حقيقة السبي البابلي (كتاب)
| المؤلف | فاضل الربيعي |
|---|---|
| فنان الغلاف | محمد ابراهيم |
| البلد | لبنان |
| اللغة | العربية |
| الناشر | جداول للطباعة والنشر والتوزيع |
| الإصدار | ط 1: 2011، ط 2: 2013 |
| عدد الصفحات | 218 |
| ISBN | ISBN: 978-614-418-078-5 |
حقيقة السبي البابلي. لقراءة الكتاب، اضغط على الصورة.
حقيقة السبي البابلي: الحملات الآشورية على الجزيرة العربية واليمن، هوكتاب من تأليف المحرر العراقي فاضل الربيعي. صادر عن جداول للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت، لبنان، ونُشرت الطبعة الأولى عام 2011 والطبعة الثانية عام 2013.
أقسام الكتاب
يتكون الكتاب من خلاصة تطبيقية، وثمانية فصول والمراجع، كالتالي:
- الفصل الأول: بابليون في الجزيرة العربية وآشوريون في اليمن.
- الفصل الثاني: وصف اليمن والجزيرة العربية في النقوش البابلية والآشورية.
- الفصل الثالث: تفكيك النص التوراتي.
- الفصل الرابع: حملة تجلات بلاسر الثالث على السراة اليمنية وسقوط قدس.
- الفصل الخامس: حروب نبوخذ نصر في سراة اليهودية.
- الفصل السادس: رسائل الحروب.
- الفصل السابع: الحملات المصرية في القوائم الفرعونية.
- الفصل الثامن: بابليون ومصريون في أورشليم.
عن الكتاب
من خلال الكتاب، يجيب المؤلف عن سؤالين؛ أين سقط حادث السبي البابلي،يا ترى؟ هل حقاً عَرف تاريخ فلسطين القديم أي حملات آشورية نجم عنها سبي لليهود، كما تزعم القراءة الاستشراقية للتوراة؟!
في هذا الكتاب يقدم فاضل الربيعي رؤية جديدة ومثيرة لحادث السبي البابلي، مستنداً إلى ثلاثة مصادر أساسية:
- المصدر الأول: النص العبري من خلال إعادة ترجمة نصوصه الأصلية، وكشف نوع التزييف والتلاعب الذي قام به محقّقوومترجموالتوراة.
- المصدر الثاني: الخط والمصادر الإخبارية العربية القديمة التي تحدثت عن السبي البابلي، بوصفه حادثاً تاريخياً سقط في اليمن، وذلك أمر يُثير الدهشة والتعجب، فالربيعي يقدّم نصوصاً للطبري وابن حبيب والمسعودي وسواهم، مرّ عليها القراء وكُتّاب التاريخ مرور الكرام، ولم ينتبهوا إلى حقيقة أنها تؤكد بشكل قاطع لا يقبل التأويل، حتى العرب القدماء كانوا يتحدثون عن السبي البابلي باعتباره حدثاً تاريخياً سقط في اليمن وليس في فلسطين. <ref>حقيقة السبي البابلي: الحملات الآشورية على الجزيرة العربية واليمن، مجلة الابتسامة<ref>
- المصدر الثالث: النقوض والسجلات التي هجرها الآشوريون، وكلها تؤكد بشكل واضح حتى الحملات التسع استهدفت القبائل العربية والوثنية واليهودية في الجزيرة واليمن.
