عبد الواحد الدكالي
{{ منطقة = المغرب العربي#invoke:Unsubst||$B=
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصية | ||||
اسم الولادة | ||||
الميلاد | القرن التاسع الهجري
|
|||
الوفاة | القرن العاشر الهجري
|
|||
سبب الوفاة | ||||
مكان الدفن | ||||
قتله | ||||
تاريخ الإختفاء | ||||
مكان الاعتنطق | ||||
الإقامة | ||||
مواطنة | ||||
العرق | ||||
نشأ في | ||||
لون الشعر | ||||
الطول | ||||
الوزن | ||||
المحيط | ||||
استعمال اليد | ||||
الديانة | ||||
الممضى الفقهي | مالكية | |||
العقيدة | أهل السنة، أشاعرة | |||
عضوفي | ||||
مشكلة صحية | ||||
الزوج/الزوجة | ||||
الشريك | ||||
أبناء | ||||
عدد الأولاد | ||||
الأب | ||||
الأم | ||||
أخوة وأخوات | ||||
عائلة | ||||
مناصب | ||||
الحياة العملية | ||||
المدرسة الأم | ||||
تخصص أكاديمي | ||||
شهادة جامعية | ||||
مشرف الدكتوراه | ||||
تفهم لدى | ||||
طلاب الدكتوراه | ||||
التلامذة المشهورون | ||||
المهنة | ||||
الحزب | ||||
اللغة الأم | ||||
اللغات | ||||
مجال العمل | ||||
موظف في | ||||
أعمال بارزة | ||||
تأثر بـ |
فتح الله أبوراس أحمد بن عروس |
|||
الثروة | ||||
التيار | ||||
الرياضة | ||||
بلد الرياضة | ||||
تهم | ||||
التهم | ||||
الخدمة العسكرية | ||||
الولاء | ||||
الفرع | ||||
الرتبة | ||||
القيادات | ||||
المعارك والحروب | ||||
الجوائز | ||||
التوقيع | ||||
المواقع | ||||
المسقط | ||||
IMDB | ||||
عبد الواحد محمد الدكالي من فقهاء المالكية، ومن أبرزهم بالمغرب الإسلامي في القرن العاشر الهجري.. انتفع بفهمه الكثيرون خاصة في ليبيا وتونس، وكان مفتيًا على المذاهب الأربعة، ولم يكتف بالعلوم الشرعية، بل سلك أيضا منهج التصوف، ساعيًا بذلك إلى العمل بوصية الإمام مالك الداعية إلى الجمع بين التصوف والفقه، وكان شديداً على الممارسات الخاطئة لبعض المتصوفة، من رفاقه العلاّمة المالكي أحمد زروق، ومن أبرز تلامذته عبد السلام الأسمر..ولا تزال زاويته بمدينة مسلاتة بغرب ليبيا بعد قرابة خمسة قرون من وفاة الدكالي تعمل على تدريس القرآن والعلوم الإسلامية.
حياته
قدم والده من المغرب الأقصى إلى تونس عام 770هـ تقريبًا، ومنها انتقل إلى مصر عام799هـ، ومن المرجح عند بعض المؤرخين حتىقد يكون الشيخ عبد الواحد ولد في مصر بعد انتنطق أسرته إليها، ولا يعهد بالتحديد متى ولد الشيخ إلاّ حتى المؤرخون يرجحون حتىقد يكون قد ولد أوائل القرن التاسع الهجري.
ولا يعهد أيضا العام الذي توفي فيه الشيخ عبد الواحد ولكن تلميذه عبد السلام الأسمر ذكر أنه عاش 130 عاما، ودفن في قرية زعفران بمدينة مسلاتة (غرب ليبيا).
مشائخه
من أبرز مشائخه:الشيخ أحمد أبوالتليس القيرواني، والشيخ فتح الله أبوراس مفتي القيروان على ممضى الإمامين مالك وأبوحنيفة، والشيخ أبوراوي الفحل من تلاميذ الشيخ أحمد بن عروس. وقد قدمه أبناء الشيخ إلى بني وليد(ورفلة) في حي التربة’ وهم معهدون بعائلة عبد الواحد الدوكالي الصقر
- ^ التصوف السليم / من أعلام التصوف / الشيخ زروق تاريخ الوصول: 31 يناير 2010
- ^ "شرح عقيدة الإمام الغزالي للعارف بالله أبوالعباس أحمد بن زروق الفاسي"، تحقيق: د.محمد عبد القادر نصار، دارة الكرزة للنشر والتوزيع، مصر الجديدة، الطبعة الأولى 2007.
- ^ مناقب سيدي عبد السلام الأسمر تاريخ الوصول: 31 يناير 2010
- ^ ثلاثة غانيين يعلنون إسلامهم في بني وليد تاريخ الوصول: 31 يناير 2010
فهمه
يعدّ الشيخ عبد الواحد وفق الكثير من المصادر التي تناولته ضالعاً وعلاّمة في الفقه على المذاهب الأربعة، عالماً في العقيدة، متقناً لعلوم اللغة العربية، فهماً من أعلام التصوف وفق منهج السلف كما دعى إليه الأئمة مالك وأبوحنيفة النعمان والشافعي وأحمد بن حنبل، محاربًا لما اعتبره جهلاً لبعض المتصوفة، وهومن شيوخ الطريقة العروسيّة الشاذلية، رافق الشيخ أحمد زروق وكانت تجمعهما مودة كبيرة وكانا دائمي الالتقاء رغم عدم إقامتهما في مكان واحد، وقد التقيا أول الأمر في مصر، ومن المحتمل حتىقد يكونا قد أخذا على نفس المشائخ في الأزهر، ثم ترافقا في رحلة العودة إلى ليبيا، واستمر الشيخ زورق في رحلتة إلى فاس قبل حتى يعود من حديث ويستقر بمدينة مصراتة (غرب ليبيا).
من مناقبه
يصف رفاق الشيخ الدكالي بأنه قليل الكلام إلاّ في فهم أوذكر، كثير العبادة ،غير محبّ للظهور، ولا يأكل من الطعام إلاّ ما يسدّ رمقه.
أثره ومكانته
تبوّأ الشيخ عبد الواحد الدكالي مكانةً فهمية ودعوية مهمة، وله دور كبير في الحركة الفهمية والتربوية في ليبيا، وهومن أبرز أعلام القرنين التاسع والعاشر من الهجرة في المغرب العربي، واشتغل معظم حياته التي امتدت 130 عاما بالدعوة الإسلامية والتعليم الشرعي.
منطقات ذات صلة
- أحمد زروق.
- عبد السلام الأسمر.
- عبد الواحد بن عاشر.
- محمد تام بن مصطفى.
- منصور أبوزبيدة.
- علي أمين سيالة.
- مصطفى التريكي.
- ابوشعالة.
- مدرسة عثمان باشا.