سد الموصل
سد الموصل | |
---|---|
المسقط | 45 ميل شمال الموصل، محافظة نينوى، العراق |
الإحداثيات | Coordinates: |
Power Generation: 750 MW + 200 MW + 60 MW |
سد الموصل ، سد صدام (سابقا)، هوأكبر سد في العراق. يقع علىنهر دجلة غرب محافظة نينوى، شمال مدينة الموصل. ويعتبر السد من أبرز محطات الطاقة الكهرومائية في العراق، بقدرة ، حوالي 12 بليون متر مكعب من المياه ويمد عدد 1.4 مليون من سكان مدينة الموصل بالطاقة الكهربية. وينتج السد 200 ميجا وات من أربعة توربينات (لكن يعتقد أنه ينتج حوالي 320 ميجا وات). . A Pumped Storage cavern power plant with a capacity of 200 MW and a river regulating dam with a hydro power plant of 60 MW capacity belong to the Mosul Dam scheme. ويصنف سد الموصل رابع أكبر سد في الشرق الأوسط، من حيث القدرة الاحتياطية، capturing snowmelt from هجريا, some 70 ميلs (110 kم) north.
مخاوف هدم السد أثناء الاحتلال عام 2003
في أوائل ابريل، 2003، بعد احتلال العراق عن طريق قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، أشارت الاستخبارات العسكرية بأن القوات العراقية قامت بفخيخ السد لتفجيره. وهذا من شأنه، في حالة انهيار السد، حتى يفيض بحوالي 110 ميل من مياه بحيرة الخزان إلى الموصل خلال ساعتين. وتم العثور على تحقيق لاحق يفيد حتى هذه المعلومات لا أساس لها من الصحة ، وأنه يوجد حوالي 500 من عمال السد لا زالوا يعملون وبعد حتى توقفت أجورهم لمدة شهر تم صرفهم، بعد توفير ضمان من مليشيا الاتحاد الوطني الكردستاني.
مخاوف إنهيار السد في 2009
في يونيو2009، حذرت سلطات المياه في العراق من احتمال انهيار سد الموصل. ويؤكد خبراء المياه حتى سد الموصل معرض للانهيار إذا تُرك على وضعه الحالي، وأن انهياره سيتسبب بقتل أكثر من نصف مليون عراقي في مدينة الموصل، إضافةً إلى تدمير المدينة بالكامل، إذ يتم إطلاق تريليون جالون من المياه المحصورة في السد، عندها تغمر المياه المدينة بارتفاع 65 قدماً.
ولن تقتصر الكارثة على مدينة الموصل، إذ إذا المياه ستجتاح السهل الممتد من بداية السد وصولاً إلى بغداد، ويقدر الخبراء المياه التي ستغمر أحياء بغداد بارتفاع 15 قدماً. وتقع ضمن السهل الزراعي عشرات المدن والقرى من أبرزها البيجي وتكريت وسامراء وبلد والضلوعية والطارمية والراشدية، إضافةً إلى آلاف الهكتارات من المناطق الزراعية التي تنتشر فيها مزارع الحمضيات والفواكه والنخيل.
وأعربت وزارة الموارد المائية أنها تتخذ إجراءات صيانة واسعة لمنع حصول كارثة حقيقية بسبب احتمالات انهيار سد الموصل.
وكان وزير الموارد المائية عبد اللطيف جمال قد أعرب البدء في بناء جدار خرساني أسفل أساسات سد الموصل، وأكدت الوزارة حتى الملاكات الفنية العراقية (فرق متخصصة في معالجات التآكل في السدود) تواصل أعمال التحشية والترصين، وتم بناء الجدار الخرساني في أسفل السد، وهذا الجدار القاطع يزيد عن 200م ويمنع عمليات الرشح والتسرب ويوقف عمليات التآكل في أسسه.
وتقول مصادر وزارة الموارد المائية إنها اتصلت بخبراء في العالم لتقديم أفكار ومقترحات خاصة بالسدود في العراق بصورة عامة وكيفية تطويرها، والحلول العملية للتآكل في الكثير من هذه السدود وفي مقدمتها سد الموصل الذي تم تشييده بداية ثمانينيات القرن الماضي.
من جانبه أكد أحد الباحثين العراقيين حتى المشاكل التي تعترض السد هي في أساسها أخطاء في دراسات التربة لمسقط السد وأخطاء تصميمية وأخرى تطبيقية، إضافة إلى ما تسبب بحدوث تماس وهبوطات متباينة في الجانب الأيمن لجسم السد، وانزلاق التربة في الكتف الأيمن وظهور تخسفات في مؤخرته.
انظر أيضا
- سد حديثة، ثاني أكبر سد في العراق
مصادر وملاحظات
- ^ "Iraqi Dam Has Experts On Edge Until Inspection Eases Fears" by Andrew G. Wright, Engineering News-Record,خمسة May 2003
- ^ الجزيرة نت