آرو(صاروخ إسرائيلي)
أرو2 Arrow 2 | |
---|---|
إطلاق أرو2 في 29 يوليو2004، في مركز اختبار الصواريخ، قاعدة پوينت مگوالجوية البحرية.
| |
النوع | صاروخ مضاد للصواريخ الباليستية |
مكان الأصل | إسرائيل |
تاريخ الخدمة | |
في الخدمة | 2000–الحاضر |
يستخدمه | إسرائيل |
الحروب | الحادثة الإسرائيلية السورية، مارس 2017 |
تاريخ الانتاج | |
المصمم | إسرائيل للصناعات الجوية |
صممه | 1994–الحاضر |
الصانع | إسرائيل للصناعات الجوية، بوينگ |
تكلفة الوحدة | 3 مليون دولار(في 2003) |
أُنتِج | 2000–الحاضر |
المواصفات | |
الوزن |
|
الطول | 6.8 م –سبعة م
|
القطر | By stage:
|
الرأس الحربي | Directed high explosive fragmentation |
وزن الرأس الحربي | 150 كگ |
آلية التفجير |
Proximity fuze |
المحرك | مرحلتان |
الباع | 820 مم |
الدافع | وقود صلب |
المدى العملياتي |
90 كم – 150 كم |
سقف الطيران | Exo-atmospheric. |
السرعة | أرو2: ماخ 9، 2.5 كم/س |
نظام التوجيه |
Dual mode: passive infrared seeker and active radar seeker |
نظام التوجيه |
Thrust vectoring and four aerodynamic control moving fins |
الدقة | في نطاق أربعة م من الهدف |
منصة الإطلاق |
Six canisters per trailer-mounted erector–launcher |
آرو أو'حيتس'، أي السهم، (بالعبرية: חֵץ، تـُنطق [ˈχet͡s])، هي عائلة صواريخ مضادة للبالستية تم تصميمه لتلبية المطلب الإسرائيلي المتمثل في نظام دفاع صاروخي من شأنه حتىقد يكون أكثر تأثيراً على الصواريخ البالستية عن الصاروخ أرض-جوطراز إم آي إم-104 پاتريوت. منظومة آروالصاروخية هي نتاج تمويل وإنتاج مشهجر بين إسرائيل والولايات المتحدة، بدأ تطوير المنظومة عام 1986 واستمر تطويرها منذ ذلك الحين، مما أثار بعض الانتقادات. المنظومة من تصميم وإنتاج إسرائيل للصناعات الجوية وبوينگ، وتحت إشراف هوما التابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية ووكالة الدفاع الصاروخي الأمريكية.
خلفية
التمويل
الإسهامات الأمريكية في برنامج آرو2. الأرقام الواردة بالمليون دولار. | |||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
1990 | 1991 | 1992 | 1993 | 1994 | 1995 | 1996 | 1997 | 1998 | 1999 |
52 | 42 | 54.4 | 57.76 | 56.4 | 47.4 | 59.352 | 35 | 94.874 | 46.924 |
2000 | 2001 | 2002 | 2003 | 2004 | 2005 | 2006 | 2007 | 2008 | 2009 |
79.985 | 92.025 | 126.395 | 124.594 | 135.644 | 152.048 | 122.866 | 117.494 | 98.572 | 74.342 |
2010 | 2011 | 2012 | 2013 | 2014 | 2015 | 2016 | 2017 | 2018 | 2019 |
72.306 | 66.427 | 58.995 | 40.800 | 44.363 | 56.201 | 56.519 | 67.331 | 71.459 |
نقد ومعارضة
في بداية التسعينيات من القرن العشرين سادت خلافات في وجهات النظر سواء داخل الجهاز الأمني أوخارجه، حيث كان هناك من يرى حتى هذا المشروع هوبمثابة إسراف وغير مجدي، وهناك من تراجع عن المعارضة للمشروع في عام 1991، عندما أظهرت حرب الخليج جدية تهديد الصواريخ على إسرائيل. ومن رواد الخط المعارض للمشروع حالياً "اريا ستاف" ودكتور "روبين ڤدهتسور"، الذين يشككان في الإستراتيجية التي تقود تطوير الصاروخ.
اريا ستاف، محرر مجلة "نتيڤ"، يشبه مفهوم الصاروخ حيتس بحالةقد يكون فيها الشخص مطالب بأن يصيب الطلقة الخاصة بحامل المسدس الذي امامه بدلا من اصابة حامل المسدس نفسه، وحسب زعمه فإن الحيتس لا يمكنه حتى يغلق سماء إسرائيل بشكل محكم، ولا يتعامل مع الصواريخ الباليستية ذات رؤوس منفصلة (وهوالزعم الذي يظهر أنه فند في التجارب التي أجريت للصاروخ في 7أبريل 2009)، ويستوجب أموالاً طائلة نتيجة لأنه على جميع صاروخ سكود، الذي يعد أرخص نسبياً، يجب إطلاق صاروخي حيتس الذي يتكلف الواحد منه ثلاثة ملايين دولار. ويضيف ستاف حتى تطوير الحيتس أدى إلى سباق تسلح صواريخ من جانب الدول العربية. لزعمه فإن كان يجب تطوير منظومة فعالة تصيب منصات إطلاق الصواريخ فوراً مع الإطلاق على الأرض، وليس الانتظار حتى تصل الصواريخ الباليستية إلى سماء إسرائيل، وهوالحل الذي كان وفقاً لرأيه سيوفر قدرة ردع عالية، ويخلف ضرر للعدوطالما الصواريخ الغير تقليدية، وكان أرخص أيضا. ويزعم ستاف أنه لا يوجد دولة في العالم (بما فيها الولايات المتحدة) قامت بشراء منظومة حيتس، يشير على المشكلات الخاصة بهذه المنظومة.
هذا ويقارن دكتور روبين ڤدهستر بين مشروع "حيتس" ومشروع "هلفيا" الطموح الذي تم الغائه، ويزعم أنه خطير أيضا من الناحية الاقتصادية والتكنولوجية، وأيضا يشير إلى خلل في منظومة اتخاذ القرار في دولة إسرائيل.
والأمر الذي يثير زعمه الاقتصادي، هوالواقع أنه في عام 2002 اشترت الهند عدة وسائل قتالية من بينها الرادار "اوران يروك"، الذي تم تطويره في إطار الحيتس، كذلك فإن هذا المشروع بدأ أيضا في طرح ثمار اقتصادية. في 31 يناير 2006 سقطت كوريا الجنوبية على شراء 36 صاروخ حيتس و3 وحدات رادار.
بالإضافة إلى ذلك، اتضح بعد الحاجة الملحة للمنظومة مع ظهور التهديد الإيراني والصاروخ شهاب ثلاثة الذي يصل مداه إلى 1.300 كم الذي من شأنه حتى يحمل أيضا رأس ناسف نووي. وعلى تلك المسافات يمكن تدمير منصات إطلاق شهاب المحدودة جداً، الأمر الذي يثير زعم اريا ستاف. وبالنسبة للزعم الاقتصادي يمكن الإجابة بأنه لا يجب المقارنة بثمن الصاروخ سكاد، بل بتكاليف الضرر الذي قد يحدثه صاروخ كهذا عند ضربه منطقة سكنية.
مدير مصنع (ملم) التابع للصناعات الجوية السابق والأب الروحي للصاروخ حيتس، داف رفيف، زعم حتى المعارضين لا يدركون هدف المنظومة. ووفقاً لأسلوبه فإن منظومة حيتس تهدف إلى منع أي هجوم مفاجئ للصواريخ النووية على إسرائيل من قبل دولة معادية تمتلك أسلحة نووية وضمان ألا تستسلم لإغواء إطلاق صاروخ واحد أوعدد من الصواريخ تجاه إسرائيل. هذا بواسطة امتلاك بطاريتين ذات عدد محدود من الصواريخ تتناسب مع إسقاط الحد الأقصى من الصواريخ التي يمكن إسقاطها بدون كشف منظومات إطلاق النار. لزعمه بعد اعتراض الصاروخ المفاجئ الأول تنهي المنظومة مهمتها. وهذا الزعم اتى للقاءة الإنادىء بأن الصاروخ النووي من شأنه حتىقد يكون مطلقاً بعد إطلاق العشرات من السكاد (الغير نووية) التي ستؤدي إلى استنزاف جميع مخزون صواريخ الحيتس.
القائمين على المشروع يشيرون أنه بخلاف تحقيق الحماية من الصواريخ الباليستية، فإنه يحقق تفوق تكنولوجي مذهل لإسرائيل، التي تعد الدولة الوحيدة في العالم التي طورت سلاح تطبيقي من هذا النوع. ويشيرون إلى التطور التكنولوجي الذي حققته إسرائيل في أعقاب تطوير الصواريخ، ومنظومات التوجيه والرادارات، التي يمكن تطبيقها في مجالات أخرى، وعلى الرسالة التي تُنقل إلى الدول المعادية لإسرائيل من خلال تطوير هذا سلاح إستراتيجيا، وعلى منظومة العلاقات التي تعززت مع الولايات المتحدة وان الكثير من الدول ستتسابق على شراء منظومات تكنولوجية من إسرائيل.
التطوير
بدأ المشروع عندما قررت الولايات المتحدة إشراك إسرائيل في مشروع "حرب النجوم"الذي طرحه الرئيس رونالد ريگان فيستة مايو1985، حيث تم توقيع اتفاقية تفاهم بين حكومتي الولايات المتحدة وإسرائيل. وبعد عام تم تحديد حتى منظومة الصاروخ المضادة للصواريخ الباليستية هي الملائمة للدور الإسرائيلي في المشروع، وشاركت الولايات المتحد بـ 80% من تكاليف تطوير المشروع. وتولى تطوير المنظومة من الجانب الإسرائيلي بواسطة إدارة "حوما" في إدارة البحث وتطوير الوسائل القتالية والبنية التحتية التكنولوجية.
في أعقاب عدة تجارب ناجحة أجريت للحيتس 1 (1992، 1993، وصيف 1994) أثبتت تكنولوجيا حيتس نجاحها. وخلال الفترة ما بين 1995 وحتى 2003 تم اجراءعشرة تجارب للحيتس 2، الذي يعد نسخة معدلة من حيتس 1 شهدت التعديلات في الكثير من القدرات، من بينها المدى والارتفاع وأزمنة الرد والتحرك. وفيخمسة يناير 2003 أجريت تجربة إطلاق نار، تم خلالها إطلاق أربعة صواريخ.
أما التجارب الوحيدة لحيتس في لقاءة صواريخ سكاد الحقيقية أجريت في الولايات المتحدة في 29 يوليو2004. ففي التجربة الأولى نجح الصاروخ حيتس لاول مرة في إسقاط صاروخ سكاد مسلح تم إطلاقه اتجاهه من قلب البحر من مسافة تقدر بحوالي 100 كم. وجميع مكونات المنظومة تم اختبارها في هذه التجربة بشكل كامل، لكن في التجربة الثانية فشل الصاروخ حيتس في عملية الإسقاط. في التجربة الثانية التي أجريت في كليفورنيا بصاروخ سكاد منفصل، نجح الحيتس في التمييز بين الرأس الناسف الخاص بالصاروخ وبين جسمه. إلا حتى خللاً سقط أثناء عملية الاعتراض النهائية حالت دون نجاح التجربة. وهذا الفشل لم يؤثر على مسؤلي المشروع، الذين زعموا حتى الأمر مجرد خلل صغير وقابل للإصلاح.
هذا وأجريت تجربة أخرى للصاروخ حيتس في 2 ديسمبر 2005. فالحيتس أطلق في الساعة 10:30 صباحاً واسقط الصاروخ الهدف "انكور الأسود" لقاء سواحل قاعدة بلمحيم. ونجحت التجربة وتم فحص قدرة المنظومة في لقاءة التهديدات المشابهة للتهديد الإيراني. وأجريت التجربة بنسخة المنظومة الجديدة للحيتس "بلوك 3" التي شهدت تطوير اطار عمليات الصاروخ مما يمكنه من التعامل بشكل جيد مع الإطلاق المكثف للصواريخ. في 11 فبراير 2007 نفذت تجربة ناجحة أخرى للمنظومة. وكان هدف التجربة هواختبار التعديلات التي ادخلت على المنظومة التي تتضمن توسيع مدار الاعتراض. وشهدت التجربة تطبيق اختبار عملي مزدوج بمشاركة بطاريتين طولت المدة الجوغرافيه من خلال الاستفادة من دروس الماضي. فالصاروخ المعترض، من سلسلة الإنتاج المعدلة الخاصة بالصناعات الجوية وشركة بوينغ، أطلق في أجواء مظلمة، وفي سيناريومحاكي للعمليات التفيذية، لارتفاع عالي، وجميع عناصر منظومة السلاح عملت بشكل عملي جيد.
في 26 مارس 2007 نفذت تجربة ناجحة أخرى للصاروخ، فحصت خلالها منظومات الطيران فقط، ولم يتم تشغيل المنظومات الأخرى (مثل الرادار أوالصاروخ الهدف) بعدما تم تطوير بعض منظومات الصاروخ.
في 16 أبريل 2008 نفذت تجربة محاكية ناجحة بالنسخة بلوك أربعة خاصة بصاروخ طراز حيتس 2 بعدما أطلق اتجاهه صاروخ هدف متطور طراز"انكور الأزرق" وهوصاروخ يشابه الصاروخ شهاب 3، من طائرة F15.وخلال التجربة لعب لأول مرة دوراً هاماً الرادار المخصص لمنظومة حيتس ثلاثة "أوران ادير" الذي من المقرر حتى يحل محل "أوران يروك" ومخصص لرصد عدة أهداف في وقت واحد من مسافة تصل تقريباً إلى 1.000 كم، وهي ضعف المسافة الخاصة بـ"أرون يروك".
فيسبعة أبريل 2009 أجريت تجربة ناجحة بالصاروخ "حيتس 2" بلوك أربعة في البحر المتوسط، تم خلالها إسقاط صاروخ متطور طراز "انكور الأزرق" تم إطلاقه من طائرة F15 تابعة للقوات الجوية الإسرائيلية من مسافة تصل إلى 1.000 كيلومتر. وخلال هذه التجربة تم اختبار الرادار الإسرائيلي "أوران ادير" والرادار الأمريكي الحديث FBX-T-AN/TPY-2الذي نصب في النقب في نهاية 2008.
في 22 فبراير 2011 أسقط صاروخ "حيتس 2" معدل صاروخ هدف باليستي أطلق اتجاهه، في تجربة اجريت في الولايات المتحدة. فيعشرة فبراير 2012 نفذت تجربة ناجحة أخرى بصاروخ "حيتس 2" بلوك 4، تم خلالها لأول مرة تجربة استخدام رادار "أوران ادير" كجزء من منظومة السلاح.
في 2009 بدأت إسرائيل في تطوير "حيتس 3" وهوصاروخ مضاد للصواريخ المحلقة خارج الغلاف الجوي مخصص لاعتراض الصواريخ الباليستية على ارتفاعات عالية.
آرو1
آرو2
بلوك-2
بلوك-3
بلوك-4
بلوك-5
آرو3
آروثلاثة هوصاروخ ما يزال تحت التطوير في إطار منظومة تسلح حيتس، وهي تهدف إلى اعتراض الصواريخ الباليستية طويلة المدى، في ازدياد أعلى بكثير من حيتس 2 (الموجود في الخدمة بالقوات الجوية الإسرائيلية). وهذا الصاروخ يمر بفترة التطوير في مؤسسة الصناعات الجوية الإسرائيلية.
مجمع مرابض الإطلاق السطحي للصاروخ آروثلاثة موجود حالياً في مسقطين مزودين بأربع مرابض، ويحتوي جميع مسقط على 24 صاروخ، أي بقدرة إجمالية 48 صاروخ. ورغم إنشائهما في فبراير 2017، إلا أنه لا يعهد ما إذا كان المسقطان مسلحين بالكامل أم لا.
آرو4
المواصفات
نظام (ايه بي ام) (ABM) صمم لاعتراض الصواريخ الباليستية القصيرة والمتوسطة المدى والهدف من النظام جعله خطا دفاعيا ضد برنامج إيران للصواريخ المتقدمة والتهديد السابق للعراق تحت نظام صدام حسين. يتكون النظام من ثلاثة أجزاء وهي صواريخ الآرو ونظام التحكم(control system) ويسمى (الكباد الأصفر) (Yellow Citron) "اسم نبات" وأخيرا رادار تتبع الهدف (آي ايه أي-اي ال/ام-2080) (IAI EL/M-2080) ويسمى الصنوبر الأخضر (Green Pine). وعند الاستعمال العملي سيكون النظام مرتبط ببرنامج الدعم الدفاعي الأمريكي عبر الاقمار الاصطناعية حيت يستطيع رصد أي عملية إطلاق لاي صاروخ. أول عملية نشر للنظام كانت وسط إسرائيل في 14 مارس 2000 ضمن القاعدة الجوية العسكرية بلماخيم (Palmachim IAF Base)على سواحل المتوسط. ان احدث صاروخ لهذا النظام يسمى آرو-2 (Arrow II)ولايزال قيد التطوير.
صورة للنموذج الوطني لبطارية منظومة آرو. |
---|
1. Single Arrow launcher (6 canisters). 2. "Golden Citron". 3. Communications center. 4. "Brown Hazelnut". 5. "Green Pine" radar antenna. 6. Radar control center. 7. Radar power unit. 8. Radar cooling unit. |
الإنتاج
النشر
أول بطارية عاملة تم نشرها في أكتوبر 2000 ضمن قاعدة بلماخيم الجوية وبعد تأخير بسبب لقاءات قانونية بين السكان المحللين والحكومة بسبب تخوفهم من نظام الرادار (Green Pine) الذي قد ينتج عنه موجات اشعائية سرعان ما تم حل المشكلة ونشر النظام قرب الخضيرة (Hadera) في أكتوبر 2002 وبطارية ثالثة تم نشرها في بلماخيم.
التصدير
دخلت الهند في مفاوضات مع إسرائيل بشأن بيع الأخيرة لنظام الاروللهند إلا حتى الصفقة جمدت من قبل الولايات المتحدة وتم بيع الرادار Green Pine فقط حيث تقوم الهند بإعادة تصنيعه لاستخدامه في نظامها الدفاعي. من جهة أخرى كان هناك صفقة أخرى بين إسرائيل وهجريا تبيع بموجبها إسرائيل اقمار أفق مع النظام الدفاعي الآرولهجريا إلا حتى الصفقة بقيت معلقة بانتظار موافقة الولايات المتحدة، وفيستة ديسمبر 2007 الغت وزراة الدفاع الهجرية الصفقة من جانبها وقد فسر سبب الغاء الصفقة هوان روسيا عرضت على هجريا المشاركة في إنتاج نظام إس-400 تريومف ونقل تام لتكنولوجيته لهجريا.
في 31 يناير 2007 تم نشر خبر ان حكومة كوريا الجنوبية ستشتري 36 صاروخ آرو-II و6 رادارات كرين بن.
التاريخ العملياتي
في 17 مارس 2017، سجل الصاروخ آروأول اعتراض عملياتي عندما أسقط الصاروخ السوري إس-200 الذي تم إطلاقه على طائرة إسرائيلية.
انظر أيضاً
|
|
الهوامش
الحواشي
المصادر
- ^ Rubin, Uzi (2 March 2003), "Beyond Iraq: Missile Proliferation in the Middle East", Jerusalem Letter / Viewpoints (JCPA) (493), http://www.jcpa.org/jl/vp493.htm, "The Arrow program used practically no U.S. technology, just U.S. money. It was almost entirely based on Israeli technology, though we bought some components in the U.S. because they were cheaper."
- ^ Marom, Dror (2003-03-10). "Transferring production to Boeing won't make Arrow cheaper". Globes. IL. Archived from the original on 2011-07-21. Retrieved 2009-09-21.
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةBar-Joseph
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةiafkg
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةEgozi2
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةasro
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةarmytec
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةnti2
- ^ Krueger, Mathew (2008). . Blitzprint. p. 192. ISBN . Retrieved 2009-09-20.
- ^ https://www.youtube.com/watch?v=IiRu3Ew-7D0 "Endo and exo-atmospheric altitudes", on the sing
- ^ http://www.iai.co.il/sip_storage/files/0/34770.pdf A presentation of the company itslef. "end&exo atmospheric interception capability" page 15
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةgpj2
- ^ Sharp, Jeremy M. (2006-01-05). "CRS report for Congress: U.S. foreign aid to Israel" (PDF). www.everycrsreport.com. Retrieved 2018-03-09.
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةfas2006-10
- ^ Sharp, Jeremy M. (2018-02-18). "CRS report for Congress: U.S. foreign aid to Israel" (PDF). Federation of American Scientists. Retrieved 2018-03-03.
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةdtic
- ^ Israel's Arrow Missile Defense:Not Ready for Prime Time
- ^ IDF modifying Arrow deployment in the North
- ^ Turkey eliminates Israel from Göktürk satellite project
- ^ Russia renews missile offer to Turkey
- ^ (Korean) Daily Economics [단독수조원 들여 미사일 잡는 방어시스템 도입 검토] 2007-01-31
- ^ Opall-Rome, Barbara (2017-03-17). "Israel's Arrow scores first operational hit — but against what?". Defense News. Retrieved 2017-03-17.
المراجع
- Cordesman, Anthony H.; Nerguizian, Aram; Popescu, Ionut C. (2008). . Greenwood. ISBN .
- Bar-Joseph, Uri (2001). . Frank Cass Publishers. ISBN . Retrieved 2009-09-12.
- Naveh, Ben-Zion; Lorber, Azriel (2001). . American Institute of Aeronautics and Astronautics. ISBN .
- Stav, Arieh (2004). . Sussex Academic Press. ISBN . Retrieved 2009-09-12.
وصلات خارجية
مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع Arrow missiles. |
- Israel Missile Defense Organization (IMDO), Israel: MoD, Archived from the original on 2009-09-06, https://web.archive.org/web/20090906235653/http://www.mod.gov.il/pages/homa/index.htm, dedicated to the Arrow system.
- Arrow system, Missile Defense Agency (MDA), Archived from the original on 2015-09-26, https://web.archive.org/web/20150926124244/http://www.mda.mil/news/gallery_internationalcoop_arrow.html.