أبوالعباس بن عطاء
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصية | ||||
اسم الولادة | ||||
الاسم الكامل | أبوالعباس بن عطاء | |||
الميلاد |
|
|||
الوفاة |
309 هـ
|
|||
سبب الوفاة | ||||
مكان الدفن | ||||
قتله | ||||
تاريخ الإختفاء | ||||
مكان الاعتنطق | ||||
الإقامة | ||||
مواطنة | ||||
العرق | ||||
نشأ في | ||||
لون الشعر | ||||
الطول | ||||
الوزن | ||||
المحيط | ||||
استعمال اليد | ||||
الديانة | ||||
العقيدة | أهل السنة | |||
عضوفي | ||||
مشكلة صحية | ||||
الزوج/الزوجة | ||||
الشريك | ||||
أبناء | ||||
عدد الأولاد | ||||
الأب | ||||
الأم | ||||
أخوة وأخوات | ||||
عائلة | ||||
مناصب | ||||
الحياة العملية | ||||
الحقبة | قرن أربعة هـ | |||
المدرسة الأم | ||||
تخصص أكاديمي | ||||
شهادة جامعية | ||||
مشرف الدكتوراه | ||||
تفهم لدى | ||||
طلاب الدكتوراه | ||||
التلامذة المشهورون | ||||
المهنة | ||||
الحزب | ||||
اللغة الأم | ||||
اللغات | ||||
مجال العمل | ||||
الاهتمامات | التصوف | |||
موظف في | ||||
أعمال بارزة | ||||
تأثر بـ | الجنيد | |||
الثروة | ||||
التيار | ||||
الرياضة | ||||
بلد الرياضة | ||||
تهم | ||||
التهم | ||||
الخدمة العسكرية | ||||
الولاء | ||||
الفرع | ||||
الرتبة | ||||
القيادات | ||||
المعارك والحروب | ||||
الجوائز | ||||
التوقيع | ||||
المواقع | ||||
المسقط | ||||
IMDB | ||||
أبوالعباس أحمد بن محمد بن سهل بن عطاء الآدمي، أحد فهماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الرابع الهجري، نطق عنه أبوعبد الرحمن السلمي بأنّه: «من ظراف مشايخ الصوفية وفهمائهم، له لسان في فهم القرآن يختصّ به»، ونطق عنه أبوسعيد الخراز: «التصوف خُلق وليس إنابة، وما رأيت من أهله إلا الجنيد، وابن عطاء»، صحب إبراهيم المارستاني، والجنيد، توفي في شهر ذي القعدة سنة 309 هـ. وقد أسند الحديث الشريف. وكان أبوالعباس يقرأ في جميع يوم ختمة من القرآن الكريم، فإذا كان شهر رمضان قرأ في جميع يوم وليلة ثلاث ختمات، وكان له ختمة يتدبرها ويتدبر معاني القرآن فيها. فمكث فيها سبعة عشرة سنة ومات ولم يختمها.
من أقواله
- من ألزم نفسه آداب الشريعة نور الله قلبه بنور الفهم، ولا مقام أشرف من مقام متابعة الحبيب صلى الله عليه وسلم في أوامره وأفعاله وأخلاقه.
- من تأدب بآداب الصالحين فإنه يصلح لبساطة الكرامة، ومن تأدب بآداب الأولياء فإنه يصلح لبساطة القربة، ومن تأدب بآداي الصِّديقين فإنه يصلح لبساطة المشاهدة، ومن تأدب بآداب النبياء فإنه يصلح لبساطة الأُنس والانبساط.
- أعظم الغفلة غفلة العبد عن ربه عز وجلّ وغفلته عن أوامره ونواهيه، وغفلته عن آداب معاملته.
- الإنصاف فيما بين الله وبين العبد ثلاثة: في الاستعانة، والجُهد، والادب. فمن العبد الاستعانة، ومن اللّه القربة. ومن العبد الجهد، ومن اللّه التوفيق. ومن العبد الأدب، ومن اللّه الكرامة.
مصادر
- ^ طبقات الصوفية، أبوعبد الرحمن السلمي، ص207-212، دار الخط الفهمية، ط2003.
- ^ البداية والنهاية، تأليف: ابن كثير، ج11
- ^ طبقات الأولياء، ابن الملقن، ص71، مخطة الخانجي، ط1994.
- ^ حلية الأولياء وطبقات الأصفياء، أبونعيم الأصبهاني، ج10، ص321، دار السعادة، ط1974.