شارل الثامن من فرنسا

عودة للموسوعة

شارل الثامن من فرنسا

Charles VIII, called the Affable, بالفرنسية: l'Affable (30 June 1470 –سبعة April 1498), was a monarch of the House of Valois who ruled as King of France, from 1483 to his death in 1498. He succeeded his father Louis XI at the age of 13. His elder sister Anne of France acted as regent jointly with her husband Peter II, Duke of Bourbon until 1491 when the young king turned 21 years of age. During Anne's regency, the great lords rebelled against royal centralisation efforts in a conflict known as the Mad War (1485-1488), which resulted in a victory for the royal government.

Marriage to Anne of Brittany at the Château de Langeais.

الحرب الإيطالية

شارل الثامن.
آن من بريتاني كملكة.

كان شارل الثامن في الثالثة من عمره عندما توفي أبوه فلبثت أخته آن دي بوجيه، ولم تكن تكبره بغير عشر سنين، تحكم فرنسا بتعقل ثمان سنوات. فخفضت نفقات الحكومة، وأعفت الشعب من ربع ضريبة الرؤوس، وأعادت كثيرين من المنفيين، وأطلقت سراح كثيرين من المسجونين، ووفقت في مقاومة محاولات البارونات، "الحرب الحمقاء" (1485)، لاستعادة سيادتهم المحلية التي انتزعها لويس. ولما اشهجرت بريتاني مع أورليان ولورين وانجوليم وأورانج ونافار في عصيان آخر، استطاعت بدبلوماسيتها وقيادة لويس دي لاترمويل حتى تهزم الجميع، وكانت مظفرة في وضع حد لهذه المشكلة بأن أعدت لزواج شارل من آن صاحبة بريتاني، التي قدمت دوقيتها العظيمة صداقاً لتاج فرنسا (1491). وعندئذ اعتزلت نائبة الملك الحكم وعاشت بقية حياتها، وهي إحدى وثلاثين سنة آمنة في زوايا النسيان.

أما الملكة الجديدة، وإن اتفقت معها في الاسم إلا حتى شخصيتها كانت مختلفة تمام الاختلاف، فلقد كانت قصيرة مسحاء نحيفة عراتى، غليظة الأنف واسعة الفم على وجه قوطي طويل، ولها عقلها الخاص بها، وفيها من الدهاء والبخل ما كان في جميع بريتاني. ومع أنها كانت بسيطة في ثيابها، بحلتها وقلنسوتها السوداوين، إلا أنها كانت في المناسبات الرسمية-تتلألأ بالجواهر والثياب الموشاة بالمضى، وهي لا شارل التي قربت الفنانين والشعراء، وكلفت جان بورديشون حتى يصور "صلوات آن أميرة بريتاني". ولم تنسَ قط موطنها الحبيب بريتاني وطرائقها في الحياة، فغلفت كبريائها بالتواضع، وعكفت على حياكة الثياب، وكافحت من أحل إصلاح أخلاق الملك وحاشيته.

ويقول برنتوم الثرثار "إن شارل يشغف بالنساء أكثر مما تحتمله، بنيته النحيلة". واقتصر بعد زقابل على خليلة واحدة. ولم يكن يستطيع حتى يشكومن منظر زوجته، فلقد كان هونفسه طويل الرأس أحدب، قسماته تنم عن السذاجة، عيناه واسعتان بلا لون، قصير النظر، وشفته السفلى غليظة ومتدلية، وتردد في الحديث، ويداه ترتعشان في تشنج. ومع ذلك كان حسن الطبع، رحيماً مثالياً في بعض الأحيان. ويقرأ قصص الفروسية، وامتلأ رأسه بفكرة إعادة فتح نابلي لفرنسا وبيت المقدس للعالم المسيحي. وظلت أسرة انجو، تبسط يدها على مملكة نابلي (1268-1435) إلى حتى انتزعها منهم ألفونسوصاحب أراجون، وانتقلت مطالبة دوقات انجوبملكها إلى لويس الحادي عشر بالوراثة، ثم جهر شارل بالمطالبة. واعتقد مستشاروه أنه آخر إنسان في العالم يستطيع حتى يقود جيشاً في حروب كبيرة، ولكنهم أملوا حتى تمهد الدبلوماسية طريقه، وأن الاستيلاء على نابلي، سيسمح للتجارة الفرنسية، حتى تتحكم في البحر الأبيض المتوسط. وهجروا أرتوا فرانش- كونتيه إلى ماكسمبليان صاحب النمسا وسردينيا وروسيلون لفرديناند ملك أسبانيا وذلك لحماية أطراف المملكة، ورجوا حتى يحصلوا على نصف إيطاليا من أجل الأجزاء التي اقتطعت من فرنسا واستطاع لودوفيكونائب الملك في ميلان حتى يجمع جيشاً قوامه أربعون ألف رجل، ومائة مدفع حصار وست وثمانون سفينة حربية. وذلك بفضل الضرائب الباهظة والجواهر المرهونة والقروض التي سحبت من رجال المال في جنوا.

وخرج شارل مبتهجاً (1494)، ولعله لم يرَ بأساً من حتى يخلف وراءه أخته وزوجته. فقوبل في ميلان بالترحيب (وكان بينهما وبين نابلي حزازة ترغب حتى تحسمها). ولم يجد عند سيادته مقاومة ما وخلف بعد مسيره جمعاً من الأبناء غير الشرعيين، ولكنه أبى في شهامة حتى يمس عذراء ناشزة جلبها وصيفه لإمتاعه، وما كان منه إلا حتى أوفد يطلب حبيبها، ورأس بنفسهِ حفل خطوبتهما، ومنحها صداقاً مقداره خمسمائة كراون. ولم تكن عند نابلي قوة عسكرية تقاوم جيشه فانتصر عليها في يسر ودخلها (1495)، واستمتع بجمال مناظرها، ومطاعمها ونسائها، ونسي بيت المقدس.

ومن الواضح أنه كان من الفرنسيين السعداء، الذين لم يصابوا بذلك السقم التناسلي الذي سمي فيما بعد "بالداء الغالي" لأنه انتشر بسرعة في فرنسا بعد عودة الجنود إليها. وعقدت "محالفة مقدسة" بين الإسكندر السادس والبندقية ولودوفيكوصاحب ميلان (الذي تحول عن ولائهِ السابق) فأرغموا شارل على الجلاء عن نابلي والانسحاب عبر إيطاليا التي تناصبه العداء. وحارب جيشه الآخذ في النقصان معركة غير حاسمة في فورنوفو(1495)، وعاد مسرعاً إلى فرنسا، حاملاً معه مقومات النهضة فيما حمل من مسببات العدوى.

وفي فورنوفوأبدى بيير تيراي سيد بايار، لأول مرة وكان إذ ذاك في الثانية والعشرين من عمره، شجاعة أكسبته نصف اللقب المشهور الذي عهد به وهو"الفارس الذي لا يخاف ولا يلام": ولقد ولد في قصر بايار بإمارة ولي العهد، وهومن أسرة نبيلة، لم يمت رئيس من رؤسائها طوال قرنين إلا في حومة القتال، ولعل بيير أراد في هذا اللقاء، حتى يواصل ذلك التقليد. ونفق من تحته جوادان، وظفر بأحد ألوية العدو، فجعله مليكه فارساً تقديراً لبسالتهِ. واستطاع حتى يحتفظ في عصر انتشرت فيه الفظاظة والعبث والخيانة بجميع فضائل الفروسية-فقد كان، في غير تظاهر شهماً، مخلصاً في غير خنوع. شريفاً في غير تيه، وخاض اثني عشر حرباً بروح رحيمة مرحة حتى لقبه معاصروه "الفارس الطيب"، وسنلقاه مرة أخرى.


نهضة القصور

طلب شارل الثامن بعد حتى عاد من حملته على نابولي، إلى معمارييه، حتى يشيدوا له قصراً، في فخامة ما شاهده في إيطاليا. وكان قد أخضر معه المعماري الإيطالي فراجوفاني جوكوندو، والمثال الرسام جويدوماتزوني، والنقاش على الخشب دومينيكوبرنابي "بوكادور"، وتسعة عشر فناناً إيطالياً آخرين، وكان بينهم معماري تخصص في المباني الخلوية هودومينيكوباتشيلو. وهوالذي أصلح قبل ذلك قلعة أمبواز القديمة، وكلف الملك هؤلاء الرجال، يعاونهم بناءون وعمال فرنسيون، حتى يحولوها إلى مسكن مترف يليق بالملك "على الطراز الإيطالي". وكانت النتيجة بالغة الفخامة: فقد نهضت بجلال، على منحدر يشرف على النهر الوديع، مجموعة من الأبراج، والقباب والطنف، وزخارف من الرفارف ومخادع وشرفات. إلى غير ذلك ولد نوع حديث من العمارة.

وكانت الفترة الأخيرة للنحت القوطي رائعة إلى أقصى حد بالزخرف المنقور ببراعة في المقابر، وبالمحفة في كنيسة برو، حيث تبدوسيبيل أجربا، في شكل لا يقل جمالاً عما هي في شارترز أوريمز. ولكن الفنانين الإيطاليين كانوا يعيدون في الوقت نفسه، صياغة النحت الفرنسي على طراز عصر النهضة، استقلالاً وانسجاماً ورشاقة. وزاد الاتصال بين فرنسا وإيطاليا بفضل زيارة رجال الدين والسفراء والتجار والرحلة، وقامت الأمور الفنية الإيطالية المستوردة وبخاصة الأدوات الصغيرة المصنوعة من البرونز، مقام المبعوثين من عصر النهضة من الذوق والشكل الكلاسيين. وتحولت الحركة، بمجيء شارل الثامن وجورج وشارل صاحب أمبواز، إلى تيار كتدفق والفنانون الإيطاليون هم الذين أنشأوا "مدرسة أمبواز" ذات التأثير الإيطالي في المقر الريفي للملوك. وتعد مقابر الملوك الفرنسيين، في كنيسة سانت دينيس، سجلاً أثرياً، للتحول، ومن جلال النحت القوطي الجهم، إلى الأناقة الرقيقة والزخرف الذي ينم على المرح، الذين اتسم بهما تصميم عصر النهضة، معلنة المجد محتفلة بالجمال حتى في فوز الموت.

وتأثرت فرنسا في التصوير بالأراضي الواطئة، كما تأثرت بإيطاليا فقد بدأ نيكولاس فرومنت بواقعية هواندية في صورته "بعث لازارو"" ولكنه انتقل عام 1476 من أفنيون إلى ايكس آن بروفانس ورسم لرينيه صاحب انجوالصور ثلاثية الطيات "علـّيقة موسى"، وتظهر الصورة الرئيسية فبها، وهي العذراء على العرش، سمات إيطالية مهادها، وفي العذراء السمراء، وموسى المهيب، والمـَلَك الفاتن، وكلب الصيد المتحفز والأغنام المخلصين، وهنا أحرزت إيطاليا فوزاً كاملاً. وطبع تطور مماثل في الأسلوب أعمال "أستاذ مولان"، ولعله جان بريال. فلقد مضى إلى إيطاليا مع شارل الثامن ثم مع لويس الثاني عشر، فرجع ومعه نصف فنون عصر النهضة في سجل مؤهلاته- فكان رسام منمنمات ونقوش جدارية ومصور أشخاص ومثالاً ومعمارياً. وصمم في نانت- ونقش كولومب على الحجر- المقبرة الرائعة لفرنسيس الثاني دوق بريتاني، وخلد في مولان ذكر أوليائه آن وبيير البيجومي، مع الرسوم الجميلة للأشخاص التي توجد الآن في اللوفر.

وفاته

وعاش شارل بعد رحلته إلى إيطاليا ثلاث سنوات. ومضى لمشاهدة مباراة تنس في أمبواز فصفع رأسه باب غير محكم، ومات من نزيف في المخ بالغاً من العمر ثمانية وعشرون سنة. ولما كان أبناؤه قد ماتوا قبله، فقد تحول العرش إلى ابن أخيه دوق أورليان، الذي أصبح الملك لويس الثاني عشر (1498) والذي ولد لشارل صاحب أورليان، وهوشاعر عندما كان في السبعين من عمره، وكان لويس عند توليه العرش في السادسة والثلاثين سقيم البنية منذ أمد. وكانت أخلاقه مهذبة على غير عادة ذلك العصر، وسجاياه صريحة توحي بالمحبة، حتى لقد درست فرنسا حتى تحبه، رغم حروبه التي لا نفع فيها وكان يظهر متهماً بعدم اللياقة، لأنه طلق عام تتويجه جان دي فرانس، ابنه لويس الحادي عشر، ولكن ذلك الملك العنيد في مرونة ولين هوالذي أرغمه على الزواج من تلك الفتاة التي لا جاذبية لها، عندما بلغ الحادية عشر من عمره فقط. ولم يكن يستطيع حتى يحبها، فهوالآن يطلب إلى الإسكندر السادس حتى يلغي ذلك الزواج على أساس قرابة العصب، وأن يقر بناءه بالأرملة آن صاحبة بريتاني- في لقاء عروس فرنسية وكونتية ومعاش لابن البابا: قيصر بورجيا-وحملت آن معها دوقيتها كجزء من جهاز العروس. واتخذا مسكنهما في بلوا، وأعطيا فرنسا نموذجاً ملكياً للحب الإخلاص المتبادلين.

ويمثل لويس الثاني عشر سيادة الشخصية على الفكر. ولم يكن في دهاء لويس الحادي عشر، بيد حتى له النية الطيبة والرزانة الحسنة، والفطنة، التي تتيح له حتى يجسم الكثير من قوته في أعوانه الذي أحسن اختيارهم. وهجر الإدارة، ومعظم السياسة، إلى صديق عمره جورج، كاردينال امبواز، فلف هذا الكاهن الحكيم الطيب، الأمور بحذق، حتى حتى الشعب المقلب كان حدثا جد أمر، هز كتفيه، وهمس "دع جورج ينهض به". وتعجبت فرنسا عندما وجدت الضرائب المفروضة عليها تخفض، خفض أولاً الثلث ثم العشر. وافق الملك الذي نشأ في النعيم أقل ما يمكن على نفسه وعلى بلاطه، ولم يسمن على حسابه مقربون. وألغى بيع الوظائف، وحرم على الحكام قبول الهدايا، وأباح البريد الحكومي للجمهور. وقيد نفسه بأن يختار، لكل منصب إداري شاغر، واحداً من ثلاثة، تعينهم الهيئة القضائية، وألا يفصل موظفاً من موظفي الدولة إلا بعد محاكمة علنية وثبوت عدم النزاهة أوالكفاية عليه. وسخر بعض الهزليين ورجال البلاط من اقتصادياته ولكنه كان يقابل مزاحهم بروح متسامحة. ونطق "قد يقولون لنا بين بذاءاتهم حقائق نافعة، دعهم يسلون نفسهم، وعليهم حتى يحترموا شرف النساء... وخير لي حتى أجعل رجال البلاد يضحكون من تقتيري، على حتى أجعل شعبي يبكي من تبذيري"، وكانت أفضل وسيلة تسري عنه هي حتى تدله على طريقة حديث تنفع الشعب، عن اعترافهم بالجميل له بأن لقبوه "بأبي الشعب" ولا تذكر فرنسا في تاريخها مثل هذا الازدهار.

ومن المؤسف، حتى هذا الحكم السعيد تلطخ صحيفته بغزوة أخرى لإيطاليا. وربما نهض لويس وغيره من الملوك بهذه الهجمات، ليشغلوا النبلاء المشاغبين ويتخلصوا منهم، وهم بغير ذلك يزعجون فرنسا بالحروب الداخلية، مهددين بذلك الملكية والوحدة القومية اللتين لم تستقرا بعد. وكان على لويس بعد اثني عشر عاماً من النصر في إيطاليا، حتى يسحب جنوده من شبه الجزيرة، ثم خسر معركة مع الإنجليز في جوينجيت، (1513)، وهي التي أطلق عليها الوصف الساخر "معركة المهاميز" لأن الفرسان الفرنسيين، فروا من المعركة بسرعة غير عادية. وسقط لويس صلحاً، وقنع بعد ذلك بأنقد يكون ملك فرنسا فحسب.

The Coat of arms of Charles VIII.

وزاد موت آن (1514) من أحزانه، ولم تنجب له وريثاً للعرش، وزوج، وهوغير راضٍ تمام الرضى، ابنته كلود إلى فرنسيس، كونت انجوليم، ويعد الثاني في ولاية العرش. وألح عليه مساعدوه، حتى يتخذ زوجة ثالثة، وكان في الثانية والخمسين، وأن يحجب فرنسيس، الثائر بإنجاب ولد. فقبل ماري تيودور، أخت هنري الثامن، البالغة من العمر ست عشرة سنة، فجعلت الملك يسير في حياة مرحة منهكة وتشبثت بكل ما يجب للجمال والشباب. وتوفي لويس في الشهر الثالث من زقابل (1515) فخلف لزوج ابنته، فرنسا المزدهرة، التي ظلت تذكر بالحب أبا الشعب على الرغم من هزيمتها في عهده.


السلف


انظر أيضاً

  • First Italian War

الهامش

  1. ^ Paul Murray Kendall, Louis XI: The Universal Spider (New York: W. W. Norton & Company, 1971), p. 373.


شارل الثامن من فرنسا
House of Valois
فرع أصغر من Capetian dynasty
وُلِد: 30 June 1470 توفي:سبعة April 1498
ألقاب ملكية
سبقه
لويس الحادي عشر
King of France
1483 – 1498
تبعه
لويس الثاني عشر
سبقه
Alphonse II
ملك ناپولي
1495 – 1495
تبعه
Ferdinand II
العائلة الملكية الفرنسية
شاغر
اللقب آخر من حمله
Francis
Dauphin of France
1470 – 1483
شاغر
اللقب حمله بعد ذلك
Charles Orlando
تاريخ النشر: 2020-06-07 10:46:09
التصنيفات: Portal templates with all redlinked portals, 1470 births, 1498 deaths, People from Amboise, Medieval child rulers, French people of Cypriot descent, Dauphins of France, Dauphins of Viennois, French real tennis players, House of Valois, ملوك فرنسا, ملوك كاثوليك, Sport deaths in France, Grand Masters of the Order of Saint Michael, ملوك القرن 15 في اوروبا, 15th-century French people, People of Byzantine descent, Articles containing non-English-language text

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

البت فى تظلمات المشروعات الصغيرة خلال 7 أيام.. اعرف التفاصيل

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-10-21 09:22:46
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 46%

سعر الدولار اليوم السبت 21-10-2023 فى البنوك المصرية

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-10-21 09:22:20
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 46%

iOS 17.1 .. أبرز مميزات سيوفرها تحديث نظام التشغيل

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-10-21 09:22:43
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 49%

روسيا في قمة القاهرة للسلام.. وبوتين: حصار غزة غير مقبول "فيديو"

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-10-21 09:22:16
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 35%

تشيلسى وأرسنال فى قمة نارية بالدوري الإنجليزي الليلة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-10-21 09:22:33
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 47%

زلزال بقوة 5.1 درجة على مقياس ريختر يضرب خليج عمان

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-10-21 09:22:25
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 47%

ارتفاع مبيعات فولكس فاجن 12% إلى 78.8 مليار يورو في الربع الثالث

المصدر: صحيفة الإقتصادية - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-10-21 09:23:05
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 45%

“الصحفيين”: تشكيل 8 لجان فرعية بالمحافظات

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-10-21 09:21:46
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 52%

طقس اليوم.. مائل للحرارة نهارا والعظمى بالقاهرة 29 درجة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-10-21 09:22:41
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 37%

استشهاد 28 فلسطينيا جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي مناطق متفرقة من غزة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-10-21 09:22:36
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 50%

الزمالك فى مواجهة قوية أمام سموحة بالجولة الرابعة للدورى الليلة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-10-21 09:22:30
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 50%

pendik escort
betticket istanbulbahis zbahis
1xbetm.info betticketbet.com trwintr.com trbettr.info betkom
Turbanli Porno lezbiyen porno
deneme bonusu
levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino
bodrum escort
deneme bonusu veren siteler
Bedava bonus casino siteleri ladesbet
deneme bonusu veren siteler
deneme bonusu
deneme bonusu
sex ki sexy
deneme bonusu
kargabet
تحميل تطبيق المنصة العربية