قريش
| ||||||||||||||
|
قُرَيْش، هي إحدى القبائل الكنانية الخندفية المضرية العدنانية ينتمي إليها نبي الإسلام محمد.
التسمية
اختلف في من هوقريش على قولين هما:
- النضر بن كنانة. وهوقريش الأكبر، ومن نطق أنه قريش: الرافعي والنووي وأحمد بن حنبل وابن سعد والطبراني وأصحاب ممضى الشافعي والحازمي والقرطبي وأبوعبيدة معمر بن المثنى وأبوبكر بن الجهم وابن هشام وابن إسحاق وابن كثير ومحمد ابن السائب الكلبي وابن خلدون والشعبي وابن حجر العسقلاني وابن عبد ربه الأندلسي.
- فهر بن مالك بن النضر بن كنانة. وهوقريش الأوسط، ومن نطق أنه قريش: أبوعمر بن عبد البر ومصعب بن عبد الله الزبيري وعلي بن كيسان وابن حزم والزبير بن بكار.
وقد ذكر ابن خلدون جمعا بين القولين وشرحا لهما بقوله:
النضر هوالذي يسمى قريشا. وإنما انتسبوا إلى فهر لأن عقب النضر منحصر فيه لم يعقب من بني النضر غيره فهذا وجه القول بأن قريشا من بني فهر بن مالك أعني انحصار نسبهم فيه وأما الذي اسمه قريش فهوالنضر. |
وقد ذكر القلقشندي معنى حدثة قريش قائلا:
روي عن ابن عباس حتى النضر كان في سفينة فطلعت عليهم دابة من دواب البحر ينطق لها قريش فخافها أهل السفينة فرماها بسهم فقتلها وبتر رأسها وحملها معه إلى مكة وقيل لغلبة قريش وقهرهم سائر القبائل كما تقهر هذه الدابة سائر دواب البحر وتأكلها وقيل أخذًا من التقريش وهوالتجميع سموا بذلك لاجتماعهم بعد تفرقهم وقيل لقرشهم عن حاجة المحتاج وسد خلته وقيل من التقاريش وهوالتجارة. |
وقيل أنهم سموا قريشا نسبة إلى أحد أجدادهم وهوقريش بن بدر بن يخلد بن النضر بن كنانة.
نسب قبيلة قريش
تنتسب قبيلة قريش إلى:
- النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.
قبيلة قريش | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عبد مناف بن قصي | عاتكة بنت مرة | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عبد شمس | برة | المطلب | هالة | هاشم | سلمى بنت عمرو | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
أمية بن عبد شمس | عبد المطلب | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
حرب | أبوالعاص | آمنة | عبد الله | أبوطالب | حمزة | العباس | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
أبوسفيان بن حرب | الحكم | عفان بن أبي العاص |
(شجرة العائلة) |
خديجة بنت خويلد | علي بن أبي طالب | خولة بنت جعفر | عبد الله | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
معاوية | مروان الأول | عثمان بن عفان | رقية | فاطمة الزهراء | محمد بن الحنفية | علي بن عبد الله | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الخلافة الأموية | عثمان بن أبي العاص | الحسن المجتبى |
الحسين بن علي (شجرة العائلة) |
المختار بن أبي عبيد الله الثقفي (أبوعمرة الكيساني) |
(العباسيون) | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
أقرب القبائل نسباً لقريش
أقرب القبائل نسباً لقريش هم بقية فروع قبيلة كنانة حيث حتى قريشاً عمارة من عمائر قبيلة كنانة وفرع منها، ثم تأتي بعدهم في القرابة لقريش قبيلة بني أسد وقبيلة عضل، ثم تأتي بعدهم قبيلة هذيل إلى غير ذلك.
التاريخ المبكر
إن موطن قبيلة قريش هومكة المكرمة، ولكن سبقت قريش إلى استيطانها جماعات أخرى. وأول من استوطنها وبنى الكعبة فيها إبراهيم ابن آزرu. فقد اختار الحجاز موطناً له ولأسرته بعد نزوحه من بلاد الشام، فقدم مكّة ومعه ابنه إسماعيل وامرأته هاجر، فبنى الكعبة وجعلها مثابة لمن آمنوا برسالته. وقد اتى ذكر ذلك في القرآن في قوله تعالى: [وإذ نطق إبراهيمُ ربِّ اجعلْ هذا بلداً آمِناً وارزُقْ أهلَه منَ الثَّمراتِ من آمَنَ منهم باللهِ واليومِ الآخِر[ (البقرة 621). وقوله أيضاً: ]وإذ يرفَعُ إبراهيمُ القواعدَ من البيت] (البقرة 721). ثمّ انصرف إبراهيم إلى الشام وهجر إسماعيل وأمّه هاجر في مكّة.
ويذكر الأخباريون حتى أول من هبط مكة قوم من العماليق، وهم ـ فيما يذكرون ـ من عرب اليمن. ثمّ وقع ما جعلهم يفارقون مكة، ويعودون إلى بلاد اليمن.
واتفق حتى مرّت جماعة من قبيلة جُرهم بمكة؛ وهي من قبائل العرب البائدة، فأعجبهم المقام فيها، وأصهر إسماعيل إليهم بزقابل من ابنة سيد جرهم؛ الحارث بن مضاض، فتفهم لغتهم، وأقام بينهم إلى حين وفاته. ومن نسل إسماعيل كان العرب العدنانيون، وفقاً لرواية الإخباريين.
ثمّ قامت حرب بين قبيلة جرهم وقبيلة خُزاعة التي قدمت من اليمن. وأسفرت الحرب عن فوز خزاعة وجلاء جرهم عن مكّة وعودتها إلى بلاد اليمن. وكان سيد خزاعة عمروبن لحي هوأول من غيَّر دين إبراهيم وأدخل الأصنام إلى الكعبة. وقد أُثر عن رسول اللهr قوله: «عُرضت عليّ النارُ فرأيت فيها عمروبن لُحي بن قَمعة بن خِندف يجرّ قُصْبَه في النار، وهوأول من غيَّر دين إبراهيمu» (القُصب جمع أقصاب وهي الأمعاء).
وقد ظلّت لخزاعة ولسيدها عمروابن لحي السيادة على مكة والبيت حقبة من الزمن، وكان آخر من تولاها منهم حُليل بن حبشيّة بن سلول، فتزوج سيد قريش قُصي بن كلاب ابنته حُبّى. وكانت خزاعة تتولى أمور البيت والحكم. وفي عهدها حاول أحد تبابعة اليمن الاستيلاء على مكة وإخراب البيت، فردّته خزاعة، وأعادته مهزوماً إلى اليمن.
ولما حانت وفاة حليل بن حبشيَة أسلم أمر مكّة والكعبة إلى صهره قصي ابن كلاب، ولكن خزاعة أبت التخلي عن سلطانها لقصيّ، فنشبت لذلك حرب بين خزاعة من جانب ومن ساند قصياً من قريش وقضاعة من جانب آخر. وكان سيّد قضاعة رزاح بن ربيعة أخا قصي لأمّه. ولما طال القتال بين الفريقين حكّموا رجلاً من أشراف كنانة يدعى يَعمر بن عوف، فحكم لقُصيّ بتولي أمر مكة والكعبة، إنفاذاً لوصية حليل بن حبشية.
ولما تولّى قصي بن كلاب رئاسة قريش صرف عنايته إلى جمع بطون قريش، وكانوا متفرقين في ظهر مكة، فأنزلهم الأبطح وبطن مكة، وأطلق عليه لذلك لقب المجمِّع، نطق الشاعر:
أبوكم قُصَيٌّ كان يُدعَى مُجَمِّعاً | بـه جمـــعَ اللهُ القبــائلَ مـنْ فِهرِ |
ومنذ ذلك الحين صار أمر مكة إلى قريش، فتولّت أمر مكة والبيت، وظلَت جماعة منها نازلة بظهر مكة، وهم قريش الظواهر.
وكانت الكعبة في الجاهلية معبداً وثنياً لقريش ولقبائل أخرى، وكان بها أصنام أكبرها هُبَل. فكانت القبائل تحجّ إلى مكة، وكانت قريش تتولّى أمور الحجّ، وهي (الحجابة) أي حجابة الكعبة، و(الرفادة) وهي تقديم الطعام إلى الحاجّ؛ لتأكله الفقراء، و(السقاية) وهي سقاية الحاج، وقد تولى بنوعبد الدار الحجابة والرفادة، وتولى بنوعبد مناف السقاية.
وكان لقريش دار يجتمع فيها رؤساؤها لتبادل الآراء فيما يعرض لهم من أمور، وعهدت بدار الندوة. وعلى مقربة من مكّة كانت تعقد سوق؛ عهدت بسوق عكاظ، كانت القبائل تفد إليها في الأشهر الحُرم لشراء ما بحاجة إليه، وكانت تعقد في تلك السوق مفاخرات ومنافرات، ويلقي الشعراء قصائدهم فيها.
وبعد سيطرة قريش على مكة والكعبة سقط نزاع بين بطونها، فتحالفت طائفة منها على بطون أخرى، فتحالف بنوعبد مناف وأسد وزهرة وتيم والحارث بن فهر، ودُعي حلفهم بحلف (المطّيبين)، لأنهم غمسوا أيديهم في طيب، وتحالف بنوعبد الدار وبنومخزوم وعديّ وجُمَح وسهم، ودُعي حلفهم بـ(الأحلاف). ولما نشأ حلف الفضول جمع الحلفين معاً.
ولكي يستتبّ الأمن بين بطون قريش، وبينها وبين القبائل الأخرى عقد بينها حلف عهد بحلف (الفضول)، ولم يعهد حلف أفضل منه، فاجتمعت بنوهاشم وبنوالمطّلب وبنوزهرة وبنوتيم في دار عبد الله بن جُنادىن، فتحالفوا على حتى لا يُظلَم بمكة أحد إلا نصروا المظلوم على الظالم، سواء أكان منهم أم من غيرهم. وقد جاء رسول اللهr هذا الحلف قبل حتى يوحى إليه بخمس سنوات، وقد أُثر عنه قوله: «لقد حضرت في دار عبد الله بن جنادىن حلفاً من حلف الفضول ما أحبّ أنّي نقضته؛ وأنّ لي حُمر النَّعم، ولودعيت إليه اليوم؛ لأجبت». وقد دعي بحلف الفضول؛ لأنه خرج من حلف المطّيبين والأحلاف، فكان فضلاً عليهما. وقد أنصف هذا الحلف جماعة كانوا ظُلموا أواعتُدي عليهم.
وكانت حياة قريش قائمة على التجارة، فكانت قوافلها تتجه إلى الشام تارةً وإلى اليمن تارةً أخرى. وقد ذكر القرآن الكريم ذلك في سورة قريش في قوله تعالى: ]لإيلاف قريشٍ& إيلافهم رحلةَ الشتاء والصيف[(قريش 1ـ2).
وقد نشبت قبل الإسلام حروب بين قريش وقبائل أخرى عهدت بحروب الفجار؛ لأنها سقطت في الأشهر أوفي الأماكن التي يحرم القتال فيها، وهي أربع حروب.
وقد تعرضت مكة قبل الإسلام لحملة قام بها جيش الحبشة، بقيادة أبرهة الأشرم، وذلك في زمن عبد المطلب بن هاشم، فاضطرت قريش إلى حتى تلجأ إلى الجبال والشعاب خوفاً من بطش الحبشة، فأوفد الله عليهم طيراً قذفتهم بالحجارة، فهلك أكثرهم، وانهزم باقي الجيش، وهذه الحملة هي التي ذكرها القرآن في قوله تعالى: ]ألمْ ترَ كيفَ عملَ ربُك بأصحابِ الفيلِ& ألمْ يجعلْ كيدَهم في تضليلٍ & وأرسـلَ عليهم طيراً أبابيل& ترميهم بحجارةٍ من سِجّيلٍ & فجعلَهم كعَصْفٍ مأكولٍ[ (سورة الفيل).
معارضتها محمد
لما اتى الله بالإسلام كان رسوله محمد من قريش، فلما آذته قريش هاجر إلى المدينة، واستعان بالأوس والخزرج (الأنصار) في قتاله مشركي قريش، وبعد غزوات بدر وأُحد والخندق وغزوات أُخر تم فتح مكة في السنة الثامنة للهجرة، ودانت قريش بالإسلام.
ومنذ ذلك الحين توطّد سلطان قريش، فكان منها الخلفاء الراشدون وبنوأميّة في المشرق والأندلس وبنوالعباس، والسلالة الهاشمية في العصر الحديث، فسلالة قريش هي أطول السلالات الحاكمة عمراً.
الصراع مع محمد
بطون القبيلة وأفخاذها
- كانت قريش تنقسم حسب سكنها إلى:
- قريش البطاح، وهم الذين يسكنون الأبطح أوبطحاء الحرم، حول البيت، ويسمون أيضاً بقريش البواطن، لأنهم يسكنون في بطن مكة بين أخشبيها. وقريش البطاح هم جميع ولد كعب بن لؤي.
- قريش الظواهر، وهم الذين لم يسمح لهم قصي بدخول الأبطح فبقوا في ظاهر مكة، وكانوا بادية حول مكة، يغيرون على غيرهم.
- أما بطون قريش حسب النسب فهي:
- بنوقصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي، وهم ينقسمون إلى:
-
بنوعبد مناف بن قصي.
- بنوهاشم بن عبد مناف. وفيهم النبوة. وهم آل بيت النبي محمد الذين تحرم عليهم الصدقات.
- بنوالمطلب بن عبد مناف. وهم من آل محمد في ممضى الشافعي، إذ أنه حرَّمت عليهم الصدقات وأوجب لهم سهما في المغنم والفيء.
- بنوعبد شمس بن عبد مناف.
- بنوأمية بن عبد شمس بن عبد مناف. وكانت لهم السيادة على قريش قبل الإسلام ومنهم عثمان بن عفان ثالث الخلفاء الراشدين.
- بنونوفل بن عبد مناف.
- بنوأسد بن عبد العزى بن قصي وكان منهم خديجة بنت خويلد زوجة النبي محمد والصحابي الزبير بن العوام.
- بنوعبد الدار بن قصي. وفيهم الحجابة والسدانة وحمل لواء الحرب، ومنهم بنوشيبة.
- بنوعبد قصي بن قصي. وقد انقرض عقبه.
-
بنوعبد مناف بن قصي.
- بنوزهرة بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي. ومنهم آمنة بنت وهب أمُّ النبي محمد .
- بنوتيم بن مرة بن كعب بن لؤي وكان منهم عبد الله بن جنادىن أحد سادة قريش في الجاهلية ومنهم عبد الله بن أبي قحافة المكنى بـأبي بكر الصديق خليفة رسول الله.
- بنومخزوم بن يقظة بن مرة بن كعب بن لؤي ومنهم بنوالمغيرة من سادة قريش قبل الإسلام.
- بنوعدي بن بن كعب بن لؤي، ومنهم عمر بن الخطاب ثاني الخلفاء الراشدين.
- بنوسهم بن عمروبن هصيص بن كعب بن لؤي.
- بنوجمح بن عمروبن هصيص بن كعب بن لؤي.
- بنوعامر بن لؤي.
- بنوتيم الأدرم بن غالب.
- بنوالحارث بن فهر.
- بنومحارب بن فهر.
العشائر
بالإضافة إلى بعض الفروع التي خرجت من قريش في الجاهلية وهي:
- بنوخزيمة بن لؤي ودخلوا في بني شيبان من قبيلة بكر بن وائل ويعهدون باسم بني عائذة.
- بنوسعد بن لؤي ودخلوا في بني شيبان من قبيلة بكر بن وائل ويعهدون باسم بني بنانة.
- بنومرة بن عوف بن لؤي وانتسبوا إلى سعد بن ذبيان من غطفان ومنهم الشاعر النابغة الذبياني.
- بنوسامة بن لؤي خرجوا إلى عمان.
- بنوالحارث بن لؤي ودخلوا في بني هزان من قبيلة عنزة ويعهدون باسم بني جشم.
- بنوالصلت بن مالك بن النضر وقيل أنهم بنومليح بن عمرومن خزاعة.
- بنويخلد بن النضر ودخلوا في بني عمومتهم قبيلة كنانة.
زعامة قريش
الخلافة الراشدة: أول من أسس الإمارة لقريش هوأبوبكر الصديق وذلك أنه بعد وفاة النبي نطقت الأنصار: "منا أمير ومنكم أمير"، فنطق لهم أبوبكر الصديق بعد حتى ذكر فضائلهم ومناقبهم في الإسلام: "أما بعد يا معشر الأنصار فإن جميع ماذكرتم فيكم من خير فأنتم له أهل، ولن يُعهد هذا الأمر إلا لهذا الحي من قريش، هم أوسط العرب نسبا ودارا. يامعشر الأنصار إنا والله ماننكر فضلكم، ولا بلاءكم في الإسلام، ولا حقكم الواجب علينا، ولكنكم عهدتم حتى هذا الحي من قريش بمنزلة من العرب ليس بها غيرهم، وأن العرب لن تجتمع إلا على رجل منهم، فمنا الأمراء ومنكم الوزراء، فاتقوا الله ولاتصدعوا الإسلام وإني قد رضيت لكم أحد هذين الرجلين عمر أوأبا عبيدة"، ثم اتفق الناس على أبي بكر وبايعوه.
- خليفة رسول الله أبوبكر الصديق.
- أمير المؤمنين عمر بن الخطاب.
- أمير المؤمنين عثمان بن عفان.
- أمير المؤمنين علي بن أبي طالب.
الدولة الزبيرية:
- عبد الله بن الزبير.
الدولة الأموية: حكمت ما بين 662م إلى 750م مقرها دمشق عاصمة الدولة الأموية. والمقر في الأندلس قرطبة.
|
|
الدولة الأموية في الأندلس:
|
|
الدولة العباسية: العباسيون هم ثاني السلالات من الخلفاء 750 - 1258 كان مقرهم بغداد منذ 762، وسامراء بين 836-883 ثم 892.
|
|
|
|
الحكام العباسيون في مصر:
|
|
|
الدولة الإدريسية في المغرب:
|
|
الدولة السعدية في المغرب:
|
|
المملكة الليبية:
- محمد إدريس السنوسي
بنوحمود في مالقة:
|
|
الدولة المهدية في السودان:
- محمد أحمد المهدي بن عبد الله بن فحل
المملكة الحجازية الهاشمية والأردنية والعراقية:
|
|
|
الدولة العلوية في المغرب:
|
|
|
|
انظر أيضاً
- الخلافة العباسية
- الأسرة العلوية
- بنوهاشم
- أعوام
- آل باعلوي
- هاشميون
- صلح الحديبية
- آل عبيد
المصادر
- ^ تاريخ ابن خلدون، ج2، ص377.
- ^ نهاية الإرب في فهم أنساب العرب - 456.
- ^ فتح الباري شرح سليم البخاري، ابن حجر العسقلاني، ج6، ص388.
- ^ سيرة ابن هشام.
- ^ دروس للشيخ المنجد - ص197 ج8
- ^ إحسان النص. "قريش (قبيلة)". الموسوعة العربية. Retrieved 2015-01-25.
- ^ المنمق في أخبار قريش - ابن حبيب - ص 5
- ^ نهاية الأرب في فهم أنساب العرب - القلقشندي - ص 131.
- ^ جمهرة أنساب العرب -ابن حزم- ص5
- ^ نسب قريش - مصعب الزبيري
- ^ جمهرة نسب قريش وأخبارها - الزبير بن بكار
- ^ حذف من نسب قريش - مؤرج السدوسي
- ^ العقد الفريد - ابن عبد ربه - ص376
- ^ تاريخ الطبري - ج2 ص235
- ^ سليم البخاري ب5 ر 110
قراءات إضافية
- ابن حزم الأندلسي، جمهرة أنساب العرب، تحقيق عبد السلام هارون (دار المعارف، القاهرة، د.ت).
- إحسان النص، العصبية القبلية وأثرها في الشعر الأموي (دار اليقظة، القاهرة 1963).
- ابن الكلبي، جمهرة النسب، تحقيق محمود فردوس العظم (دار اليقظة العربية، دمشق، د.ت).
- مصعب الزبيري، نسب قريش (مصر 1953م).
وصلات خارجية
- http://www.princeton.edu/~batke/itl/denise/quraysh.htm[]