حسن باشا جزايرلي
الصدر الأعظم جزايرلي غازي حسن باشا بلابيك ( أبوشنب ) (1713-30 مارس 1790) قائد عثماني شهير، تولى مناصب الصدر الأعظم وقپطان پاشا وقائداً للجيش في أواخر القرن الثامن عشر.
وهومن من أصل بلقاني (پوماق) أوقوقازي. جلبه عبداً تاجر من تكيرداغ (تراقية) ورباه ضمن أبنائه في شرق هجريا. ولما شب أنخرط فيسلك العسكرية العثمانية وشارك في حرب النمسا. مضى إلى الساحل البربري وعمل في القرصنة وأظهر كفاءته العسكرية والإدارية عندما عين رئيسا لميناء الجزائر حيث اكتسب لقب الجزايرلي. حاول رئيس بكوات الجزائر حتى يقتله ليتخلص من منافسته له فهاجر إلى إسبانيا ثم عاد إلى استانبول عن طريق إيطاليا.
- التحق بالبحرية العثمانية عام 1761 وشارك بفعالية في معارك البحر المتوسط ضد الأسطول الروسي وأحرز عدة إنتصارات عليهم فعين قائدا للبحرية وناظرا (أي وزيرا) لها في عام 1770.
He was a fleet commander during the Battle of Chesma aboard the Real Mustafa and was able to extract the forces under his command from the general disaster for the Turkish navy that occurred there. He arrived at the Ottoman capital with the bad news, but was highly praised for his own accomplishment and promoted, first to chief of staff and later to grand vizier. He dislodged the Russian fleet which had established a base on the Aegean island of Limni.
Anecdotal evidence indicates that, immediately after the defeat at Chesma, he and his men were lodged by a local priest in Ayvalık who did not know who they were. Hasan Pasha did not forget the kindness shown at that hour of crisis and later accorded virtual autonomy to the Greek-dominated town of Ayvalık, paving the way for its becoming an important cultural center for that community in the Ottoman Empire in the 19th century.
The defeat also prompted Hasan Pasha to establish the Naval Engineering Golden Horn Shipyard (later Turkish Naval Academy) in 1773.
- أصبح قائدا للجيش العثمانى في روتشوك عام 1774. وأعيد تعيينه قائدا للبحرية مرة أخرى حيث أجرى عدة إصلاحات إدارية.
- في عام 1774 قمع العصيان الذي وقع في سوريا الذي كان يقوده أبوالمضى وحارب في بلاد الأرناؤوط.
حاصر حسن باشا عكا في صيف 1775، للجم سلطات الحاكم العربي على فلسطين، ظاهر العمر، ذوالنزعة الاستقلالية. وقد أمر حسن باشا الوالي ظاهر العمر حتى يدفع 50,000 قرش لكي يحمل الحصار عن المدينة. ظاهر العمر رفض الدفع، فقامت سفن حسن باشا بقصف عكا، إلا حتى الأتراك الذين كانوا يعملون على مدفعية عكا رفضوا أوامر ظاهر العمر بالرد على السفن وتعمدوا التصويب بعيداً عن أسطول حسن باشا. فقد منعهم ولاؤهم للسلطان العثماني من اطلاق النار على أسطول السلطان. هرب ظاهر، وقتلته قوات حسن باشا قبل حتى يتمكن من الإفلات.
وفي 1786، أمر السلطان عبد الحميد الأول حسن باشا حتى يتوجه بقوات إلى مصر وأن يطرد أمراء المماليك الذين كانوا تحت قيادة إبراهيم بك (مملوك) ومراد بك، اللذين أصبحا حاكمين عمليين للإيالة. وقد وصل مصر في مطلع أغسطس 1786 نجح في تلك الحملة (بالرغم من حتى الأمراء المماليك يفترض أن يستعيدون السلطة بعد وفاته) وبقي كحاكم عثماني عملي لمصر لنحوعام. وغادر مصر فيستة لأكتوبر 1787 عائداً إلى هجريا. وقد هجر خلفه كتخداه (مساعد/نائب) لسنين طويلة، إسماعيل باشا الطرابلسي، في مصر وسرعان ما عـُيـِّن والي مصر العثماني (1788–89, 1789–91) بينما أصبح حليفه الأمير المملوك إسماعيل بك شيخ البلد والحاكم العملي.
وفي الحرب الروسية الهجرية (1787-1792)، قاد حسن باشا (وكان عمره 85 عاماً) القوات الهجرية في حملات البداية، مشاركاً في وقع 17 يونيو1788، معركة فيدونيسي، وحصار أوچاكوڤ. ولما فشل في منع الروس من احتلال قلعة آزوڤ قام السلطان سليم الثالث بعزله.
- عين واليا على الأناضول.
- في 29 شعبان 1204 هـ ( 1789 م) عينه السلطان سليم الثالث صدرا أعظم بعد فوز الروس على الجيش العثماني في معركة جسر الطبق. وقد بادر الصدر الأعظم الجديد حسن باشا الجزايرلي بالذهاب إلى منطقة شومينولقيادة الجيش العثماني حيث كانت الحرب دائرة مع الروس ولكنه فشل في حربه معهم مما استدعى محاكمته غير أنه توفي فجأة في شومينوفي البلقان في 19 مارس 1790، من سقم، أومن الممكن مسموماً.
واليوم يزين تمثاله بلدة المنتجعات چشمه. ومعه في التمثال الأسد الذي استأنسه في أفريقيا وكان يصحبه في جميع مكان، تاركاً بالغ الأثر لدى لقاءيه.
مآثره
من مآثره العمرانية أنه أنشأ عددا من العيون والأسبلة ( مشارب المياه العامة) لينتفع بها الناس في مدينة اسطنبول
مراجع
- ^ فيصل حبطوش خوت أبزاخ. (آذار 2006م), "الشراكسة ومنصب رئاسة الوزراء( الصدارة العظمى) في هجريا العثمانية والحديثة", مجلة نارت (عمان، الأردن: الجمعية الخيرية الشركسية) (العدد 87): 28-33
- ^ Thackston, Wheeler McIntosh (1988), Murder, Mayhem, Pillage, and Plunder: The History of the Lebanon in the 18th and 19th Centuries by Mikhayil Mishaqa (1800-1873), SUNY Press, pp. 16-17, ISBN 9780887067129, https://books.google.com/books?id=ISHHYMNmp0gC&pg=PA288&dq=Zahir+al-Umar&hl=en&sa=X&ved=0CFwQ6AEwCmoVChMI9cvoj8WIxgIVwyasCh03XwCd#v=onepage&q=Zahir&f=false
- ^ Mehmet Süreyya (1996) [1890] (in Turkish), Sicill-i Osmanî, Beşiktaş, Istanbul: Türkiye Kültür Bakanlığı and Türkiye Ekonomik ve Toplumsal Tarih Vakfı, p. 829, http://books.google.com/books?id=btElAQAAMAAJ
- ^ 'Abd al-Rahman Jabarti; Thomas Philipp; Moshe Perlmann (1994). . 2. Franz Steiner Verlag Stuttgart. p. 181.
- ^ 'Abd al-Rahman Jabarti; Thomas Philipp; Moshe Perlmann (1994). . 2. Franz Steiner Verlag Stuttgart. pp. 286–289.
سبقه جنازه حسن پاشا |
الصدر الأعظم 2 يناير 1790 - 30 مارس 1790 |
تبعه چلبيزاده شريف حسن پاشا |
نطقب:ولاة مصر العثمانيون