بوران بنت الحسن بن سهل
بوران بنت الحسن بن سهل | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | |
الميلاد |
|
الوفاة |
|
سبب الوفاة | |
مكان الدفن | |
قتله | |
تاريخ الإختفاء | |
مكان الاعتنطق | |
الإقامة | |
مواطنة | |
العرق | |
نشأ في | |
لون الشعر | |
الطول | |
الوزن | |
المحيط | |
استعمال اليد | |
الديانة | |
عضوفي | |
مشكلة صحية | |
الزوج/الزوجة | |
الشريك | |
أبناء | |
عدد الأولاد | |
الأب | |
الأم | |
أخوة وأخوات | |
عائلة | |
مناصب | |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | |
تخصص أكاديمي | |
شهادة جامعية | |
مشرف الدكتوراه | |
تفهم لدى | |
طلاب الدكتوراه | |
التلامذة المشهورون | |
المهنة | |
الحزب | |
اللغة الأم | |
اللغات | |
مجال العمل | |
موظف في | |
أعمال بارزة | |
تأثر بـ | |
الثروة | |
التيار | |
الرياضة | |
بلد الرياضة | |
تهم | |
التهم | |
الخدمة العسكرية | |
الولاء | |
الفرع | |
الرتبة | |
القيادات | |
المعارك والحروب | |
الجوائز | |
التوقيع | |
المواقع | |
المسقط | |
IMDB | |
بوران بنت الحسن بن سهل واسمها خديجة تزوجها الخليفة المأمون لمكان أبيها منه زفت إليه بفم الصلح في رمضان سنة 210 هـ فلما ولج إليها كانت عندها حمدونة بنت الرشيد وزبيدة وأم الفضل فنثرت عليه أم الفضل ألف لؤلؤة من أنفس ماقد يكون فأمر بجمعها فجمعت فأعطاها لبوران ونطق هذه نحلتك وسلي حوائجك فامسكت فنطقت لها جدتها سلي سيدك فقد امرك فسالته الرضى عن إبراهيم بن المهدي فنطق قد عملت وسالته الإذن لزبيدة في الحج فاذن لها.واوقدوا في تلك ليلة شمعة عنبر وزنها اربعون منا. وانفق المأمون في ذلك مالا جزيلا قيل اقام عند الحسن 19 يوما يعد له في جميع يوم ولجميع من كان معه مايحتاجون اليه فكان مبلغ النفقة عليهم خمسين الف الف درهم وامر له المأمون عند منصرفه بعشرة ألاف الف درهم وابتره فم الصلح فجلس الحسن وفرق المال على قواده وحشمه وعسكره وقيل احتفل أبوها بامرها وعمل من الولائم والافراح ما لم يعهد مثله في عصر من العصور فانه نثر على الهاشميين والقواد والكتاب والوجوه بنادق مسك فيها رقاع باسماء ضياع وجوار ودواب وغير ذلك فكانت البندقة إذا سقطت بيد الرجل فتحها فيقرأ ما في الرقعة فاذا فهم مافيها مضى إلى الوكيل المرصد لذلك فيدفعها اليه ويتسلم ما فيها، ثم نثر على سائر الناس الدنانير والدراهم ونوافج المسك وبيض العنبر وانفق على المامون وقواده وجميع اصحابه واجناده واتباعه.وقد نطقت الشعراء والخطباء في ذلك الزفاف أشياء كثيرة منها مانطق محمد بن حازم الباهلي:
بارك الله للحسن ** ولبوران في الختن
ياامام الهدى ظفر ** ت ولكن ببنت من
وبقيت بوران عند المأمون إلى ان توفي 218 هـ وتوفيت هي سنة 271هـ وعمرها 80 سنة
مراجع
- دائرة المعارف
هذه بذرة منطقة عن التاريخ بحاجة للنمووالتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. |
- ^ ابن العماد. شذرات المضى في أخبار من مضى.