پتروس راموس

عودة للموسوعة

پتروس راموس

پتروس راموس.

پتروس راموس Petrus Ramus, أوپيير دي لا رامي Pierre de la Ramée (و.1515 - 26 أغسطس 1572، عالم منطق وإنساني ومصلح تربوي فرنسي، ولد في قرية كتس في پيكاردي, في عائلة نبيلة ولكن فقيرة: والده كان مزارعاً وجده كان صاحب فرن. قـُتل أثناء مذبحة يوم القديس بارتولوميو.

كانت حياة بتروس راموس- بيير دلاراميه- لا تقل شاعرية عن حية لابوييتي، وموته أشد عنفاً. لقد آلى على نفسه حتى يخلع نير أرسطو.، إذ رأى فيه حكم رجل واحد دام نيفاً وثلاثة قرون، لا على أمة واحدة فحسب بل على أنن كثيرة، لا على الجسد بل على العقل، بل كاد يبسط سلطانه على الروح. أولم ينصب هذا المفكر الوثني فيلسوفاً رسمياً للكنيسة،يا ترى؟ لقد فكر إنسانيوالنهضة في إحلال أفلاطون محله، ولكن حركة الإصلاح البروتستنتي- أوالخشية من الحركة- أخذت تخنق الحركة الإنسانية، وظلت الكلامية الأرسطوطالية، سواء في ألمانيا البروتستنتية أوفي فرنسا الكاثوليكية، متربعة على العرش حين توفي لوثر (1546) الذي لعنها. وبدا خلع هذا المقدوني عن عرشه في نظر الشاب المفكر أحل صورة من صور اغتال الطغاة. فلما تقدم راموس لدرجة الأستاذية من جامعة باريس عام 1536، وكان يومها في عامه الواحد والعشرين، اتخذ موضوعاً لرسالته هذه الدعوى القاطعة التي كان عليه حتى يدافع عنها يوماً بطوله أمام من تحدوه من الكلية وخارجها: "كل ما نطقه أرسطوباطل".

كانت حياة راموس أشبه بنشيد يتغنى بالتعليم. فقد ولد قرب مدينة كالفن "نوايون" في إقليم بيكاردي، وحاول مرتين السفر إلى باريس على قدميه يحدوه تعطش إلى كلياتها، ولكنه أخفق في المرتين وقفل إلى قريته مهزوماً. ثم حالفه التوفيق في عام 1528، حين بلغ الثانية عشرة، إذ التحق بخدمة طلب غني يحضر للجامعة في كلية نافار- وهي نفس الكلية التي سرقها فيون. وشق بيير طريقه في منهج كلية الآداب العسير طوال سنوات ثمان، يخدم نهاراً ويذاكر ليلاً. وكاد يفقد بصره خلال ذلك، ولكنه عثر على أفلاطون. يقول: "حين جئت باريس سقطت فريسة لتدقيقات السفسطائيين، عملموني الآداب الحرة بالأسئلة والمجادلات، دون حتى يدلوني على أية فائدة أومنفعة أخرى. فلما تخرجت... انتهيت إلى حتى هذه المجادلات لم تكن سوى مضيعة لوقتي. ولما أفزعتني هذه الفكرة، وهداني ملك كريم، سقطت على زينوفون ثم على أفلاطون، ووصلت إلى فهم فلسفة سقراط"(102).

ما أكثر من وصلوا منا في عهد الشباب إلى هذا الكشف المبهج، وسعدوا يوم التقوا في أفلاطون بفيلسوف سرت الخمر والشعر في عروقه، وسمع صوت الفلسفة في هواء أثينا نفسه، وأمسك بها وهي محلّقة، وأسلمها إلى الأجيال التالية وهي لا تزال تحمل نسمة الحياة، وأصوات سقراط وتلاميذه لا تزال تجلجل بقوة النقاش ونشوة الجدل حول أشد المسائل إثارة في العالم! يا لها من راحة يستمتع بها المرء بعد صفحات أرسطوالمملة، بعد الإسهاب في حديث "توسط الطريق"، "والوسط غير الأمثل"! من طبيعة الحال كنا- وكان راموس- غير منصفين لأرسطو، إذ نقارن مذكرات محاضراته المحكمة بمحاورات أستاذه الميسرة، ولا يستطيع تقدير الفيلسوف المقدوني سوى الراسخين في الفهم. فلقد كان أرسطوالذي عهده راموس هوأولاً منطق "الأورجانون"، أرسطوالمدارس، الذي لا يكاد يثبت لمحنة الترجمة إلى لاتينية الكلاميين، ومحنة التحويل السحري إلى أكوينية تقليدية مسيحية طيبة. ويقول راموس إنه أنفق ثلاث سنين في دراسة منطق أرسطودون حتى يبصره أحد بفائدة واحدة أوتطبيق واحد له في الفهم أوالحياة(103).

وأنها لمفخرة لكلية باريس، ولفهم راموس وحذقه وشجاعته، حتى يمنح درجة الأستاذية التي تقدم لنيلها، ولعل الأساتذة أيضاً كانوا قد سئموا المنطق والاعتدال. ولكن بعضهم صدموا وأحسوا حتى بضاعتهم لحقها ضرر من نقاش ذلك اليوم. وبدأت عداوات لم تفتأ تلاحق راموس حتى مماته.

وخولت له درجة الأستاذية الاشتغال بالتدريس، فبدأ لفوره في الجامعة سلسلة من المحاضرات مزج فيها الفلسفة بأدب اليونان والرومان. وكثر تلاميذه، وتضاعف كسبه، واستطاع حتى يرد لأمه الأرملة ما بذلته من مدخراتها لتدفع رسوم تخرجه. وبعد سبعة أعوام من التحضير أصدر سنة 1543 (وهي نفس "سنة العجائب" التي صدرت فيها خط كوبرنيق وفيساليوس)، كتابين واصلا حملته لإسقاط منطق أرسطو. وكان أحدهما، وهو: Aristotelicae animadversiones" هجوماً مباشراً صاغه أحياناً في عبارات من القدح لا هوادة فيها، أما الآخر عن أقسام المنطق فقد قدم نسقاً جديداً يحل محل القديم. فأعاد تعريف المنطق باعتباره فن الحديث، وجمع بين المنطق والأدب والخطابة في طريقة إقناع فنية واحدة. وتوجس المهيمنون على الجامعة- ولهم العذر في توجسهم- مما قد يجر إليه هذا المأخذ من أخطار. يضاف إلى هذا ارتيابهم في بعض قضايا راموس التي شموا منها رائحة الهرطقة، كقوله مثلاً: "إن عدم التصديق بداية الفهم"(104)- وهذا تشكك ديكارتي سابق لديكارت، أوطلبه مزيداً من دراسة الخط المقدسة بدلاً من دراسة مجلدات الفلاسفة الكلاميين- وكان لهذا الطلب رنين بروتستنتي، أوتعريفه اللاهوت بأنه doctrina bene vivendi وهوتعريف هدد بإحالة الدين أخلاقاً. ثم هناك طرق راموس المثيرة للغيظ، وكبرياؤه ومشاكسته، وأسلوبه الجدلي العنيف، وتحمله القاطع على البتر بالعقيدة.

وما إذا نشر الكتابان حتى نادى مدير الجامعة راموس للمثول أمام رئيس بلدية باريس بوصفه عدواً للدين، ومكدراً للسلام العام، ومفسداً للشباب بالبدع الخطرة وعقدت المحاكمة أمام لجنة ملكية من خمسة أعضاء- اثنان عينهما راموس، واثنان متهموه، وخامس فرانسوا الأول. ولم يرض رامواس عن إجراءات للمحاكمة، فسحب مندوبيه. وأصدر الثلاثة الباقون حكمهم ضده (1544)، فمنع بأمر ملكي من المحاضرة، أوالنشر، أوالمزيد من مهاجمة أرسطو. وعلقت صورة الحكم في أراتى عديدة من المدينة، وأوفدت إلى الجامعات الأخرى. وأخرى الطلاب هزليات تهكموا فيها براموس، وسخر رابليه من هذا الشجار بإشراك الآلهة فيه.

ولزم راموس الصمت فترة، ثم بدأ سلسلة من المحاضرات في كلية آفي ماريا، ولكنه اقتصر على تدريس البلاغة والرياضيات، وأغضت الحكومة عن المخالفة. وفي عام 1545 أصبح المدير المساعد لكلية بريسل، وما لبثت قاعة محاضراته حتى ازدحمت بالطلاب. فلما تولى هنري الثاني العرش بعد فرانسوا الأول ألغى الحكم الصادر على راموس وهجره "حر اللسان والقلم"، وبعد عام في كرسي بالكلية حيث يعفى من أشراف الجامعة. أما وقد بلغ راموس قصاراه إذ غدا أشهر مفهم في باريس، فإنه خصص الكثير من وقته وجهده لإصلاح الطرق التربوية. وإذا كان قد اتكأ على "البلاغة"- وكانت آنئذ تعني الأدب- فلم يكن هذا لتنشيط الفلسفة بالشعر فحسب، بل لبث إنسانية نابضة بالحياة في مناهج صيرتها التجريدات والقواعد الكلامية جافة عسيرة. وفي خمس منطقات عن النحوطبق المنطق على اللغة، ورجا حتى يصبح الهاتى الفرنسي صوتياً، ولكن هذا الهاتى واصل سيره المترنح، على أنه نجح في حتى يدخل في الأبجدية الفرنسية حرفي j وv ليحلا محل الحرفين الساكنين I وu. ثم شجع تقرير المنح الدراسية لفقراء الطلبة، ذاكراً كفاحه وهومملق في سبيل التعليم، وندد بالرسوم الباهظة التي تقاضاها الجامعات عن التخرج، وناضل في الوقت نفسه لحمل رواتب المدرسين.

وفي عام 1555 نشر كتابه Dialectique، وهوأول كتاب في المنطق بالفرنسية. وكان يحاج الآن لا عن الإقناع بالجدل والمنطق فحسب، بل دفاعاً عن العقل. كان بفطرته عدواً للنزعة التقليدية ولمجرد الاستشهاد بالثقاة، وقد رأى في العقل المرجح الوحيد الذي يحتكم إليه، وآمن في حماسة رجال النهضة حتى العقل سيبلغ بالعلوم جميعها مرتبة تقرب من الكمال في قرن واحد له أطلق له العنان(105). خط يقول: "كان شغلي الشاغل حتى أزيح من طريق الآداب الحرة... جميع العقبات والمعوقات الفكرية، وأن أعبد هذا الطريق وأقومه، لا تيسيراً للتفكير فحسب، بل لممارسة الآداب الحرة واستخدامها(106)".

وأغراه خلقه وفلسفته بالتعاطف مع الثورة البروتستنتية. فلما حصل الهيجونوت حيناً على التسامح مع الحكومة، بل وعلى الاشتراك فيها، أعرب راموس إتباعه الممضى الإصلاحي الجديد (1561). وفي بواكير عام 1562 مزق بعض تلاميذه الصور الدينية المعلقة في كنيسة كلية بريسل. وواصلت الحكومة دفع راتبه، ولكن مركزه كان يزداد حرجاً. فلما نشبت الحرب الأهلية (1562) غادر باريس بترخيص مرور من كاترين دي مديتشي، ثم عاد بعد عام حين سقطت معاهدة الصلح. وقد رفض في أدب دعوة وهت إليه ليشغل كرسياً في جامعة بولونيا، معتذراً بأن فرنسا طوقت عنقه بدين لا يسمح له بالرحيل عنها.

أما المعركة التي أفضت إلى موته فقد أصبحت علنية حين أفلح ألد أعدائه المدعوجاك شاربنتييه، في حتى يشتري بالمال كرسي الرياضيات بالكلية الملكية (1565)(107)، على الرغم من اعترافه صراحة بجهله في العلوم الرياضية. وندد راموس بهذا التعيين، فهدد شاربنتييه، ولجأ راموس إلى المحاكم لتحميه، فأودع شاربنتييه السجن، ولكن أفرج عنه بعد قليل، وحاول بعضهم اغتيال راموس مرتين، فلما استؤنفت الحرب الأهلية بين الكاثوليك والبروتستنت (1567) غادر باريس ثانية. وقضت الحكومة الآن بألا يقوم بالتدريس في الجامعة أوالكلية الملكية غير الكاثوليك. فلما عاد راموس إلى باريس اعتزل الحياة العامة، ولكن كاترين واصلت دفع راتبه وضاعفته، وأصبح حراً في حتى يفرغ للدرس والتأليف.

وفي يوليو1572 نادىه مونلوك أسقف فالانس للانضمام إلى بعثة موفدة لبولنده، ولعل الأسقف تسقط حدوث مذبحة القديس بارتولوميو، وفكر في حماية الفيلسوف الشيخ. ولكن راموس رفض، إذ لم يرقه مشروع تنصيب الأمير هنري أنجوعلى عرش بولندة. وسافر مونلوك في 17 أغسطس، وبدأت المذبحة يوم 24. وفي اليوم السادس والعشرين اقتحم رجلان مسلحان كلية بريسل وصعدا إلى الطابق الخامس حيث مخط راموس. ووجداه يصلي فرماه أحدهما برصاصة في رأسه، وطعنه الآخر بسلاحه، ثم قذفه الاثنان معاً من النافذة. وجر الطلبة أوالرعاع الجسد الذي ما زال ينبض بالحياة إلى نهر السين وألقوه فيه، وأخرجه نفر آخر منهم وبتروه إرباً(108). أما من الذي استأجر القتلة عملمه عند الله، ويبدوأنها ليست الحكومة، فالظاهر حتى شارل التاسع وكاترين ظلا راضيين عن راموس إلى النهاية(109). واغتبط شاربنتييه بالمذبحة وبقتل خصمه: "هذه الشمس الساطعة التي أضاءت فرنسا خلال شهر أغسطس... لقد زال الهراء بزوال صاحبه. وكل الناس الطيبين يفيضون بشراً(110)". وبعد عامين توفي شاربنتييه نفسه، بتأنيب الضمير كما يقول بعضهم، ولكن من الممكن كان هذا شرفاً لا يستحقه.

لقد بدا راموس مهزوماً سواء في الحياة أوالتأثير. فأعداؤه انتصروا عليه، ومع حتى بعض "الراموسيين" سمعت أصواتهم في الجيل التالي في فرنسا وهولندة وألمانيا، فإن الفلسفة الكلامية التي حاربها استعادت تفوقها، ونكست الفلسفة الفرنسية رأسها حتى اتى ديكارت. ولكن إذا كانت الفلسفة لم تحرز في هذه الحقبة إلا كسباً ضئيلاً، فإن المراحل التي خطاها الفهم كانت خطيرة؛ لقد بدأ الفهم الحديث بكوبرنيق وفيساليوس. وتضاعفت المساحة المعروفة من الدنيا، وتغير منظر العالم كما لم يتغير قط من قبل في التاريخ المدون. وأخذت الفهم تنموسريعاً من حيث المجال والانتشار، وراح استعمال اللغات الوطنية في الفهم والفلسفة- على نحوما عمل باريه وباراسيلسوس في الطب، وراموس في الفلسفة- يتسع فيضم تعليم الطبقات الوسطى وأفكارها التي اقتصرت من قبل على المتخصصين من الفهماء والقساوسة. وتحطمت "كعكة التنطقيد"، وانكسر نطقب العقيدة، وتهاوت قبضة الاستناد إلى السلف. وحل الإيمان من مراسيه فتدفق بحرية جديدة متخذة أشكالاً لا حصر لها.

كان جميع شيء يجري متدفقاً إلا الكنيسة. ووقفت حيناً وسط هذه الثورة حائرة مشدوهة، لا تكاد أول الأمر تدرك خطورة الأحداث. ثم تصدت في عزيمة وتصميم لذلك السؤال الخطير الذي قابلها: أمن واجبها حتى تكيف تعاليمها وفق مناخ الأفكار وسيولتها الجديدين، أم تقف جامدة وسط جميع التقلبات، وتنتظر حتى يرد بندول الفكر والعاطفة الناس، في تواضع وتعطش، إلى تعزياتها وسلطانها،يا ترى؟ وكان جوابها عن هذا السؤال هوالفيصل في تاريخها الحديث.

أعماله

  • Aristotelicae Animadversiones (1543)
  • Brutinae questiones (1547)
  • Rhetoricae distinctiones in Quintilianum (1549)
  • Dialectique (reprinted and modified in 1550 and 1556)
  • Arithmétique (1555)
  • De moribus veterum Gallorum (Paris, 1559; second edition, Basel, 1572)
  • De militia C.J. Cæsaris
  • Advertissement sur la réformation de l'université de Paris, au Roy, Paris, (1562)
  • Commentariorum de religione christiana (Frankfurt, 1576)
  • Three grammars: Grammatica latina (1548), Grammatica Graeca (1560), Grammaire Française (1562)
  • Scolae physicae, metaphysicae, mathematicae (1565, 1566, 1578)


خط عنه

  • Desmaze, Charles. Petrus Ramus, professeur au Collège de France, sa vie, ses ecrits, sa mort (Paris, 1864).
  • Freedman, Joseph S. Philosophy and the Arts in Central Europe, 1500-1700: Teaching and Texts at Schools and Universities (Ashgate, 1999).
  • Graves, Frank Pierrepont. Peter Ramus and the Educational Reformation of the Sixteenth Century (Macmillan, 1912).
  • Høffding, Harald. History of Modern Philosophy (English translation, 1900), vol. i.185.
  • Lobstein, Paul. Petrus Ramus als Theolog (Strassburg, 1878).
  • Miller, Perry. The New England Mind (Harvard University Press, 1939).
  • Milton, John. A Fuller Course in the Art of Logic Conformed to the Method of Peter Ramus (London, 1672). Ed. and trans. Walter J. Ong and Charles J. Ermatinger. Complete Prose Works of John Milton: Volume 8. Ed. Maurice Kelley. New Haven: Yale UP, 1982. p. 206-407.
  • Ong, Walter J. Ramus, Method, and the Decay of Dialogue: From the Art of Discourse to the Art of Reason (Harvard University Press, 1958; reissued with a new foreword by Adrian Johns, University of Chicago Press, 2004.[1] ISBN 0-226-62976-7).
    • —. Ramus and Talon Inventory (Harvard University Press, 1958).
  • Owen, John. The Skeptics of the French Renaissance (London, 1893).
  • Pranti, K. "Uber P. Ramus" in Munchener Sitzungs berichte (1878).
  • Saisset, Émile. Les précurseurs de Descartes (Paris, 1862).
  • Sharratt, Peter. "The Present State of Studies on Ramus," Studi francesi 47-48 (1972) 201-13.
    • —. "Recent Work on Peter Ramus (1970-1986)," Rhetorica: A Journal of the History of Rhetoricخمسة (1987): 7-58.
    • —. "Ramus 2000," Rhetorica: A Journal of the History of Rhetoric 18 (2000): 399-455.
  • Voigt. Uber den Ramismus der Universität Leipzig (Leipzig, 1888).
  • Waddington-Kastus. De Petri Rami vita, scriptis, philosophia (Paris, 1848).

المصادر

ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)

انظر أيضاً

  • Ramism (available in the German and Swedish editions of Wikipedia)
  • Mnemonics
  • J

وصلات خارجية

  • Stanford Encyclopedia of Philosophy entry
تاريخ النشر: 2020-06-04 14:14:39
التصنيفات: Pages with citations using unsupported parameters, مواليد 1515, وفيات 1572, طاقم تدريس كلية فرنسا, فلاسفة فرنسيون, إنسانيو النهضة الفرنسية, بلاغة, بلاغيون

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

جورج وسوف يفجع في ابنه الشاب وديع

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-07 15:27:04
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 57%

خامنئي يعين قائداً جديداً للشرطة في خضم الاحتجاجات

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-07 15:25:33
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 87%

الأرصاد: الفرصة مهيأة لهطول أمطار رعدية على مناطق عدة السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-01-07 15:25:55
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 52%

نقل سلطان الطرب جورج وسوف الى المستشفى بعد علمه بوفاة نجله

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-01-07 15:26:18
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 51%

هل يتحرك الملك تشارلز الثالث ضد «هاري وميغان»؟ - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-01-07 15:25:52
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 66%

رئيسة البرلمان الأوروبي تدعو إلى دعم المتظاهرين في إيران

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-07 15:25:35
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 95%

مصر: ارتباك يضرب السوق السوداء للدولار - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-01-07 15:25:49
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 64%

أمريكا: 50 % انكماش قطاع الخدمات - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-01-07 15:25:50
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 54%

«المطبات الهوائية» تسبب الذعر للمسافرين ومصدر إزعاج للطائرة

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-07 15:27:02
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 60%

اتحاد الكرة يصدر بياناً بشأن مغادرة الوفد الكويتي السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-01-07 15:25:56
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 50%

مذنّب يمرّ قرب الشمس للمرة الأولى منذ 50 ألف سنة

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-07 15:25:37
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 88%

أمانة الشرقية: تصريف وسحب أكثر من 8.5 مليون م3 من مياه الأمطار

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-07 15:27:05
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 53%

«رغم القصف الأوكراني»... الجيش الروسي يؤكد التزامه بوقف إطلاق النار

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-07 15:25:29
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 90%

pendik escort
betticket istanbulbahis zbahis
1xbetm.info betticketbet.com trwintr.com trbettr.info betkom
Turbanli Porno lezbiyen porno
deneme bonusu
levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino
bodrum escort
deneme bonusu veren siteler
Bedava bonus casino siteleri ladesbet
deneme bonusu veren siteler
deneme bonusu
deneme bonusu
sex ki sexy
deneme bonusu
kargabet
تحميل تطبيق المنصة العربية