بيان غادة عبد المنعم عن اكتشاف قانون الحياة على الأرض ووضع قواعده المنطقية الحديثة؟
بيان غادة عبد المنعم عن اكتشاف قانون الحياة على الأرض ووضع قواعده المنطقية الحديثة؟
فى الساعة الثانية و38 دقيقة من يومستة يوليو2011 أتممت أنا غادة عبد المنعم المولودة بمدينة السنبلاوين بمحافظة الدقهلية في الثانى عشر من ديسمبر 1969 اكتشافى لـ (نظام غادة عبد المنعم الحيوى) ووضعت بذلك تصور تام،يا ترى؟ لـ "قانون الخلق الأرضى" أى القانون الذى ينظم الحياة في الأرض).!!؟
وتصورى للنظام الحيوى، ناتج عن اكتشافى لأسلوب عمل الدماغ، والذى أدى بالتالى لاكتشافى لقانون عمل الجسد البشرى، ثم قانون النظام الحيوى بأكمله، ومن المدهش حتى اكتشافى لمنظومة النظام الحيوي، ووضعى قانون لهذه المنظومة، لم يحتاج منى لأكثر من أسبوع واحد – تقريبا - من التحليل والفحص لشواهد ودلائل معروفة مسبقا للفهماء والباحثين، ولعلى بوضعى هذا التعريف وهذه المنظومة وتطبيقهما آليا في بحثى حول البنية الحيوية في الأرض، أضع بذلك أسس مغايرة للفكر الفهمى الحديث، تتمثل في الاستجابة فقط للدلائل وتجاهل الفرضيات التى بلا دلائل، وحتى يتراكم لمعهدتها عدد كاف من الدلائل؟! تؤدى عند المقارنة والاستدلال للخروج بنتيجة منطقية.
ذلك حيث أأكد حتى تراكم الفرضيات التى لا يمكن التأكد التام منها بدلائل، تثبت صحتها بشكل نهائى، والانسياق ورائها باعتبارها جزء من الفهم، أدى طوال قرون لضلال الفهماء وإهدارهم الكثير من الجهد في طرق لابد وأنها مسدودة!!،يا ترى؟
نص قانونى الخلق الأرضى
ينص قانونى للخلق الأرضى على حتى "كل ما لا يثبته مرشد ليس موجودا بالبتر، وبالتالى فلا ذكاء أبدا إلا حيث تتوفر إمكانية القيام بعملية الذكاء" - هذا هوقانون المنطق الحيوى الذى وضعته غادة عبد المنعم -
ومن أبرز قواعد هذا القانون المنطقية التى وضعتها القواعد السبع التالية:
- 1. لا درس في فرضيات لا تتوفر لها أدلة كافية من شواهد.
- 2. لا يمكن أبدا حتى يشذ جزء عن قانون الكل.
- 3. جميع ما يشذ عن القاعدة يشير لخلل في الفرضية.
- 4. جميع ما يمكننى معهدته هوما أشاهده عيانا.
- 5. الأحياء في الأرض كائنات تكرر نمط حيوى واحد.
- 6. لا يمكننى إدراك الإله – إذا وجد- أبدا،يا ترى؟ ولكن يمكننى فقط فهم طريقة عمله فىَّ، ذلك انه من المحال حتى يدرك الأقل ذكاء الأكثر ذكاء.
- 7. لا يمكن للجنس البشرى أبدا ادارك وفهم جميع ما عليه. ذلك حتى ذكائه محدود عن إدراك ذاته التام.
ويمكن اعتبار الفقرة الأولى من قانون الخلق بالإضافة للقواعد المنطقية السبع بمثابة قانون حديث للبحث الفهمى.
وقد أعربت فيما قبل تعريفى لعملية الذكاء بأنها العملية التى يتم فيها الذكاء - ووصفته - على أنه [امتلاك قدرات بيولوجية تمكن الفرد من استعادة المماثل للخبرة المعاشة -لما يعيشه أويمر به- في هذه اللحظة، من الذاكرة، وقياسه عليه، والخروج من عملية القياس، هذه بنتيجة [أما معدل الذكاء فتعهده على أنه]سرعة القيام بهذه العملية قياسا للوقت الذى تستغرقه [حيث كما نفهم فان هذه العملية تتم في لحظة خاطفة وحدثا تمت في مدة أقصر حدثا اعتبر ذلك معيارا لزيادة الذكاء!!
وبناء على التعريف السابق يستحيل في تصورى حتى يتم الذكاء في غير دماغ الإنسان، حيث لا يمكن حتى تتم عملية الذكاء لا في الخلايا بمختلف أنواعها، ولا في الأعضاء البشرية، أوغير البشرية، ولا في النباتات، أوفي الجماد. حيث حتى كثير من موجودات الأرض – جميع ما حيوي وليس له ذكاء - فيما عدى البشر تعيش على خبرة الذاكرة، لا على عمليات القياس المعقدة التى يقوم بها الدماغ البشرى. ومن أبرز نتائج تصورى هذا استحالة تدخل كائنات مطلقة الشر، أومطلقة الخير في حياة البشر، ذلك حيث لا داعى لوجودها، ولا إثبات أوشواهد عليه، وكذلك إمكانية توجيه الرب للخلق عبر الأشعة الموجية، والتى وإن وجدت لابد حتى تكون شديدة التعقيد وغير ممكن إنتاج مثيل لها، وكذلك إثبات نظرية داروين عن حتى الطفرة هى الأسلوب الوحيد الذى تم به تطور الخلق سواء بخلق نوع حديث وهوما لم يذكره داروين نصا في نظريته، أوبتوالد نوع مخالف عند تكاثر نوع غير مطابق له جينيا، ولكنها تؤكد حتى جميع عمليات خلق الكائنات الأرضية وأنواع المخلوقات على الأرض تمت ولابد طبقا لنفس القانون وهوما قد يرجح تطور بعضها عن بعض أوهذا ما تعهده حتى هذه اللحظة.
- أما عن إمكانية وجود ذكاء أعلى بالكون - والاستخدام لحدثة ذكاء هنا مجازى-؟
- فأجيب من الممكن يوجد ذكاء له نفس وصف الذكاء البشرى، لكنه أعلى، وربما هومهتم بالبشر بأى شكل، أووجه،يا ترى؟ فقانونى لم ينف احتمالية ذلك،يا ترى؟ وكذلك لم ينف وجود ذكاء بمعنى تفوق فكرى؟!!،يا ترى؟ ولكن ليس له نفس وصف الذكاء البشرى، لكنه في هذه الحالة وبالتأكيد لنقد يكون موجودا على وجه الأرض، فكل ما على الأرض من حياة يحكمه قانون واحد ونمط متكرر.
وكنت قد وضعت العام السابق نظرية في العلاقات البشرية، أسميتها القوة المقبولة، وهذه النظرية تعتبر مفجر لثورات شعوب الشرق الأوسط، كانت السبيل الذى تم بناء عليه تعريفى للذكاء - به تم حل معضلة وضع تعريف موحد للذكاء- ، وبذلك يتضح حتى عملى الفلسفى الذى يمتد عمره لما يزيد عن عامين يسلم جزء منه للآخر، وحتى الآن لا يمكن حتى لى التعهد أين قد يمضى بنا هذا العمل الفلسفى المغاير لكل ما تم طرحه مسبقا من فلسفات وتوجهات فكرية أوفهمية.
غادة عبد المنعم