مئير كاهانا
الحاخام مائير كاهانا Rabbi Meir Kahane | |
---|---|
الحاخام مائير كاهانا
| |
وُلـِد |
بروكلين، الولايات المتحدة |
1 أغسطس 1932
توفي | 5 نوفمبر 1990 مدينة نيويورك، الولايات المتحدة |
(عن عمر 58 عاماً)
المهنة | ناشط سياسي |
الديانة | يهودي |
مارتين داڤيد كاهانا بالعبرية: מאיר דוד כהנא (1 أغسطس 1932 –خمسة نوفمبر 1990) هوحاخام وناشط سياسي ومحرر أمريكي-إسرائيلي. وكان حاخام يهوديا أرثوذكسيا، كما كان عضوا في الكنيست الإسرائيلي.
حياته المبكرة
ولد كاهانا في بروكلين، مدينة نيويورك، نيويورك عام 1932 لعائلة يهودية أرثوذكسية. كان والده الحاخام يحزقيل شاراگا كاهانا، قد ولد في صفد، فلسطين العثمانية (وتقع حاليا ضمن المناطق الفلسطينة المحتلة في إسرائيل)، في عام 1905، سافر إلى بولندا وجمهورية التشيك للدراسة في المدارس الدينية اليهودية.
وفي سن البلوغ، أصبح من مئير من المتحمسين لفلاديمير جابوتنسكي وپيتر برگسون، والذين كانوا يزورون والده بصفة منتظمة، والتحق ببيتار (جناح النشئ في الصهيونية الرجعية. وكان من الناشطين في المظاهرات ضد إرنست بڤين، وزير الشئون الخارجية البريطاني الذي منع هجرة الناجين من مخيمات النازي إلى فلسطين وعارض إقامة دولة إسرائيلية مستقلة لصالح تأسيس المملكة العربية الهاشمية معتمدة على السلطة البريطانية. عام 1954 أصبح مازاكير (مدير) فصويل بني عكيفا في نيويورك.
حصل مائير على الدراسة الإبتدائية في مدرسة يشيڤا فلاتبوش والثانوية من أكاديمية بروكلين التلمودية. حصل كاهانا على ترسيمه كحاخام من مير يشيڤا في بروكلين، وحصل على البكالوريوس في العلوم السياسية من كلية بروكلين. وكان ملما إلماما تاما بالتلمود والتناخ (الكتاب المقدس اليهودي)، وعمل حاخام منبر ومدرس في الستينيات. بعد ذلك حصل على الدكتوراه من كلية حقوق نيويورك وماجستير الحقوق من كلية حقوق جامعة نيويورك.
عمله ككاهن منبر
عام 1956, تزوج كاهانا من ليبي، وأنجبوا أربعة أطفال. In 1958، أصبح كاهانا حاخام مركز هوارد بيتش اليهودي، في كنيسا يهودي تقليديا أكثر منه أرثوذكسيا يقع في كوينز، نيويورك. في المركز اليهودي أثر كاهانا على الكثير من الشبان اليهود المترددون على الكنيس في جعلهم يعيشون حياة أكثر إلتزاما. لكن عندما حاول تطبيق شريعة الفصل بين النساء والرجال، تحول عنه الكثير من أعضاء الكنيس. ولم يجدد عقده وبعدها بقليل نشر منطق بعنوان "نهاية معجزة هوارد بيتش". وكان هذا أول منطق لكاهانا في جويش پرس، صحيفة يهودية أمريكية أسبوعية، حيث استمر كاهانا في الكتابة حتى اغتياله عام 1990.
التسلل إلى جمعية جون بيرش
بدأت الحياة السرية لكاهانا في أواخر الخمسينيات وأوائل الستينيات. وأهلته آراؤه المتعصبة المناهضة للشيوعية ليتقلد منصب مستشار في مخط التحقيقات الفدرالي (إف بي آي). وكانت مهمته هي التسلل إلى جمعية جون بيرش اليمنية وعمل تقارير للإف بي أي.
وحسب مايكل ت كوفمان في نيويورك تايمز (وتابعتها في وقت لاحق فيلدج فويس في أوائل الثمانينات)، كاهانا (تحت الاسم المستعار كينگ مايكل) كان له علاقات مع السيدة گلوريا جان دارگنيو. في عام 1966, أوفد كينگ/كاهانا رسالة إلى السيدة دارگنيويفهمها ببتر علاقاته بها. وقامت بعدها دارگنيوبالقفز من فوق جسر كوينزبورو(شارع 59)، حيث توفت متأثرة بجراحها في اليوم التالية، وحسب السيد كوفمان، فإن الحاخام كاهانا اعترف له "أنه أحب هذه السيدة وأنه أوفد الزهور على قبرها لمدة شهر بعد وفاتها".
نشاطه
أسس مئير كاهانا رابطة الدفاع اليهودية (JDL) في مدينة نيويورك عام 1968. وحسب الرابطة نفسها فأهدافها هي حماية اليهود من المظاهر المحلية لمعادة السامية. يوجد ثلاث قضايا هامة في ذلك الوقت وهي نزوج السكان اليهود من المناطق الحضرية إلى الضواحي، ومن يرفضون الانتنطق أولا تسمح ظروف حياتهم بذلك يتعرضون لجرائم عنف في تلك الضواحي العرقية والإثنية الجديدة. وقاد أعضاء الرابطة مظاهرات ضد المفهمين المعادين للسامية في نظام المدارس العام، ووفروا مرافين لكبار السن من اليهود ولتعليم اليهود الناشئين فن الدفاع عن النفس. وعلى الرغم من انتقاد الاتحاد السوڤيتي لتقديمه الدعم للرابطة، مما ساعدها على التحول من "نادي للحراس" إلى منظمة ناشطة وصل عدد أعضاءها إلى أكثر من 15,000 شخص. فقد نظمت رابطة الدفاع اليهودي مسيرات في نيويورك ضد سياسة الاتحاد السوڤيتي لاضطهاده الصهاينة النشطاء والحد من هجرة اليهود إلى إسرائيل. ولعب الرابطة دورا كبيرا في حركة "اليهود السوڤيت الأحرار" ("دع شعبي يرحل" Let My People Go!، وضغط من أجل الإفراج عن الرافضون واعادة توطينهم في إسرائيل. ونظمت الرابطة أيضا مظاهرات ضد اضطهاد السكان اليهود في البلدان الإسلامية، ومحاربة النازيون الجدد في الولايات المتحدة ومقاومة التبشير المسيحي لتحويل اليهود إلى المسيحية.
هجرته إلى إسرائيل وخدمته في الكنيست
في عام 1971، حقق الحاخام كاهانا حلم حياته ووهاجر إلى إسرائيل. في إسرائيل، أسس حزب كاخ. عام 1980، خاض كاهانا انتخابات غير موفقة للترشيح في الكنيست الإسرائيلي. في العام نفسه، تم القبض على كاهانا لللمرة 62 منذ هجرته إلى إسرائيل وسجن مدة ستة أشهر بعد صدور أمر اعتنطقه بناء على مزاعم التخطيط لهجمات ارهابية انتقامية ضد الفلسطينيين.
ورفضت لجنة الانتخابات المركزية قبوله كمرشح لاعتباره حتى كاخ حركة عنصرية، لكن المحكمة العليا الإسرائيلية أقرت عدم سماحها للجنة المركزية حظر ترشيح كاهانا. واقترح المحكمة العليا حتى يمرر الكنيست قانونا يسمح بموجبه استبعاد الأحزاب العنصرية من الانتخابات المقبلة، وفيما بعد تم تمرير قانون مناهضة العنصرية لسنة 1988. في عام 1984، انتخب كاهانا عضوا في الكنيست. رفض كاهانا حتى يؤدي القسم الرسمي وأصر على اضافة فقرات من الأناشيد، للإشارة إلى أنه عندماقد يكون هناك خلافا بين القوانين الوطنية والتوراة، فإن قانون التوراة ينبغي حتى يعلوعلى قوانين الكنيست.
وركزت مقترحات كاهانا التشريعية على إخراج السكان العرب من إسرائيل، وإلغاء الجنسية الإسرائيلي لغير اليهود، وحظر زواج اليهود بأصحاب الديانات الأخرى، وحظر العلاقات الجنسية، استنادا إلى قانون الشريعة اليهودية التي أوصى بها موسى بن ميمون في مشناه التوراه.
واتسع عمله السياسي، وأصبح كاهانا في عزلة متزايدة في الكنيست. وقاطع أعضاء الكنيسة، خطبه، حيث كانت تفرغ قاعة البرلمان من جميع الأعضاء، فيما عدا رئيس البرلمان ومحرر الجلسات. المقترحات التشريعية ومذكرات سحب الثقة من الحكومة التي قدمها كاهنا تم تجاهلها أورفضها من أعضاء الكنيست. وكثيرا ما تهكم كاهانا من أعضاء الكنيست وأطلق عليهم لقب "هلنستيون" في العبرية (اشارة إلى اليهود الذين اندمجوا في الثقافة اليونانية بعد احتلال الإسكندر الأكبر لمنطقة يهودا. في عام 1987، افتتح كاهانا يشيفا (هارعيون هايهودي) بتمويل أنصاره الأمريكان، لتعليم "الفكر الإسرائيلي الحق".
رغم المقاطعة، فقد زادت شعبية كاهانا. وأظهرت استطلاعات الرأي حتى كاخ يمكنه الفوز بأربعة مقاعد في انتخابات نوفمبر 1988 القادمة، وأظهرت بعد الاستطلاعات المبكرة حتى كاخ يمكنه الفوز بأكثر من 12 مقعد (10% من الأصوات).، مما يؤهل كاخ ليصبح ثالث أكبر حزب في إسرائيل.
في عام 1985، أقر الكنيست تعديل في القانون الإسرائيلي الأساسي، بمنع المرشحين "المتعصبين" من الانتخابات. ومنعت اللجنة الانتخابية كاهانا للمرة الثانية، وقدم طعنا للمحكمة العليا الإسرائيلية. وفي هذه المرة اتخذت المحكمة جانب اللجنة الانتخابية، باستبعاد مرشحي كاخ من انتخابات 1988. وكان كاهانا بذلك أول مرشح يستبعد من الانتخابات لأسباب سياسية.
اغتياله
تم اغتياله في نوفمبر 1990، في أعقاب خطبة أغلب حاضريها من اليهود الأرثوذكس في بروكلين، وكذلك حشد من المهنئين الملتفين حول مائير كاهانا في محاضرة في الطابق الثاني بالجناح الشرقي بفندق ماريوت. وكان المشتبه الأساسي هوسيد نصير أمريكي من أصل مصري، والذي برأ من التهمة لاحقا، لكنه سجن لحيازته أسلحة. ودفن في القدس. أوقف القاتل، احتجز، ثم حكم عليه بالسجن مدى الحياة بعد عدة سنوات، بعد اكتشاف عضوية في أحد الخلايا الإرهابية تحت زعامة الشيخ عمر بعد الرحمن والتي على صلة بتنظيم القاعدة في الولايات المتحدة والمسئولة عن تفجيرات مركز التجارة العالمي 1993. أثناء تصوير فيلم وثائقي عن كاهانا، أوفد سيد نصير خطابا اعترف فيه بأنه القاتل.[]
الأيديولوجيا
الكاهانية هومصطلح يستخدم في اللهجه السياسية الاسرائيلية يشير تحديداً، إلى ايديولوجية الحاخام مئير كاهانا، وبشكل أعم، إلى الحركات أوالجماعات غيرها من الجناح اليميني الديني الصهيوني التي تشهجر في الاعتقاد في المبادئ الأساسية لتلك الايديولوجية، من بينها فكرة ان دولة اسرائيل ينبغي حتى تحكم بشكل ثيوقراطي، وينبغي الاتفاق على حتى تكون المواطنة الكاملة محصورة على اليهود.
في 1983 تم إلقاء القبض على مجموعة يهودية متطرفة حاولت في الليل اقتحام المسجد الاقصى من طرفه الجنوبي والاستيطان فيه، وكان بعض أفراد المجموعة مدججين بالسلاح ويرتدون الزي العسكري الإسرائيلي، ويحملون معاول وأكياس مليئة بالمتفجرات، وقد ذكر حتى هؤلاء من مستوطني كريات أربع وطلاب مدرستها الدينية وهم أعضاء في حركة كاخ التي يتزعمها مئير كاهانا.
حظرت منذ عام 1985، دولة إسرائيل الاحزاب السياسية من تبني الكاهانية باعتبارها ايديولوجية عنصرية، ويحظر عليها المشاركة في الحكومة الاسرائيلية. وكان حزب كاخ محظوراً من الترشح للكنيست في 1988، في حين ان اثنين من حركات الكاهانية تشكلت في اعقاب اغتيال مئير كاهانا وقد أعربت المنظمات الكهونية الارهابيه غير المشروعة في عام 1994 والجماعات المنحله رسميا في وقت لاحق. الانشطه التي تقوم بها حركات الكاهانية مع اتباع المعتقدات الاخرى تستمر إلى يومنا هذا.
إرثه السياسي
بعد وفاة كاهانا، لم يظهر أي زعيم ليحل محله في الحركة، بالرغم من حتى فكرة إخراج السكان العرب قد لاقت شعبية كبيرة في إسرائيل. تم دمح جماعتين كاهانيتين صغيرتين تحت; الأولى كاخ والثانية كاهان حي (Hebrew: כהנא חי, والتي يتزعمها نجله الأصغر بنيامين زعيڤ كاهانا.
عام 1994، في أعقاب مذبحة الحرم الابراهيمي التي ارتكبت ضد المصلين المسلمين الفلسطينيين بقيادة أحد أنصار كاخ د. باروخ گولدستين، والتي اغتال فيها 29 من المصلين، أعربت الحكومة الإسرائيلية اعتبار الحزبين من التنظيمات الإرهابية. أيضا اعتبرت وزارة الخارجية الأمريكية حتى كاخ وكاهانا حي على قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية. وأن توفير الدعم المادي لهذه المنظمات هوجريمة لكل من إسرائيل والولايات المتحدة.
في أواخر 2000، سقطت تفجيرات أثناء انتفاضة الأقصى بدأها أنصار كاهانا بالكتابة على الجدران في محطات الحافلات وجميع نقاط العبور الإسرائيلية. وكانت الرسالة تحمل نفس النص المتطابق: "كان كاهانا صادقا".
في 31 ديسمبر، 2000، اغتال ابنه بنيامين حزقيل كاهانا كاهانا وزوجته تاليا عند عودتهم من القدس إلى مستعمرة كفر تاپوخ، وجرح أطفالهم. وأطلقت على سيارتهم أكثر من 60 رصاصة من بندقية فلسطيني.
في انتخابات الكنيست 2003، أصبح حزب حيروت، الذي انشق عن قائمة الاتحاد الوطني، بمرشحه مايكل كلينر وباروخ مارزل الناشط السابق في كاخ، على رأس قائمة المرشحين، ولكن لم يفوز أي منهما. وفي انتخابات 2006 حقتت الجبهة الوطنية اليهودية بزعامة باروخ مارزل نتائج أفضل، للحصول على الحد الأدنى من الأصوات. انتخب مايكل بن-عاري، في انتخابات الكنيست في 2009 في القائمة الجديدة للاتحاد الوطني، وأعرب عن تبعيته الشخصية للحاخام كاهانا واسهاماته لكاخ على مدى سنوات كثيرة.
أنصاره
في منطق خطت في يناير 2001 أثناء منتدى لرابطة الدفاع اليهودية، أشاد الناشط جوكاوفمان بحركة الكاهانية ومؤسسها مئير كاهانا. ونطق كوفمان في منطقه: "كان مفهوماً تماماً، إذا ما كان يكره العرب. تماماً مثل، أثناء المحرقة، كان مفهوماً تماماً لليهودي حتى يكره الألمان… ولولم تضع ذكرى كاهانا سدى، فإنها ترينا حتى الثقة (والسلام) هي في النهاية فقط بيننا."
وفي لقاء له مع مجلة تايم علق بوب ديلان تعليقا ايجابيا في لقاء له مع مئير كاهانا، حيث بدأ اللقاء قائلا: "إنه حقاً رجل مخلص. في الحقيقة لقد جمع جميع هذاً معاً." فحسب كاهانا، فإن ديلان لم يحضر الكثير من اجتماعات رابطة الدفاع اليهودية حتى يتحقق "مما نحن بصدده" ثم بدأ كلامه مع كاهانا.
انظر أيضا
- سياسة إسرائيل
المطبوعات
- (Partially under pseudonym Michael King; with Joseph Churba) The Jewish Stake in Vietnam, Crossroads, 1967
- Never Again! A Program for Survival, Pyramid Books, 1972
- Time to Go Home, Nash, 1972.
- Letters from Prison, Jewish Identity Center, 1974
- Our Challenge: The Chosen Land, Chilton, 1974
- The Story of the Jewish Defense League, Chilton, 1975, 2nd edition, Institute for Publication of the Writings of Rabbi Meir Kahane, (Brooklyn, NY), 2000
- Why Be Jewish? Intermarriage, Assimilation, and Alienation, Stein & Day, 1977
- , Institute of the Authentic Jewish Idea, 1978
- , Grosset & Dunlop, 1981
- , Institute of the Jewish Idea, 2nd edition, 1983
- , Lyle Stuart, 1987
- Israel: Revolution or Referendum, Barricade Books (Secaucus, NJ), 1990
- , n.p. (Jerusalem), 1992, translated from the Hebrew by Raphael Blumberg, Institute for Publication of the Writings of Rabbi Meir Kahane (Jerusalem), 1996
- On Jews and Judaism: Selected Articles 1961–1990, Institute for Publication of the Writings of Rabbi Meir Kahane (Jerusalem), 1993
- Perush ha-Makabi: al Sefer Devarim, Institute for Publication of the Writings of Rabbi Meir Kahane (Jerusalem), 1993, 1995
- , Institute for Publication of the Writings of Rabbi Meir Kahane (Jerusalem), 1994
- , 3rd edition, Institute for the Publication of the Writings of Rabbi Meir Kahane (Jerusalem), 1995
- Beyond Words, 1st edition, Institute for the Publication of the Writings of Rabbi Meir Kahane (Jerusalem), 2010.
- Kohen ve-navi: osef ma'amarim, ha-Makhon le-hotsa'at kitve ha-Rav Kahana (Jerusalem), 2000
- Cuckooland, illustrated by Shulamith bar Itzhak (yet unpublished).
- , SamsonBlinded.org
Also author of Numbers 23:9: "... lo, it is a people that shall dwell alone and shall not be reckoned among the nations," I. Block, 1970s. Contributor—sometimes under pseudonym Michael King—to periodicals, including New York Times. Editor of Jewish Press, 1968.
For supplementary information and insights:
- The Wit and Wisdom of Rabbi Meir Kahane by Lenny Goldberg
- Kahane et le Kahanisme" by Shulamith Bar Itzhak.
- Meir Kahane: Ideologue, Hero, Thinker by Daniel Breslauer. Lewiston/Queenston: Edwin Mellen Press, 1986.
- The Boundaries of Liberty and Tolerance: The Struggle Against Kahanism in Israel by Raphael Cohen-Almagor. Gainesville, FL: University Press of Florida, 1994.
- The False Prophet: Rabbi Meir Kahane, from FBI Informant to Knesset Member by Robert I. Friedman. Brooklyn, NY: Lawrence Hill Books, 1990.
- Heil Kahane by Yair Kotler. New York: Adama Books, 1986.
- Israel’s Ayatollahs: Meir Kahane and the Far Right in Israel by Raphael Mergui and Phillipe Simonnot.
- by Aviezer Ravitzky.
- by Ehud Sprinzak.
- Rabbi Meir Kahane: His Life and Thought. By Libby Kahane, 2008.
المصادر
- ^ Ou.org
- ^ Rabbi Meir Kahane Jewish Virtual Library
- ^ Carrying a Torch
- ^ Rabbi Meir Kahane: His Life and Thought, Libby Kahane, 2008, review by Rabbi Dr. Rakeffet-Rothkoff
- ^ "Carrying a torch" Haaretz
- ^ New York Times November 06, 1990 obituary, New York Times; see also a biography of Rabbi Kahane called The False Prophet by Robert I. Friedman
- ^ Remembering Kahane, and the Woman on the Bridge, by Michael T. Kaufman, March 6, 1994, New York Times
- ^ Tydor Baumel, Judith (2005). The "Bergson Boys" and the origins of contemporary Zionist militancy. Syracuse University Press. p. 270.
- ^ Hewitt, Christopher (2002). Understanding Terrorism in America: From the Klan to Al Qaeda. Routledge. pp. 35f. ISBN .
- ^ Israelis arrest rabbi on terrorism charges, The Montreal Gazette May 15, 1980
- ^ Jewish Defense League Unleashes Campaign of Violence in America New York Times, 17 October 1988
- ^ Jew vs. Jew: the struggle for the soul of American Jewry, Samuel G. Freedman
- ^ The Jewish Struggle Against Arabs in Israel, Ariel Natan Pasko
- ^ Israeli Democracy, Ahavat-Israel.com
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةspecter
- ^ Juergensmeyer, Mark (2003). Terror in the Mind of God. University of California Press. p. 59.
- ^ Katz, Samuel M. "Relentless Pursuit: The DSS and the manhunt for the al-Qaeda terrorists", 2002
- ^ Hamm, Mark S (2007). Terrorism as Crime: From Oklahoma City to Al-Qaeda and Beyond. NYU Press, p 29
- ^ Jury Selection Seen As Crucial to Verdict
- ^ "Kach and Kahane Chai".
- ^ "Institute for Counter-Terrorism (ICT)".
- ^ Bob Dylan interview
- ^ by Douglas Wolk
- ^ Heylin, Clinton (2001). Bob Dylan Behind the Shades. The Biography-Take Two. London: Penguin Books. p. 328. ISBN .
وصلات خارجية
- مئير كاهانا Knesset website
- The Internet's Ultimate Rabbi Kahane Resource
- Kahane books online
- Kahane.org "The official Kahane website"
- {{{1 , {{{2 "Kahane was right"
- "Kahane Tzadak"
- Rabbi Meir Kahane at the Jewish Virtual Library
- Rabbi Meir Kahane Audio
- International Policy Institute for Counter-Terrorism: Kach and Kahane Chai
- Jewish Defense League
- مئير كاهانا في Internet Movie Database
وصلات صوتيات ومرئيات
تسجيلات مرئية لمائير كاهانا
- Rabbi Meir Kahane in Yeshiva University
- Rabbi Meir Kahane in Beverly Hotel
- Rabbi Meir Kahane "Why Be Jewish?" (Part 1)
- Rabbi Meir Kahane "Why Be Jewish?" (Part 2)
- Rabbi Meir Kahane "Why Be Jewish?" (Part 3)
- Rabbi Meir Kahane Addressing Camp "Sdei Chemed"
- Debate: Rabbi Meir Kahane vs. Alan Dershowitz
- Rabbi Meir Kahane Speaking at Brandeis University
- Rabbi Meir Kahane in Thunderbird Motel
- Rabbi Meir Kahane in the National Press Club
تسجيلات صوتية مائير كاهانا
- Debate: Rabbi Meir Kahane vs. Alan Dershowitz