مجلة الخط وجهات نظر

غلاف العدد الأول - فبراير ١٩٩٩

مجلة «وجهات نظر»، أو«الخط.. وجهات نظر»؛ مجلة فكرية تصدر شهريا، تعنى بتبادل الآراء ووجهات النظر وبتعميق مفهوم الحوار وتنطقيده بين المثقفين، والأكاديميين وقادة الرأي. كما تحاول حتى تكون جسرا بين الثقافة العربية وغيرها من الثقافات .
وتُعهد «وجهات نظر» على نطاق واسع بشعارها الشهير الذي اختاره لها صاحب الفكرة الصحفي والمحرر محمد حسنين هيكل الذي وصفها بأنها «مجلة مختلفة لقارئ مختلف»
تأسست في فبراير ١٩٩٩، لتأخذ مكانتها المتميزة كثمرة تعاون بين الناشر إبراهيم المفهم ومحمد حسنين هيكل، الذي حرص منذ اليوم الأول على المشاركة في رسم جميع التفاصيل التحريرية للمجلة، واختيار كتابها ومحرريها. كما استمر، حتى اعتزاله الكتابة في سبتمبر ٢٠٠٣، محررا لمنطقها الرئيس.

نجحت المجلة منذ عددها الأول في حتى تكتسب شهرة واسعة ومكانة مميزة بين المثقفين والأكاديميين وصناع القرار في العالم العربي، وكذلك المهتمين بالمنطقة في المؤسسات الأكاديمية الغربية. وبدا حتى هناك من ينتظر صدور عددها أول جميع شهر مثلما كان الحال عند من ينتظرون منطق "بصراحة" الذي كان هيكل يخطه جميع جمعة في جريدة "الأهرام" المصرية سنوات الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي (العشرين). ويذكر المثقفون لوجهات نظر أنها هي التي قدمت للقارئ العربي مطبوعات غربية رصينة مثل نيويورك ريفيوأوف بوكس

تولى رئاسة تحرير "وجهات نظر" عند صدورها المحرر الصحفي سلامة أحمد سلامة قبل حتى يُسلم قيادتها إلى المحرر الصحفي أيمن الصياد الذي يتولى رئاسة تحريرها حاليا. وتتميز "وجهات نظر" كما أغلفتها، بالإخراج الفني المتميز الذي يقوم عليه الفنان المعروف حلمي التوني. وكان التحضير لاصدار العدد الأول من المجلة استغرق عاما كاملا، وقام عليه فريق من الشباب بقيادة المحرر والباحث المخضرم جميل مطر، والذي شارك في تحرير أعداد السنة الأولى.

وتحرص "وجهات نظر" على حتى تكون نافذة للقارئ العربي على الفكر العالمي، كما يقول ناشرها إبراهيم المفهم . وعليه فهي بالإضافة إلى كتابها من الكتاب والأكاديميين المنتسبين إلى جامعات أمريكية وأوربية، تنشر بانتظام ترجمات لمنطقات مختارة من المجلات الرصينة الآتية:

The New York Review of Books

The New Yorker

London Review of Books

The Atlantic Monthly

Harper's

الناشر / الادارة

تصدر المجلة عن "الشركة المصرية للنشر العربي والدولي" وهي شركة مساهمة مصرية مقرها القاهرة

رئيس مجلس الادارة: إبراهيم المفهم

عضومجلس الادارة المنتدب للانتاج: أحمد الزيادي

هيئة التحرير

رئيس التحرير: أيمن الصياد

رئيس التحرير الفني: حلمي التوني

هذه المجلة

تحت هذا العنوان، وتذكيرًا لقراء "وجهات نظر" بطبيعتها واهتماماتها،، خط رئيس تحريرها «أيمن الصياد» هذه الافتتاحية لعدد فبراير / شباط ٢٠٠٦:

هذه المجلـــة

غلاف وجهات نظر - نوفمبر ٢٠٠٩

«وجهات نظر».. في المسافة بين قرنين ـــ إذا ما كان هناك تلك المسافة ـــ ظهرت تلك المطبوعة. تُطلُ على ما فات ـــ وهوقائمٌ.. أوأثرهُ ـــ بحكم أنه جرى. وتستشرفُ ما آت ــ وهوقادمٌ.. أوتوابعهُ ــ بحكم طبائع الأمور. وكلاهما مطلوبٌ لنفهم، وضروريٌ «لنُقدِّرَ للقدمِ قبل الخطوِ موضعها».
فبراير ١٩٩٩.. تاريخ ولادةِ تلك المجلة التي استقبلها قراءُ العربيةِ على تنوعهم، استقبالاً تفاوت بين الترحيب والقلق. رحبَ بها من كانوا ينتظرون ـــ ولا نقول يفتقدون ـــ مطبوعةً عربيةً تدققُ اللفظَ والمعنى.. واختيارَ الموضوع، وتفضلُ النظرَ من مسافةٍ مناسبةٍ تسمح برؤيةٍ أعمق.. تنظرُ «في» المشهد، ولا تكتفي بالنظر «إليه». ولا تضطرُّ إلى اللهاث خلف تدافع الأحداث، متأثرةٌ بالضرورة بلفح توهجها الآني، فتدفع ثمنا حتميا من تحر لدقةٍ مطلوبة، والتزامٍ بموضوعيةٍ واجبة. وأَشفقَ عليها ــ مبديا قلقه الطبيعي المشروع ــ أصدقاءٌ ظنوا حتى الأصوات «الهادئة»قد لا تجد صدى في ساحة امتلأت بالصخب والأصوات العالية. وكان حتى توسط «عِقد» كتابنا الكرام؛ محمد حسنين هيكل عميدُ كتاب الصحافة العربية المعاصرة، صديقا «دائمًا» للمجلة، وقلمًا يتصدرُ أقلامَها. وفى حين رأى البعضُ في ذلك حسمًا حتميًا ومبكرًا لمنافسةٍ مفترضة مع مطبوعةٍ جديدة، رآه القائمون على تلك المطبوعة تحديًا يفرضُ عليهم صرامةَ الالتزام بمستوى مهني «يليق».

وكمصدر لا ينضب للفهم الإنسانية والأصول والمنابع والمرجعيات تُعنى «وجهات نظر» بشكل رئيسي بالخط، والتي تمثلُ جزءا عزيزا من اسمها، إلا أنها لم تقصد ــ ولم تحاول ــ حتى تكون مجرد نافذة تقليدية لـ «عروض الخط» بالمفهوم أوالمعنى الذي استقر طويلاً في صحافتنا العربية. فتلك حالةٌ قد تغنى فيها مطالعة الكتاب ذاته عن قراءة عرضه. «فوجهات نظر» ــ وهى بحكم الاسم و«الهدف» ساحةٌ لـ «الرؤى المتمعنة» ــ عندما تعرض لكتابٍ أو«لوثيقة»، فإنما تقدمُ «قراءةً» للأوراق تتضمنُ بالضرورة رؤية القارئ (المحرر)، والتي يتصورُ القائمون على تلك المجلة حتى لها خصوصيتها بالضرورة، بحكم تباينٍ طبيعي في الخبرة، واختلافٍ واردٍ في زاوية النظر. يفترض القائمون على تلك المجلة إذن حتى «القراءةَ» التي تسعى إلى تقديمها هي في التحليلِ النهائي «خلاصةٌ» لمزيج متفاعلٍ حي بين المحرر والكتاب.. أولعلنا قائلون بين فكر «المحرر» وأفكار «الكتاب». و«الكتابُ» لدى هذه المجلة هوجميع ما كان مخطوطاً بحبرٍ على ورق، أوومضاتٍ تلمع على شاشة، سواء طبعه الناشرون، أوبثته الشبكات، أوكان وثائقَ في ملفاتٍ تحملُ أختاما حمراء، وترقدُ ــ إلى حين ــ خلفَ أبوابٍ مغلقة. و«المحررُ» عند تلك المجلة، لا ننتظر منه عادة حتى يقدمَ لنا «ما في» الكتاب، بل نتسقط دائما حتى يقدم لنا «قراءته» هولذلك الكتاب. ويبقى حتى «الموضوع المستطرد» وهونوع من الموضوع جديدٌ على الصحافة العربية، قدمته «وجهات نظر» على الدوام في منطقها الرئيس، وفى بعض منطقاتها الأخرى. وفكرتُه الأساسية أنه يقف في مكانٍ وسطٍ بين الموضوع الصحفي المقيد بحجمه المعتاد وبين الكتاب اللا محدود بطبيعته. وفكرة تقديم نموذج «الموضوع المستطرد» للقارئ العربي تعود إلى الأستاذ هيكل الذي رأى منذ البداية ــ ورأينا معه ــ «أن الومضةَ السريعةَ الآن للصورةِ وليست للحدثة، ذلك حتى أي مهتم بالشأن العام يفترض أن يتابع الخبر صورا متلاحقة على الشاشات المضيئة، لكنه يريد من الحدثة حتى تمضى إلى ما وراء الصور. وأن تقول له على مهل ما الذي يجرى،يا ترى؟ ولماذا،يا ترى؟ وكيف،يا ترى؟ ومن،يا ترى؟ ومتى،يا ترى؟ وأن تروى ذلك على مهل.. ». ورغم حتى «وجهات نظر» تحرص ــ وكذا كتابُها ــ على حتى تمتد «قراءتهم» لتضم «واقعًا معاشًا» لا يمكن إغفال أهميته وتأثيره، إلا أنه ــ ويبقى للاستدراك هنا أهميته الخاصة ــ فبحكم طبيعتها أولاً، وبحكم دوريتها «الشهرية» ثانيًا، تستميحُ المجلةُ قراءها عذرا حين لا تَعُدّ حتى من واجبها تقديم ما يجرى أوحتى التعليق الآني عليه «والذي من الممكن كان متعجلاً بحكم عوامل توقيتٍ حاكمة، أومتأثرا بهوى مشاعر قربٍ غالبة»، وإنما تحاول تلك المجلة حتى تقف ــ حدثا كان ذلك ممكنا ــ على مسافةٍ مناسبةٍ من الحدث تسمح لها برؤيةٍ أوسع وأعمق.. وبالتالي أكثر وضوحًا.

في «وجهات نظر» كان قرارنا المبدئي أيضا ــ بحكم الاسم والهدف مرة أخرى ــ حتى ندللَ على الموقف الثابت من حتى الاختلافَ في الرأي لا يتطلبُ غيرَ «الحوار». وأن الحوارَ يعنى في تفسيره الوحيد: تبادلاً لـ «وجهات نظر». فالمتابع للمجلةِ من عددها الأول لابد حتى يلاحظ أنه ما من «رؤيةٍ» ضلت طريقها للنشر، طالما توافر شروطٍ «مهنيةٍ» لا ننكر صرامتها. إذ يعتقد القائمون على تلك المجلة صادقين بأن «للنظر زوايا مختلفة» وأن رؤيةً مكتملةً للمشهد ــ مع افتراض إمكان ذلك ــ لا تتأتى أبدا إلا بمطالعته من مختلف الزوايا. ففي لقاءة ما بدا مرة ــ أومرات ــ في المشهد الثقافي والفكري العربي، من حتى الحوارَ «الحقيقي» يهجرُ مكانه عادةً لصخبِ الخلطِ والصياحِ والضجيجِ والشجار، كان ضروريا حتى تكون هناك «محاولةٌ» لإزاحة غبارٍ كثيفٍ تراكمَ على تنطقيدِ الحوار في ثقافةٍ سبقت فجعلت «للكلام» فهمًا خاصًا قبل عدةِ قرون. ولعله كان ضروريًا أيضًا حتى تؤكد «وجهات نظر» حتى للحوارِ آلياته. حيث يحددُ الناسُ ــ بدايةً ــ حولَ ماذا يتحاورون، وما هي نقاطُ الاتفاق. وما هي تلك التي ما زالت محلاً للخلاف، ومن ثم للحوار. ثم ما هي المرجعياتُ المتفق عليها، وما هي التعريفاتُ المحددة لما سيستخدمونه من مصطلحات... هنا ــ وهنا فقط ــ يبدأُ تبادل «حقيقي» لوجهات النظر بين أطرافٍ تفهمُ بالضرورة حتى هناك «رأيا آخر» ليس لنا بالتالي حتى نتبرمَ من الإنصات إليه، بعقلٍ يدققُ، وقلبٍ يسمح.. واستعدادٍ لأن نقبلَ منه كما نرفض.

أيمن الصياد

رسالة من هيكل

غلاف «وجهات نظر» - ديسمبر ٢٠٠٥

تحية للمجلة التي شارك بداياتها، وفي الذكرى العاشرة لتأسيسها، خط الأستاذ محمد حسنين هيكل افتاحية عدد فبراير / شباط ٢٠٠٩ من "وجهات نظر" في شكل رسالة إلى رئيس تحريرها.. هنا نصها:
القاهرة في ٣١ يناير ٢٠٠٩

عزيزي الأستاذ «أيمن الصياد»

اسمح لي حتى أهنئك بعام حديث على صدور «وجهات نظر»، وهي مجلة تظل في فكري وفي قلبي تذكرة بلحظة فكرنا فيها جميعا في مجلة تعني بالكتاب الذي يبقى فيما أتصور أبرز عارض وحافظ للأفكار والمعارف والتجارب الإنسانية.

في تلك الأيام كنا جميعا نحلم بأنقد يكون في العالم العربي مثيل لنماذج نافعة تابعناها في عواصم الثقافة الحية في العالم، وعلى وجه التحديد مجلات الخط في لندن ونيويورك، وبعد درس ودرس ونقاش شاركنا فيه جميعا آملين التوصل إلى شكل ومضمون نرتضيه ــ خشى بعضنا من حتى لفظ الخط وحده عنوانا للمجلة قد يصد قارئا تباعد عهده بالكتاب، وكذلك اخترنا للصدارة عنوان «وجهات نظر» وأضفنا إليه يومها على استحياء حدثة «الخط»، وظهرت المجلة ونحن جميعا في قلق يخشى على الفكرة من ضغوط أزمنة أخذها عصر السرعة إلى حالة من اللهفة لم تهجر لدى القارئ وقتا يطلبه الكتاب، مع حتى «وجهات نظر» حاولت مع الخط، حتى تعرض وتنقد بما يوفر ويختصر.

ثم بدا حتى دواعي الطمأنينة تزيح دواعي القلق حين ظهر أمامنا حتى القارئ العربي كان أفضل حالا مما تصور بعضنا، وأنه برغم طغيان السرعة، فإن هذا القارئ لم ينفد صبره في اختبار القيمة، ثم إذا صخب الوسائل الإعلامية الجديدة لم يستطع العدوان على حق هذا القارئ في الاتساع والعمق.

إنني سعدت حتى كان لي حظ المشاركة في «وجهات نظر» بخمسين منطقا حاولت فيها تجربة أسلوب الموضوع المستطرد الذي يركز باستمرار على كتاب أوخط، ثم استجد في فترة معينة من العمر ــ ولأسباب غير ذلك شرحتها في وقته ــ حتى استأذنت في الانصراف عن الكتابة، محتفظا بحقي في الكلام، وعندها فارقت مناخا أنست إليه وشرفت بصحبة رفاقه.

إنني أفهم حتى الظروف ألقت إليك باستحقاق مسئولية «وجهات نظر»، ووضعتك مؤتمنا عليها، وكان ذلك في ظني قدرا سعيدا، ومع أني ألمس حجم الجهد الذي تبذله وفاءً لأمانة تستشعرها، فإني أفهم حتى العبء جسيم، والمهمة مرهقة، وفي نفس الوقت أعهد من إخلاصك للفكرة وتفانيك في تجسيدها عددا بعد عدد وشهرا بعد شهر، في مواسم الجفاف التي يعيشها عالمنا العربي ما يدعوني إلى المتابعة من بعيد، والراتى من القلب حتى تظل حماستك متقدة، وجهدك متفانيا، وتظل «وجهات نظر» مساحة خضراء بالخصب والنماء - مجلة مختلفة لقارئ مختلف كما جرى التقديم لها من أول يوم.

أرجوك حتى تقبل تهنئتي بعام جديد، وأن يتسع صدرك لأملي في سنوات مجيدة قادمة.

وتقبل موفور احترامي.

محمد حسنين هيكل

كُتّاب "وجهات نظر"

تحرص "وجهات نظر" على حتى توفر للمثقفين ساحة حرة للأفكار والآراء، ويزيد عدد الكتاب الذين قدمت أفكارهم إلى قرائها في سنواتها العشر الأولى عن ٧٠٠ محررا من العرب وغيرهم. وتشتمل القائمة على عدد من أبرز المفكرين والأكاديمين العرب، وكذلك عدد من الكتاب والأكاديميين المنتسبين إلى جامعات أمريكية وأوربية، تنشر لهم "وجهات نظر" بموجب اتفاقات خاصة.
وتتضمن القائمة على سبيل المثال، لا الحصر:

آلان جريش Alain Gresh
أحمد كمال أبوالمجد
أحمد زويل
أحمد مستجير
أليستير هورن
أميمة أبوبكر
أنطونيوباديني
أيمن الصياد
إسماعيل سراج الدين
إريك هوبسباوم
الطاهر أحمد مكي
باتريك هاني
بشير موسى نافع
بهاء طاهر
ثروت عكاشة
جابر عصفور
جلال أمين
جمال الغيطاني
جميل مطر
جوديث تاكر
جوزيف مسعد
جون سبوزيتو
جون وتربري
جويل بنين
حازم الببلاوي
حسن حنفي
حسن مكي
حسن نافعة
حلمي محمد القاعود
خالد فهمي
خليل الشقاقي
خيري شلبي
خيري منصور
دنيس جونسون ديفيز
ديفيد بلانكس
ذوقان قرقوط
رءوف عباس
رايموند ويليام بيكر
رتيبة الحفني
راتى النقاش
رشدي سعيد
رشيد الخالدي
رشيد العناني
رضوان السيد
رضوى عاشور
رمزي زكي
زكاري لوكمان
سامية محرز
ستيفن والت
سحر خليفة
سلامة أحمد سلامة
سلمان أبوستة
سماح ادريس
سمحة الخولي
شريف بسيوني
شريف دلاور
شوقي ضيف
صادق جلال العظم
صبري حافظ
صنع الله إبراهيم
طارق البشرى
طارق البشري
طارق رمضان
عاصم الدسوقي
عُبادة كُحيلة
عبد الرحمن منيف
عبد العظيم أنيس
عبد الرحمن الكواكبي (الحفيد)
عبد السلام المسدي
عبد الله بن الشيخ المحفوظ بن بيه
عبد الوهاب المسيري
عزام التميمي
عزمي بشارة
على جمعة
عماد خدوري
عمروحمزاوي
عمرومحيي الدين
غادة برسوم
غازي صلاح الدين
غسان الإمام
فؤاد مطر
فاروق شوشة
فاروق عبد القادر
فرحة غنام
فضل مصطفى النقيب
كامل زهيري
لأخضر الابراهيمي
لطيفة محمد سالم
ليسا ون
ماجد عثمان
مازن النجار
ماكس رودنبك
مايكل فريشكوف
مجدي عبد الحافظ
محمد إبراهيم شاكر
محمد البرادعي
محمد الرميحي
محمد السماك
محمد الميلي
محمد جبرون
محمد حسنين هيكل
محمد رءوف حامد
محمد سعيد رمضان البوطي
محمد سليم العوَّا
محمد سيد أحمد
محمد عبد الرحمن يونس
محمد عمارة
محمد فؤاد الذاكري
محمد مزالي
محمود المراغي
محمود درويش
محمود عبد الفضيل
محمود عوض
محمود فهمي حجازي
محمود محيي الدين
محيي الدين اللباد
محيي الدين عميمور
مديحة محمد السفطي
مريد البرغوثي
مصباح الله عبد الباقي
مصطفى إبراهيم فهمي
مصطفي البرغوثي
مصطفي العبادي
مصطفي الفقي
مصطفي لبيب عبد الغني
ملك رشدي
منار الشوربجي
مها عبد الرحمن
موسي نعيم
ناثان براون
ناصر الأنصاري
ناصر الرباط
نايف حواتمة
نبيل علي
نصر حامد أبوزيد
نيفين مسعد
نيقولا زيادة
نيللي حنا
هدي الصدة
هشام شرابي
وديع فلسطين
وليد الخالدي
وليد سيف
وليد محمود عبدالناصر
يحيي الرخاوي
يمني طريف الخولي
يوسف القرضاوي
يونان لبيب رزق

مصادر

^ International bibliography of book reviews of scholarly literature chiefly in the fields of arts and humanities and the social sciences, Volume 34, Part 1‬. ‪F. Dietrich, 2003
^ http://www.ahram.org.eg/Archive/2003/9/30/FILE1.HTM
^ ‏Mahmoud, Tamer Nagy. "Arab rationalism. (Global Newsstand)." Foreign Policy. Carnegie Endowment for International Peace. 2003
^ http://www.weghatnazar.com/article/article_details.asp?id=70&issue_id=
^ http://weghatnazar.com/article/article_details.asp?id=848&issue_id=54
^ http://weghatnazar.com/article/article_details.asp?id=1359&issue_id=90