الالتزام في الأدب

عودة للموسوعة

الالتزام في الأدب

الأدب
الأشكال الأساسية

رواية • قصيدة • دراما
سيرة قصيرة • رواية قصيرة

أنواع الأدب

ملحمة • غنائي • دراما
رومانسية • هاتى
تراجيديا • كوميديا
الكوميديا التراجيدية
أدب مقارن

الوسائط

أداء (مسرجية) • كتاب

التقنيات

نثر • شعر

تاريخ وقوائم

المواضيع الأساسية • المصطلحات الأدبية
التاريخ • التاريخ الحديث
خط • كتـّاب
الجوائز الأدبية • جوائز الشعر

نقاش

النقد • النظرية • المجلات

الالتزام في الأدب، هومدى التزام الأعمال الأدبية بالمعايير الاجتماعية والأخلاقية والجمالية. ومن المعروف حتى الوظيفة الاجتماعية والأخلاقية والجمالية للأدب قديمة قدم الأدب نفسه، وأن ثمة ميلاً إنسانياً قديماً ومقيماً للاهتمام بوظيفة الأدب وتوجيهه لمصلحة الفرد والمجتمع والوطن والإنسانية والمعتقد.

ولكنَّ هناك فرقاً بين الإيمان النظري العام بوظيفة الأدب، وهوما اصطلح على تسميته بالنظرية الأخلاقية، ومفهوم الالتزام الحديث الذي ينبثق من النظرية الأخلاقية ذاتها ولكنه يتجاوزها متجهاً نحوالعمل على تنظيم وظيفة الأدب وتعميق الوعي بها، وتحديد مسؤولية الأديب، وأحياناً إلزامه بهذه المسؤولية، انطلاقاً من موقف إيديولوجي محدد متسم بالوعي النظري.

الالتزام في اللغة

جان-پول سارتر.

الالتزام في اللغة، هو:

" لزم الشيء يلزمه لزما ولزوما، ولازمه ملازمة ولزاما، والتزامه، وألزمه إيّاه فالتزمه، ورجل لًُزمة يلزم الشيء فلا يفارقه. واللّزام: الملازمة للشيء والدوام عليه، والالتزام الاعتناق."

و"لزم الشيء: ثبت ودام، لزم بيته: لم يفارقه، لزم بالشيء: تعلّق به ولم يفارقه، التزمه: اعتنقه، التزم الشيء: لزمه من غير حتى يفارقه، التزم العمل والمال: أوجبه على نفسه".

والالتزام كما ورد في معجم مصطلحات الأدب: "هواعتبار المحرر فنّه وسيلة لخدمة فكرة معيّنة عن الانسان، لا لمجرّد تسلية غرضها الوحيد المتعة والجمال".


مفهوم الالتزام

الالتزام، هومشاركة الشاعر أوالأديب الناس همومهم الاجتماعية والسياسية ومواقفهم الوطنية، والوقوف بحزم للقاءة ما يتطلّبه ذلك، إلى حدّ إنكار الذات في سبيل ما التزم به الشاعر أوالأديب :"ويقوم الإلتزام في الدرجة الأولى على الموقف الذي يتّخذه المفكّر أوالأديب أوالفنان فيها .وهذا الموقف يقتضي صراحة ووضوحا وإخلاصا وصدقا واستعدادا من المفكّر لأن يحافظ على التزامه دائما ويتحمّل تام التبعة التي يترتّب على هذا الالتزام.

والالتزام هوالشكل الواعي المنظم (المؤدلج) للنظرية الأخلاقية، وهوـ بهذا المعنى ـ ممارسة حديثة العهد لا تعود بداياتها الأولى إلى أكثر من قرن واحد من الزمن، وإن كانت في التاريخ الأدبي القديم أشكال من الالتزام غير المبنيّ على الاتساق الفكري والاستمرارية المنظمة كالتزام الأدب الموقف الديني في العصور الوسطى عند الأوربيين، وربما كذلك عند العرب، ولاسيما في مجالي الشعر الديني والشعر السياسي (الأحزاب).

التاريخ

أناتولي لوناتشارسكي.

وإذا كان مفهوم الالتزام يرجع إلى أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، كما يُستخلص من تنظيرات ثورة أكتوبر الاشتراكية وما سبقها من إرهاصات في [[روسيا]، فإن استخدام حدثة الالتزام بالمعنى الاصطلاحي الحديث يرجع إلى أوائل أربعينات القرن العشرين، إذ كان المفكر الوجودي الفرنسي جان بول سارتر أول من بلور مصطلح الالتزام للدلالة على مسؤولية الأديب، ولتوكيد حتى الكلام الأدبي ليس مجرد ترويح عن النفس أوتعبير جمالي، وإنما هوموقف يستتبع المسؤولية.

ولكن ذيوع مصطلح الالتزام على يد سارتر يجب ألا ينسينا أبداً حتى مفهوم الالتزام المنظم يعود إلى أدبيات الممضى الواقعي الاشتراكي الذي يقوم أصلاً على تأكيد ارتباط النتاج الأدبي بالبنية التحتية (الاقتصادية ـ الاجتماعية)، ومن ثم على تأكيد رسالة الأدب والفن للعمل في سبيل التغيير من أجل الحياة الكريمة والغد الأفضل.

وقد اتخذ هذا المفهوم منذ البدء صيغة ممضى أدبي متماسك حمل اسم "الواقعية الاشتراكية". وهوحصيلة النظرة الماركسية إلى الأدب والفن من الناحية النظرية. كما أنه، من الناحية العملية، حصيلة التجربة الأدبية المعاصرة للأدباء الاشتراكيين في الاتحاد السوڤييتي (سابقاً) والبلدان الاشتراكية الأخرى وأقطار كثيرة في العالم. ومفاد هذه النظرة حتى الأدب ابن طبقته وعصره، وهوتعبير عن التطورات الاقتصادية والاجتماعية في العصر، وفي خضم معركة صراع الطبقات لا يستطيع الأديب حتى يقف موقف المتفرج أوحتى ينبتر للتأمل المجرد في برجه العاجي، وإنما هومطالب بالتجاوب مع نضال الطبقة الكادحة (البروليتارية) وأهدافها، وعليه حتى يقف إلى جانب الحياة ويلتزم مناصرة قوى التقدم والتحرر والثورة، إلى غير ذلكقد يكون الموقف المشهجر بين كتاب الواقعية الاشتراكية هوالتزام أهداف الطبقة العاملة والنضال في سبيل تحقيق الاشتراكية والعالم الأفضل.

على حتى النصوص الأولى للواقعية الاشتراكية لا تستخدم حدثة الالتزام استخداماً اصطلاحياً، بل هجرز عادة على حدثة هادف» ومن هنا كانت أكثر الصفات تكرراً في السلسلة الطويلة لتحديدات الأدب الاشتراكي هي حدثة هادف. ويلاحظ تكرار هذا الوصف لدى واحد من أقدم منظري الالتزام الأدبي الاشتراكي، وهوأناتولي لوناتشارسكي، ففي منطقته المبكرة «حول الواقعية الاشتراكية» (1932)، يؤكد حتى الواقعية الاشتراكية تختلف عن الواقعية البرجوازية في أنها فعالة بذاتها ومدركة لجدلية الطبيعة والمجتمع، وكذلك ـ وهذا هوالمهم ـ في أنها هادفة، يقول:

«ثم إنها هادفة. إنها تعهد ما خير وما هوشر، وتلاحظ أي قوى تعيق الحركة وأي قوى تسهل سعيها المتوتر نحوالهدف الأعظم. وهذا كفيل بإضاءة جميع صورة فنية بطريقة جديدة سواء من الداخل أم من الخارج. إلى غير ذلكقد يكون للواقعية الاشتراكية موضوعاتها لأنها تعطي الأهمية بدقة لكل ما له قدر من التأثير في العملية الأساسية لحياتنا، أي النضال من أجل تحويل تام للحياة وفق الخطوط الاشتراكية.»

وقد بتر الممضى الواقعي الاشتراكي في الممارسة والنظرية شوطاً كبيراً وأصبح اليوم يستند إلى تجربة تاريخية طويلة، ومع هذا التطور يبرز سؤال نظري شديد الأهمية حول مدى ورود معطيات هذا الممضى فيما يتصل بالثورات التحررية وأقطار العالم الثالث والمجتمعات الناشئة التي ابتعدت، لظروف تاريخية اجتماعية سياسية ولتداخل العوامل التي تكوّن اليوم أدبها وثقافتها الوطنية، عن مفهوم مجتمع الطبقة الواحدة وما يترتب على ذلك من بنى أدبية وفنية، وانتهجت منهجاً وطنياً لا رأسمالياً في التنظيم الاقتصادي والاجتماعي، وكذلك انتهجت نهجاً ثقافياً مبنياً على الانفتاح والتفاعل سواء مع الموروث الثقافي والأدبي أم مع النتاج العالمي الجديد من العالم الاشتراكي بالدرجة الأولى ولكن من مناطق أخرى في العالم أيضاً.

العصر الحديث

كذلك برزت منذ عام 1987 مسائل جديدة في الالتزام الأدبي الاشتراكي نتيجة موجة إعادة البناء (بيريسترويكا)، التي دعت إلى الانفتاح والمرونة وبشرت بفترة جديدة في فهم الالتزام الأدبي يمكن حتى ترجح فيها القيم الجمالية على قيم المضمون.

وإلى جانب الواقعية الاشتراكية، برزت الوجودية في العصر الحديث تنادي بالالتزام وتروّج له. وهي تختلف اختلافاً بيناً عن سابقتها الواقعية الاشتراكية في أنها تنأى عن أي منحى أيديولوجي وتجعل الالتزام نابعاً من وجدان المحرر الفرد وقناعاته من دون حتىقد يكون هناك معيار واضح لهذا الالتزام. ومن الصعب الكلام عن الوجوديين بالجملة لأن جميع فهم من أعلامهم له تجربته الخاصة، ومن بينهم جميعاً يبرز جان بول سارتر أقوى مدافع عن نظرية الالتزام، وللأدب عنده خاصيتان أساسيتان مترابطتان: الالتزام واتخاذ المواقف. وهويعفي الشاعر من الالتزام لأن الحدثة الشعرية لا تفيد معناها الدقيق ومن ثم لا تتضمن موقفاً. وعنده حتى حرية المحرر ضرورية ومنها ينبع الالتزام، والالتزام لا يعني سطحية العمل الأدبي ووقوفه عند النصائح المباشرة أوالمواعظ، بل يعني حيوية العمل الأدبي في ارتباطه بالعصر وملابساته وتوجيه الوعي فيه وجهة إنسانية مسؤولة وغير مشروطة.

ومن الواضح حتى هذه الملاحظات تتناول بنقد غير مباشر ذلك الميل الذي ظهر في كثير من الكتابات الواقعية الاشتراكية نحوالبساطة المتناهية والمباشرة والتقريرية والمنبرية والبعد عن التساؤل، ولاسيما في أوضاع سياسية معينة في الاتحاد السوڤييتي السابق كالفترة الستالينية سياسياً والجدانوفية ثقافياً.

إن نظرية الالتزام عند سارتر لم تنبثق جاهزة، وإنما تبلورت بالتدريج عبر تجاربه الحياتية والكتابية، وقد قادته هذه التجارب ابتداء من «طرق الحرية» Les chemins de la liberté عام 1945، إلى مزيد من ارتباط وجهة نظر الضمير الفردي بالواقع الاجتماعي، وفي سنة 1946 عمل سارتر على تحديد مسؤولية الأديب بما يلي:

  • إنتاج نظرة إيجابية في الحرية والتحرير.
  • أن يتجه المحرر في جميع حالة من الحالات إلى استنكار العنف من وجهة نظر أفراد الطبقات المضطهدة.
  • تحديد علاقة سليمة بين الغايات والوسائل، أي العلاقة بين الأخلاق والسياسة. (ويركز سارتر على هذه النقطة هجريزاً خاصاً).
  • أن يرفض المحرر فوراً استعمال أي وسيلة من وسائل العنف في تحقيق نظام من الأنظمة أوالمحافظة عليه.

ويضيف سارتر: «إن المناداة بالحرية دون حتىقد يكون ذلك في سبيل التغيير، المناداة بالحرية لمجرد حتى تتمتع لحظة بذاتها إزاء أثر جميل، ذلك ما ينطق عنه: الفن للفن. هذه الطريقة في المناداة بالحرية المبدعة ضد النفع، ضد تقدم الآلات، ضد الطبقة، إنما هي طريقة في حتىقد يكون المرء ضد البرجوازية ومرتبطاً بالبرجوازية في آن واحد». ومع حتى هناك دائماً تعديلات وتغييرات تطرأ على آراء سارتر وزملائه من أصحاب فلسفة الوجود فإن الآراء السابقة يمكن حتى تعد أوضح ما قيل في مجال الالتزام.

ومن المفيد في تقويم الالتزام الوجودي الإشارة إلى أنه لم يصمد كثيراً للتجربة وكان مقتله في نقطة تميزه ذاتها. فقد حاول سارتر مثلاً حتى يتجاوز الفلسفتين السائدتين في عصره، الليبرالية البرجوازية والماركسية، وأن يشق طريق الالتزام بعيداً عن الإيديولوجية. وبالعمل قام بمناصرة الثورات في جميع مكان: في الجزائر وكوبا وڤنزويلا وڤيتنام وتعرض من جراء ذلك لاعتداءات متكررة؛ ولكنه سقط في الامتحان الصعب للقضية الفلسطينية، ولم تنفع علاقاته الحميمة بالمثقفين العرب؛ ولا زيارته المباشرة لفلسطين والمنطقة العربية في تحركه ضد الظلم الصهيوني الذي عاناه الشعب الفلسطيني، إلى غير ذلك كانت التجارب تضعف أمام أسئلة لا جواب عنها.

وحين خط مذكراته «الحدثات» في منتصف الستينات كان واضحاً أنه وصل إلى الطريق المسدود فيما يتعلق بالالتزام الأدبي، وتكررت مواقفه الدالة على اقترابه من حافة اليأس من مهمة الأدب والكتابة. وفي عيد ميلاده الستين مثلاً (15/7/1965) أعرب أن: «إرسال قمح إلى شعب جائع خير من كتابة منطق في الأدب، والعمل في خدمة قضية سياسية محلية تتعلق بالانتخابات في فرنسة قد تكون أكثر نفعاً من كتابة الجزء الثاني من نقد العقل الدياليكتي».

وتنكشف الخيبة على نحوأقوى عند سيمون دوبوفوار رفيقة حياة سارتر، وتتسع لتكون خيبة أدبية عاطفية سياسية شخصية كما يتضح في كتابها «قوة الأمور"، وهوسيرة ذاتية، وكذلك كانت الخيبة نهاية المحرر الوجودي ألبير كاموالذي كان تأثيره عظيماً بعد الحرب وحاول حتى يلقن الناس فهماً أخلاقياً جديداً مفاده حتى الحياة البشرية من خلال صخب العالم المعاصر أصبحت ضرباً من المحال، ولم يبق من قيم سوى الصدق والرفض والثورة على الزيف «بعين النسر التي لا تراوغ».

وقد فضل الوجوديون باستمرار السيرة والمسرحية لطرح المشكلات الإنسانية والميتافيزيقية، ومعظمهم تجنبوا البحث النظري الفلسفي المباشر. والجدير بالذكر حتى موجة الالتزام الوجودية طغت على الأدب العربي في الخمسينات وأوائل الستينات من القرن العشرين، وحاول كثير من الكتاب العرب صياغة إنتاجهم القصصي على النمط الوجودي، وترجمت معظم المؤلفات الوجودية، ونشرت في الصحافة الأدبية العربية عشرات الموضوعات حول الوجودية وفكرها وأدبها، وكان للأدب العربي في سورية نصيب من محاولة الاستفادة من التجربة الوجودية، وتمثل ذلك بوجه خاص في الإقدام على المزاوجة القومية الوجودية أي في إضفاء الالتزام الوجودي على الالتزام القومي، وإنطاق الأبطال القوميين في الأدب القصصي بالمقولات الوجودية وذلك في محاولة للتأكيد حتى الالتزام القومي يجب حتىقد يكون نابعاً من صميم القناعة الخاصة للفرد الواعي.

وأخيراً لا بد من الإشارة إلى حتى الالتزام الأدبي بمفهومه الواسع تلقى رفداً عظيماً من نتاج الأدباء المناضلين ضد الظلم والاحتلال والاستبداد في أنحاء مختلفة من العالم، ومن أدباء ثورات التحرر الوطني والاجتماعي، وفي مقدمة هؤلاء: لوي أراگون، وبابلونيرودا، وناظم حكمت، وفريدريكوگارثيا لوركا.

كما حتى الأدب العربي المعاصر رفد مفهوم الالتزام «الطوعي» بدفاق من تجارب الأدب القومي والوطني والاجتماعي، وأدب المناسبات العامة، مع ما يشوب هذا الأدب من عاطفية مسرفة وتعلق آني بالمناسبة، ويمكن القول إذا أفضل مثل قُدم في هذا الباب هوأدب المقاومة الفلسطينية الذي نجح جزء كبير منه، في توفير الموقف الملتزم ذاتياً، والإبداع الجمالي ولونسبياً، والأفق الإنساني الرحب.


قراءات إضافية

  • لوناتشارسكي، «حول الواقعية الاشتراكية"، ترجمة حسام الخطيب، الآداب الأجنبية، ع1، س6 (تموز 1979).
  • جان بول سارتر، الأدب الملتزم، ترجمة جورج طرابيشي (دار الآداب، بيروت 1965).
  • حسام الخطيب، سبل المؤثرات الأجنبية وأشكالها في السيرة السورية، ط3 (دمشق 1981).

المصادر

  1. ^ مفهوم الالتزام في الأدب، صيد الفوائد
  2. ^ الموسوعة العربية
تاريخ النشر: 2020-06-04 20:14:40
التصنيفات: أدب عربي, أدب, تاريخ الأدب, مصطلحات أدبية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

آخر المعطيات الخاصة بخط أنابيب الغاز بين نيجيريا والمغرب

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-02 00:23:24
مستوى الصحة: 61% الأهمية: 70%

أوكرانيا تستعيد السيطرة على قرى قرب «خيرسون»

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-02 00:24:19
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 70%

«أمازون» تطالب بتطبيق مكافحة الاحتكار على شركات التجزئة الأخرى

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-02 00:24:33
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 56%

جوني ديب يفوز في معركته القضائية ضد طليقته أمبر هيرد

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-02 00:24:32
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 56%

أسرّة مرضى كورونا في المستشفيات الأمريكية تتجاوز الـ 28 ألفا

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-02 00:24:26
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 60%

الأرجنتين تقسو على إيطاليا بثلاثية وتفوز بـ«فيناليسيما 2022»

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-02 00:24:27
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 54%

"الحموشي" يوقف مفتش شرطة ممتاز عن العمل بالرباط بعد وقوعه في المحظور

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-02 00:23:27
مستوى الصحة: 67% الأهمية: 79%

جوني ديب يفوز بمعركته القضائية ضد آمبر هيرد

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-02 00:24:23
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 62%

كوفيد-19 : 361 إصابة جديدة وأزيد من 6 ملايين و431 ألف ملقح بالكامل

المصدر: MAP ANTI-CORONA - المغرب التصنيف: صحة
تاريخ الخبر: 2022-06-02 00:23:12
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 90%

pendik escort
betticket istanbulbahis zbahis
1xbetm.info betticketbet.com trwintr.com trbettr.info betkom
Turbanli Porno lezbiyen porno
deneme bonusu
levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino
bodrum escort
deneme bonusu veren siteler
Bedava bonus casino siteleri ladesbet
deneme bonusu veren siteler
deneme bonusu
deneme bonusu
sex ki sexy
deneme bonusu
kargabet
تحميل تطبيق المنصة العربية