ثقافة أفريقيا

عودة للموسوعة

ثقافة أفريقيا

امرأة إثيوپية تحضر القهوة الإثيوپية ضمن طقوس تقليدية. تقوم المرأة بتحميص، طحن وتغلي القهوة في الإبريق.

ثقافة أفريقيا متنوعة وغزيرة. وهي نتاج لتنوع السكان الذين يقطنون القارة الأفريقية والشتات الأفريقي. تأثرت الثقافة الأفريقية بعوامل خارجية وداخلية.

نظرة تاريخية

عينة من كتاب الموتى المصري، ح. 1300 ق.م..

خلفت بعض القبائل الإفريقية المتفرقة في أنحاء القارة آثاراً فنية تتبدى في عدد كبير من المنحوتات والتماثيل والرسوم المصورة على الجدران أوالصخور المستوية، ويعود أقدم ما عثر عليه منها في إفريقية المدارية إلى القرن الثالث للميلاد، حيث عثر في بعض مكامن القصدير الحالية في نيجيرية على بعض الأدوات الفنية، وعلى أجزاء متنوعة من التيجان والتماثيل والمقاعد الحجرية التي تعود إلى حضارة نوك Nok، كما عثر في الجنوب الغربي من نيجيريا على بعض المقاعد المصنوعة من الكوارتزيت، والتماثيل الحجرية، وبعض الأدوات البرونزية التي تعود إلى ما بين القرنين الثامن والعاشر للميلاد، واكتشفت على الضفة اليسرى من نهر النيجر وفي شمالي إفريقية آثار ومخلفات حضارية كثيرة كالتماثيل المصنوعة من الطين المشوي التي تشبه التماثيل المكتشفة في مناطق غربي إفريقيا، وعثر في المنطقة الممتدة بين بحيرة تشاد ونيجيريا والكاميرون على مواقع أثرية فيها بتر من الطين المشوي والبرونز تعود إلى المدة الواقعة بين القرنين العاشر والسادس عشر للميلاد.

وأكثر الآثار والمخلفات القديمة المعروفة حتى اليوم في إفريقيا هي التماثيل والآثار المحفورة على الخشب، أوالمنحوتة في الحجر، أوالفخاريات المعروفة في غربي القارة خاصة، وكان الفنانون يختارون أشجاراً بعينها، وينتزعون لحاءها قبل الحفر عليها، ويستعملون لذلك أدوات متنوعة الأحجام والقياسات والأشكال، واستخدم الفنانون الذين قاموا بصنع التماثيل الطينية الجلود الجافة، وأنواعاً خاصة من أوراق الأشجار لزيادة نعومة جسم التمثال بإمرار هذا الجلد أوالورق على التمثال قبل حتى يشوى أويجف، واستخدموا العاج في هذه الصناعة أيضاً.

وأما صناعة الخزف والفخار فقد اختصت بها النساء، وظهرت بعض التماثيل الفخارية المطلية بطبقة رقيقة من الشمع، وكانت معدودة في الصناعات الراقية التي يتوارثها الأبناء عن الآباء.


الفنون والتحف الأفريقية

نحت يومبه، (اللوڤر، پاريس).
أقنعة ڤودوباكونغومن منطقة وسط الكونغو.

لم تُكْشف الأبنية الحجرية القديمة في إفريقيا إلا في جنوبي القارة (زمبابوي). أما بقية أنحاء القارة فكانت منازلها تبنى من الأخشاب وبعض المواد الفخارية أوالطينية أوالجلدية. ويعدّ الفخار مادة أساسية في بناء بيوت المناطق المدارية، والخيزران في المناطق الاستوائية. وتمتاز هذه المنازل ببساطتها، مع شيء من التنوع في أشكالها الخارجية ومظاهرها، وقد صنفها بول ميرتيب في أربع مجموعات رئيسية: فهناك نموذج تكون فيه الجدران والسقوف مؤلفة من بترة وحيدة، وقد تتخذ المنازل شكلاً مستطيلاً أومربعاً، وقد تكون مشيدة فوق أربعة أعمدة مرفوعة، في المناطق الرطبة أوالزراعية، وتبنى هذه المنازل عادة على نحودائري، وبسقوف مخروطية الشكل، أوعلى هيئة مكعبات، وبسقوف مستوية، كما في المناطق السودانية الجافة أومناطق شعب دوغون بمالي، وقد تتعدد طبقات هذه المنازل في المدن التجارية التي نشأت في القرون الوسطى مثل مدن جينه وكانووتمبكتو، كما ظهرت أنواع أخرى من المنازل أوالأبنية العسكرية المحمية من الهجمات المعادية، وذلك بإحاطتها بأسوار دفاعية وخنادق عميقة وعريضة ومتاريس حجرية وترابية، فضلاً عن وجود كثير من القرى والمدن المحاطة بأسوار للحراسة والدفاع ولمنع الغرباء من الدخول إليها، وقد انتشر هذا الطراز في مناطق الغابون خاصة.

أما القصور الملكية فقد امتازت باتساعها وزخرفتها ورسومها الجدارية الملونة، وأهمها قصور زعماء الباميكلة في الكاميرون، كما اتصفت الأبنية الدينية بتواضعها وبساطتها عند الجماعات غير الإسلامية، وكثيراً ما كانت الاجتماعات الدينية تعقد في العراء. أما العواصم فكانت في أغلب الأحيان قرى كبيرة، تختفي وتتهدم مع انقراض السلالة المالكة التي أنشأتها، من دون حتى تخلف آثاراً محددة، مما يجعل من العسير تحديد مواقعها بعد اندثارها، كما وجدت بعض المدن المهمة التي نشأت مبكرة، واستمرت في تطورها حتى اليوم، كما في بعض المدن النيجيرية التي أقامتها قبائل اليوروبا التي سكن زعماؤها القلاع والحصون والقصور وتحيط بها مدينة صغيرة لا يُتبع في بنائها وتأسيسها مخطط واضح ومميز.

وكانت الرسوم في إفريقية في عصور ما قبل التاريخ تصوّر على الصخور أوالقابلات الحجرية الملساء كما في جبال تيبستي وهضاب جنوبي الصحراء الكبرى، واستمر هذا الأسلوب في الرسم حتى أواخر القرن التاسع عشر، إذ استخدمته قبائل البوشمن في جنوبي القارة، في حين استخدم الدانش والفيري في ساحل العاج والبيديوگوفي غينيا والإيبوفي نيجيرية الجدران لرسم اللوحات المتنوعة، كما استخدمت قبائل الماغبيتوس جلود الحيوانات لرسم هذه اللوحات، وقلما تستخدم سقوف المنازل لهذا الغرض.

الفلكلور والدين

مسجد في وسط نواكشوط، موريتانيا.
صبية وفتيات كينيون يؤدون رسيرة تقليدية.
كنيسة Notre Dame des Sept Douleurs في أكونو، الكاميرون.


الزي

امرأة تونسية ترتدي الحجاب.
Ashanti Kente cloth patterns.


المطبخ

فوفو (يمين) هووجبة رئسية في غرب أفريقيا وأفريقيا الوسطى. يقدم هنا مع حساء الفول السوداني.


كسكس مغربي طازج مع الخضروات والحمص.
Potjiekos is a traditional Afrikaner stew made with meat and vegetables and cooked over coals in cast-iron pots.

الموسيقى الأفريقية

قارعوطبول يوروبيون في احتفال باوجومواورو، ولاية كوارا، نيجريا.

للموسيقى الإفريقية خصائص متميزة، وأدوات خاصة، وتنطقيد عريقة. وقد درج الباحثون على إطلاق اسم الموسيقى الإفريقية على الموسيقى التي يؤلفها الأفارقة الأصليون جنوب الصحراء الكبرى ويؤدونها، ويستثنى من هذا التعريف الموسيقى المتأثرة بأصول خارجية واضحة والمقتبسة عن موسيقى الأمريكتين وأوربا والموسيقى الشرقية السائدة في بعض مناطق إفريقية. ويمكن القول إذا الموسيقى الإفريقية هي الموسيقى التقليدية الموروثة التي تختص بها القارة الإفريقية، تنتقل سماعاً بلا انقطاع، وتتطور باستمرار حدثا أضاف العازفون إليها عناصر جديدة أوأسقطوا منها عناصر سابقة من دون حتى يخرجوا بها عن الأطر المحددة لها والمقبولة محلياً. والتراث الإفريقي غني بالعناصر الموسيقية فلا يوجد مجتمع واحد في إفريقية كلها ليس له موسيقى خاصة به، وهي موسيقى معقدة إلى درجة ما متعددة الإيقاع ومتعددة الأصوات والأنغام. وهي كذلك موسيقى شعبية ويستعصي على الموسيقيين الأفارقة إدراك المبادئ المجردة لموسيقاهم هذه، إلا حتى إسهام جميع أعضاء المجتمع الإفريقي من غير تردد في أي نشاط موسيقي يشير على وجود مبادئ مشهجرة غير مكتوبة أومنظومة تسهم في إغناء تراثهم الموسيقي. وقد تكون للرجال موسيقاهم وللنساء موسيقاهن، وثمة ألوان أخرى دينية أوطقسية أوخاصة، وهناك أنواع من الرقص والغناء تقتصر على المناسبات والاحتفالات. وللموسيقى في غربي القارة مكانة متميزة، تتعدد فيها الآلات وخاصة الآلات الإيقاعية. وأهم آلات الموسيقى الإفريقية الطبل بأنواعه وأشكاله المتنوعة، وقد مهر الأفارقة في استخدامه إلى أبعد الحدود.


اللغات

ليس ثمة وثائق توضح بدقة تامة عدد اللغات المستعملة في إفريقيا. ففي حين يرى بعض الباحثين أنها تسعمئة يرى آخرون أنها تجاوز الألف، ومهما يكن العدد الحقيقي فإن الدارسين يتفقون على حتى إفريقيا تتميز، على تعدد لغاتها ولهجاتها، بانتشار اللغة العربية على نطاق واسع في المناطق الشمالية منها مثل مصر والسودان وليبيا وتونس والجزائر والمغرب والصومال وجيبوتي وتنزانيا وموريتانيا. وتتصف كذلك بشيوع مايسمى «اللغة المشهجرة» في الداخل: فهناك لغات إفريقيا كثيرة ممزوجة باللغة العربية مثل «السواحلية» التي تعدّ اللغة الرسمية في تنزانية وكينية والتي تستخدم أيضاً لغة مشهجرة في شرقي إفريقيا، ولغة «اللينگالا» التي هي نمط هجين للغة «الزولو» ممزوجة بالإنكليزية و«الإفريكانية»، وهناك أيضاً اللغات الإنكليزية والفرنسية والبرتغالية والإيطالية التي تستخدم لغات مشهجرة تنتشر في مناطق متفرقة في إفريقيا. فالإنكليزية الهجينة تستعمل في الكاميرون وغربي إفريقيا، ولغة «كريو»، وهي نمط من الإنكليزية الهجينة، تستعمل في فريتاون في سيراليون. وهناك أنماط مختلفة للبرتغالية الهجينة تنتشر في جزر الرأس الأخضر وغينيا البرتغالية، كما تستعمل اللغة «الإفريكانية»، وهي لهجة هولندية مبسطة، في جنوب إفريقيا.

يرد الباحثون ظاهرة التهجين هذه إلى حاجة السكان الأفارقة إلى توليد لغة مشهجرة تستخدم وسيلة للتفاهم فيما بينهم بسبب الاختلاف الواضح بين لغاتهم، وقد أسهم هذا الاختلاف، إلى حد كبير، في تعثر محاولات كثيرة لوضع تصنيفات سلالية للغات الإفريقية.

ومن بين هذه المحاولات ماعمله المبشر سيگزموند كوله Sigismund Koelle في سيراليون حين قام بجمع قوائم حدثات تنتمي إلى مئة وخمسين لغة مختلفة تستعمل في غربي إفريقيا، وضمنها حدثات من لغات تنتمي إلى أسرة لغات البانتو، وقد حقق كول نجاحاً نسبياً في إرساء القواعد الأساسية لأسرة لغات الماندي. أما عالم اللغة النمسوي فردريش مولر Friedrich Muller فقد انفرد في وضع تصنيفات سلالية لعدد كبير من اللغات على أساس مفهومات لغوية وعرقية. وقسم مولر اللغات الإفريقية إلى ست مجموعات: لغات سان (بوشمن) والهوتنتوت، ولغات البانتو، واللغات الزنجية، واللغات الحامية، واللغات السامية، واللغات النوبية، وأما لبسيوس Lepsius فقد قسم اللغات الإفريقية إلى لغات سامية ولغات حامية تضم بينها لغة الحوصة (الهوسا) والأمازيغية والهوتنتية ولغات زنجية تشتمل على فرعين رئيسين هما لغات البانتوولغات زنجية مختلفة.

ثم اتى بعد ذلك عالم اللغة الألماني كارل ماينهوف Carl Meinhof ليدخل بعض التعديلات على التصنيف السلالي الذي وضعه لبسيوس، فاقترح إضافة عدد من اللغات، مثل الفولانية والمساي والباري، إلى المجموعة الحامية، في حين صنف زميله ديتريش ويسترمان Dietrich Westermann جميع اللغات التي لا تنتمي إلى البانتووالحامية والسامية تحت اسم الأسرة السودانية.

والدارس لهذه التصنيفات السلالية يجدها تفتقر إلى الدقة والشمول، ولعل أفضلها التصنيف السلالي الذي وضعه عالم اللغة الأمريكي جوزيف گرينبرگ Joseph Greenberg أساساً للبحث، ذلك حتى التصنيف المذكور ليس أكثر شيوعاً وشمولاً من غيره وحسب، بل إنه يتسم كذلك بالدقة الفهمية في تحديد السمات اللغوية المشهجرة المعتمدة أساساً للتصنيف السلالي. فقد أكد غرينبرغ ناحية التشابه في الصوت والمعنى بين لغتين أوأكثر وعدَّ هذا التشابه دلالة واضحة على وجود علاقات نَسَب تفرض على الباحث تصنيف اللغات المتشابهة في مجموعة واحدة.

قسم گرينبرگ اللغات الإفريقية إلى أربع أسر رئيسية مستقلة هي: الأسرة النيجيرية الكردفانية، وأسرة النيل الصحراوية، والأسرة الخوسانية (الخوصَّة)، والأسرة الحامية (السامية). ويمكن تقسيم الأسرة الرئيسة الواحدة إلى أكثر من أسرة ثانوية، والأسرة الثانوية الواحدة إلى مجموعات، والمجموعة إلى فروع، والفرع الواحد إلى لغات مفردة. وتجدر الإشارة هنا إلى حتى اللغة المدگسكرية المعروفة باسم «الملكاش» والمستعملة في جزيرة مدگسكر، لاتدخل ضمن التصنيف السلالي للغات الإفريقية لأنها تنتمي إلى أسرة اللغات الأسترونيزية أوالملاوية البولينيزية.

والحقيقة حتى التقسيم الجديد الذي وضعه گرينبرگ عام 1963 يعدّ أكثر دقة ومطابقة لتطور اللغات الإفريقية وللعوامل المتنوعة التي أثرت فيها.

انظر أيضاً

  • تاريخ أفريقيا
  • أفريقيا جنوب الصحراء

المصادر

  1. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Shahadah
  2. ^ "الآثار والفنون". محمد وليد الجلاد. 2012-01-14. Retrieved 2013-02-24.
  3. ^ "المظاهر الحضارية في إفريقية، اللغات الإفريقية". محمد سليم منلا. 2012-01-14. Retrieved 2013-02-24.

وصلات خارجية

  • African Culture Complex
  • Unesco African Website
  • Squinti African Art
تاريخ النشر: 2020-06-04 16:56:24
التصنيفات: صفحات بأخطاء في المراجع, ثقافة أفريقية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الخميس المقبل.. إطلاق مؤتمر الشباب وتعزيز العمل العربي المشترك

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-04 15:19:30
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 50%

القيادة العامة للقوات المسلحة تنعى اللواء أركان حرب ناجي شهود

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-04 15:19:25
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 54%

وزير الخارجية يكشف أمام البرلمان أهم انجازات مؤتمر المناخ

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-04 15:19:37
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 64%

السفير سعيد أبو علي: افتقار أكثر من مليوني فلسطيني لكل مقومات الحياة

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-04 15:19:31
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 61%

وزير موريتاني سابق غاضب من ضربات “الدرون” المغربية بالصحراء

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-04 15:19:44
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 72%

إطلاق الإعلان العربي لمناهضة العنف ضد المرأة والفتاة 5 ديسمبر بأبو ظبي

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-04 15:19:38
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 70%

اكتشاف حقل غاز جديد شرقي البحر المتوسط بالقرب من العريش

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-04 15:19:36
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 63%

حل أزمة تذاكر جمهور “أسود الأطلس” قبل مواجهة إسبانيا

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-04 15:19:49
مستوى الصحة: 68% الأهمية: 72%

سامح شكري: قمة المناخ أكبر مؤتمر أممي انعقد في أوقات عصيبة

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-04 15:19:40
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 52%

انطلاق فعاليات التدريب المصري السوداني المشترك «حارس الجنوب - 2».. صور

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-04 15:19:27
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 53%

«تشريعية النواب» تناقش تعديل شامل لقانون الإجراءات الجنائية

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-04 15:19:41
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 50%

القتل العمد وإخفاء معالم الجريمة يقود شخصين إلى الإعتقال بمكناس

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-04 15:19:46
مستوى الصحة: 72% الأهمية: 70%

الجامعة العربية تدعم التعليم الفلسطيني ضد الانتهاكات الإسرائيلية

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-04 15:19:35
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 58%

«مايا مرسي» تشارك في اجتماع اللجنة الفنية المتخصصة للمرأة الأفريقية

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-04 15:19:28
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 55%

pendik escort
betticket istanbulbahis zbahis
1xbetm.info betticketbet.com trwintr.com trbettr.info betkom
Turbanli Porno lezbiyen porno
deneme bonusu
levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino
bodrum escort
deneme bonusu veren siteler
Bedava bonus casino siteleri ladesbet
deneme bonusu veren siteler
deneme bonusu
deneme bonusu
sex ki sexy
deneme bonusu
kargabet
تحميل تطبيق المنصة العربية