حوادث الرمي من نوافذ پراگ

عودة للموسوعة

حوادث الرمي من نوافذ پراگ

حوادث الرمي من نوافذ پراگ Defenestrations of Prague (بالتشيكية: Pražská defenestrace، بالألمانية: Prager Fenstersturz)، كانت حادثتين في تاريخ بوهميا؛ وكان هناك المزيد، انظر أسفل الموضوع. الأولى سقطت عام 1419 والثانية عام 1618، بالرغم من حتى استخدام مصطلح "حوادث الرمي من نوافذ پراگ" أكثر شيوعاً في الإشارة للحوادث اللاحقة. الحادثتان ساعدت على استعار النزاع الطويل داخل بوهميا وما ورائها. الرمي من النافذة هوعمل يتم فيه الإلقاء بشخص أوشي خارج النافذة.

الحادث الأول

نقش خشبي يصور الحادث الأول من حوادث_الرمي_من_نوافذ_پراگ في عام 1419. النقش مصنوع في عام 1618

الرمي الأول من نوافذ پراگ تم فيه اغتال سبعة أعضاء من مجلس المدينة بواسطة حشود الهوسيين التشيك الراديكاليين في 30 يوليو1419.

يان زليڤسكي، قس هوسي في كنيسة العذراء مريم في سنوز، قاد رعيته في موكب جاب شوارع پراگ حتى قاعة البلدة الجديدة، Novoměstská radnice) في ميدان شارل. رفض أعضاء مجلس المدينة مبادلة السجناء الهوسيين. [] أثناء مسيرتهم، أُلقي بحجر على زليڤسكي من نافذة قاعة المدينة. أثار هذا الحشود واقتحموا بهوالمدينة. بمجرد دخولهم القاعة، ألقت مجموعة بالقاضي، العمدة، وحوالي 13 عضومن مجلس البلدة خارج النافذة وإلى الشارع، حيث قُتلوا نتيجة للسقوط أوعلى يد الحشود.

الملك ڤنكسلوس الرابع من بوهميا، بعد سماعه هذه الأنباء، صُدم وتوفى بعد فترة قصيرة، غالباً بسبب الصدمة.

خرجت الحشود نتيجة للسخط المتزايد على الاتجاه الحديث للكنيسة ونتيجة لعدم المساواة بين الفلاحين وأساقفة الكنيسة، والنبلاء. جمع السخط بين الحشود مع المشاعر المتزايدة بالقومية والتأثير المتزايد للنادىة الراديكاليين مثل يان زليڤسكي، والذي كان متأثراً بويكليف، الذي كان يرى حالة للكنيسة الكاثوليكية الحالية بالفاسدة. هؤلاء النادىة حثوا رعيتهم على التحرك، وضم ذلك حمل السلاح، ومحاربة هؤلاء المتجاوزين.

وبالتالي فقد كان الحادث الأول للرمي من النوافذ نقطة تحول بين الحديث والعمل الذي أدى لقيام الحروب الهوسية الطويلة. إندلعت الحروب بعد فترة وجيزة من الحادث واستمرت حتى 1436.


الحادث الثاني

النافذة (أعلى الأرض) حيث سقط الحادث الثاني للرمي من النوافذ. لاحظ النصب التذكاري الموجود يمين برج القلعة).

عجل الحادث الثاني للرمي من النوافذ بحرب الثلاثين عام.

خلفية

كانت حرب الثلاثين عام من الحروب هائلة التاثير في تاريخ أوروپا وبالطبع في تاريخ ألمانيا، حيث أنها دارت على أراضى ألمانيا. كما أنها كانت سبباً في تأخير قيام الدولة القومية الموحدة التى كانت جميع من فرنسا وإنگلترة وإسپانيا قد عهدتها. ولم تنته آثارها السياسية إلا على يد ناپليون بوناپرت الذى قام من خلال غزواته الأوروپية بإعادة تشكيل الخريطة الألمانية وإنهاء حياة الإمبراطورية الرومانية المقدسة الموجودة عاصمتها في ڤيينا.

عام 1555، سوى سلام أوگسبورگ النزاعات الدينية في الامبراطورية الرومانية المقدسة بتكريس مبدأ Cuius regio, eius religio، الذي يسمح للأمير بتحديد دين رعيته. مملكة بوهميا منذ عام 1526 كانت تحت حكم ملوك هابسبورگ، الذين لم يعملون هذا، ومع ذلك، فقد فرضوا ديانتهم الكاثوليكية على رعيتهم التي يدين معظمها بالپروتستاتنية. عام 1609، رودولف الثاني، الامبراطور الروماني المقدس وملك بوهميا (1576–1612)، زاد من حقوق الپروتستانت. كان ينظر إليه بشكل متزايد أنه غير صالح للحكم، وأعرب أفراد آخرون في أسرة هابسبورگ شقيقه الأصغر، ماتياس، كبيراً للعائلة عام 1606. بدأ ماتياس في الاستيلاء التدريجي على أراضي رودولف، بادءاً بالمجر. بهدف تقوية نفوذه في بوهميا، أصدر رودولف عام 1609 رسالة الجلالة، والتي ضمنت بشكل كبير لمقاطعات بوهميا الپروتستانت حقهم في ممارسة دينهم بحرية، ووضع أساساً لكنيسة بوهميا الپروتستانتة التي كانت تحت سيطرة المقاطعات، "يسيطر عليها نبلاء البلدات والريف". عند وفاة رودولف، خلفه ماتياس في حكم بوهميا (1612–1619) ووسع عرضه في بذل المزيد من التنازلات القانونية والدينية لبوهميا، معتمداً في الغالب على نصيحة مستشاره، الأسقف ميلكوار كلسل.

وقد تسارع الصراع بعمل عاملين: ماتياس، الذي وصل بالعمل لسن الشيخوخة ولم ينجب أطفال، مما جعل ابن عمه فرديناند الثاني ولياً لعهده وانتخبت ملكاً عام 1617. كان فرديناند من نادىة الاصلاح المضاد الكاثوليكي ولم يكن من المرجح أنه تحول تماماً للپروتستانتية أوالحريات البوهمية. عارض الپروتستانت البوهميين الحكومة الملكية حيث فسروا رسالة الجلالة للتوسيع على أنها ليست فقط للأراضي الواقعة تحت سيطرة النبلاء أوالبلدات ذاتية الحكم لكنها أيضاً للأراضي المملوكة للملك. في الوقت الذي كان في ماتياس وخلسل يستعدون لتلبية هذه المطالب، لم يكن فردنيناد كذلك، وعام 1618 اضطر الامبراطور لإصدار أمر بوقف بناء بعض المصالي الپروتستانتية على الأرض الملكية. عندما احتج أهالي بوهميا على هذا الأمر، قام فرديناند بحل مجلسهم.

الرمي من النوافذ

في 23 مايو1618، أربع من اللوردات الكاثوليك الأوصياء على العرش، الكونت ياروسلاڤ بورزيتا من مارتينك، الكونت ڤيلم سلاڤاتا من تشلوم، آدم الثاني فون سترنبرگ (الذي كان رئيس burgrave)، وماثيوليوپولد پوپل لوبكوڤيتز (الذي كان grand prior)، وصلوا المستشارية البوهيمية في الساعة 8.30 صباحاً. بعد تحضير قاعة الاجتماعات، أعضاء المجلس المنحل للمناطق الپروتستانتية الثلاثة الرئيسية احتشدوا في الساعة 9:00 صباحاً، بزعامة الكونت ثورن، الذي عزله الامبراطور من منصب Castellan of Karlstadt. كان جدول أعمال مجلس اللوردات الپروتستانت تضم توضيح ما إذا كان أولم يكن الأوصياء الأربعة الحضارين مسئولين عن إقناع الملك ماتياس بإصدار أمر إيقاف بناء الكنائس على الأرض الملكية. حسب مارتينيز نفسه:

قرأ اللورد پول رزيكان بصوت مرتفع.. رسالة ورد فيها على وجه التقريب: كان هذا، بطلب منا، أصدر لنا كنسخة بعد قراءة النسخة الأصلية بصوت مرتفع، وفي كان جلالته قد أعرب حتى أرواحنا وشرفنا جميعاً فقد بالعمل، thereby greatly frightening all three Protestant estates. As they also absolutely intended to proceed with the execution against us, we came to a unanimous agreement among ourselves that, regardless of any loss of life and limb, honour and property, we would stand firm, with all for one and one for all... nor would we be subservient, but rather we would loyally help and protect each other to the utmost, against all difficulties. Because, however, فمن الواضح حتى مثل هذا الخطاب اتى عن طريق نصيحة من بعض الأعداء الدينيين لنا، نحن نود حتى نعهد، وبالتالي نسأل الأوصياء على العرش الحاضرين، إذا ما كان جميع أوبعض منهم قد اطلع على الرسالة، وأوصها بها ووافق عليها.

ڤيلم سلاڤاتا من تشلوم، نقش على النحاس 1618، تبعه، دومينيكوس كوستوس.

نجا هؤلاء الثلاثة الملقى بهم من أعلى وبذلك – على حسب النادىية والترويج الإعلامى وقتها – ثبتت صحة الخط الكاثوليكى بمعجزة إلهية حيث حتى الجناة الپروتستانت حاولوا ونفذوا ومع ذلك فقد حفظ الله الرجال الذين يحفظون العهد الحق ويدينون بدين الحق. وكما هوالحال في معظم النزاعات التى تبدأ صغيرة فإن أطرافاً خارجية قد تدخلت في الشأن وكان من أبرز الأطراف الخارجية رجل طموح ليس له في النزاع الديني أوالطائفي لا ناقة ولا جمل ولكنه رأى الفرصة سانحة لكى يتكسب من النزاع الذى لاحت بوادره في الأفق. ولوحتى أحدا فتح خريطة أوروپا ونظر إلى مسقط مدينة پراگ ثم نظر إلى مسقط منطقة بادن التى هي في أسفل جنوب غرب ألمانيا لأدرك حتى المسافة بينهما تبلغ ما لا يقل عن 600 كم وهورقم كبير بمقاييس تلك الحقبة المعتمدة على الحصان والبغال في التنقل. إلا حتى السيد ألبريشت فون فالنشتاين القادم من بادن مضى إلى ڤيينا للقاءة الإمبراطور ليعرض خدماته ويبلغه بأن الإهانة التى تعرض لها موظفوه لا يمحوها سوى تسوية منطقة بوهيميا بالأرض وأنه قد قرر تجنيد جيش كاثوليكى يغزوبوهيميا لعقابها..

إلى غير ذلك بدأت الحرب بسبب طمع رجل أنانى لا يؤمن اصلا بوجود الرب ولا يعهد الأديان ولكنه عثر في أحد الصراعات الدينية وسيلة للتقوت وكسب المال، مع وجود حاكم معزول مجرد من السلطة بسبب لوعه وتنصله من الإلتزامات وجماهير جاهلة جائعة ترغب أى وسيلة لكى تحافظ على وجودها المادى ولا علاقة لها بالنزاع الفكرى بين الممضىين الكاثوليكى والبروتستانتى.

وقد أنشأ السيد فون فالنشتاين جيشا من المرتزقة كان يدفع له ما يقيم به أوده فقط مع الوعد بهجره يسلب وينهب الغنيمة التى يفتحها سواء كان ذلك مال منقول أونساء أوأطفال حيث إنتشرت تجارة أخذ السبايا ثم الحصول على فدية لقاء إخلاء سبيلهم وكان ذلك هوالسبيل المفتوح أمام كثير من المواطنين الفقراء لكسب قوت يومهم: المشاركة في الحرب لمجرد أنها قائمة وليس من أجل أى فكرة أومبدأ. بل حتى كثيرا منهم كانوا يبدلون الخندق، بمعنى أنهم اليوم يعرضون مجهودهم وحياتهم لخدمة المعسكر الكاثوليكى ولكنهم غدا ينقلون ولاءهم، أوبالأحرى خدماتهم إلى المعسكر البروتستانتى لأن ظروفه الميدانية قد تحسنت أولأنه يدفع أكثر. ولهذا السبب كانت تلك الحرب حربا مجتمعية كما أسلفت حيث حتى الأسرة كلها كانت تنتقل مع الرجل إلى خط النار والزوجات كن يحفزن الأزواج على مزيد من العنف والقتل طمعا في مزيد من الغنيمة. على حتى تصرف الإمبراطورية بتجييش الجيوش ومعاقبة القرى والمدن البروتستانتية اتى بنتيجة أشد خطرا وهى إستغاثة تلك المجتمعات المعرضة للتهديد ولعقاب الإمبراطور، إستغاثتها بالملوك البروتستانت من خارج الإمبراطورية – ملك الدنمارك وملك السويد. وبالطبع لم يتأخر هذان الملكان عن تقديم العون حيث حتى العون كان يعد بمزيد من النفوذ على أرض الإمبراطورية الرومانية المقدسة التى بدا أنها تنهار تحت تأثير تلك الحرب الأهلية. ولكن تدخل ملك السويد وملك الدنمارك لم يكن له حتى يبقى بلا رد عمل. وقد اتى رد العمل سريعا عندما أعرب ملك إسبانيا الكاثوليكى حتى التعدى على كاثوليك هوعمل ضد بلاده ودخل هوأيضا الحرب بدوره، لاسيما وأن الإمبراطور في فيينا كانت أمه إسبانية من البيت المالك. إلى غير ذلك رويدا تحول نزاع داخلى محلى إلى صراع دولى سقط خلاله ملايين الضحايا وخربت بسببه مجتمعات كاملة ونتج عنه تخفيض كبير في عدد سكان أوروبا ظل أثره ممتدا حتى القرن التاسع عشر. على حتى أسوأ ما في تلك الحرب هوخلق طبقة واسعة من المنتفعين بالحرب دون حتىقد يكون لهم موقف فكرى أومبدأى من القضية.فقد كان الطرفان يقبلان بكل قادر على حمل السلاح أوحتى خدمة الجنود لقاء حتى يتلقى وعدا بالمشاركة في الغنيمة. إلى غير ذلك تكون عبر السنوات الطويلة جيل من المحترفين الذين لا هدف لهم في الحياة سوى الحصول على الغنيمة بالعنف، أى البلطجية كما نقول عنهم في مصر.

كانت مدينة ماگدبورگ الواقعة على نهر ألبه في شرق ألمانيا حاليا من المدن التجارية الزاهرة حيث حتى مسقطها جاز لها بتقاضى رسوم مرور السفن أواستعمال مينائها. وقد عاش في هذه المدينة المصلح الدينى مارتن لوثر لبعض الوقت وكان أثره فيها كبيرا وبالتالى كان بها أغلبية بروتستانتية وأقلية كاثوليكية بسيطة. وقد إمتنعت هذه المدينة منذ حادثة شباك براج عن دفع الضرائب للإمبراطور الكاثوليكى في فيينا تحت دعوى حتى أموال الضرائب يجب ألا تخدم الحرب ضد البروتستانت حيث حتى المدينة الغنية نفسها بروتستانتية. وكانت مدينة ماجدبورج تتميز بالأسوار المنيعة العالية التى تصد جميع ما يمكن تصوره من هجمات على المدينة. وكان تعدادها عام 1631 قد زاد قليلا عن 35 ألف نسمة. وفى مايومن ذلك العام حاصرتها جيوش الإمبراطور من المرتزقة من جميع جانب. وكان ملك السويد قد أوفد بعضا من ضباطه للمساهمة في تعليم الأهالى فنون الدفاع وضرب النار باستعمال البنادق السويدية الحديثة الأكثر تقدما بكثير من بنادق الجيش الكاثوليكى. وكان هؤلاء يمثلون مقدمة للجيش السويدى الذى كان على الطريق لنجدة المدينة. وقد هبط هذا الجيش السويدى في شمال ألمانيا وأخذ يتقدم بسهولة عبر الأراضى بسبب تفوقه في السلاح.ووصل هذا الجيش إلى مدينة بوتسدام الملاصقة لبرلين والعاصمة الصيفية لبروسيا والتى لا تبعد عن ماجدبورج أكثر من 120 كم. وقد نجح الكاثوليك في القبض على تام رسائل الجيش من بوتسدام إلى ماجدبورج وعهدوا منها حتى قوات الملك جوستاف أدولف هى في الطريق إلى ماجدبورج وكان هذا يعنى لهم حتى العمل لابد حتىقد يكون سريعا قبل حتى يلقوا هزيمة ساحقة على أيدى السويديين. وفى صباح يومعشرة مايوبدأ الهجوم الكاسح من عدة جهات بالصعود على السلالم أوتحطيم البوابات كما أشعل المهاجمون البيوت حتى ينشغل الأهالى بإطفاء النيران بدلا من القتال، لكن الاهالى هجروا البيوت تحترق واستمروا في الدفاع. وكان الكاثوليك يدخلون البيوت ويقتلون من يجدوه وينهبون جميع ما يمكن نهبه. ولم يستثن من ذلك لا أطفال ولا كبار سن ولا نساء. وبلغ عدد من اغتال خلال الأيام الثلاثة التى سقطت فيها تلك الأحداث أكثر من 20 ألف إنسان من جميع الأعمار. وألقيت الجثث في النهر بعد تفحمها من جراء الحرائق وانتشرت الأمراض بعد ذلك فهجر الناس المدينة بحيث لم يبق فيها بعد المسقطة إلا أقل من 500 شخص. كذلك كان الكاثوليك يأخذون الأطفال والنساء في حالة نجاتهم من القتل، يأخذونهم رهينة يتم التفاوض فيما بعد بشأنها ليفرج عنهم لقاء مال. ومدينة ماجدبورج لم تعد منذ ذلك اليوم في عام 1631 وإلى اليوم إلى سابق مجدها وعزها وفقدت مكانتها المتميزة في التجارة.


حوادث رمي أخرى

على مدار تاريخها سقطت حوادث أخرى للرمي من النوافذ في پراگ، لكن لم يطلق عليها عادة الرمي من نوافذ پراگ.

الرمي من النوافذ (تاريخياً، الحادث الثاني للرمي من نوافذ پراگ ، يسمى أحياناً الرمي من النافذة الأول ونصف) والذي سقط في 24 سبتمبر 1483، عندما أطاح المتشددون بحكومات البلديات في البلدات القديمة والجديدة لينتهي بالإطاحة portreeve البلدة القديمة وجثامين سبعة من مساعدي العمدة خارج نوافذ قاعات البلدات.

في بعض الأحيان، يستخدم مصطلح حادث الرمي الثالث من نوافذ پراگ، على الرغم من أنه لا يقصد به المعنى القياسي. على سبيل المثال، استخدم المصطلح لوصف وفاة يان ماساريك، الذي عثر عليه أسفل نافذة مبنى وزارة الشؤون الخارجية التشيكوسلوڤاكية فيعشرة مارس 1948. التقرير الرسمي ذكر حتى سبب الوفاة هوالانتحار. ومع ذلك، فيشيع الاعتقاد أنه قد قُتل، إما من قبل الحكومة الشيوعية الوليد الذي كان يعمل وزيراً لخارجيتها، أومن قبل الخدمات السرية السوڤيتية. تقرير شرطة پراگ في 2004 توصل بعد القيام بأبحاث طب شرعي حتى ماساريك قد رُمي بالعمل من النافذة ليلقى حتفه. وقد أيد هذا التقليل على ما يظهر في 2006 عندما ادعى صحفي روسي حتى والدته تعهد ضابط المخابرات الروسي الذي رمى ماساريك من النافذة.

الهوامش

  1. ^ Catholic Encyclopedia
  2. ^ Wallace, Peter (2004). The Long European Reformation. New York, NY: Palgrave Macmillan. p. 155.
  3. ^ Helfferich, Tryntje (2009). The Thirty Years War: A Documentary History. Indianapolis: Hackett Publishing Company. p. 16.
  4. ^ أيمن زغلول (2013-02-17). "شبابيك". فهم المدونات. Retrieved 2014-05-02.
  5. ^ Johnston, Ian. "Some Introductory Historical Observations" (lecture transcript)
  6. ^ Horáková, Pavla (11-03-2002). "Jan Masaryk died 54 years ago". Radio Prague. Retrieved 4 April 2009. Check date values in: |date= (help)
  7. ^ Richter, Jan (10-03-2008). "Sixty years on, the mystery of Jan Masaryk's tragic death remains unresolved". Radio Prague. Retrieved 25 October 2009. Check date values in: |date= (help)
  8. ^ Cameron, Rob, "Police close case on 1948 death of Jan Masaryk - murder, not suicide", Radio Prague, 06-01-2004.
  9. ^ Cameron, Rob, "Masaryk murder mystery back in headlines as Russian journalist speaks out", Radio Prague, 18-12-2006.

المصادر

An English translation of part of Slavata's report of the incident is printed in Henry Frederick Schwarz, The Imperial Privy Council in the Seventeenth Century (Cambridge, Mass.: Harvard University Press, 1943, issued as volume LIII of Harvard Historical Studies), pp. 344–347.

تاريخ النشر: 2020-06-04 17:56:41
التصنيفات: CS1 errors: dates, Articles containing non-English-language text, All pages needing cleanup, مقالات بالمعرفة تحتاج توضيح from January 2012, Articles with invalid date parameter in template, تاريخ التشيك, تاريخ پراگ, الحروب الهوسية, حروب الثلاثين عام, وفيات بالرمي من النافذة, 1419 في أوروپا, 1618 أوروپا

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

مبعوث ماكرون الخاص يعلن نهاية "إفريقيا الفرنسية"!

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-13 03:08:36
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 97%

السيول تودي بثلاثة أطفال في سلطنة عُمان

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-13 00:27:04
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 55%

فيلم خاص لبي بي سي - غزة 101: مسعفون على خط النار

المصدر: BBC News عربي - بريطانيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-13 03:07:25
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 99%

كندا تدعو إسرائيل إلى عدم اجتياح رفح

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-13 03:08:21
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 99%

السيول تودي بثلاثة أطفال في سلطنة عُمان

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-13 00:26:56
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 51%

مجلس الأمن يبدي قلقه من "تصاعد العنف" في شرق الكونغو الديموقراطية

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-13 03:08:07
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 93%

pendik escort
betticket istanbulbahis zbahis
1xbetm.info betticketbet.com trwintr.com trbettr.info betkom
Turbanli Porno lezbiyen porno
deneme bonusu
levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino
bodrum escort
deneme bonusu veren siteler
Bedava bonus casino siteleri ladesbet
deneme bonusu veren siteler
deneme bonusu
deneme bonusu
sex ki sexy
deneme bonusu
kargabet
تحميل تطبيق المنصة العربية