معاهدة پروت

عودة للموسوعة

معاهدة پروت

Pruth Campaign
جزء من Great Northern War and Russo-Turkish wars
التاريخ 1710–1711
المسقط
Pruth River
النتيجة Decisive Ottoman victory
Treaty of Pruth
Treaty of Adrianople (1713)
الخصوم

 الدولة العثمانية

  • Crimean Khanate
Tsardom of Russia
Cossack Hetmanate (fraction of Ivan Skoropadsky)
 مولداڤيا
القادة والزعماء

Baltacı Mehmet Pasha

Devlet II Giray
Peter the Great
Boris Sheremetev
Carl Ewald von Rönne
Ivan Skoropadsky
Dimitrie Cantemir
القوات
200,000 38,000 Russians
5,000 Moldavians
الخسائر
Unknown Unknown

الحرب الروسية الهجرية 1710-1711 ثم معاهدة پروت/بساروفيتش Treaty of the Pruth (في 21 يوليو1711) بين الدولة العثمانية وروسيا.

كانت الدولة العثمانية إمبراطورية مرهوبة الجانب في أوروبا، يثير اسمها الفزع داخل أوروبا بأسرها؛ لذلك لم تقودولة أوروبية واحدة على لقاءتها بمفردها، فشكّلت الدول الأوروبية المسيحية أحلافا وتحالفات بينها صبغتها بالتقديس للقاءة العثمانيين الذين توجهوا بفتوحاتهم إلى أرض لم يطرقها الإسلام من قبل.

وسادت مقولات ومعتقدات عن العثمانيين في أوروبا بأنهم جيش لا يقهر، ومن المحال حتى يُهزم جيش خرج فيه السلطان العثماني للقتال.. والحق حتى العثمانيين كانت جيوشهم أقوى جيوش العالم، وكذلك أساطيلهم، بالإضافة إلى ما تمتعوا به من حماسة دينية، ورغبة في الجهاد، وحسن تدريب، وابتكار في الأسلحة، بل وفي الخطط القتالية والحربية، وعهد التاريخ منهم قادة وسلاطين عظامًا مثل محمد الفاتح، وسليمان القانوني، كانت لهم بصمات بارزة في تاريخ الإنسانية في ذلك الوقت.

غير حتى الإمبراطوريات العظيمة، والدول الكبرى في التاريخ تمر بفترة صعود مبهرة تنجز فيها أعمالا عظيمة، في زمن قليل، ثم تمر بفترة توقف تدافع فيها عن إنجازاتها السابقة، ثم تبدأ في فترة الضعف والاضمحلال، ثم التلاشي من الواقع والدخول في سجلات التاريخ، ويعتبر عصر السلطان أحمد الثالث من عصور التوقف في تاريخ الدولة العثمانية.

أحمد خان الثالث

صعد السلطان العثماني أحمد الثالث إلى عرش الإمبراطورية المترامية الأطراف سنة (1115 هـ= 1703م) وهوفي الثلاثين من عمره، وعُرف عنه حبه للسلم، وحبه للأدب والشعر والموسيقى والخط، وشهد عصره بداية التأثر بأوروبا في مجال بناء القصور والإسراف، وهوما جعل الأغنياء يسعون إلى اقتباس العادات الأوروبية، في الأثاث والحدائق وبخاصة في منطقة البوسفور.

أما في مجال الآداب فقد شجع الشعراء وأغدق عليهم، ونشطت حركة الترجمة عن اللغتين العربية والفارسية واللغات الغربية، وتم تأسيس أول مطبعة عثمانية في الآستانة بعد إقرار مفتي الدولة لإنشائها واشتراطه عدم طبع القرآن الكريم فيها؛ خوفا من الخطأ في كتابته.

أما في مجال الإصلاحات فقد استوعب عدد قليل من العثمانيين مدى ما حققته أوروبا من تفوق وتقدم وهوما جعلها لا تخشى بأس العثمانيين وسطوتهم، بل تسعى إلى اقتطاع بعض أملاكهم في أوروبا، ورأى الصدر الأعظم (رئيس الوزراء) إبراهيم باشا ضرورة التعهد على أوروبا، فأقام الاتصالات المنتظمة بالسفراء الأوروبيين في الآستانة، وأوفد السفراء العثمانيين إلى العواصم الأوروبية للمرة الأولى؛ بهدف تزويد الدولة بمعلومات عن قوة أوروبا العسكرية.


الحرب مع روسيا

اتبع الإمبراطور الروسي "بطرس الأكبر" سياسة خارجية مبنية على أساس إضعاف الأقوياء من مجاوريه، بدءًا بالسويد وبولونيا، وانتهاءً بالدولة العثمانية، والمعروف حتى العثمانيين بعد فشلهم في الحصار الثاني لفيينا وهزيمتهم سنة (1095هـ= 1683م) اتخذت أوروبا ضدهم سياسة هجومية، قابلها العثمانيون بتقهقر تخللته هزائم، وفي خلال ذلك انتزع بطرس الأكبر مسقط وميناء "آزوف" في شمال شرق البحر الأسود، وكان ذلك فاتحة جهود روسية غيرت البحر الأسود إلى بحيرة روسية خلال قرن من الزمان، وهوما شكل تهديدًا للدولة العثمانية التي عقدت "صلح فارلوجة" سنة (1111هـ= 1699م) الذي تنازلت بموجبه لبولندا عن أوكرانيا، وللنمسا عن المجر وترنسلفانيا، وللبندقية عن المورة (اليونان)، ووُصف هذا الصلح بأنه أول تفكيك لأوصال الإمبراطورية العثمانية؛ لأنه سجل اعترافًا قانونيًا بالتنازل عن بعض أملاكها في أوروبا.

وقد بدأ بطرس الأكبر تطبيق مشروعه الكبير بحرب السويد، وانتصر عليها فوزًا عظيمًا في "مسقطة بولتاوا" سنة (121هـ=1709م)، وفر ملك السويد "شارل الثاني عشر" إلى داخل الأراضي العثمانية وحاول استمالة العثمانيين لحرب الروس، لكن الوزير "نعمان باشا كوبريلي" عارض هذه الحرب، فلما عُزل وتولى مكانه "بلطجي محمد باشا" مال لإثارة الحرب ضد روسيا، واعتبر اجتياز الروس للأراضي العثمانية أثناء مطاردة شارل الثاني عشر سببا كافيا لإعلان الحرب، أما السبب الحقيقي فكان استرداد الأراضي التي استولت عليها روسيا في معاهدة فارلوجة.

واضطر السلطان -الذي لا يرغب في الحرب- إلى إعلان الحرب على الروس، وأعطيت القيادة العليا إلى بلطجي محمد باشا، فخرج من إستانبول في (ربيع الأول 1123هـ= أبريل 1711م) في جيش يتكون من (140) ألف جندي، والتقى بالجيش الروسي في مسقط "فلكزن" على نهر بروت، وحوصر الروس وقيصرهم حصارا شديدًا، لكن بلطجي لم يستطع اجتياز الخنادق الروسية لمناعتها، ودارت المراسلات بين الطرفين التي انتهت بتوقيع "معاهدة فلكزن" في (9 جمادى الآخرة 1123هـ= 25 يوليو1711م) التي سمحت للقيصر بالانسحاب بجيشه في لقاء تعهده بإعادة الأراضي التي استولت عليها روسيا في معاهدة فارلوجة، وعدم تدخل القيصر في شؤون القوزاق مطلقًا.

غير حتى وعود القيصر كانت حبرًا على ورق، حيث كان همه الأول تخليص جيشه من الحصار، وهوما أثار غضب ملك السويد، الذي سعي لدى السلطان العثماني حتى عزل بلطجي محمد باشا، وتولى مكانه "يوسف باشا" الذي وقّع معاهدة جديدة مع الروس سُميت ب"معاهدة أدرنه" في (24 جمادى الأولى 1125هـ= 18 يونيو1713م) التي قضت بانسحاب الروس من بولندا، واستعادة ميناء آزوف، وحافظت على البحر الأسود كبحيرة عثمانية لمدة ستين عامًا أخرى، لم يتمكن خلالها الروس من الهبوط إلى المياه الدافئة، أما ملك السويد فغادر الدولة العثمانية بعد فشله في زجها في حرب حاسمة ضد الروس.

الحرب مع البندقية

بعدما استرد العثمانيون ما حصل عليه الروس في معاهدة فارلوجة، رأوا ضرورة استرداد ما حصلت عليه البندقية والنمسا، وتولى في تلك الفترة منصب الصدارة العظمى في الدولة العثمانية "علي باشا" الذي كان ميالا للحرب، غيورًا على مصالح الدولة، راغبًا في استرجاع أملاكها خصوصًا في بلاد المورة؛ لذلك أعرب العثمانيون الحرب أولاً على الدولة الأضعف وهي البندقية في (1 ذوالحجة 1126هـ=ثمانية ديسمبر 1714م) بعدما مضى على معاهدة فارلوجة خمسة عشر عامًا.

وسار "علي باشا" بجيش كبير من إستانبول، وبرفقة الأسطول العثماني واستولوا على بعض الجزر التي في حوزة البندقية، واستطاع علي باشا دخول أراضي المورة والسيطرة على جميع قراها ومدنها باستثناء جزيرة كورفو، وهرب الأسطول البندقي من الأسطول العثماني، إلى غير ذلك خرجت البندقية من صفوف الدول الكبرى سنة (1127هـ= 1715م) بعد فقدانها المورة.

واستعان البنادقة بـ"شارل الثالث" ملك النمسا بعدما وضعت الحرب أوزارها بين النمسا وفرنسا بعد "معاهدة أوهجر"؛ فأسرع الإمبراطور النمساوي لنجدة البنادقة بعدما استوعب حتى بلاده ستكون الفترة التالية في الحرب مع الدولة العثمانية، وأوفد بلاغًا إلى السلطان العثماني يطلب منه إرجاع جميع ما أخذه من البنادقة أوما أعطي لهم في معاهدة فارلوجة، وإلا فسيكون امتناعه بمثابة إعلان الحرب، فلم تقبل الدولة العثمانية هذا التهديد الصريح، وفضلت الحرب عليه.

الحرب مع النمسا

وغادر علي باشا إستانبول في (جمادى الأولى 1128هـ= إبريل 1716م] وتوجه إلى المجر، ودخل بلجراد، ولم يستمع لنصح من أشاروا عليه بقضاء الشتاء في بلجراد، والاستعداد لفتحها بقوات أكبر في الربيع، وكان يرى أنه من الممكن تشتيت الجيش الإمبراطوري في معركة ميدانية، أما النمساويون فأوفدوا قائدهم البارز "أوجين دي ساڤوا" لقتال العثمانيين، الذي كان يعد أكبر عسكري في أوروبا في ذلك الوقت.

والتقى الجمعان في "بتروفارادين" في يوم (15 شعبان 1128هـ=خمسة أغسطس 1716م)، واستطاع العثمانيون تحقيق تفوق في بداية المعركة، غير حتى استشهاد علي باشا، أدى إلى نتائج عكسية؛ حيث هجرت الوحدات العثمانية القتال، وبدأت في الانسحاب من بلجراد فأحرز "أوجين دي سافوا" نصرًا كبيرًا، وغنم سرادق علي باشا وعدة آلاف من خطه القيمة المخطوطة بثلاث لغات شرقية والتي اعتاد اصطحابها معه في حملاته العسكرية.

وسار "أوجين" فور فوزه في بتروفارادين مع (180) ألف جندي نحومدينة "تمسوارا" وحاصرها (44) يومًا واستولى على قلعتها المنيعة، ثم ولج بلجراد بعد تغلبه على الصدر الأعظم "خليل باشا" وسقوط (20) ألفا من العثمانيين بين شهيد وجريح وأسير، وعرض "أوجين" الصلح خلال (42) يومًا.

وقد أدت عدم حنكة خليل باشا إلى ضياع بلجراد واستيلاء الألمان والنمساويين عليها لمدة (22) عامًا، علاوة على فقد "تمسوارا" نهائيًا، وغادر المسلمون بلجراد في شكل قوافل كبيرة، ولم تعد تلك المدينة مدينة عثمانية إسلامية، ونزح المسلمون أيضًا من تمسوار واستطونها الرومانيون، وعُزل خليل باشا عن الصدارة، وتولى الصدارة بعد فترة "إبراهيم باشا" زوج ابنة السلطان أحمد الثالث، وكان من مؤيدي الصلح، لاقتناعه بعدم إمكانية الحرب بمثل هذا الجيش، ولأن تقوية الجيش بحاجة إلى معدات تكنولوجية حديثة، ولتحقيق ذلك فإن الدولة بحاجة إلى فترة صلح طويلة الأمد.


معاهدة بساروفيتش

وقد بدأت مساعي الصلح بين الدولة العثمانية وكل من النمسا والبندقية بعد (12) يومًا من صدارة إبراهيم باشا، وانتهت هذه المساعي بتوقيع معاهدة وصلح بساروفيتش في (22 شعبان 1130هـ= 21 يوليو1718م)، وأنهت هذه المعاهدة المكونة من (20) مادة خاصة بألمانيا، و(26) مادة خاصة بالبندقية، حالة الحرب مع البندقية التي استمرت ثلاث سنوات وسبعة أشهر، ومع النمسا التي استمرت سنتين وشهرين، وتقضى هذه المعاهدة بإعادة المورة إلى الدولة العثمانية لقاء تنازلها عن مقاطعة تمسوارا وبلجراد وصربيا الشمالية وبلاد الولاخ، وأن تظل جمهورية البندقية محتلة ثغور شاطئ دلماسيا، وأن يستعيد رجال الدين الكاثوليك مزاياهم القديمة في الدولة العثمانية.

وقد عدّلت هذه المعاهدة في (المحرم 1133 هـ= نوفمبر 1720م) –بناء على طلب من روسيا- بما يتيح لتجارها المرور من أراضي الدولة العثمانية وبيع سلعهم فيها، وأن يتوجه الحجاج الروس إلى بيت المقدس وغيره من الأماكن والأديرة المقدسة بدون دفع خراج أورسوم أثناء إقامتهم أوعلى جوازات سفرهم.

وأضيف إلى هذه المعاهدة شرط آخر ذوأهمية سياسية كبيرة تعهدت فيه الدولة العثمانية وروسيا بمنع زيادة نفوذ الملك المنتخب ببولونيا على نفوذ الإشراف، وعدم تمكينه من جعل منصبه وراثيًا في عائلته، ومنع وصول هذين الأمرين بكل الوسائل الممكنة، بما فيها الحرب.

وقصد بطرس الأكبر بهذا الشرط إيجاد النفور والعداوة بين البولونيين والعثمانيين؛ حتى لا يتشكل حلف بين مجاوريه الأقوياء (السويد وپولندا والدولة العثمانية) يحاربه، وهذا يعني إضعاف مجاوريه الواحد بعد الآخر لتزيد قوة روسيا بازدياد ضعف جيرانها الأقوياء، وقد نجح فيما يتعلق بالسويد، ثم شرع في تطبيق خطته ضد بولونيا والدولة العثمانية، ووضع أول حجر في مشروعه لإضعاف بولندا مع الدولة العثمانية.

الحرب مع النمسا مرة أخرى

تجدد القتال بين الدولة العثمانية وكل من النمسا وروسيا في عهد السلطان محمود الأول، واستطاع العثمانيون بقيادة الصدر الأعظم "محمد باشا" إيقاف تقدم الروس، واستطاعت الجيوش العثمانية الفوز على النمساويين الذين أغاروا على البوسنة والهرسك وصربيا، وتقهقر النمساويون بعدما ملأت جثتهم أرض المعركة إلى ما وراء نهر الدانوب سنة (1150هـ= 1737م).

وطلبت النمسا من فرنسا التوسط للصلح مع العثمانيين، فقبل محمد باشا، وفرض على النمسا شروطًا قاسية، وافق عليها القائد المهزوم "وليس" في (ربيع آخر 1152هـ= يوليو1739م) حيث تنازلت النمسا للدولة العثمانية عن مدينة بلجراد، وما أعطي لها من بلاد الصرب والڤلاخ بمقتضى معاهدة بساروفيتش.

أما روسيا فوقّعت صلحا مع الدولة العثمانية تعهدت فيه بهدم قلاع ميناء آزوڤ، بل تكون تجارتها على مراكب خارجية وبأن تردّ للدولة العثمانية جميع ما فتحته من الأنطقيم والبلدان، وبذلك انتهت هذه الحرب باسترداد جزء عظيم مما فقدته العثمانية بمقتضى معاهدة بساروفيتش.

اقرأ أيضا

  • سليمان القانوني وقمة عهود الدولة العثمانية
  • عائلة "كوبريللي"
  • العثمانيون في وسط أوروبا
  • فتح القسطنطينية

المصادر

"بساروفيتش.. وإنقاذ ما يمكن". إسلام أون لاين.

محمد فريد وجدي: تاريخ الدولة العلية ـ تحقيق إحسان حقي ـ دار النفائس ـ بيروت الطبعة السادسة (1408هـ= 1988م)

يلماز أوزتونا: تاريخ الدولة العثمانية ـ مؤسسة فيصل للتمويل ـ هجريا (الطبعة الأولى: 1988).

أحمد عبد الرحيم مصطفى: في أصول التاريخ العثماني ـ دار الشروق ـ القاهرة ـ الطبعة الثالثة (1418= 1998م).

سعيد أحمد رجاوي: الإمبراطورية العثمانيةـ الأهلية للنشر والتوزيع ـ بيروت (1993).


  1. ^ Donald Quataert, The Ottoman Empire, 1700-1922, (Cambridge University Press, 2005), 41.
  2. ^ Treaty of Pruth, Alexander Mikaberidze, Conflict and Conquest in the Islamic World: A Historical Encyclopedia, Vol. 1, ed. Alexander Mikaberidze, (ABC-CLIO, 2011), 726.
  3. ^ A Global Chronology of Conflict: From the Ancient World to the Modern Middle East, Vol. II, ed. Spencer C. Tucker, (ABC-CLIO, 2010), 712.
  4. ^ Young W. International Politics and Warfare in the Age of Louis XIV and Peter the Great: A Guide to the Historical Literature. iUniverse. 2004. P. 459
  5. ^ Stevens C. Russia's Wars of Emergence 1460-1730. Routledge. 2013. P. 267
تاريخ النشر: 2020-06-04 20:23:26
التصنيفات: Pages using deprecated image syntax, معاهدات, الدولة العثمانية, تاريخ روسيا, تاريخ اوكرانيا

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

أرامكو تدرس الاستحواذ على 10% في شركة شاندونغ يولونغ الصينية السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-10-11 15:24:34
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 62%

بلاغ تضامني من بيت الشعر في المغرب مع الفلسطينيين

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-10-11 15:25:52
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 66%

مؤشر الأسهم السعودية ينهي تعاملاته خاسرا 67 نقطة السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-10-11 15:24:36
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 52%

لاعب الوداد "أسامة فلوح" يتعرض لحادثة سير خطيرة

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-10-11 15:23:41
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 82%

رئيس البنك الدولي: إمكانات النمو في إفريقيا تظل “استثنائية”

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-10-11 15:25:40
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 53%

الأمم المتحدة تحذر من تأخر نقل الإمدادات الإنسانية إلى ولايات سودانية

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-10-11 15:23:40
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 50%

المملكة تستضيف الاجتماع الإقليمي لمبادرة صحة المرأة العربية السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-10-11 15:24:35
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 51%

غزة تغرق في الظلام - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-10-11 15:24:30
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 55%

شرطة جدة تقبض على مقيم لتحرشه بفتاة في محل تجاري - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-10-11 15:24:29
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 67%

pendik escort
betticket istanbulbahis zbahis
1xbetm.info betticketbet.com trwintr.com trbettr.info betkom
Turbanli Porno lezbiyen porno
deneme bonusu
levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino
bodrum escort
deneme bonusu veren siteler
Bedava bonus casino siteleri ladesbet
deneme bonusu veren siteler
deneme bonusu
deneme bonusu
sex ki sexy
deneme bonusu
kargabet
تحميل تطبيق المنصة العربية