فرنان ليجيه

عودة للموسوعة

فرنان ليجيه

فرنان ليجيه
Fernand Léger
فرنان ليجيه، ح. 1916
وُلـِد (1881-02-04)فبراير 4, 1881
أرگنتان، أورن، فرنسا
توفي أغسطس 17, 1955(1955-08-17) (عن عمر 74 عاماً)
Gif-sur-Yvette، فرنسا
القومية فرنسي
مبعث الشهرة الرسم، الطباعة، والإخراج السينمائي
الحركة الأنبوبية
الحداثة

جوزيف فرنان هنري ليجيه Joseph Fernand Henri Léger ‏(بالفرنسية: [leʒe]؛ أربعة فبراير 1881 – ت. 17 أغسطس 1955)، هورسام، نحات، ومخرج سينمائي فرنسي. في أعماله المبكرة خلق صيغة شخصية أطلق عليها الأنبوبية والتي طورها تدريجياً إلى أسلوب أكثر تشخيصية وشعبوية. معالجته المبسطة الجريئة للموضوعات الحديثة جعلت منه رائداً لفن البوب.

سيرته

عرايا في الغابات (Nus dans la forêt)، 1910، زيت على كنڤاه، 120 × 170 سم، متحف كلولر-مولر، أوتلرلو، هولندا.



1909–1914

المدخنون 1911-1912, Les Fumeurs، زيت على كنڤاه، 129.2 x 96.5 سم، متحف سولمون ر. گگنهايم، نيويورك
ذات الرداء الأزرق (La Femme en Bleu)، 1912، زيت على كنڤاه، 193 × 129.9 سم، Kunstmuseum Basel. معروضة في 1912 صالون الخريف، باريس.
موديل عارية في الاستوديو(Le modèle nu dans l'atelier)، 1912–1، زيت على خيش، 128.6 × 95.9 سم، متحف سولمون ر. گگنهايم، نيويورك


1914–1920

جندي يدخن الپايپ (Le Soldat à la Pipe)، 1916، زيت على كنڤاه، 130 × 97 سم، Kunstsammlung Nordrhein-Westfalen، دوسلدورف.




ع. 1920

الحياة الساكنة بكوب البيرة، 1921، زيت على كنڤاه، تات، لندن.


الأم والطفل (La femme et l'enfant)، 1922، زيت على كنڤاه، 171.2 x 240.9 سم، Kunstmuseum Basel



ع. 1930

من المؤكد حتى بابلوبيكاسولم يكن يمزح حين أطلق على زميله الرسام الفرنسي فرنان ليجيه لقب الأنبوبجي Tubism لامتلاء رسومه وغيرها من أعماله الفنية بمختلف أنواع الأنابيب. كذلك فإن الدادائيين والمستقبليين وحتى السرياليين لمقد يكونوا مبالغين حين اعتبروا الفيلم الوحيد الذي حققه ليجيه في المجال السينمائي الباليه الميكانيكي، الفيلم الذي يعبر أكثر من أي عمل آخر عن الثورة الميكانيكية المستقبلية التي وصلت الى أوجها خلال الربع الأول من القرن العشرين. ومن هنا لم يستغرب أحد إزاء ذلك الانبهار الذي شعر به ليجيه تجاه نيويورك ليس فقط حين عاش فيها هرباً من الاحتلال النازي لبلاده الفرنسية خلال الحرب العالمية الثانية كما عمل عدد من كبار المبدعين الفرنسيين، بل قبل ذلك حين زارها زيارة شبه خاطفة عند بدايات العقد الثلاثيني (من سبتمبر إلى ديسمبر، 1931) فاكتشف حضارة ما كان خطر له وجودها على بال. حضارة يفترض أن يقول هونفسه في الكثير من نصوصه، كما بخاصة في الكثير من رسومه، انه لم يأتلف في حياته مع حضارة بقدر ما شعر بائتلافه معها. وهوكان عبّر عن هذا أول الأمر في لوحات صوّرت «نيويوركه» بأشكال متنوعة، قبل حتى يعود الى نفس ذلك الموضوع في عدد كبير من لوحات يفترض أن يرسمها لتلك النيويورك التي أُغرم بها ولا سيما في الزيارة الثانية التي كانت إقامة طويلة، بنحوخمسين لوحة وعملاً فنياً آخر وهويقول صارخاً في تصريح أدلى به الى صحيفة «فنون واستعراض»: «هذه ليست بلداً... هذه عالم بأسره. عالم جميع شيء فيه يظهر بلا حدود. عالم يجد المرء فيه انه يملك احتياطياً من القوة لا يمكنه تصوّر أين يمكنه حتى ينتهي. عالم يمتلك حيوية لا تنتهي وحركة متواصلة». ترى ألا يظهر ليجيه هنا وكأنه يوصّف عالمه الفني نفسه،يا ترى؟ عالم لوحاته وفيلمه الميكانيكي، تماماً كما وُفّق بيكاسوفي ربطه بأنابيبه؟


سنوات الحرب

لوحات لفرنارن ليجيه، 1912، La Femme en Bleu، ذات الرداء الأزرق، Kunstmuseum Basel؛ Jean Metzinger، 1912، راسيرة في المقهى، معرض ألبرايت-نوكس للفن؛ ونحت ألكسندر أريتشيپنكو، 1912، La Vie Familiale، حياة العائلة المدمرة). نُشرت في دورية لوس أنجلس للسياسة والأدب، رقم 1529، 13 أكتوبر 1912.



ع. 1950

نافذة Stained-glass في جامعة ڤنزويلا الوسطى، 1954.
وداعاً نيويورك، 1946، مركز پومپيدو، پاريس.

لعل الرسام يوصّف بالتحديد تلك اللوحة الموجودة الآن معلقة في المتحف الوطني للفن الحديث في باريس، وداعاً نيويورك، والتي رسمها في عام 1946، عام عودته من منفاه النيويوركي راغباً منها في حتى تكون تحيّته وعمل امتنانه الى تلك المدينة - العالم التي لا ريب في انه ولج معها في حالة عشق ندر حتى عاشها فنان فرنسي مع مدينة تقع على مثل ذلك البعد. والحقيقة حتى تلك اللوحة لم تفاجئ أحداً حين رسمها ليجيه وعرضها في زحمة عودته الصاخبة الى باريس بعد حتى انقشعت غيمة الاحتلال النازي. بل إذا كثراً يفترض أن يتساءلون: لم تأخر الفنان جميع تلك السنوات قبل حتى يوجه تلك التحية التي عنونها «وداعاً نيويورك»، إلى الحاضرة الأمريكية.

فالحال حتى ليجيه كان ومنذ عام 1931، أي إبان زيارته الأولى لتلك المدينة، قد خط نصّاً طويلاً لمجلة «كراسات الفن» بعنوان «نيويورك»، رسم فيه صورة قلمية تكاد تكون تخطيطاً حقيقياً للوحة التي يفترض أن يرسمها بعد خمس عشرة سنة. ولنتأمل هنا، مقارنة باللوحة التي نتحدث عنها، بعض ما خطه ليجيه عن نيويورك في ذلك النص: ليست السينما أضخم مشهد في العالم، ولا يمكن القول ان التصوير الفوتوغرافي أوالتحقيق الصحافي يمكنهما حتى يلتقطا ذلك المشهد ويزعما امتلاكه. فالمشهد الأضخم هوبالتحديد نيويورك. نيويورك في الليل، تلك التي نشاهدها انطلاقاً من الطابق الأربعين. فهذه المدينة عهدت كيف من الممكن أن تقاوم جميع الابتذالات وكل ضروب الفضول التي أبداها أشخاص حاولوا وصفها أونسخ صورتها. وهي تحتفظ بطزاجتها، باللامتسقط كما بالمفاجئ في انتظار ذلك الزائر الذي يشاهدها للمرة الأولى. ها هوالمركب ماخر البحر في حركته البطيئة، يزيح المنظورات تماماً، فنبحث عن تمثال الحرية، الهدية التي قدمتها فرنسا لنيويورك، فنعثر على تمثال صغير متواضع ضائع منسيّ وسط ميناء يتقدم قارة جديدة جريئة وعمودية في آن معاً. لا يمكننا حتى نشاهد التمثال حتى ولوأنه يحمل ذراعه الى أعلى ما يمكن. فهوبعد جميع شيء، ينير الأمور كمنبّه صغير، وسط عالم ضخم يتحرك بأشيائه الضاجّة. تلك الأمور التي غير مبالية به، تغطيه بظلها من جميع جانب. يا له من بلد مدهش هذا الذي تبدوفيه البيوت أعلى من الكاتدرائيات، وينظف فيه النوافذ أشخاص تعد ثرواتهم بالملايين، وتنظّم فيه مباريات كرة القدم بين السجناء ورجال الشرطة. نيويورك الشفافة الرائقة ذات الطبقات الزرقاء الحمراء الصفراء. مملكة الجن التي لا مثيل لها تلك التي تفلت فيها كهرباء أديسون من عنطقها ملقية نورها على جميع هذا المشهد وجاعلة المباني الهندسية تبدووكأنها أمطار تهطل. في نيويورك تبدوالأحياء الشعبية رائعة الجمال في جميع لحظة. فثمة هنا طراوة وغنى في المواد الأولية. ثمة أحياء روسية وأخرى يهودية وإيطالية وصينية. ثمة الجادة الثالثة ومساء السبت حيث تبدونيويورك وكأنها مارسيليا! ثمة دجاجات ذات ريش معلقة ضد ضوء النهار على خلفية سوداء... فيا لها من رسيرة مقابرية!

خط فرنان ليجيه هذا النصّ إذاً قبل خمسة عشر عاماً من رسمه لوحة «وداعاً نيويورك». غير حتى قارئ النص وهويتأمل في اللوحة سيخيّل اليه أنهما أُبنادى معاً، من جانب فنان سيقول عنه نفسه دائماً انه حين وصل الى نيويورك لم يكتشف مدينة- عالماً فقط بل اكتشف نفسه، اكتشف جميع ما كان يريده من وجوده ومن فنه. ومع هذا تجاوز النص اللوحة زمنياً، ومن دون حتى يعني هذا أنه مهد لها. فالحقيقة أنه لئن كان النص يقدّم صورة غير محدودة للمدينة التي بدت وكأنها تحقق المثل الأعلى الذي داعب مخيّلة فرنان ليجيه حول العالم الحديث، الذي هو«العالم الوحيد الذي ينبغي حتى نعترف به ونتعهد اليه»، فإن صورتها المرسومة في «وداعاً نيويورك» كما في الكثير من اللوحات الأخرى التي عاد بها من المدينة في عام 1946، تبدوأكثر رومانطيقية وأقل ميكانيكية بكثير. إذ سليم هنا حتى «ألوان الطوابق» التي ذكرها في النص المكتوب أتت متطابقة مع التوزيع اللوني الذي شاءه للوحة، وسليم حتى الحركة تلوح بقوة في تجريد يغالب عليه اللون الأسود- الذي من الممكنقد يكون لون الفحم وغيره من الوقود أولون الدخان الصاعد من المداخن في الصباحات الشتائية، غير حتى هذا، هذه الحركة والإيقاعات الميكانيكية، لا تمنع من ظهور الكثير من الأشكال النباتية التي تضفي على اللوحة- وليس فقط على هذه التي نحن في صددها هنا بالطبع- نزعة ترتبط بطبيعة حقيقية معينة، كان من الصعوبة بمكان العثور عليها في النص المكتوب وها هوالرسام يحتفي بها هنا، الى درجة أنه يبدّيها في بعض أجزاء اللوحة، على العالم الميكانيكي الذي يظهر على الدوام مهووساً به. ولا بد حتى نشير هنا إلى حتى فرنان ليجيه لم يكن مهتماً بالطبيعة من جانب تلك اللوحات النيويوركية، التي لن تفلح على أي حال في حتى تصبح أشهر لوحاته، حيث إذا محبي عمله، فضلوا دائماً الجانب الميكانيكي و«الأنبوبي» الذي كثيراً ما طغى على فنه، في مراحله الأولى على الأقل.

ومهما يكن من أمر هنا، تظل «وداعاً نيويرك» وغيرها من لوحات فرنان ليجيه (1881 - 1955) «الأمريكية»، شاهدة ليس فقط على انبهار هذا الفنان بالعالم الجديد - وهوانبهار يشاطره إياه كثر من الفنانين الأوروبيين وغير الأوروبيين وربماقد يكون قد عثر أعمق تعبير عنه في تلك السيمفونية التي وضعها، كذلك في نيويورك، الموسيقي التشيكي أنتونين دڤوراك مطلقاً عليها بالتحديد اسم «العالم الجديد»، وسوفقد يكون من الممتع دائماً الإصغاء اليها مع تأمل لوحات ليجيه النيويوركية وقراءة النصّ الذي جئنا بمقاطع منه أعلاه، بل كذلك على انبهار كثر من الرسامين والسينمائيين والكتاب الفرنسيين خصوصاً من الذين كان لديهم في نهاية الأمر ما يكفي من الوقت، لتأمل القارة الأميركية ولا سيما نيويورك وكاليفورنيا علامتاها الأكثر جمالاً وأريحية، حين استقبلتهم يوم هروبهم من النازية، إستقبالا يمكننا حتى نتساءل اليوم أين تبخر وما الذي أحدث جميع هذا التبدّل في أمريكا إلى درجة أنها ضمت ذراعيها على بعضهما لافظة من يلتجئ إليها هرباً من الظلم والقمع هي التي كانت زمن ليجيه، ملجأ لكل هارب، وعهدت كيف من الممكن أن تستفيد من اللاجئين لتبني المدينة العالم التي كانت حلم البشرية دائماً.

ذكراه

معرض الصور


المصادر والمراجع

المصادر
  1. ^ ابراهيم العريس (2018-02-14). "«وداعاً نيويورك» لفرنان ليجيه: الانبهار المطلق بعالم ينتهي". جريدة الحياة اللبنانية. Retrieved 2018-03-13.
المراجع
  • Bartorelli, Guido (2011). Fernand Léger cubista 1909-1914. Padova, Italy: Cleup. ISBN 978-88-6129-656-5.
  • Buck, Robert T. et al. (1982). Fernand Léger. New York: Abbeville Publishers. ISBN 0-89659-254-5.
  • Cowling, Elizabeth; Mundy, Jennifer (1990). On Classic Ground: Picasso, Léger, de Chirico and the New Classicism 1910-1930. London: Tate Gallery. ISBN 1-85437-043-X.
  • Eliel, Carol S. et al. (2001). L'Esprit Nouveau: Purism in Paris, 1918-1925. New York: Harry Abrams, Inc. ISBN 0-8109-6727-8.
  • Léger, Fernand (1973). Functions of Painting. New York: Viking Press. Translation by Alexandra Anderson.
  • Léger, Fernand (2009). F. Léger. exhibition catalogue. Paris: Galerie Malingue. ISBN 2-9518323-4-6.
  • Néret, Gilles (1993). F. Léger. New York: BDD Illustrated Books. ISBN 0-7924-5848-6.

وصلات خارجية

  • خطأ لوا في وحدة:Internet_Archive على السطر 573: attempt to index field 'wikibase' (a nil value).
  • Artcyclopedia - Links to Léger's works
  • نطقب:MoMA artist
  • Artchive - Biography and images of Léger's works
  • Ballet Mecanique - Watch Fernand Léger's Short Film
  • Paintings by Fernand Léger (public domain in Canada)
  • Fernand Léger, L'Esprit nouveau: revue internationale d'esthétique, 1920. Gallica, Bibliothèque nationale de France
  • نطقب:FrenchSculptureCensus

نطقب:Cubism

تاريخ النشر: 2020-06-04 19:39:06
التصنيفات: صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي, Articles with hCards, مواليد 1881, وفيات 1955, أشخاص من أرگنتان, رسامون فرنسيون من القرن 19, رسامون فرنسيون, رسامون فرنسيون من القرن 20, خريجو أكاديمية جوليان, مصممو باليه, باليهات تصميم فرنان ليجيه, فنانون الأنبوبية, مخرجون سينمائيون فرنسيون, عسكريون فرنسيون من الحرب العالمية الأولى, رسامو الحداثة, Orphism, Purism, Alumni of the École nationale supérieure des arts décoratifs, Abstract painters

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

المزيفون.. رواية جديدة للكاتب ماهر مهران بأسيوط

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-09-29 12:21:34
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 50%

الكرملين: بوتين يكلف القائد السابق في فاجنر بتدريب متطوعين ل

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-09-29 12:23:01
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 60%

محمد صلاح وصيفا لـ هالاند في الأكثر تهديفا بالبريميرليج 2023

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-09-29 12:22:29
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 36%

وظائف خالية.. 5702 فرصة عمل فى 11 محافظة برواتب تبدأ من 3000 جنيه

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-09-29 12:22:20
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 44%

الأسهم اليابانية تسجل أسوأ أداء فصلي في عام

المصدر: صحيفة الإقتصادية - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-09-29 12:23:04
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 38%

الأرصاد: طقس غد حار نهارا على القاهرة الكبرى والعظمى بالعاصمة 35 درجة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-09-29 12:22:07
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 38%

سفير مصر لدى هولندا يلتقي وزير الهجرة الهولندي

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-09-29 12:22:56
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 60%

اليونيسف: نزوح أكثر من 16 ألف طفل بسبب فيضانات ليبيا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-09-29 12:22:42
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 68%

زلزال بقوة 7 .5 ريختر بالقرب من جزر الكوريل الروسية

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-09-29 12:22:47
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 62%

حسب برجه الفلكى.. تتعاملى ازاى مع طفلك بأول عام دراسى له؟

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-09-29 12:22:11
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 35%

مصدر طبي باكستاني: ارتفاع عدد قتلى تفجير بلوشستان لـ52 وأكثر

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-09-29 12:22:33
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 58%

انطلاق العام الجامعى الجديد غدا.. مدة الدراسة بالتيرم الأول 14 أسبوعا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-09-29 12:22:24
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 41%

13 قتيلًا وأكثر من 50 جريحًا في تفجير انتحاري بباكستان

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-09-29 12:22:37
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 67%

الدفاع الروسية تعلن تدمير 11 مسيرة أوكرانية فوق مقاطعتي كورس

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-09-29 12:22:51
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 55%

أدوبى تطرح نسخة ويب من برنامج "فوتوشوب" بمميزات ذكاء اصطناعى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-09-29 12:22:18
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 41%

خريطة الطرق البديلة لغلق طريق بمدينة نصر لتنفيذ أعمال كوبرى مشاه

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-09-29 12:22:25
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 41%

الأحزاب فى أسيوط يفضلون العمل المجتمعى عن السياسي

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-09-29 12:21:33
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 54%

رقم مميز ينتظر حسين الشحات الليلة مع الأهلى أمام سان جورج الإثيوبى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-09-29 12:22:22
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 36%

pendik escort
betticket istanbulbahis zbahis
1xbetm.info betticketbet.com trwintr.com trbettr.info betkom
Turbanli Porno lezbiyen porno
deneme bonusu
levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino
bodrum escort
deneme bonusu veren siteler
Bedava bonus casino siteleri ladesbet
deneme bonusu veren siteler
deneme bonusu
deneme bonusu
sex ki sexy
deneme bonusu
kargabet
تحميل تطبيق المنصة العربية