1961 في سوريا
سنوات في سوريا: | 1958 1959 1960 1961 1962 1963 1964 |
القرون: | قرن 19 · قرن 20 · قرن 21st |
العقود: | ع1930 ع1940 ع1950 ع1960 ع1970 ع1980 ع1990 |
السنوات: | 1958 1959 1960 1961 1962 1963 1964 |
سنة 1961 في سوريا.
أحداث
- ٢٦ تموز ١٩٦١: تأميم ثلاثة من كبريات الشركات الصناعية السورية من بينها الشركة الخماسية، وذلك في عهد الوحدة بين سوريا ومصر.
- ١٦ آب ١٩٦١: تشكيل حكومة مركزية في الجمهورية العربية المتحدة مقرّها القاهرة على حتى تنتقل بأجهزتها الرسمية إلى دمشق من شباط إلى أيار من جميع عام. ضمت الحكومة ٣٥ وزيراً بينهم ١٢ سورياً و٢٣ مصرياً.
- ٢ تشرين الأول ١٩٦١: بعد أيام من الانفصال عن مصر، الحكومة السورية تعلن إلقاء القبض على عبد الحميد السراج وزير الداخلية في سوريا في عهد الجمهورية العربية المتحدة. تم تهريب السراج لاحقاً من سجنه وتأمين فراره إلى لبنان ثم #مصر حيث أمضى بقية حياته.
- ١٠ تشرين الأول ١٩٦١: الولايات المتحدة تعترف رسمياً بحكومة الانفصال في سوريا وذلك بعد ١٢ يوماً من الانقلاب العسكري الذي أطاح بالوحدة مع مصر.
- ١١ تشرين الأول ١٩٦١ - بعد أسبوعين من الانفصال عن مصر، رئيس الحكومة السورية الجديدة مأمون الكزبري يذيع اقتراحاً بتشكيل "اتحاد الدول العربية" على أساس ديمقراطي لامركزي.
- ٢٣ تشرين الأول ١٩٦١: بعد عودته إلى دمشق من سويسرا، الرئيس السابق شكري القوتلي يصدر بياناً ينتقد فيه دولة الوحدة ويؤيد الانفصال عن مصر. يُذكر حتى القوتلي وقّع اتفاقية الوحدة مع الرئيس المصري جمال عبد الناصر، وتنازل عن أي منصب رسمي في دولة الوحدة ليحصل فقط على لقب شرفي هو"المواطن العربي الأول."
- ٢٧ تشرين الأول ١٩٦١: قام كوماندوز سوري بنسف إذاعة سرية مؤيدة لمصر ومعارضة لحكومة الانفصال تبث من داخل الأراضي اللبنانية قرب قرية حلوة الحدودية. كشفت مصادر سورية عن الغارة بعد عشرة أيام من تطبيقها وذكرت مقتل ثلاثة واعتنطق سبعة أحدهما مصري والبقية لبنانيون وفلسطينيون.
- ٩ تشرين الثاني ١٩٦١: في دلالة على التأييد الواسع للانفصال عن مصر، عقد اجتماع في نادي الضباط في دمشق حضره كبار السياسيين السوريين ورئيس أركان الجيش أصدر عنه إعلان سمي "الميثاق الوطني" أعربوا فيها دعمهم لاتحاد عربي دستوري لامركزي واقتصاد يحمي الملكية الخاصة والاستثمارات الشخصية ويحافظ في الوقت نفسه على حقوق العمال والفلاحين.
- ١٤ كانون الأول ١٩٦١: انتخاب ناظم القدسي رئيساً للجمهورية في أول جلسة للمجلس النيابي الذي انتخب بعد الانفصال عن مصر. يعتبر القدسي، الذي أطاح به انقلاب حزب البعث عام ١٩٦٣، آخر رئيس جمهورية في سوريا يتم انتخابه بصورة ديمقراطية.