العلاقات الأفريقية الفرنسية

Map of France-Africa relations.

نطقب:Foreign relations of France by continent France–Africa relations cover a period of several centuries, starting around in the Middle Ages, and have been very influential to both regions.

أول الاتصالات (القرن الثامن)

Muslim troops leaving Narbonne to Pépin le Bref, in 759, after 40 years of occupation.

The Almoravid Empire at its greatest extent

Early French explorations (14-15th century)

In 1402, the French adventurer Jean de Béthencourt left La Rochelle and sailed along the coast of Morocco to conquer the Canary islands.

Barbary States

Algeria, Tunisia, Libya, Egypt

Hayreddin Barbarossa, ruler of Algiers, led an Ottoman embassy to France in 1533.

المغرب

Mogador was explored as a possible French settlement by Isaac de Razilly under Louis XIII.

Senegal (1659)

Maghreb

French conquest of Algeria (1830)

First Franco-Moroccan War (1844)

Theater of the First Franco-Moroccan War (1844).

French West Africa

In 1904, Dakar became the capital of French West Africa.

عبر الرئيس الفرنسي فيلكس فور عن التكالب الاوروبي في القارة الأفريقية بقول:

«لقد تصرفنا كالمجانين في افريقيا.»

ولعل هذا أصدق تعبير عما عمله الاوروبيون فما كاد القرن التاسع عشر يشرف على الانتهاء حتى كانت أفريقيا قد قسمت وجزئت بين الدول المنافسة.

وظفرت الدولتان فرنسا وبريطانيا بنصيب الأسد ونجحت الأولى في تحقيق مشروعها الاستعمارية الكبير ألا وهوالامتداد من الغرب الى الشرق فبترت مستعمراتها القارة عرضيا وسيطرت على مساحات شاسعة في الأراضي أضف الى ذلك مجموعاتها الاستعمارية الى كونتها في افريقيا الاستوائية أوفي شرق أفريقيا وفي شمال أفريقيا.

أما بريطانيا فقد نجحت في تحقيق مشروعها الاستعماري الكبير الذي بناه سيسل رودس ألا وهوالامتداد من الكيب جنوبا الى القاهرة شمالا فاكتسحت قواتها جنوب أفريقيا وأزاحت البوير ثم قضت عليهم ومهد المنصرون البريطانيون الطريق أمام القوات العسكرية للتقدم في أفريقيا الوسطى الجنوبية ومنها انطلقوا شمالا حتى مملكة بوجندة ثم السودان الذي غنمته بريطانيا في اتفاق عام 1899 واستقرت سهام التوسع في مصر منذ 1882 آخر محطة في المشروع الاستعماري.

اتسم التوسع الاوروبي باستخدام القوة العسكرية واعتمدت الدول الاوروبية على غلاة المستعمرين مثل كتشنر ارشينار، سيسل رودوس ، ولوجارد.

ثم اتىت اتفاقيات تحديد الحدود بين المستعمرات لتنهي التسابق والتصارع ويمكن حتى نطلق على البعض منها بأنها كانت بمثابة مساومات استعمارية ولاسيما اتفاق 1890 بين فرنسا وبريطانيا فقد اعترفت الأخيرة بالنفوذ الفرنسي في مدغشقر في لقاء اعتراف فرنسا بالنفوذ البريطاني في ساحل زنجبار.

كما اتىت بعض الاتفاقيات لتفصل الروابط بين القبائل الأفريقية مثلما وقع عند تقسيم منطقة الكونغووالتي جزأت بين فرنسا (الكونغوالفرنسي)، وبلجيكا (دولة الكونغوالحرة).