حمية السكري

عودة للموسوعة

حمية السكري

السكري
أنماط السكري
سكري النمط الأول
سكري النمط الثاني
سكري الحوامل

بدايات السكري:
اختلال سكر الدم على الريق
اختلال تحمل الگلوكوز

التحكم
ضبط السكري:
• تغذية السكري
• الأدوية الخافضة للسكر
• علاج الإنسولين التقليدي
• علاج الإنسولين المكثف
متعلقات
سقم قلبي وعائي

غيبوبة سكرية
•انخفاض گلوكوز الدم
•الحماض الكيتوني السكري
•غيبوبة فرط الأسمولية اللاكيتوني

نخر العظام السكري
اعتلال الأعصاب السكري
اعتلال الكلى السكري
اعتلال الشبكية السكري

السكري والحمل

اختبارات الدم
سكر الدم
فروكتوزامين
اختبار تحمل الگلوكوز
اختبار الهموگلوبين الگلايكوزيلاتي

حمية السكري أوالنظام الغذائي لسقمى السكري diabetic diet، هي حمية يتبعها الأشخاص المصابون بسقم السكري أوازدياد گلوكوز الدم للحد من الأعراض والنتائج الخطرة الترتبة على السقم. لأن الكربوهيدرات من المغذيات الكبرى التي تحمل مستويات گلوكوز الدم بشكل كبير، فإن الجدل الأكبر يدور عن كيفية إدراج الكربوهيدرات ضمن النظام الغذائي لمريض السكري. يرجع السبب في هذا إلى أنه على الرغم من حتى تخفيض كمية الكربوهيدرات المتناولة يساعد في تخفيض مستويات گلوكوز الدم، إلا حتى الحمية منخفضة الكربوهيدرات تتعارض مع النظرة التقليدية إلى حتى الكربوهيدرات يجب حتى تكون المصدر الأساسي للثمنات الحرارية. يُوصى بتجزئة الثمنات الحرارية الإجمالية المأخوذة من الكربوهيدرات إلى ما بين 20-40%، لكن التوصيات تختلف بشكل كبير من 16% إلى 75%.

لسقم سكري النمط الثاني المصابين بزيادة الوزن والبدانة، فإن اتباع أي حمية لخسارة الوزن، سيحقق للشخص خسارة وزن فعالة جزئياً على الأقل.

تتفق معظم التوصيات على حتى الحمية يجب حتى تحتوي على كميات منخفضة من السكر والكربوهيدرات المكررة، بينما تحتوي على كميات مرتفعة نسبياً من الألياف الغذائية، خاصة الألياف القابلة للذوبان. كما يُنصح معظم سقمى السكر بتناول وجبات صغيرة متعددة على مدار اليوم. وبالمثل، يمكن تشجيع سقمى السكري على الحد من تناولهم للكربوهيدرات التي تحتوي على مرتفع، على الرغم من حتى هذا الأمر محل جدل. في حالات ، يوصى بتناول أغذية أومشروبات يمكنها حمل گلوكوز الدم بشكل سريع، مثل المشروبات الرياضية المحلاة، يليها كربوهيدرات معقدة (مثل خبز الشعير) لمنع التعرض لنقص گلوكوز الدم). يشكك آخرون في فائدة المؤشر الگلايسمي وينحصون بأغذية ذات مؤشر گلايسمي مرتفع مثل البطاطس والأرز.[] يزعم حتى حمض الزيتيك أكثر فاعلية عن حمض زيت الكتان في تخفيض گلوكوز الپلازما.

التاريخ

لعلاج سقم السكري بالنظم الغذائية تاريخ طويل - وكما يشير الباحثان راماشاندران وفيسواناثان (1998)، فإن العلاج بالنظام الغذائي لسقم السكري يعود إلى عام 3,500 قبل الميلاد في مصر، كما كان مستخدمًا في الهند من قِبَل الطبيبين الهنديين سوشروتا وتشاراكا منذ أكثر من 2000 عام مضى.   ويشير هذان المؤلفان إلى أنه في القرن الثامن عشر، أوضح جون رولوحتى التقليل من الثمنات الحرارية في النظام الغذائي لسقمى السكري من الممكن يحد من زيادة السكر في البول لديهم.  وعلى الرغم من ذلك، فربما يمكن القول إذا التاريخ الأكثر حداثةً للنظم الغذائية الخاصة بسقم السكري قد بدأ مع فريدريك ماديسون آلن الذي أوصى، في الأيام التي سبقت اكتشاف الأنسولين، بألا يتناول الأفراد الذين يعانون من سقم السكري سوى أغذية منخفضة الثمنات الحرارية بحيث تمنع حدوث حموضة الدم الكيتونية التي من شأنها حتى تودي بحياتهم.  كان هذا أسلوبًا لم يفد في حقيقة الأمر في علاج سقم السكري، وإنما أسهم فحسب في إطالة عمر السقمى المصابين به لفترة محدودة. إذا استخدام الأنسولين لأول مرة من قِبَل فريدريك بانتينج في عام 1922 قد غير مجرى الأمور، وفي نهاية المطاف أعطى للسقمى مزيدًا من المرونة في اختيار نظامهم الغذائي.


نظم البدائل الغذائية

في فترة الخمسينيات من القرن العشرين، وضعت الجمعية الأمريكية لسقم السكري، بالتعاون مع الهيئة العامة للخدمات الصحية بالولايات المتحدة الأمريكية، "نظام البدائل الغذائية" (the exchange scheme). وكان تعبير عن نظام يسمح للأفراد بمبادلة الأغذية المتماثلة في القيمة الغذائية (على سبيل المثال، الكربوهيدرات) ببعضها. لذلك، مثلاً، إذا كنت ترغب في الحصول على مقدار أكبر من المقدار المعتاد من الكربوهيدرات من الحلويات، تقدر تقليل مقدار النشويات التي تتناولها في الوجبة الأولى. وقد تم إدخال تعديلات على هذا النظام في أعوام 1976 و1986 و1995 (تشالمرز وبيترسون، في ص 85 من الكتاب الذي اشهجرا في تأليفه والصادر عام 1999). 


تطورات لاحقة

وعلى الرغم من ذلك، فإن بعض إخصائيي التغذية المتخصصين في النظم الغذائية الخاصة بسقم السكري في عصرنا الحاضر لا يوصون باتباع نظام البدائل الغذائية. وبدلاً من ذلك، فإنهم عادًة ما يوصون باتباع نظام غذائي صحي نموذجي: يحتوي على نسبة ألياف عالية، من خلال اشتماله على مجموعة منوعة من الفواكه والخضراوات، في الوقت الذي تنخفض فيه نسبة جميع من السكريات والدهون، وعلى وجه الخصوص الدهون المشبعة. وقد أوصى جيمس أندرسون باتباع نظام غذائي ترتفع فيه نسبة الألياف النباتية (اتىت هذه التوصية في كتاب أندرسون ووارد الصادر عام 1979، ثم اقتبسها جميع من موري وبيزورنوفي موسوعة العلاج الطبيعي التي اشهجرا معًا في تأليفها والصادرة عام 1990). وقد ينظر لهذا النظام على أنه استكمال للعمل البحثي لكل من دنيس بركيت وهيوترويل حول الألياف الغذائية، والذي من الممكن ينظر إليه بالتبعية على أنه استكمال لعمل برايس البحثي في إطار الموضوع نفسه (موري وبيزورنو، 1990)

الأغذية الخمسة الفائقة الموصى بها لسقمى السكري.
الفاصولياء الحمراء. تستخدم كوجبة رئيسية أوكطبق جانبي.
يعتبر البروكلي من الخضروات الغير نشوية الشائعة، يمكن طهوه وإضافته للأطباق الرئيسية من اللحوم أوالأسماك.
ثمار التوت بلونيه الأسود والأحمر.
ثمار وعصير البرتنطق.
شريحة سلمون مشوي، من الأسماك الزيتية.

في عام 1976، افتتح إخصائي التغذية الأمريكي نيثان بريتيكين مركزًا يخضع فيه سقمى السكري لبرنامج يتألف من نظام غذائي وتمرينات رياضية (برنامج بريتيكين) ويتميز النظام الغذائي في هذا البرنامج بارتفاع نسبة الكربوهيدرات والألياف فيه، من خلال احتوائه على فاكهة وخضراوات طازجة وأغذية مصنوعة من دقيق كامل. وقد كشفت دراسة تم إجراؤها في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس في عام 2005 عن حتى هذا البرنامج قد أدى إلى حدوث تحسن ملحوظ في حالة مجموعة من السقمى، سواء في فترة الإصابة بسقم السكري أوفي فترة ما قبل الإصابة به، وذلك خلال فترة لم تتجاوز ثلاثة أسابيع، إلى حد حتى نحونصف هؤلاء السقمى لم تعد تنطبق عليهم معايير تشخيص الإصابة بهذا السقم.

على الجانب الآخر، في عام 1983، بدأ الدكتور ريتشارد بيرنشتاين في علاج السقمى في جميع من مرحلتي الإصابة بسقم السكري وما قبل الإصابة به بنجاح اعتمادًا على نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات بدرجة كبيرة، يتجنب فيه الفواكه والسكر المضاف والنشا.  ويحدد جميع من برنامج بريتيكين وأسلوب بيرنشتاين شكل التمرينات التي سيمارسها السقمى.  

في نوفمبر 2018، نشر مسقط Diabetes.co.uk المتخصص في سقم السكري تقرير عن الأغذية الخمسة الموصى بإضافتها لقائمة طعام سقمى السكري:

  • الفاصولياء: تعتبر اختياراً رائعاً لتغذية سقمى السكري، إذ تساعد في ضبط مستوى السكر في الدم، كما يخفض خطر الإصابة بأمراض القلب. تعتبر الفاصوليا السوداء، الفاصوليا البيضاء، فول الصويا واللوبياء إضافات مفيدة لوجبات سقمى السكري.

الفاصولياء مصدر غني بالپروتين للمصابين بالسكري، بالإضافة لاحتوائها على كميات كبيرة من ڤيتامين أ. كما تحتوي على كمية وفيرة من الألياف القابلة للذوبان، التي تخفض مستويات الكولسترول الضار في الدم، وتخفض مستويات الگلوكوز في الدم.

  • الخضروات الغير نشوية: تعتبر خياراً صائباً لسقمى السكري، إذ تحتوي على مجموعة مختلفة من الڤيتامينات تساعد جميعها في خفض مستويات السكر في الدم. وربما تكون الخضروات الغير نشوية من أفضل أنواع الأغذية للمصابين بسقم السكري من النمط الثاني. أثبتت الدراسات حتى الخضروات الغير نشوية تخفض خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم، أمراض القلب، والسرطان.

وعلى عكس الخضروات النشية، فإن الخضروات الغير نشوية ذات محتوى منخفض للغاية من الكربوهيدرات. على جميع سقمى السكر تناول طبق عشاء يحتوي على نصفه على خضروات غير نشوية.

  • التوت: يحتوي التوت على مركبات تُعهد بالأنثوكيانينات وهي موادة مفيدة لسقمى السكري. تناول حصتين يومياً - توفر ما يعادل 320 مگ تقريباً من الأنثوكيانين - قد يقلل من مستويات السكر في الدم صائم بأكثر من 8%. ويمكنه تقليل مقاومة الإنسولين بأكثر من 13%. كما يعتبر التوت مصدر جيد لڤيتامين سي والألياف، ولا يحتوي على الكثير من الكربوهيدرات. يمكن تناول التوت على الإفطار أوكتحلية.
  • الفواكه الحمضية: توفر الفواكه الحمضية فوائد جمة للسقمى السكري، وتضم التحكم في ضغط الدم. ومع ذلك، ينبغي تناولها باعتدال، إذ تحتوي على كميات كبيرة من الكربوهيدرات التي قد تسبب ازدياد مستوى السكر في الدم إذا لم يخضع المريض للعلاج. ينطق حتى معظم الكربوهيردات الموجودة في الفواكه الحمضية تعبير عن ألياف (حوالي 4-21 گم كربوهيدرات في البرتنطقة الواحدة)، التي تخفض مستويات الكولسترول والگلوكوز في الدم.
  • الأسماك: على مريض السكر تناول حصتين على الأقل من الأسماك أسبوعياً، مقدار جميع منهما 140 گم، على حتى تكون نصفها على الأقل من الأسماك الزيتية. ومن بين الأسماك الزيتية السلمون، التونة، والماكرل.

تحتوي الأسماك على مجموعة كبيرة من الڤيتامينات التي تحافظ على صحة العظام. وتعتبر الأسماك من الأغذية الهامة لسقمى السكري حيث تقيهم خطر إصابات العظام بسبب ازدياد سكر الدم. كما تحتوي على ڤيتامين د المفيد للبشرة، العيون، خلايا الدم الحمراء، والجهاز العصبي، التي قد تتأثر جميعها بعمل سقم السكري. يوصى بتناول الأسماك لاحتوائه على كميات كبيرة من اللپروتين والدهون الأحادية الغير مشبعة - أي الدهون المفيدة- التي تحسن من صحة القلب وتخفض مستويات الكولسترول الضار.


الكربوهيدرات

أوصت الجمعية الأمريكية لسقم السكري في عام 1994 بضرورة حتى تكون نسبة تتراوح ما بين %60 إلى %70 من مقدار الثمنات الحرارية التي يتم الحصول عليها في صورة كربوهيدرات. وكما ذكر أعلاه، فإن هذا أمر مثير للجدل، إذ إذا بعض الباحثين يرون أنه من الأفضل حتى تكون تلك النسبة %40 أوأقل، في حين يؤكد آخرون على فوائد اتباع نظام غذائي غني بالألياف يشتمل على كربوهيدرات بنسبة %75. 

وقد تضمن منطق يلخص وجهة نظر الجمعية الأمريكية لسقم السكري العبارة التالية: "يمكن الاستعاضة عن الأغذية التي تحتوي على السكروز بأنواع أخرى من الكربوهيدرات في خطة الوجبات الغذائية، أو، في حالة إضافتها إلى خطة الوجبات الغذائية، يمكن حتى تدعم هذه الخطة بنظام علاج بالأنسولين أوبنظام علاج لخفض نسبة السكر في الدم. وينبغي توخي الحذر لتجنب تناول مقدار مفرط من الثمنات الحرارية." إذا السكروز لا يزيد من معدل سكر الدم بدرجة أكبر من العدد نفسه من الثمنات الذي يتم الحصول عليه في صورة نشا. وعلى الرغم من أنه لا ينصح باستخدام الفركتوز كمحلٍ، فإنه لا يجب تجنب الفواكه لمجرد أنها تحتوي على فركتوز. ويمكن الحصول على فوائد من تناول الألياف الغذائية جنبًا إلى جنب مع الكربوهيدرات؛ وكما يشير "فرانسيس" (1987)، فإن ثمة أدلة توضح حتى تناول الكربوهيدرات مع الألياف الغذائية سيؤثر بدرجة أقل على زيادة نسبة السكر في الدم مما إذا تم تناول المقدار نفسه من الكربوهيدرات على حدة.  

ويمكن القول إذا ما لم يتم تضمينه في العموم في التوصيات الخاصة بالنظام الغذائي لسقمى السكري هوالأنواع المتنوعة من الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات.

وعلى الرغم من حتى هناك اعتقادًا سائدًا مفاده حتى سكر المائدة يلعب دورًا في الإصابة بسقم السكري، فإن له مؤشر جلايسيمي متوسط (يتراوح ما بين 55 إلى 69) ينتج عمليًا مستويات أقل من سكر الدم من الكم نفسه من الثمنات الحرارية الذي يتم الحصول عليه من المصادر الأخرى من الكربوهيدرات. وقد أوصت الجمعية الكندية لسقم السكري بأن يتم تضمين سكر المائدة كجزء من النظام الغذائي لسقمى السكري.

البدائل منخفضة الكربوهيدرات

توضح بعض الدراسات حتى اتباع نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات أونظام غذائي منخفض المؤشر الجلايسيمي من الممكنقد يكون فعالاً في إدارة سقم السكري من النوع الثاني، نظرًا لأن كلا الأسلوبين يحول دون حدوث زيادة حادة في نسبة السكر في الدم بعد تناول الطعام.

وينتقد الدكتور ريتشارد بيرنشتاين بشدة الخطة الغذائية القياسية التي وضعتها الجمعية الأمريكية لسقم السكري. وتضم خطته تناول كميات محدودة من الكربوهيدرات (30 جرام جميع يوم)، جنبًا إلى جنب مع مراقبة نسبة السكر في الدم وممارسة تمرينات بناء العضلات العنيفة بانتظام، وبالنسبة لسقمى السكري الذين يستخدمون الأنسولين، الحقن بجرعات صغيرة من الأنسولين عند اللزوم. ويتمثل الهدف من النظام العلاجي الذي يقدمه بيرنشتاين في "الاقتراب من مستويات سكر الدم الطبيعي" على الدوام. 

البدائل النباتية

مثال على إفطار نباتي غني بالألياف، مناسب للمصابين بسكري النمط الثاني.

لقد أظهرت الدراسات الحديثة حتى اتباع نظام غذائي نباتي قد يحدث فعالاً أيضًا في إدارة سقم السكري من النوع الثاني.

توقيت تناول الوجبات

بالنسبة للأفراد الذين يعانون من سقم السكري، لا يتمثل النظام الغذائي الصحي في اختيار الأغذية الصحية التي يجب حتى يتناولوها فحسب، وإنما أيضا في تحديد التوقيت السليم لتناولها. لقد تناول الباحثون سونسكين وفوكس وجود في كتاب اشهجروا معًا في تأليفه وصدر في عام 1988 التساؤل المطروح بصدد الفترة التي يجب حتى ينتظرها مريض السكري بعد أخذ حقنة الأنسولين قبل حتى يتناول أية وجبة غذائية. وتتمثل الإجابة عن ذلك التساؤل في حتى تحديد تلك الفترة يعتمد على نوع الأنسولين الذي يتناوله المريض وما إذا كان طويل أم متوسط أم قصير المفعول. وإذا تحقق السقمى من نسبة سكر الدم وقت النوم واكتشفوا أنها منخفضة،قد يكون من المستحب حتى يتناولوا كربوهيدرات طويلة المفعول قبل حتى يخلدوا للنوم وذلك للحيلولة دون نقص سكر الدم أثناء الليل.  


منتجات خاصة لسقمى السكري

في الآونة الأخيرة، حذرت الجمعية البريطانية لسقم السكري من شراء المنتجات المصممة خصيصًا للأشخاص الذين يعانون من سقم السكري، انطلاقا من الأسباب التالية: 

  • يمكن حتى تكون هذه المنتجات باهظة التكلفة.
  • يمكن حتى تحتوي على مستويات عالية من الدهون.
  • يمكن ألا تعود بأية فوائد خاصة على الأفراد الذين يعانون من سقم السكري.

وقد أظهرت الأبحاث حتى فطر المايتاك (Grifola frondosa ) له تأثير خافض لسكر الدم، وربما يفيد في إدارة سقم السكري. ويتمثل السبب في حتى فطر المايتاك يقلل من سكر الدم في حتى هذا الفطر عادةً ما يعمل عمل مثبط لإنزيم ألفا جلوكوسيديز. ولقد لوحظ حتى أنواعًا أخرى من الفطريات مثل فطر الريشي، و,Agaricus blazei وAgrocybe cylindracea وفطر الكورديسيبس تقلل مستويات سكر الدم إلى حد معين، مع حتى آلية عملها غير معروفة حتى يومنا هذا.


المشروبات الكحولية والمخدرات

ينصح سقمى السكري بالاعتدال في تناول الكحول وبعض أنواع العقاقير. فالكحول يحول دون تكون الجليكوجين في الكبد، وبعض العقاقير تثبط أعراض الجوع. وقد يؤدي ذلك، جنبًا إلى جنب مع خلل الحكم على الأمور وضعف الذاكرة وضعف الهجريز الذي تسببه بعض العقاقير، إلى نقص سكر الدم.

حميات خاصة

يشتمل نظام بريتيكين الغذائي على فواكه وخضراوات وأغذية مصنوعة من دقيق تام وما إلى ذلك، ويتميز بارتفاع نسبة الكربوهيدرات والخشائن فيه. ويصاحب هذا النظام الغذائي ممارسة تمرينات رياضية.

نظام المؤشر الجلايسيمي الغذائي - من خلال تضمين أغذية منخفضة المؤشر الجلايسيمي في النظام الغذائي للفرد المصاب بسقم السكري، يمكن حتى يساعد هذا النظام في السيطرة على السقم بشكل أفضل. ويعتمد هذا النظام على تجنب أغذية مثل البطاطس المطهية بطرق معينة غير صحية والخبز الأبيض، والهجريز بدلاً من ذلك على الخبز متعدد الحبوب والخبز من العجين المخمر والبقوليات والأغذية المصنوعة من دقيق تام - أنواع الأغذية التي تتحول بشكل أبطأ من غيرها إلى سكر في مجرى الدم. 

النظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات - لقد أشير إلى حتى التخلص من الكربوهيدرات في النظام الغذائي تدريجيًا والاستعاضة عنها بأطعمة مثل المكسرات والحبوب واللحوم والأسماك والزيوت والبيض والأفوكادووالزيتون والخضراوات من الممكن يسهم في مقاومة سقم السكري. وهنا، ستصبح الدهون هي المصدر الأساسي لإمداد الجسم بالثمنات الحرارية، وستقل المضاعفات الناتجة عن مقاومة الأنسولين. ومع ذلك، فإنه من المهم بشكل حيوي حتىقد يكون هذا النظام الغذائي منخفضًا في نسبة الدهون المشبعة. تشرح الجمعية الأمريكية لسقم السكري ذلك فيما يلي: "تحمل الدهون المشبعة مستوى الكوليسترول في الدم. ويمثل ازدياد الكوليسترول في الدم عامل خطر للإصابة بأمراض القلب. وتزداد حالات الإصابة بأمراض القلب لدى الأفراد الذين يعانون من سقم السكري."

النظام الغذائي عالي الألياف - لقد تبين حتى النظام الغذائي الغني بالألياف له تأثير أفضل من النظام الغذائي الذي اقترحته الجمعية الأمريكية لسقم السكري في التحكم في سقم السكري، وربما في مستويات السكر في الدم، وذلك بنفس مستوى فاعلية عقاقير علاج السكري التي تؤخذ عن طريق الفم.  

نظام العصر الحجري - لقد ثبت حتى نظام العصر الحجري يحسن من مستوى تحمل السكر لدى البشر الذين يعانون من سقم السكري من النوع الثاني، والبشر الذين يعانون من سقم نقص التروية القلبية ومن عدم تحمل السكر ولدى الخنازير غير المصابة بأمراض. وتعد هذه مجموعة محدودة من الدراسات في عدد قليل من الموضوعات، غير أنه قد بدأت تظهر معلومات متعلقة بفوائد نظام العصر الحجري في علاج سقم السكري. ويعد الأساس الفهمي لنظام العصر الحجري والعلاقة بين ما يتناوله البشر وأمراض العالم الغربي (بما فيها السكري وارتفاع ضغط الدم والسمنة ونقص التروية القلبية والسكتة) هوالموضوع الذي تناولته مجموعة مراجع شاملة، موجهة لكلٍ من المتخصصين وغير المتخصصين المهتمين بهذا الموضوع بالمثل من عامة الجمهور، والتي يزيد عددها عن 2000 مرجع.  

  • النظام الغذائي النباتي - يحسن النظام الغذائي النباتي منخفض الدهون من القدرة على التحكم في مستوى السكر في الدم، شأنه في ذلك شأن النظام الغذائي الذي تطرحه الجمعية الأمريكية لسقم السكري.


انظر أيضاً

  • ضبط السكري
  • فعالية گليسومية

المصادر

الهوامش

  1. ^ http://www.diabetes.org/mfa-recipes/about-our-meal-plans.html
  2. ^ Katsilambros N, Liatis S, Makrilakis K (2006). "Critical review of the international guidelines: what is agreed upon--what is not?". Nestle Nutrition Workshop Series. Clinical & Performance Programme. 11: 207–18, discussion 218. doi:10.1159/000094453. ISBN . PMID 16820742.
  3. ^ Emadian A, Andrews RC, England CY, Wallace V, Thompson JL (November 2015). "The effect of macronutrients on glycaemic control: a systematic review of dietary randomised controlled trials in overweight and obese adults with type 2 diabetes in which there was no difference in weight loss between treatment groups". The British Journal of Nutrition. 114 (10): 1656–66. doi:10.1017/S0007114515003475. PMC 4657029. PMID 26411958.
  4. ^ Grams J, Garvey WT (June 2015). "Weight Loss and the Prevention and Treatment of Type 2 Diabetes Using Lifestyle Therapy, Pharmacotherapy, and Bariatric Surgery: Mechanisms of Action". Current Obesity Reports. 4 (2): 287–302. doi:10.1007/s13679-015-0155-x. PMID 26627223.
  5. ^ John McDougall Glycemic Index – Not Ready for Prime Time, The McDougall Newsletter, July 2006.
  6. ^ Segal-Isaacson CJ, Carello E, Wylie-Rosett J (October 2001). "Dietary fats and diabetes mellitus: is there a good fat?". Current Diabetes Reports. NLM.NIH.gov. 1 (2): 161–9. doi:10.1007/s11892-001-0029-3. PMID 12643112.
  7. ^ Trowell, Hugh C. & Burkett, Denis P. (1981). Western diseases: their emergence and prevention. Cambridge, MA: دار نشر جامعة هارفارد. pp. xiii–xvi.CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  8. ^ "Physical activity and dietary intervention for chronic diseases: a [1] quick fix after all?"، فرانك بووث ومانيوتشاكرافاثي، مجلة فهم وظائف الأعضاء التطبيقي، عدد 1 مايو2006، 100 (5): 1439 - 1440.  Archivedخمسة March 2010[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  9. ^ كرستيان روبرتس ودين وون وساندييب بروثي وسيلفيا كرتوفيك ورام سيندوونوسرابولا فازيري وجيمس برنارد.  "Effect of a short-term diet and exercise intervention on oxidative stress, inflammation, MMP-9, and monocyte chemotactic activity in men with metabolic syndrome factors" عنوان دراسة نشرت في مجلة فهم وظائف الأعضاء التطبيقي، 100: 1657-1665, 2006. نشرت لأول مرة في 15 ديسمبر، 2005. Archived ثلاثة March 2010[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  10. ^ كريستيان روبرتس وجيمس برنارد .(2005-01) “Effects of exercise and diet on chronic disease.” عنوان دراسة نشرت في مجلة فهم وظائف الأعضاء التطبيقي، 98 (1): 3–30. ISSN: 8750-7587. وصل لهذا المسار في 23 أغسطس من عام 2007 Archived 17 June 2010[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  11. ^ "Three-week diet curbs diabetes"، مجلة نيوساينتست، عدد 13 يناير 2006 بقلم شاوني باهاتاشاريا Archived 11 June 2015[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  12. ^ "Diabetes type 2: The five diabetes 'superfoods' you should be adding to your shopping list". express.co.uk. 2018-11-13. Retrieved 2018-11-15.
  13. ^ JAMA. 271 (18). doi:10.1001/jama.271.18.1421. PMID 7848401. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  14. ^ The American Journal of Clinical Nutrition. 29 (8). PMID 941870. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  15. ^ Diabetes Care. 29 (9). doi:10.2337/dc06-9914. PMID 16936169. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  16. ^ http://www.sugar.ca/english/healthprofessionals/diabetes.cfm#3[]
  17. ^ Nutrition & Metabolism. 3. doi:10.1186/1743-7075-3-22. PMC 1526736. PMID 16774674 //www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1526736. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  18. ^ .  Archived 22 October 2017[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  19. ^ Bernstein, Richard K (2007). Dr Bernstein's Diabetes Solution. New York, NY: Little, Brown and Company. نطقب:حدد الصفحة
  20. ^ Empty citation (help)
  21. ^ Diabetes Care. 29 (8). doi:10.2337/dc06-0606. PMID 16873779. Lay summary – News-Medical.Net (2006-08-08). Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  22. ^ Empty citation (help)
  23. ^ Diabetic Medicine. 18 (12). doi:10.1046/j.1464-5491.2001.00532-5.x. PMID 11903406. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  24. ^ The Journal of Pharmacy and Pharmacology. 59 (4). doi:10.1211/jpp.59.4.0013. PMID 17430642. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  25. ^ Biological & Pharmaceutical Bulletin. 17 (8). PMID 7820117. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  26. ^ The American Journal of Chinese Medicine. 36 (2). doi:10.1142/S0192415X0800576X. PMID 18457360. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  27. ^ Diabetes, Obesity & Metabolism. 4 (1). doi:10.1046/j.1463-1326.2002.00180.x. PMID 11874441. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  28. ^ Journal of Nutritional Science and Vitaminology. 47 (1). PMID 11349892. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  29. ^ Bioscience, Biotechnology, and Biochemistry. 66 (7). doi:10.1271/bbb.66.1576. PMID 12224646. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  30. ^ Acta Pharmacologica Sinica. 25 (2). PMID 14769208. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  31. ^ Phytotherapy Research. 21 (11). doi:10.1002/ptr.2214. PMID 17600864. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  32. ^ Biotechnology Letters. 27 (7). doi:10.1007/s10529-005-2225-8. PMID 15928854. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  33. ^ Evidence-based Complementary and Alternative Medicine. 5 (2). doi:10.1093/ecam/nem016. PMC 2396466. PMID 18604247 //www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2396466. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  34. ^ Carbohydrate Research. 251. doi:10.1016/0008-6215(94)84277-9. PMID 8149381. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  35. ^ Biological & Pharmaceutical Bulletin. 16 (12). PMID 8130781. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  36. ^ Biological & Pharmaceutical Bulletin. 19 (2). PMID 8850325. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  37. ^ Journal of Alternative and Complementary Medicine. 8 (3). doi:10.1089/10755530260127998. PMID 12165188. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  38. ^ Life Sciences. 74 (23). doi:10.1016/j.lfs.2003.11.003. PMID 15050427. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  39. ^ Phytomedicine : International Journal of Phytotherapy and Phytopharmacology. 13 (6). doi:10.1016/j.phymed.2005.02.002. PMID 16716913. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  40. ^ Nutrition today. 34 (2). doi:10.1097/00017285-199903000-00002. Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  41. ^ Diabetes care. 27 (9). doi:10.2337/diacare.27.9.2266. PMID 15333500. Unknown parameter |الأخير4= ignored (help); Unknown parameter |الأول3= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الأول4= ignored (help); Unknown parameter |الأخير3= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |الأول5= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |الأخير5= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  42. ^ Bernstein, Richard K. (2007). Dr Bernstein's Diabetes Solution. New York, NY: Little, Brown and Company. نطقب:حدد الصفحة
  43. ^ Empty citation (help)
  44. ^ The New England journal of medicine. 342 (19). doi:10.1056/NEJM200005113421903. PMID 10805824. Unknown parameter |الأخير4= ignored (help); Unknown parameter |الأول3= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الأخير5= ignored (help); Unknown parameter |الأول4= ignored (help); Unknown parameter |الأخير3= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |الأول5= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  45. ^ Journal of Diabetes and its Complications. 12 (5). doi:10.1016/S1056-8727(98)00003-8. PMID 9747644. Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |الأول3= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |الأخير3= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  46. ^ The American journal of clinical nutrition. 48 (6). PMID 2849298. Unknown parameter |الأخير4= ignored (help); Unknown parameter |الأول3= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الأخير5= ignored (help); Unknown parameter |الأول4= ignored (help); Unknown parameter |الأخير3= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |الأول5= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  47. ^ Cardiovascular Diabetology. 8. doi:10.1186/1475-2840-8-35. PMC 2724493. PMID 19604407 //www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2724493. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  48. ^ Diabetologia. 50 (9). doi:10.1007/s00125-007-0716-y. PMID 17583796. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |التنسيق= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
    • ساينس. 317 (5835). doi:10.1126/science.317.5835.175c. Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  49. ^ Nutrition & Metabolism. 3 (39). doi:10.1186/1743-7075-3-39. PMC 1635051. PMID 17081292 //www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1635051. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  50. ^ Lindeberg, Staffan (2010). Food and Western Disease: Health and Nutrition from an Evolutionary Perspective. Chichester, U.K.: Wiley-Blackwell.

المراجع

  • Newgent, Jackie (2007). The All-Natural Diabetes Cookbook: 150 high-flavor recipes made with real food (1st ed.). Alexandria, Virginia: American Diabetes Association. pp. 1–5. ISBN .
  • Scaramuzza, Andrea; de Beaufort, Carine; Hanas, Ragnar, eds. (2016). (1st ed.). Springer City. p. 91. ISBN .

قراءات إضافية

  • Bowling S (1995). The Everyday Diabetic Cookbook. Grub Street Publishing. ISBN .
  • British Diabetic Association (November 2009). Festive Foods and Easy Entertaining. British Diabetic Association. ISBN .
  • Govindi A, Myers J (1995) [1992]. Recipes for Health: Diabetes. Low fat, low sugar, carbohydrate counted recipes for the management of diabetes. London: Thorsons/Harper Collins. ISBN . OCLC 33280079.
  • Lindeberg S (2010). Food and Western Disease: Health and Nutrition from an Evolutionary Perspective. Chichester, UK: Wiley-Blackwell. ISBN . OCLC 435728298.
  • Ramachandran A, Viswanathan M (1997). "Dietary management of diabetes mellitus in India and South Asia". In DeFronzo RA, Alberti KG, Zimmet P (eds.). International textbook of diabetes mellitus. London: J. Wiley. pp. 773–77. ISBN . OCLC 32628217.
  • Sönsken P, Fox C, Judd S (1998). Diabetes at Your Fingertips (Fourth ed.). London: Class Publishing. ISBN . OCLC 41019837.
  • Thomson W, Ireland JT, Williamson J (1980). Diabetes today: a handbook for the clinical team. New York: Springer. pp. 112–20. ISBN . OCLC 300560258.
تاريخ النشر: 2020-06-04 21:24:46
التصنيفات: CS1 maint: multiple names: authors list, Webarchive template wayback links, Webarchive template warnings, Pages with citations using unsupported parameters, Pages with citations lacking titles, All articles lacking reliable references, Articles lacking reliable references, Pages with citations having bare URLs, Pages with empty citations, CS1 errors: deprecated parameters, All articles with unsourced statements, Articles with unsourced statements from April 2018, Articles with invalid date parameter in template, السكري, حميات غذائية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

المنتخب المغربي لقصار القامة يتوج بالكأس الأوفرو-أسيوية

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-29 15:27:58
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 62%

البرلمان الأوكراني يقر مشروع عقوبات ضد إيران

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-29 18:16:51
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 95%

الانتخابات الرئاسية التركية: الدروس والتحديات

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-29 18:16:30
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 87%

محاولة لإعادة إحياء بؤرة استيطانية في الضفة الغربية المحتلة

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-29 18:16:38
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 87%

المنتخب المغربي لقصار القامة يتوج بالكأس الأوفرو-أسيوية

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-29 15:27:59
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 53%

الحكومة المصرية تدحض شائعة تخص السعودية

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-29 18:16:54
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 86%

رولان غاروس: ديوكوفيتش يستهل مشواره نحو لقب كبير قياسي بنجاح

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-29 18:16:40
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 85%

السفارة السعودية تحذر رعاياها في أستراليا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-29 18:16:48
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 85%

pendik escort
betticket istanbulbahis zbahis
1xbetm.info betticketbet.com trwintr.com trbettr.info betkom
Turbanli Porno lezbiyen porno
deneme bonusu
levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino
bodrum escort
deneme bonusu veren siteler
Bedava bonus casino siteleri ladesbet
deneme bonusu veren siteler
deneme bonusu
deneme bonusu
sex ki sexy
deneme bonusu
kargabet
تحميل تطبيق المنصة العربية