برني ساندرز
برني ساندرز Bernie Sanders | |
---|---|
United States Senator from ڤرمونت | |
الحالي | |
تولى المنصب 3 يناير 2007 Serving with پاهجر ليهي | |
سبقه | جيم جفوردز |
عضولجنة الميزانية بمجلس الشيوخ | |
الحالي | |
تولى المنصب 3 يناير 2015 | |
سبقه | جف سيشنز |
رئيس لجنة شؤون المحاربين القدماء في مجلس الشيوخ | |
في المنصب 3 يناير 2013 – ثلاثة يناير 2015 | |
سبقه | پاتي مري |
خلفه | جوني إزاكسون |
عضومجلس النواب الأمريكي عن الدائرة at-large في ڤرمونت | |
في المنصب 3 يناير 1991 – ثلاثة يناير 2007 | |
سبقه | پيتر پليمپتون سميث |
خلفه | پيتر ولش |
37th عمدة برلينگتون | |
في المنصب 6 أبريل 1981 – أربعة أبريل 1989 | |
سبقه | گوردون پاكت |
خلفه | پيتر كلاڤل |
تفاصيل شخصية | |
وُلِد |
برنارد سانردز سبتمبر 8, 1941 مدينة نيويورك، الولايات المتحدة |
الحزب | مستقل (1979–2015؛ 2016–الحاضر) |
انتماءات سياسية أخرى |
|
الزوج |
|
الأنجال | لـِڤي سانردز |
التعليم | جامعة شيكاغو(ب.ف.) |
التوقيع | |
المسقط الإلكتروني | مسقط مجلس الشيوخ |
| ||
---|---|---|
سناتور أمريكي من ڤرمونت
عضومجلس النواب الأمريكي من Vermont's at-large
|
||
برنارد سانردز (و.ثمانية سبتمبر 1941)، هوسياسي أمريكي وسناتور ناشئ من ڤرمونت منذ 2007. السياسي المستقل الأطول خدمة في تاريخ الكونگرس، أُنتخب لأول مرة لعضوية مجلس النواب الأمريكي عام 1990 والتجمع مع الحزب الديمقراطي، مما أهله للتعيين في لجان الكونگرس وفي بعض الأحيان يمنح الديمقراطيون أغلبية.
وُلد ساندرز ونشأ في بروكلين، إحدى ضواحي مدينة نيويورك والتحق بكلية بروكلين قبل حتى يتخرج من جامعة شيكاغوعام 1964. عندما كان طالباً كان منظم احتجاجات نشط من أجل كونگرس المساواة العرقية ولجنة التنسيق الطلابية السلمية أثناء حركة الحقوق المدنية. ويصف سانردز نفسه على أنه اشتراكي ديمقراطي وتقدمي، وهومناصر للعمالية ومناهض للامساواة الاقتصادية. يدافع سانردز عن المصالح الاجتماعية الموسعة مثل الرعاية الصحية العالمية، إجازة الأبوة مدفوعة الأجر، والتعليم الثانوي المجاني. كمناصر لديمقراطية مكان العمل، طرح ساندرز قانون ديمقراطية مكان العمل في مجلسي النواب والشيوخ عدة مرات منذ عام 1992. هذا القانون من شأنه حتى يسمح للموظفين بتأسيس اتفاقيات مفاوضة مشهجرة عن طريق التحقق من البطاقة مع دعم من المجلس الوطني للعلاقات العمالية.
بعد اقامته في ڤرمونت عام 1968، لم يوفق ساندرز في الحملات السياسية للحزب الثالث من أوائل حتى منتصف السبعينيات. كمستقل، أُنتخب عمدة ڤرمونت|لبرلينگتون- أكثر مدن الولاية اكتظاظاً في السكان- عام 1981، بفارق عشرة أصوات. أُعيد انتخابه عمدة ثلاث مرات. عام 1990، أُنتخب لتمثيل Vermont's at-large congressional district في مجلس النواب، حيث شارك في تأسيس التجمع التقدمي في الكونگرس عام 1991. خدم كنائب لستة عشر عاماً قبل حتى يُنتخب لعضوية مجلس الشيوخ عام 2006. أُعيد انتخابه بنسبة 71% من الأصوات في 2012.
في 30 أبريل 2015، أعرب سانردز عن حملته الانتخابية لخوض الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي لرئاسة الولايات المتحدة. فاز ساندرز بـ23 انتخاب تمهيدي ومؤتمر حزبي وما يقارب 43% من pledged delegates، لقاء 55% لهيلاري كلنتون. اشتهرت حملته الانتخابية بحماس مؤيديه، وكذلك لرفضه تبرعات كبيرة من الشركات، الصناعات المالية، وأي لجنة حراك سياسي كبرى. في 12 يوليو2016، أيد كلنتون رسمياً في حملتها الانتخابية العامة ضد مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترمپ، ونادى مؤديه للاستمرار في "الثورة السياسية" التي بدأتها حملته.
حياته المبكرة
وُلد ساندرز في بروكلين بمدينة نيويورك لإلي ساندرز ودوروثي گلاسبرگ، ووالده مهاجر يهودي من پولندا وقد توفت عائلة والده في الهولوكوست، ووالدته وُلدت لأبوين يهوديين بمدينة نيويورك.
درس ساندرز في كلية بروكلين وفي جامعة شيكاغو، وخلال دراسته في شيكاغوقاد حملات معارضة في جامعة شيكاغوضد التمييز العنصري في الجامعة، وكان ضمن آلاف الطلاب الذين سافروا في حافلات إلى واشنطن دي سي للمشاركة في مسيرة واشنطن للعمل والحرية عام 1963.
الحياة المهنية المبكرة
النشاط السياسي
التاريخ المهني
حملات اتحاد الحرية
بدأ ساندرز عمله السياسي عام 1971 عضواً في حزب اتحاد الحرية، وترشح من قبل الاتحاد للمحافظة عام 1972 وعام 1976 ، كما ترشح أيضاً كسناتور عام 1972 وعام 1974، وفي سباقه للترشح عام 1974 خسر أمام پاتريك ليهي وديك مالري، وفي عام 1979 استقل ساندرز عن الحزب.
عمل محرراً ومخرجاً لدى مجتمع الشخصيات التاريخية الأمريكية، وانتج فيلماً وثائقياً مدته 30 دقيقة عن يوجين ڤكتور دبس.
عمدة برلنگتون
بعد فشله في الانتخاب كحاكم تم انتخابه كمحافظ لبرلينغتون عام 1981، وبدأ عمله فيستة أبريل عام 1981.
أراد ساندرز كمحافظ إصلاح ضفة بحيرة شامبلين في برلينغتون، وفي عام 1981 عارض خطط توني بومرليوالغير شعبية لتغيير أملاك الضفة الصناعية التي تمتلكها سكك حديد فيرمونت الوسطى، فهولم يرغب بأن تتحول الضفة إلى مساكن باهضة الثمن وفنادق وممحرر.
اتخذ ساندرز شعار "برلينغتون ليست للبيع"، وقام بدعم خطة تحويل المنطقة إلى إقليم يضم مساكن وحدائق ومساحات عامة، واليوم المنطقة تضم أميال من الشواطئ العامة وطرق مخصصة للدراجات بالإضافة إلى مرفأ والكثير من الحدائق ومركز للعلوم.
قامت إدارة ساندرز بموازنة ميزانية المدينة واستقطبت فريق بيسبول من لاعبي الدرجة الثانية "ذا فيرمونت ريدز"، كما قامت إدارة ساندرز بمقاضاة التلفاز المحلي ونجحت في تقليل الرسوم على عملائها. وغادر ساندرز منصبه كمحافظ في أبريل عام 1989، وفي نفس العام قام بتدريس العلوم السياسية لفترة قصيرة في جامعة هارفرد في كلية كنيدي الحكومية وفي كلية هاملتن عام 1991.
ساندرز كان ضد غزوالعراق من قبل القوات الأميركية في ديسمبر 2003، وهومن كان ينتقد سياسات الولايات المتحدة الخارجية وبشده على تدخلها بالحرب بالعراق وأيضاً كان من المطالبين يرفض تقييد الحقوق المدنية قانون پاتريوت، فضلا عن تأثير المنظمات الحكومية والتجارية في صناعة وسائل الإعلام والاتصالات السلكية واللاسلكية. أثناء رئاسة باراك أوباما، أيد مشاريع الإصلاح الصحي مثل التأمين الصحي العام ("Obamacare") وعلاوة على ذلك، نادى إلى التأمين على جميع المواطنين.
نادى ساندرز إلى إلغاء رسوم الدراسة في الكليات الأمريكية، وزيادة المعاشات التقاعدية والرعاية الأفضل للطفل. كما ينبغي حتى تقرر المرأة بنفسها على إنهاء الحمل إي الإجهاض كسياسات البلدان الإسكندنافية في بعض النقاط على سبيل مثال. لتمويل هذه الأهداف السياسة العامة في الولايات المتحدة، فأنه يريد فرض ضريبة على الشركات والامبراطوريات، لا سيما أصحاب البلايين
مجلس النواب الأمريكي
في عام 1988، قرر عضومجلس الكونغرس الأمريكي آنذاك الجمهوري جيم جيفردز ترشيح نفسه لمجلس الشيوخ الأمريكي مما جعل منصب ممثل فيرمونت في الدائرة الانتخابية العامة شاغراً.
ورشح ساندرز نفسه للمنصب كمستقل عن الأحزاب السياسة ولكنه خسر في الانتخابات، ورشح نفسه للمرة الثانية في 1990وهزم سميث في إعادة الانتخاب بنسبة 56%-40%. وبذلك أصبح ساندرز أول ممثل مستقل يتم انتخابه في مجلس النواب الأمريكي خلال 40 سنة، وحافظ ساندرز على نجاحه في إعادة انتخابه بفارق كبير في الأصوات.
وشارك في تأسيس مؤتمرحزبي متقدم في الكونغرس عام 1991، وضمّت أغلبية المجموعة ديمقراطيين متحررين خلال الثمان سنوات الأولى، وصوّت ساندرز عام 1993 لصالح دعم جمعية السلاح المحلي لإيقاف النادىوى المرفوعة ضد شركات الأسلحة وضد وثيقة برادي للوقاية من العنف في استخدام الأسلحة. وبعد استنطقة الديمقراطي رون ديلمس في 1998، أصبح ساندرز عضوالكونغرس الوحيد الذي يصف نفسه كاشتراكي.
وصوّت ساندرز عام 1991و2002 ضد قرار الحرب على العراق، وكان معارضاً لغزوالعراق عام 2003، وصوّت في 2001 لصالح السماح باستخدام القوة العسكرية ضد الإرهابيين والتي بدت كإجراءت عسكرية لأسباب جيدة منذ هجمات 11 سبتمبر.
وساندرز معارض لقانون پاتريوت، وكعضوفي الكونغرس قام بالتصويت ضد تشريع قانون پاتريوت، وبعد التصويت لتشريع القانون بـ357موافقة ضد 66 في المجلس، قام ساندرز بالتصويت لصالح عدة إصلاحات ولوائح لعرقلة قانون پاتريوت.
مجلس الشيوخ الأمريكي
تم انتخاب ساندرز لخلافة جيم جيفردز المتقاعد في مجلس الشيوخ الأمريكي في 2006، وفي 2012 تم إعادة انتخابه من قبل الأغلبية، ويعد ساندرز السيناتور المستقل الوحيد في مجلس الشيوخ الأمريكي معظم فترة خدمته.وفي استفتاء قامت به مؤسسة للاستفتاءات في الشؤون العامة في أغسطس 2011 كانت نسبة المؤيديين لساندرز 67% بينما المعارضين 28%، وهذا الاستفتاء جعله ثالث أشهر عضوفي مجلس الشيوخ.
يعتبر ساندرز كصوت قائد في قضايا مثل عدم المساواة في الدخل وتغيّر المناخ وإصلاح الحملات المالية السياسية لدعم المرشحين، وكان من المنتقدين البارزين لسياسات الرقابة العامة الأمريكية مثل قانون الوطنية.
ألقى ساندرز في العاشر من سبتمبر 2010 خطاباً لمدةثمانية ساعات ونصف لمعارضة قانون تخفيض الضرائب وإعادة تأمين البطالة وإيجاد فرص العمل الذي صدر في 2010، وكردة عمل على هذا الخطاب وقّع الكثير من الناس على عريضة معبّرين عن رغبتهم في ترشح ساندرز للانتخابات الرئاسية في 2012.
تم نشر خطاب ساندرز في فبراير 2011 من قبل نيشن بوكس بعنوان "الخطاب: عرقلة برلمانية تاريخية طمع الشركات وانحدار الطبقة الإجتماعية المتوسطة".
أصبح ساندرز في 2015 أكبر أعضاء الجماعة الأقلية في الحزب في لجنة ميزانية مجلس الشيوخ، وقدّم ساندرز أطروحات لحمل الحد الأدنى للرواتب وإيقاف انعدام المساواة في الدخل وزيادة مصروفات التأمينات الإجتماعية.
يعدّ ساندرز عضومجلس الشيوخ كمستقل الأطول خدمة في مجلس الشيوخ في التاريخ الأمريكي.
حملة الانتخابات الرئاسية 2016
صرّح ساندرز في لقاء مع مجلة ذا نيشن فيستة مارس 2014 "أنه مستعد للترشح للانتخابات الرئاسية الأمريكية" في 2016 ولكنه لم يعلن عن إنطلاق حملته الإنتخابية في حينها.
ونقل راديوفيرمونت الحكومي في 28 أبريل 2015 حتى ساندرز سيعلن ترشحه ضمن الترشيحات الرئاسية للحزب الديمقراطي، وصدر الإعلان الرسمي في برلينغتون في 26 من مايو.
وقد استقطبت حملة ساندرز الإنتخابية حشوداً غفيرة من مختلف أراتى البلاد مما أثارد دهشة ساندرز ونطق أنه كان "مذهول، مذهول، فقد كان عليّ حتى أشق الطريق بين الحشود لأدخل الغرفة التي كان الجميع فيها واقفون بالذات في مينابولس كان شيئاً لا يصدق".
صرّحت ذا نيويورك تايمز في 25 يونيو2015 أنه من الممكن يتفوق ساندرز في الإنتخابات التمهيدية على هيلاري كلينتون، وفي استفتاء قامت به جريدة بوسطن هيرلد ونشر في 12 أغسطس ظهر تفوق ساندرز على هيلاري كلينتون بواقع 44% لقاء 37% بين المصوتين الديمقراطيين المبدئيين في نيوهامشير، وأظهر استفتاء آخر نُشر مؤخراً في 25 أغسطس 2015 تفوق ساندرز مرة أخرى على هيلاري كلينتون في نيوهامشير بواقع 42% لقاء 35% لكلينتون. وأظهر استفتاء في سبتمبر 2015 تقدّم ساندرز على كلينتون في أيوا بواقع 41% من الاصوات لقاء 40% لكيلنتون.
أساليب الحملات
المناظرات الرئاسية الحزبية
استطلاعات الرأي والتغطية الإعلامية
النتائج
الترشح للانتخابات الرئاسية 2020
في 19 فبراير 2019 أعرب برني ساندرز ترشحه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2010، وذلك بعد فشله في الفوز بترشيح الحزب الديمقراطي أمام هيلاري كلينتون في 2016. ويعد ساندرز أحد أكثر السياسيين شعبية بين الناخبين الديمقراطيين، ويتحدث عن مقترحات تهم الجماهير أبرزها توسيع برامج الرعاية الصحية، وتوسيع شبكة الأمان الاجتماعي وجعل التعليم العالي مجاني. عقب ذلك غرد الرئيس ترمپ عبر حسابه على تويتر: "برني المجنون ولج السباق، أتمنى له الخير".
ولأول مرة في التاريخ الأمريكي، يتولى مسلم حملة انتخابات، حيث اختار ساندرز المدير السياسي للاتحاد الأمريكي للحريات المدنية فيض شاكر مديراً لحملته الانتخابية المقبلة. وشاكر، المولود لمهاجرين پاكستانيين، خريج جامعتي هارڤرد وجورج تاون، وسبق له العمل مستشاراً لزعيم الأغلبية الديمقراطية السابق في مجلس الشيوخ هاري ريد. وعمل شاكر مستشاراً كذلك لرئيسة مجلس النواب نانسي پلوسي، مساهماً في "شن معارك رئيسية بالنيابة عن مجتمع المثليين وأصحاب الميول الجنسية المغايرة وكذلك عن مجتمعات المسلمين الأمريكان"، حسب ما تقول سيرته الذاتية على مسقط اتحاد الحريات المدنية.
مخاوف صحية
في 1 أكتوبر 2019، ولج ساندرز المستشفى بعد شعوره بألم في الصدر أثناء تواجده في فعالية انتخابية بمدينة لاس ڤـِگاس. تبين أنه يعاني من انسداد في أحد الشرايين وخضع لعملية لهجريب نادىمتين. أُلغيت فعاليات حملته الانتخابية حتى إشعار آخر.
مواقفه السياسية
جزء من سلسلة منطقات عن |
الولاية المتحدة |
---|
التاريخ
الاشتراكية اليوتيبية
عصر التقدم
Repression and persecution
Civil Rights / Anti-imperialism
|
أحزاب ومنظمات |
ناشطة
|
سابقة
|
أدب
|
موضوعات متعلقة
|
|
السوابق
عصر التنوير
الاشتراكية الطوباوية Trade unionism ثورات 1848 Orthodox Marxism |
التطور
Revisionism
Reformism |
السياسات
ديمقراطية تمثيلية
الحريات المدنية حقوق العمال اقتصاد مختلط دولة الرفاهية التجارة العادلة حماية البيئة فهمانية |
الهيئات
الأحزاب الديمقراطية الاجتماعية
Socialist International حزب الاشتراكيين الاوروبيين International Trade Union Confederation
|
الشخصيات
إدوارد برنشتاين • توني بلير • هيالمار برانتنگ • فريدريش إبرت • جان جوريه • كارل كاوتسكي • گرهارد شرودر
|
ساندرز ديمقراطي اشتراكي، وهويدعم النموذج السياسي لدول شمال أوروبا الذي يوصف بالديمقراطية الإجتماعية، فهويرى الديمقراطية في العمل فكرة جيدة، ويركّز ساندرزعلى المشاكل الإقتصادية كالدخل وزيادة الضرائب على الأغنياء وزيادة الحد الأدنى للرواتب، والرعاية الصحية العالمية، وتقليل ديون طلاب الجامعات بالإضافة إلى العمل على جعل الدراسة في الجامعات والكليات الحكومية مجانية، وزيادة فوائد التأمينات الإجتماعية.
يدعم ساندرز قوانين إجازات الرعاية الوالدية والإجازات السقمية وإجازات العطلات، وهويدعم أيضاً القوانين التي تسهل للعاملين الإنضمام أوتأسيس اتحادات. ويعتقد ساندرز حتى ظاهرة زيادة درجات الحرارة عالمياً هي واقعية ويرغب في العمل على الحدّ منها. ويعارض ساندرز اتفاق الشراكة الاقتصادية الإستراتيجية عبر المحيط الهادئ، وهوأيضاً معارض غزوالولايات المتحدة للعراق. ويعتقد حتى الحكومة يجب حتى لا تتجسس على الأمريكيين، وهوضد قانون الوطنية منذ بدايته.
ساندرز ليبرالي في آراءه الإجتماعية مثل دعم زواج المثليين ومنح الإقامة للمهاجرين الغير شرعيين ويدعم أيضاً قضية الإجهاض.
ادارة بوش
تغير المناخ
الحزب الديمقراطي
توزيع الثروات
السياسة الخارجية
قوانين الأسلحة
الرعاية الصحية
الهجرة
المصالح الاجتماعية
القضايا الاجتماعية
التجارة
ادارة ترمپ
الحرب والسلام
حياته الشخصية
تزوّج ساندرز من ديبورا شيلينق عام 1964، وانفصلا بعد سنتين عام 1966، وهومتزوج من زوجته الثانية جين أوميرا دريسكول منذ 1988، ولديه ابن خارج زواجيه وثلاثة أبناء لزوجته دريسكول، ويقيمون في برلينغتون، وأخوه لاري ساندرز كان مستشاراً للمحافظة تابعاً للحزب الأخضر في أكسفورد الشرقية حتى تقاعده عام 2013.
يعتبر ساندرز نفسه يهودياُ نظراً لخلفيته الثقافية ولكنه يُصرّح أنه إنسان غير مُتدين، وهومُعجب بالبابا فرنسيس ويشعر بأنه "قريب جداً من تعاليم البابا فرنسيس" والتي يعتبرها "ذكية جداً وشُجاعة".
الدين، التراث، والقيم
منشورات
- Outsider in the White House (1997; 2015)
- The Speech: On Corporate Greed and the Decline of Our Middle Class (2010; 2015)
- Our Revolution: A Future to Believe In (2016)
- Bernie Sanders Guide to Political Revolution (2017)
- Where We Go from Here (2018)
انظر أيضاً
- يسار أمريكي
- المرشحون الرئاسيون للحزب الديمقراطي 2016
- تاريخ الحركة الاشتراكية في الولايات المتحدة
- قائمة العمد الاشتراكيين المنتخبين في الولايات المتحدة
- قائمة الأعضاء اليهود في الكونگرس الأمريكي
- التقدمية في الولايات المتحدة
- التجمع الديمقراطي في مجلس الشيوخ الأمريكي
- موظفوالحزب الثالث في الولايات المتحدة
- أشخاص من أجل برني ساندرز
- Spintharus berniesandersi
الهوامش
المصادر
- ^ Nicholas, Peter (July 26, 2016). "Bernie Sanders to Return to Senate as an Independent". The Wall Street Journal.
- ^ Alex Seitz-Wald (November 19, 2015). "Bernie Sanders explains democratic socialism". MSNBC.
- ^ "Bernie Sanders on the Issues".
- ^ "ترامب عن ترشح ساندرز لـ"انتخابات 2020" الرئاسية: "بيرني المجنون" ولج السباق". سپوتنيك نيوك. 2019-02-20. Retrieved 2019-02-20.
- ^ "Bernie Sanders Hires Top Progressive Advocate, Faiz Shakir, as Campaign Manager". thedailybeast.com. 2019-02-19. Retrieved 2019-02-20.
- ^ "ساندرز يعين فائز شاكر مديرا لحملته الرئاسية". الحرة. 2019-02-20. Retrieved 2019-02-20.
- ^ Parks, Maryalice; Margolin, Josh; Karson, Kendall (October 2, 2019). "Bernie Sanders hospitalized with chest pain, campaign events canceled". ABC News. Retrieved October 2, 2019.
قراءات إضافية
- Rall, Ted (2016). Bernie. New York: Hollowbrook Publishing. ISBN .
- Rice, Tom W. (1985). "Who Votes for a Socialist Mayor?: The Case of Burlington, Vermont". Polity. 17 (4): 795–806. doi:10.2307/3234575. ISSN 0032-3497. JSTOR 3234575. OCLC 5546248357. (Subscription required (help)).
- Rosenfeld, Steven (1992). Making History in Vermont: The Election of a Socialist to Congress. Wakefield, NH: Hollowbrook Publishing. ISBN . LCCN 91034055. OCLC 24468446. OL 1553980M.
- Sanders, Bernie (2011). . New York: Nation Books. ISBN . LCCN 2011920256. OCLC 697261221. OL 25090387M.
- Sanders, Bernie; Gutman, Huck (1998) [1st . London: Verso. ISBN . LCCN 97024753. OCLC 477165857.
- Soifer, Steven (1991). The Socialist Mayor: Bernard Sanders in Burlington, Vermont. Westport, CN: Praeger. ISBN . LCCN 90048954. OCLC 22491683. OL 1887682M.
- Sanders, Bernie (November 15, 2016). . St. Martin's Press. ISBN .
وصلات خارجية
Find more about برني ساندرز at Wikipedia's sister projects | |
Media from Commons | |
News stories from Wikinews | |
Quotations from Wikiquote | |
Source texts from Wikisource | |
Database entry Q359442 on Wikidata |
- The Huffington Post blog archive
- Official U.S. Senate website
- Presidential Campaign website
- Biography at the Biographical Directory of the United States Congress
- Voting record maintained by The Washington Post
- Campaign finance reports and data at the Federal Election Commission
- Biography, voting record, and interest group ratings at Project Vote Smart
- Appearances on C-SPAN
- برني ساندرز at the Open Directory Project
مناصب سياسية | ||
---|---|---|
سبقه گوردون پاكيت |
عمدة برلنگتون 1981–1989 |
تبعه پيتر كلاڤيل |
مجلس النواب الأمريكي | ||
سبقه پيتير پليمپتون سميث |
عضومجلس النواب الأمريكي من Vermont's at-large congressional district 1991–2007 |
تبعه پيتر وليتش |
مناصب حزبية | ||
منصب حديث |
رئيس التجمع التقدمي في الكونگرس 1991–1999 |
تبعه دنيس كوكتخصص |
سبقه إد فلاناگان |
مرشح الحزب الديمقراطي لعضوية مجلس الشيوخ الأمريكي عن ڤرمونت (الدرجة 1) التابع 2006، 2012، 2018 |
الحالي |
سبقه آمي كلوبتشير بصفته Chair of the Senate Democratic Steering and Outreach Committee |
Chair of the Senate Democratic Outreach Committee 2017–الحاضر |
الحالي |
مجلس الشيوخ الأمريكي | ||
سبقه جيم جفوردز |
سناتور (الدرجة 1) من ڤرمونت 2007–الحاضر خدم بجانب: پاهجر ليهي |
الحالي |
سبقه پاتي مري |
رئيس لجنة المحاربين القدماء بمجلس الشيوخ 2013–2015 |
تبعه جوني إيزاكسون |
سبقه جف سيشنز |
عضولجنة الميزانية بمجلس الشيوخ 2015–الحاضر |
الحالي |
ترتيب الأولوية في الولايات المتحدة الأمريكية | ||
سبقه بن كاردين |
سناتورات الولايات المتحدة حسب الأقدمية 30th |
تبعه شرود براون |
نطقب:SenVACommitteeChairmen