الحجر الأسود
صورة مقربة للحجر الأسود ويظهر الإطار الفضي حوله.
| |
المسقط | مكة المكرمة، السعودية. |
---|---|
النوع | مكان مقدس |
المواد | التكتايت |
الحجر الأسود هوحجر مقدس لدى المسلمين، مكون من عدة أجزاء، بيضاوي الشكل، أسود اللون مائل إلى الحمرة، وقطره 30 سم، يوجد في الركن الجنوبي الشرقي للكعبة من الخارج، وفقا للعقيدة الإسلامية فهونقطة بداية الطواف ومنتهاه، ويرتفع عن الأرض مترًا ونصفًا، وهومحاط بإطار من الفضة الخالصة صونًا له، ويظهر مكان الحجر بيضاويًّا. أما سواد لونه، فيرجع إلى الذنوب التي ارتُكبت وفقا للروايات عن النبي محمد. حيث روى ابن عباس عن النبي محمد أنه نطق: «نزل الحجر الأسود من الجنة أبيض من الثلج فسودته خطايا بني آدم». وهوسواد في ظاهر الحجر، أما بقية جرمه فهوعلى ما عليه من البياض.
فقد وصفه محمد بن خزاعة حين رد القرامطة الحجر سنة 339 هـ وعاينه قبل وضعه ونطق: "تأملت الحجر الأسود وهومقلوع، فإذا السواد في رأسه فقط، وسائره أبيض، وطوله قدر ذراع". يعتبر الحجر الأسود من حجارة الجنة، حيث نطق النبي محمد: «الحجر الأسود من حجارة الجنة»، فهوياقوته من ياقوت الجنة حيث نطق النبي محمد: « إن الركن والمقام ياقوتتان من ياقوت الجنة طمس الله تعالى نورهما ولولم يطمس نورهما لأضاءتا ما بين المشرق والمغرب».
كان عبد الله بن الزبير أول من ربط الحجر الأسود بالفضة ثم تتابع الخلفاء في عمل الأطواق من الفضة حدثا اقتضت الضرورة وفي شعبان 1375 هـ وضع الملك سعود بن عبد العزيز طوقاً جديداً من الفضة وقد تم ترميمه في عهد الملك فهد بن عبد العزيز في سنة 1422 هـ.
تسميته
سُمي الحجر الأسود بحسب ما روى ابن عباس عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم أنه نطق: "نزل الحجر الأسود من الجنة أبيض من الثلج فسودته خطايا بني آدم".. وسماه البعض بالحجر الأسعد إلا أنه لم يثبت بالأدلة صحة هذا الاسم إلا في رواية لحديث ضعيف رواه الحاكم في المستدرك.
والذي سُمي أيضاً في الحديث بالركن وصفه المتقدمون، فقد روى الفاكهي «عن مجاهد نطق نظرت إلى الركن حين نقض ابن الزبير البيت، فإذا جميع شيء منه داخل البيت أبيض.»
وصفه
يتكون الحجر الأسود من عدة أجزاء رُبطت معاً عن طريق إطار من الفضة، والتي يتم تثبيتها بواسطة المسامير الفضية إلى حجر. وقد عززت بعض الأجزاء الصغيرة معاً من خلال لصق سبعة أوثمانية أجزاء مع بعضهما. الحجم الأصلي للحجر هوحوالي 2- سم في 16 سم. حجمه الأصلي غير واضح نتيجة لتغير أبعاده على مر الزمان، كما تمت إعادة تشكيل الحجر في عدة مناسبات.
ونطق محمد بن خزاعة حين رد القرامطة الحجر سنة 339 هـ وعاينه قبل وضعه ونطق: «تأملت الحجر الأسود وهومقلوع، فإذا السواد في رأسه فقط، وسائره أبيض، وطوله قدر ذراع».
في القرن العاشر الميلادي وصفه المؤرخون أنه بيضاوي الشكل يبلغ ذراعاً واحداً (ما يزيد قليلا عن 1.5 متر، في أوائل القرن السابع عشر الميلادي سجلت قياساته على أنها 1.5 متر في 1.33 متر، وفي القرن الثامن عشر قام علي بك الكبير بأول محاولة لقياس الحجر الأسود، وبلغ طوله 42 بوصة (110 cم)، وفي عهد محمد علي باشا تم قياسه بشكل أفضل حيث سجلت مقاساته: 2.5 متر طولاً في 1.5 متر عرضاً.
وكان أول وصف الحجر الأسود في الأدب الغربي في نهاية القرن التاسع عشر ومع بداية القرن العشرين من قبل الرحالة الأوروبيين في الجزيرة العربية حيث زاروا الكعبة. وزار الرحالة السويسري يوهان لودڤيگ بوركهارت مكة المكرمة في عام 1814، وقدم وصفاً مفصلاً له عام 1829 في كتاب "الرحلات في البلاد العربية".
ومن المتأخرين، وصفها ورسمها الخطاط محمد طاهر الكردي ونطق:
وقد كان عدد البتر الظاهرة منه خمس عشر بترة، وذلك منذ خمسين سنة، أي أوائل القرن الرابع عشر للهجرة، ثم نقصت هذه البتر بسبب الإصلاحات التي حدثت في إطار الحجر الأسود، فما صغر ورق عجن بالشمع والمسك والعنبر، ووضع أيضا على الحجر الكريم نفسه.»
التاريخ
إعادة وضعه من النبي محمد
اتى في خط السيرة حتى محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم، حين كان في الخامسة والثلاثين من عمره (أي قبل البعثة)، أرادت قريش إعادة بناء الكعبة، فحصل خلاف أيُّهمقد يكون له فخر وضع الحجر الأسود في مكانه، حتى كادت الحرب تنشب بينهم بسبب من ذلك. وأخيراً اتى الإتفاق على حتى يحكّموا في ما بينهم أول من يدخل من باب الصَّفا، فلما رأوا محمداً أول من ولج نطقوا: «هذا الأمين رضينا بحكمه». ثم إنهم قصّوا عليه قصَّتهم فنطق: "هلمَّ إليّ ثوباً" فأُتي به، فنشره، وأخذ الحجر فوضعه بيده فيه ثم نطق: «ليأخذ كبير جميع قبيلة بطرف من أطراف هذا الثوب»، فعملوا وحملوه جميعاً إلى ما يحاذي موضع الحجر من البناء، ثم تناول هوالحجرَ ووضعه في موضعه، وبذلك انحسم الخلاف.
الزبير ويزيد بن معاوية
ولم يعتر الحجر الأسود نقل أوتغييب من عهد قصي بن كلاب إلى بناء عبد الله بن الزبير، وهوأول من ربط الحجر الأسود بالفضة عندما تصدع من الأحداث التي جرت عام 64 هـ، حيث احترقت الكعبة بسبب الحرب بين ابن الزبير الذي تحصَّن داخلها وجيش يزيد بن معاوية، وتكررت العملة سنة 73 هـ على يد الحجاج بن يوسف الثقفي، ثم أضاف إليه الخليفة العباسي هارون الرشيد تنقيبه بالماس وأفرغ عليه الفضة.
حادثة القرامطة
تعتبر حادثة القرامطة هي أفظع ما مرّ على الحجر الأسود فقد أغاروا على المسجد الحرام وقتلوا ما فيه وأخذوا الحجر وغيبوه 22 سنة، ورُدّ إلى موضعه سنة 339هـ. ففي سنة 317 هـ وبالتدقيق يوم التروية، قام أبوطاهر القرمطي، ملك البحرين وزعيم القرامطة، بغارة على مكة والناس محرمون، واقتلع الحجر الأسود، وأوفده إلى هَجَر وقتل عدد كبير من الحجاج، وحاولوا أيضا سرقة مقام إبراهيم ولكن أخفاه السدنة. وفي 318 هـ تقريبا سنّ الحج إلى الجش بالأحساء بعدما وضع الحجر الأسود في بيت كبير، وأمر القرامطة سكان منطقة القطيف بالحج إلى ذلك المكان، ولكن الأهالي رفضوا تلك الأوامر، فقتل القرامطة أناساً كثيرين من أهل القطيف، قيل: بلغ قتلاه في مكة ثلاثين ألفاً..
وقد ذكر ابن كثير في أحداث سنة 317 هـ، حتى أبوطاهر القرمطي أمر:
واتى في «تحفة الراكع والساجد بأحكام المساجد» لأبي بكر الجراعي أنه قيل:
غير حتى ابن دحية نطق: "عبد الله بن عكيم هذا لا يعهد، والحجر الأسود جلمدا لا تخلل فيه. والذي يطفوعلى الماءقد يكون فيه بعض التخلل كالخفاف وشبهه".
كما ذكر ابن كثير في أحداث سنة 339 هـ، ذكر خبر رجوع الحجر ونطق:
حادثة سنة 363هـ
ذكر ابن فهد المكي في كتابه «إتحاف الورى بأخبار أم القرى» في أخبار سنة 363 هـ، سيرة رجل نصراني اتى من بلاد الروم، وقد جعل له مالا كثيرا على ذهاب الركن، فضرب الركن بمعول ضربة شديدة، فلما هم بضربه ثانية بادره رجل من اليمن كان يطوف في البيت فطعنه بخنجر حتى أرداه قتيلا.
حادثة سنة 413هـ
وفي أحد الحوادث سنة 413 هـ حصل اعتداء آخر على الحجر قام به مجموعة من عشرة فرسان، استغواهم الحاكم العبيدي في مصر، وكان يقودهم رجل بإحدى يديه سيف مسلول، وبالأخرى دبوس، والرواية لابن فهد المكي:
حادثة سنة 990 هـ
ذكر الإمام ابن علان في كتابه «فضل الحجر الأسود» أنه في سنة 990 هـ:
حادثة سنة 1351 هـ
ذكر الشيخ حسين با سلامة في كتابه «تاريخ الكعبة المشرفة» حادثة، حيث يقول:
الحجر الأسود في الإسلام
حسب الآثار الإسلامية، فإن الحجر أتى به جبريل من السماء، فقد روى ابن جرير في تفسيره، والأزرقي في "أخبار مكة" بإسناد حسن، وكذا رواه الحاكم في مستدركه، ونطق : سليم على شرط مسلم ولم يخرجاه عن خالد بن عرعرة حتى رجلا قام إلى علي فنطق:
كما اتى في الحديث حتى «الحجر الأسود من الجنة»، وعن ابن عباس حتى النبي محمد نطق: «نزل الحجر الأسود وهوأشد بياضًا من اللبن فسودته خطايا بني آدم». غير حتى المسلمين لا يعبدون هذا الحجر، وقد روي عن عمر بن الخطاب أنه كان يُقبِّل الحجر الأسود ويقول: «إني لأفهم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت رسول الله يُقبِّلك ما قبّلتك».
التكوين الجيولوجي
أجريت الكثير من النقاشات حول طبيعة الحجر الأسود. حيث وصفته أنها أحجار مختلفة مكونة من البازلت والعقيق وبترة من الزجاج الطبيعي ونيزك حجري. نشر بول باتريتش الذي كان مسؤولا عن الأحجار الكريمة في الإمبراطورية النمساوية المجرية أول تقرير تام عن الحجر الأسود في عام 1857 والذي نطق بأن أصل هذه الأحجار نيزكي. روبرت ديتز وجون ماكهون اقترحوا في عام 1974 حتى الحجر الأسود كان في الواقع من العقيق، وانطلاقا من خصائصه المادية وتقرير من قبل الجيولوجيين العرب حتى الأحجار تتكون بالعمل من العقيق.
ووفقا للآثار التاريخية أنه حينما قام القرامطة بسرقة الحجر عام 951 م واسترد بعد 21 عاما؛ وفقا لمؤرخ، تم التأكد من الحجر من خلال اختبار قدرتها على التحرك في الماء. إذا كان هذا الحساب دقيقا فإنه يستبعد الحجر الأسود كونه العقيق أوحمم البازلت أوأحجار النيزك، على الرغم من أنه لنقد يكون متوافقا مع كونها الزجاج أوالخفاف.
في عام 1980 قدمت إليزبيث تومسن من جامعة كوپنهاگن فرضية مختلفة. وأشارت إلى حتى الحجر الأسود قد يحدث جزءاً الزجاج أوحجر متحول من آثار نيزك مجزء سقط قبل حوالي 6.000 سنة في منطقة الوبار في صحراء الربع الخالي والذي يبعد 1,100 كم شرقا عن مكة المكرمة. الحفريات في منطقة الوبار جديرة بالملاحظة لوجود كتل من الزجاج السيليكا تنصهر تحت تأثير الحرارة والمشرب مع حبات من سبيكة النيكل والحديد من النيزك (ومعظمها دمرت في الأثر). يتم إجراء تجارب على بعض الكتل وبتر من الزجاج سوداء لامعة ومجوفة داخليا ومليئة بالغاز الأبيض أوالأصفر، والتي تسمح له بالطفوعلى سطح الماء.
ويبدوحتى الفهماء لم يتأكدوا من فرضية حفريات وبار حتى عام 1932، كانت تقع بالقرب من طريق القوافل من عمان والذي كان من المرجح جدا أنه معروف لسكان الصحراء. حيث كانت مساحة واسعة جدا ومعروفة في الشعر العربي القديم، كان وبار أوأوبار (المعروف أيضا باسم "إرم ذات العماد") مسقط مدينة الرائع التي دمرتها النيران الساقطة من السماء بسبب شر ملكها. وبفرضية حتى هذه الحفريات دقيقة فإن هذا ممكن لكون قيام البعض باستيطان هذه المنطقة فيما بعد. ولكن كانت التحليلات الفهمية الحديثة التي أجريت عام 2004 من مسقط وبار والتي تشير إلى حتى هذا الحدث يعتبر أحدث بكثير مما كان يعتقد، وربما وقع فقط في غضون السنوات 200-300 الماضية، لذلك تعتبر فرضية النيزكية حاليا المشكوك فيها ويفترض المتحف البريطاني للتاريخ الطبيعي أنه قد يحدث صخرة أرضية نسبت خطأ إلى أصل النيزكية.
أحكامه وفضائله
وفقا للعقيدة الإسلامية يُسنّ لمن يطوف حتى يستلم الحجر الأسود (أي يلمسه بيده) ويقبله عند مروره به، فإن لم يستطع استلمه بيده وقبلها، فإن لم يستطع استلمه بشيء معه (كالعصا وما شابهها) وقَبَّل ذلك الشيء، فإن لم يستطع أشار إليه بيده وسمى وكبّر (بسم الله والله أكبر) ولا يقبل يده. وقد روي عن عمر بن الخطاب أنه كان يقبل الحجر الأسود ويقول: «إني لأفهم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت رسول الله يقبلك ما قبلتك». روى الحافظ ابن حجر عن الطبري أنه نطق: «إنما نطق ذلك عمر، لأن الناس كانوا حديثي عهد بعبادة الأصنام، فخشي عمر حتى يظن الجهال حتى استلام الحجر تعظيم بعض الأحجار، كما كانت العرب تعمل في الجاهلية، فأراد عمر حتى يفهم الناس حتى استلامه إتباع لعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم، لا لأن الحجر يضر وينفع بذاته، كما كانت تعتقده في الأوثان.»
واتى في فضل مسحه واستلام، إنه يحط الخطايا والذنوب فعن عبد الله بن عمر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن مسح الحجر الأسود والركن اليماني يحطان الخطايا حطاً». وأنه يوم القيامة يبعث وله عينان ولسان ينطق باسم من استلمه، فروى عبد الله بن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه نطق: «والله ليبعثنه الله يوم القيامة له عينان يبصر بهما، ولسان ينطق به، يشهد على من استلمه بحق»
تقبيل الحجر الأسود
يُشرَع للحاج والمعتمر استلام الحجر الأسود وتقبيله أثناء الطّواف بالكعبة، والذي ينبغي على المسلم في ذلك حتى يتيقن ويعتقد اعتقاداً جازماً أنّ الحجر الأسود لا يعدوكونه مجرّد حجر لا يضر ولا ينفع، إنما جرى العُرف على تقبيله بناءً على عمل النبي -صلى الله عليه وسلّم- وإرشاده إلى ذلك، ولا أبلغ ولا أروع من قول عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- أثناء العُمرة، عندما نطق: "إني لأفهمُ أنّك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- يُقَبِّلُك، ما قَبَّلْتُك".
انظر أيضاً
- أركان الكعبة
- الكعبة المشرفة
المصادر
- ^ الحَجَر الأسود، بوابة الحرمين الشريفين
- ^ رواه الترمذي عن ابن عباس. (سليم) حديث رقم: 6756 في سليم الجامع
- ^ حديث نَزَلَ الْحَجَرُ الْأَسْوَدُ مِنَ الْجَنَّةِ، سليم الترمذي Archived أربعة September 2017[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ سليم الترمذي، حديث رقم 802
- ^ إنسان العيون في سيرة الأمين المأمون، ص 246
- ^ وصف الحجر، إنسان العيون في سيرة الأمين المأمون
- ^ (سمويه) عن أنس (سليم) حديث رقم: 3175 في سليم الجامع
- ^ رواه أحمد والترمذي عن ابن عمرو(سليم) حديث رقم: 1633 في سليم الجامع
- ^ الحجر الأسود في خط التراث، محيي هادي Archived 20 January 2018[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ تسمية الحجر الأسود بالأسعد وهل بداخله وثيقة Archivedخمسة March 2016[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ الحجر الأسود .. ركن البيت العتيق ورائـحـة الفردوس - صحيفة عكاظ.[[تصنيف:منطقات ذات وصلات خارجية مكسورة from خطأ: زمن غير سليم]]<span title=" منذ خطأ: زمن غير سليم" style="white-space: nowrap;">[وصلة مكسورة] Archivedخمسة March 2016[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ Alex Bevan, John De Laeter, Meteorites: A Journey Through Space and Time, pp. 14-15. UNSW Press, 2002. ISBN 0-86840-490-X
- ^ Cosmic Debris: Meteorites in History. University of California Press. 1991. pp. 221–223.
- ^ Empty citation (help)
- ^ تاريخ الخلفاء - المخطة الكاملة Archived 24 March 2015[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ Quoted in Thomas Patrick Hughes, A Dictionary of Islam, p. 154. W. H. Allen & Co, 1885
-
^ فضل الحجر الأسود ومقام إبراهيم وذكر تاريخهما وأحكامهما الفقهية وما يتعلق بهما. بيروت: دار البشائر الإسلامية. 1416 هـ / 1996 م. p. 33. Check date values in:
|year=
(help) - ^ Empty citation (help)
- ^ Empty citation (help)
- ^ Empty citation (help)
- ^ الحجر الأسود تاريخ وأحكام، صيد الفوائد
- ^ الحجر الأسود، إسلام ويب Archivedثمانية September 2017[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ البداية والنهاية/الجزء الحادي عشر/ثم دخلت سنة سبع عشرة وثلاثمئة - ويكي مصدر
-
^ الأعلام - ج 3. بيروت: دار الفهم للملايين. أيار 2002 م. p. 123. Check date values in:
|year=
(help) -
^ تحفة الراكع والساجد بأحكام المساجد. الكويت: المراقبة الثقافية. 1425 هـ / 2004 م. p. 88. Check date values in:
|year=
(help) - ^ البداية والنهاية/الجزء الحادي عشر/ثم دخلت سنة تسع وثلاثين وثلاثمئة - ويكي مصدر
- ^ Empty citation (help)
-
^ فضل الحجر الأسود ومقام إبراهيم وذكر تاريخهما وأحكامهما الفقهية وما يتعلق بهما. بيروت: دار البشائر الإسلامية. 1416 هـ / 1996 م. p. 28-29. Check date values in:
|year=
(help) - ^ The life of Mohammad : from original sources. Edinburgh: J. Grant. 1923. p. 29.
- ^ Empty citation (help)
- ^ Empty citation (help)
- ^ Prescott, J.R., Robertson, G.B., Shoemaker, C., Shoemaker, E.M. and Wynn, J. (2004) "Luminescence dating of the Wabar meteorite craters, Saudi Arabia", Journal of Geophysical Research, 109 (E01008), DOI:10.1029/2003JE002136
- ^ . Author: Thomsen, E. Journal: Meteoritics, volume 15, number 1, page 87 Archived 1 April 2017[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ Catalogue of meteorites: with special reference to those represented in the collection of the Natural History Museum, London. Cambridge University Press. 2000. p. 263.
- ^ حكم تقبيل الحجر، مسقط الإيمان
- ^ فتح الباري شرح سليم البخاري، باب ما ذكر في الحجر الأسود. حديث 1520
- ^ تعليق الطبري على تقبيل عمر للحجر، حفة الأحوذي Archived 22 August 2016[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ رواه أحمد عن ابن عمر (سليم) حديث رقم: 2194 في سليم الجامع
- ^ رواه ابن ماجة عن ابن عباس (سليم) حديث رقم: 5346 في سليم الجامع
- ^ كتاب الحج عن رسول الله صلى الله عليه وسلم » باب ما اتى في الحجر الأسود - مسقط الإسلام Archived أربعة March 2016[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ "الحكمة من تقبيل الحجر الأسود"، الإسلام سؤال وجواب، اطّلع عليه بتاريخ 15-5-2016. بتصرّف.
- ^ رواه الألباني، في سليم ابن ماجه، عن عبد الله بن سرجس، الصفحة أوالرقم: 2399.
وصلات خارجية
- «الحجر الأسود» - على مسقط صيد الفوائد
- الحجر الأسود على مسقط بوابة الحرمين الشريفين
- منطقة عن الحجر الأسود - على مسقط إسلام ويب