الاسمية

عودة للموسوعة

الاسمية

الاسمية nominalism ممضى ينتمي أصحابه، بالمعنى الدقيق، إلى فلسفة العصر الوسيط الاوروپي، وهوبالحري حركة منطقية وابستيمولوجية امتد تأثيرها الموصول إلى ميدان الفهم الحديث والمعاصر.

مشكلة الكليات

يتفق الباحثون في تاريخ المذاهب الفلسفية على حتى الاسمية تنطلق من نقاط سابقة متصلة بتاريخ المنطق في العصر القديم. فقد كان المنطق لصيق الاتصال بما وراء الطبيعة. وقد تأثر بالرواقية وبالمشائية وغدا فهماً صورياً يُعنى عناية خاصة بنظرية المفهوم أوالتصور. وبقيت خط خطباء اللاتين المتأخرين معتَمدة في التعليم حتى القرن الثاني عشر، ومنها خط گايوس ماريوس ڤكتورينوس Gaius Marius Victorinus ومرتيانوس كاپلا Martianus Capella وهكتور بويس (470-524) Hector Boece مترجم مصنفات أرسطوالمنطقية إلى اللاتينية. وقد ترجم بويس التحليلات الأولى والثانية وسواها وأطلق عليها اسم المنطق الجديد، فكان من جراء ذلك الرجوع إلى طرح معضلة الكليات طرحاً حاداً أثار خصاماً شديداً هوإلى المعركة أدنى، وبها أشبه.

دارت هذه المعركة بين ثلاثة فرقاء يمثلون النزعات الأكثر إثارة في الفكر الفلسفي الوسيط المتضمن مشائية مشوبة ببعض من الأفلاطونية الحديثة من نمط المذاهب اللاهوتية ـ الكلامية التي عهدها من قبل الفكر اليهودي والمسيحي والإسلامي وقد انعكست تفاعلاتها المعقدة في تراكيب تتساءل عن حقيقة الكليات: هل هي حدثات، أوأفكار، أووقائع،يا ترى؟ وإذ ذاك ظهرت الحلول الثلاثة الآتية.


أنواع الاسمية

الفلسفة التحليلية والرياضيات

رأى الاسميون حتى الكلي هوالحدثة (أوالصوت) التي تعرب عنه. ورأى الواقعيون، على العكس، حتى الكلي شيء، وأنه لا يوجد بذاته كما حسب أفلاطون، بل في الكائنات الفردية. وإلى ذلك مضى گيوم ده شامپو(1070-1120)Guillaume de Champeaux ، أسقف شالون، قائلاً: جميع إنسان هوالإنسان مضافاً إليه ما يجعله هذا الإنسان أوذاك. ولكن خصومه انتقدوه بملاحظة حتى ذلك الأمر لوصحّ لكان الإنسان الماثل في سقراط يتألم، وكذلك الإنسان الماثل في أفلاطون، أوفي أي فرد من الناس. فرجع عن رأيه، ودنا من ممضى ثالث هوالواقعية المعتدلة ويمثلها بوجه خاص أبيلار (1078-1124) Abelard القائل بنظريات حظيت بشهرة واسعة، وهي ترى حتى ثمة واقعاً في الكائنات الفردية، ولكن بين هذه الكائنات الفردية صفات مشهجرة، وهذه الصفات لا تنفصل عن الصفات الفردية. غير حتى الفكر يستطيع حتى ينظر إليها واحدة واحدة. وبذلك تكون الأفكار العامة نتيجة عملية التجريد: إذا الفكر يدرك في الموضوعات الخاصة الشكل العام مثلما يدرك بوساطة الألوان رسماً في لوحة.

والاسمية ممضى يؤكد حتى الأفكار العامة لا تقابل أية حقيقة (في الذهن ولا خارج الذهن) وإنما تنحلّ الأفكار إلى إشارات عامة تعرب عنها. وقد أكد كوندياك حتى واقع الأفكار المجردة والعامة وهوواقع اسم. وعلى هذا فإن الحوادث أوالتصورات لا تتحلى بصفة الواقع الدالّ إلا بتسميتها مادام من اللازب تمثل هذه الحوادث تمثلاً حسياً في سبيل فهمها.

ويرى گوبلوحتى الاسمية ممضى ينكر وجود الأجناس سواء أكان وجودها بذاتها (كما في الواقعية) أم في الذهن (كما ترى التصورية) وأنها ليست سوى أسماء يمكن انطباقها على عدد لا محدد من الموضوعات المتنوعة.

ويرى ريجيه جوليڤه Régis Jolivet حتى الاسمية ممضى ينطلق من التجربة وينكر الأفكار (الكليات) وينقسم إلى اسمية متطرفة يمثلها هيوم، وهي ترى حتى ليس للأفكار واقع ذهني لأنها تنحل إلى صور (وهذه هي النزعة الحسية)، وإلى اسمية معتدلة أوتصورية، وقد نطق بها أوكّام، وديكارت، وبركلي، وكَنت، وعندهم حتى الأفكار لا تنشأ من التجربة، بل إذا لها واقعاً ذهنياً خاصاً لا ينحل إلى الصور.

أما لالاند فإنه يعرّف الاسمية بوصفها ممضىاً ينكر وجود الأفكار العامة، ولا يقر إلا بوجود إشارات عامة، ومن أشهر زعمائها روسلان وأوكام وهوبز.

لقد حذا روسلان في مجال الكليات حذوبويس وسمبليقيوس Simplicius القائلين إذا مقولات أرسطووالجدل الناجم عنها لا يتناولان الأمور بل الحدثات من حيث دلالتها على الأمور. ومضى روسلان إلى حتى جميع ضروب التمييز الجدلي بين الجنس والنوع والجوهر والصفة، ليست سوى تمييزات لفظية تنشأ من مجرى الموضوع. «إنما التمييز الوحيد الذي يمكن قبوله في الواقع هوتمييز الجواهر الفردية. وبذا يتجلى ممضىه في قضايا ثلاث هي: إذا الجواهر الكلية ليست سوى أصوات، واللون ليس سوى الجسم الملوّن وحكمة الإنسان ليست إلا الإنسان نفسه». وهذا عنده يعني حتى من الجائز بالكلام وحده فصل الإنسان عن سقراط، والبياض عن الجسم، والحكمة عن النفس. ولكن الإنسان المقصود هوفي الواقع سقراط، والبياض جسم أبيض، والحكمة هي الحكيم نفسه.

ليس ثمة شيء عن روسلان إلا رسالة موجهة إلى أبيلار تلميذه السابق ثم خصمه. وقد نسب إليه هذا الخصم الاعتقاد بأن من باب الاعتساف والمواضعة تقسيم الأمور بحسب الأصوات والمقولات. وكذلك تقسيم الجسم إلى أجزاء اسمية، بل الأمور الجزئية المحسوسة هي وحدها الأمور الواقعية. وكل جسم، مثل البيت، لا يقبل التجزئة. وما القول إذا البيت مؤلف في الواقع من أساس وجدران وسقف إلا نظرٌ إلى أحد أجزائه، وليكن السقف، على أنه، في آن واحد، جزء من كل، وشيء مميز ضمن كثرة أشياء ثلاثة.

وقد قاد هذا الرأي إلى نتائج خطيرة في المجال الديني. والمعروف حتى مجمع سواسون الكنسي حكم سنة 1092 على روسلان بإنكار رأيه في الثالوث المقدس، ذلك أنه جَرُؤ على تطبيق قول بويس إذا الشخص يشير على جوهر عاقل. ولذا فإن في ذات الإله عدداً من الجواهر بعدد الأشخاص (الأقانيم). وهذه عقيدة ثلاثية الإله، فالأب والابن، الوالد والمولود، واقعان متمايزان. والأقانيم الثلاثة ينفصل بعضها عن بعض انفصال ثلاثة ملائكة. وبذا «يمكن القول بثلاثة آلهة لوكان العهد يسمح بذلك». ولكن العهد يأبى هذه التعددية، فسعى روسلان إلى التوفيق بين الإله المثلث والواحد معاً. وأعرب أنها وحدة إرادة ومشيئة. ولكن ذلك لم يمنع أمثال سان أنزلم Anselm of Canterbury من حتى يأخذ عليه وعلى أضرابه «شدة انخراط الفكر في الصورة الجسمية حتى امتنع الافلات منها» فاتىت الاسمية تهدم جميع لاهوت مسيحي لأنها تميز ما لا ينبغي تمييزه.

ويؤكد رسل Russell حتى «أهم اسكولائي بعد القديس توما هووليم الأوكامي (غيوم دوأوكام)». ويمضى مؤرخوالفلسفة إلى حتى الفلسفة المدرسية قد تراجعت وانحلت من جراء أمرين أحدهما هوفوز الاسمية، والآخر ذيوع الصوفية. والحق حتى راية هذا النصر إنما حملها أوكام ومدرسته.

إن الحجج التي اعتمدها أوكام لإنكار وجود الكليات ترجع إلى ما عهده سابقوه في القرنين الحادي عشر والثاني عشر، ومَن قَبلهم إلى مناقشة أرسطومُثُلَ أفلاطون كما نقلها بويس: إذا الكلي الذي يُفرض فيه أنه موجود بذاته سيكون فرداً. وهذا تناقض، وإن طرح الكلي لتفسير الفردي لا يؤلف تفسيراً بل يعني ازدواج الكائنات، وإن عدّ الكلي موجوداً في الأمور الفردية والتي سيستخرجها العقل بالتجريد هوكذلك بمنزلة جعل الكلي فردياً.

وقد عُرفت اسمية وليام من اوكام بأنها حدية terminisme أنجبت صورية رهيفة جعلت المنطق فهم الحدثات. وقد منعتها كلية الفنون في جامعة باريس سنة 1339م وسنة 1340م وجُدّد هذا المنع بعد قرن بمرسوم أصدره الملك لويس الحادي عشر سنة 1473م، وفرض على الأساتذة أداء قَسَم يتعهدون فيه باعتماد الواقعية بدل الأوكامية. ولكن اسمية أوكام حظيت بشهرة فائقة وكان لها أكبر الأثر في تاريخ الفهم والفلسفة. وذاعت في ألمانية ولاسيما بجهود گابريل بيل Gabriel Biel (ت 1495) وتلاميذه الذين أطلعوا مارتن لوثر على اللاهوت الاسمي وفيه يشبه الإله نوعاً من يهوه العابث بأكثر من شبهه إلهاً تخضع إرادته لقانون النظام والخير كما يتصورهما عقله.

وقد خفّت حدة الصراع المتصل بمعركة الكليات على مرّ القرون. ونشأت في العصر الحديث اسمية حديثة وفهمية ومازال منزعها الواعد الخصيب ملموساً في شتى المجالات.


تاريخ

وغير خافٍ حتى الفلسفة الأوربية في العصر الوسيط تعهد باسم الفلسفة المدرسية philosophie scolastique أو(الاسكولاتية). وقد تميزت بتنهيج الفكر المسيحي متأثراً في فترة أولى بالأفلاطونية الأوگسطينية، وهوتيار تقليدي، ويقابله تيار ثوري متسم بسيادة الأرسطية الرُّشْدِيّة ولاسيما بعد ذيوع ترجمات خط أرسطوالمأخوذة عن العرب عامة، وعن ابن رشد المعروف باسم «الشارح» خاصة. وثمة تيار ثالث يسمى التيار الإصلاحي، وفيه ازدهرت الأرسطية التومائية.

في هذا الإطار نشأت الاسمية ممضىاً يمثله في القرن الثاني عشر الجدلي الفرنسي روسلان ده كومپيني (1050- ما بعد 1120) Roscelin de Compiègne ثم خبت حقبة وازدهرت مرة أخرى لدى مفكرين وفلاسفة من أمثال پتروس أوريول Petrus Aureolus (ت 1322) وگيوم ده اوكام (1295-1350) G.d’Occam وهوأشهرهم، ونيكولا دوهجرور Nicholas of Autrecourt (توفي نحو1360) وجان بوريدان Jean Buridan(ت 1360) وپيير دايلي P.d’Ailly (ت 1420).

انتقادات

انظر أيضا

  • Abstraction
  • Abstract object
  • Conceptualism
  • Concrete (philosophy)
  • Idea
  • Object
  • Problem of universals
  • Psychological nominalism
  • Realism (philosophy)
  • Substantial form
  • Universal (metaphysics)
  • وليام من اوكام

الهوامش


المصادر وقراءات للإستزادة

  • Adams, Marilyn McCord. William of Ockham (2 volumes) Notre Dame, IN: Notre Dame University Press, 1987.
  • American Heritage Dictionary of the English Language, Fourth Edition, 2000.
  • Bacon, John (2008). "Tropes", The Stanford Encyclopedia of Philosophy, Edward N. Zalta (ed.). (link)
  • Borges, Jorge Luis (1960). "De las alegorías a las novelas" in Otras inquisiciones (pg 153-56).
  • Burgess, John (1983). Why I am not a nominalist. Notre Dame J. Formal Logic 24, no. 1, 93–105.
  • Burgess, John & Rosen, Gideon. (1997). A Subject with no Object. Princeton University Press.
  • Courtenay, William J. Adam Wodeham: An Introduction to His Life and Writings, Leiden: E. J. Brill, 1978.
  • Feibleman, James K. (1962). "Nominalism" in Dictionary of Philosophy, Dagobert D. Runes (ed.). Totowa, NJ: Littlefield, Adams, & Co. (link)
  • Goodman, Nelson (1977) The Structure of Appearance, 3rd ed. Kluwer.
  • Hacking, Ian (1999). The Social Construction of What?, Harvard University Press.
  • Karin Usadi Katz and Mikhail G. Katz (2011) A Burgessian Critique of Nominalistic Tendencies in Contemporary Mathematics and its Historiography. Foundations of Science. DOI:10.1007/s10699-011-9223-1 See link
  • Klima, Gyula (2008). "The Medieval Problem of Universals", The Stanford Encyclopedia of Philosophy, Edward N. Zalta (ed.). (link)
  • MacLeod, M. & Rubenstein, E. (2006). "Universals", The Internet Encyclopedia of Philosophy, J. Fieser & B. Dowden (eds.). (link)
  • Mill, J. S., (1872). An Examination of William Hamilton's Philosophy, 4th ed., Chapter XVII.
  • Oberman, Heiko. The Harvest of Medieval Theology: Gabriel Biel and Late Medieval Nominalism, Grand Rapids, MI: Baker Academic, 2001.
  • Penner, T. (1987). The Ascent from Nominalism, D. Reidel Publishing.
  • Peters, F. (1967). Greek Philosophical Terms, New York University Press.
  • Porter, R. (2006). The Health Ethics Typology: Six Domains to Improve Care. Socratic Publishing. ISBN 0-9786699-0-8
  • Price, H. H. (1953). "Universals and Resemblance", Ch. 1 of Thinking and Experience, Hutchinson's University Library.
  • Quine, W. V. O. (1961). "On What There is," in From a Logical Point of View, 2nd/ed. N.Y: Harper and Row.
  • Quine, W. V. O. (1969). Set Theory and Its Logic, 2nd ed. Harvard University Press. (Ch. 1 includes the classic treatment of virtual sets and relations, a nominalist alternative to set theory.)
  • Robson, John Adam, Wyclif and the Oxford Schools: The Relation of the "Summa de Ente" to Scholastic Debates at Oxford in the Late Fourteenth Century, Cambridge, England: Cambridge University Press, 1961.
  • Rodriguez-Pereyra, Gonzalo (2008). "Nominalism in Metaphysics", The Stanford Encyclopedia of Philosophy, Edward N. Zalta (ed.). (link)
  • Utz, Richard, "Literary Nominalism." Oxford Dictionary of the Middle Ages. Ed. Robert E. Bjork. Oxford: Oxford University Press, 2010. Vol. III, p. 1000.
  • Russell, Bertrand (1912). "The World of Universals," in The Problems of Philosophy, Oxford University Press.
  • Williams, D. C. (1953). "On the Elements of Being", Review of Metaphysics, vol. 17.

وصلات خارجية

  • Nominalism, Realism, Conceptualism, from The Catholic Encyclopedia.
  • Rose, Burgess: Nominalism Reconsidered in The Oxford handbook of philosophy of mathematics and logic
  • Nominalism in Metaphysics from The Stanford Encyclopedia of Philosophy
تاريخ النشر: 2020-06-04 21:00:47
التصنيفات: علم الوجود, نظريات اللغة, Metaphysical theories, Naturalism (philosophy)

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

أخبار الساعة | البحرية الأميركية تقر: ضعيفون أمام الصين

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:19:49
مستوى الصحة: 79% الأهمية: 98%

المجر: من الضروري منع الصدام المباشر بين الناتو وروسيا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:17:34
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 95%

راموس يتلقى عرضا مغريا من السعودية

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:17:47
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 95%

واشنطن: الهند لن تكون حليفا لنا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:17:33
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 100%

"سانا": سماع دوي انفجار في محيط دمشق ويجري التحقق من طبيعته

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:17:38
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 99%

بالفيديو.. قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني في العراق

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:19:26
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 99%

واشنطن: ترؤس روسيا لمجلس الأمن خبر غير سار لكنه قانوني

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:19:03
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 85%

برلمان تركيا يصادق على انضمام فنلندا للناتو.. والحلف يرحب

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:18:16
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 98%

بعد التحقيق بدفعه أموالاً لنجمة إباحية.. توجيه اتهامات جنائية لترمب

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:19:01
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 91%

اعتراف أوكراني بتدني الروح الحماسية لدى المطلوبين للتجنيد

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:17:42
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 85%

مرتضى يتوجه إلى مقر الزمالك اليوم

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:17:48
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 90%

مدعي عام منهاتن يحقق في شراء ترمب صمت ممثلة إباحية أخرى

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:19:04
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 93%

إعلام عبري: وفود من السعودية وتونس وموريتانيا تزور إسرائيل

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:17:30
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 87%

بايدن يمتدح المتحولين جنسيا ويقول: إنهم "روح أمتنا"

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:17:37
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 87%

نص رسالة محمود الخطيب للاعبي الأهلي قبل مواجهة الهلال

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:20:37
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 38%

الروسي مدفيديف يواصل مشواره في أمريكا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:17:49
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 91%

pendik escort
betticket istanbulbahis zbahis
1xbetm.info betticketbet.com trwintr.com trbettr.info betkom
Turbanli Porno lezbiyen porno
deneme bonusu
levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino
bodrum escort
deneme bonusu veren siteler
Bedava bonus casino siteleri ladesbet
deneme bonusu veren siteler
deneme bonusu
deneme bonusu
sex ki sexy
deneme bonusu
kargabet
تحميل تطبيق المنصة العربية