agreement UN Doc S/1296 23 March 1949
- ^ [www.jewishvirtuallibrary.org/jsource/History/islebarm.html Israeli-Lebanon Armistice Agreement]
- ^ http://www.yalibnan.com/2010/07/07/potential-lebanese-israeli-conflict-over-natural-gas-revisited
- ^ http://www.ynetnews.com/articles/0,7340,L-3910329,00.html
- Background Note: Lebanon
This article contains material from the US Department of State's Background Notes which, as a US government publication, is in the public domain.
- حركة الرابع عشر من آذار
- [1]
- البوابة
- [2]
- شبكة المنار
انظر أيضاً
- مبادرات السلام المستقلة بين إسرائيل وسوريا