ألفيات الأرجل
الديدان الألفية | |
---|---|
دودة ألفية صدئة (Trigoniulus corallinus) | |
المرتبة التصنيفية | |
التصنيف الفهمي | |
النطاق: | حقيقيات النوى |
المملكة: | الحيوانات |
الشعبة: | مفصليات الأرجل |
الشعيبة: | كثيرات الأرجل |
الطائفة: | الديدان الألفية |
اسم فهمي سابق | |
مجموعة أصلية | |
فترة الحمل | |
بداية المدى الزمني | |
نهاية المدى الزمني | |
الصفوف والرتب | |
انظر التصنيف الفهمي | |
خريطة إنتشار الكائن | |
الديدان الألفية، أوذوات الألف رجل (باللاتينية: Diplopoda)، هي حيوانات من شعبة مفصليات الأرجل تمتلك زوجين من الأرجل في جميع قسم من أقسام جسدها، عدا القسم الأول الذي يقع خلف الرأس والذي لا يوجد فيه أي أطراف على الإطلاق، وقليل من الأقسام اللاحقة التي تحوي زوجا واحدا من الأرجل فقط. إذا جميع قسم يحوي زوجين من الأرجل هوفي الواقع تعبير عن قسمين ملتحمين مع بعضهما البعض ليُشكلا قسما واحدا. تمتلك معظم الديدان الألفية جسدا أسطوانيا طويلا، والبعض الأخر منها مفلطح ضخم الظهر، كما حتى هناك ديدانا ألفية تعهد باسم الديدان الألفية الكروية، وهي أقصر من الباقين وقادرة على التدحرج كالكرة، كما تعمل الحشرات الكروية. تم تصنيف هذه الحيوانات عام 1844.
الديدان الألفية حيوانات احتتاتية، أي أنها تقتات على الفتات والمخلفات الدقيقة، وهي بطيئة الحركة. تقتات معظم أنواع الديدان الألفية على أوراق النباتات المتعفنة وغيرها من بقايا النبات المتيبس، حيث تحول غذائها إلى عصارة بواسطة سوائل تفرزها من فمها قبل حتى تغرفها بفكها وتأكلها. يمكن لهذه الحيوانات حتى تُشكل طفيليات مزعجة للحدائق المنزلية، وبشكل خاص في الدفيئات الزجاجية حيث يمكنها ان تسبب ضررا كبيرا للبذور النامية. من العلامات التي يُستدل بها على حتى دودة ألفية تسببت بالضرر، تعرية الطبقة الخارجية من ساق الشتلات الصغيرة، والتلف العشوائي لأوراق النبتة وقمتها.
تحوي هذه الطائفة قرابة 10,000 نوع تنتمي إلى 13 رتبة و115 فصيلة، وتعتبر الدودة الألفية الأفريقية العملاقة (Archispirostreptus gigas) أكبر الأنواع حجما. يمكن تمييز الديدان الألفية بسهولة عن أقاربها الشبيهة بها، أي الديدان المئوية أوذوات المئة رجل، أوكما تُعهد باللغة العربية عند العامة: أمهات أربعة وأربعين (باللاتينية: Chilopoda)، فهذه الأخيرة تتحرك بسرعة وتمتلك زوجا واحدا من الأرجل على جميع قسم من أقسام جسدها.
تختلف الديدان الألفية عن المئوية بأنها ليست ضارية بطبيعتها، وبسبب حركتها البطيئة وسلوكها غير العدائي، وحميتها البسيطة المكونة من بقايا النبات المتعفن، فإن بعض الناس يحتفظون بها كحيوانات منزلية مثالية.
التطور
يعتقد الفهماء حتى مفصليات الأرجل كانت من ضمن الحيوانات الأوائل التي استعمرت اليابسة خلال العصر السيلوري. اقتاتت هذه الأنواع الأوليّة على الأرجح على الحزازيات والطحالب والنباتات الوعائية البدائية. إذا أقدم مخلوق عاش على البر كان دودة ألفية أطلق عليها الفهماء اسم دودة نيومن الألفية (باللاتينية: Pneumodesmus newmani)، وقد وصل حجمها إلى سنتيمتر واحد فقط (0.39 إنشا)، وعاشت منذ ما يُقارب 428 مليون سنة.
الخصائص
يتراوح طول الديدان الألفية من ميليمترين حتى 280 مليمترا (0.079 إلى 11.0 إنش)، ويتراوح عدد الأقسام الجسدية خاصتها من سبعة فقط وصولا إلى ما يزيد عن مئة. تكون هذه الحيوانات سوداء أوبنية اللون في الغالب، إلا حتى هناك بعض الأنواع باهتة الألوان، كالحمراء والصدئة.
إن أبرز ظاهرة مميزة للديدان الألفية هي قوائمها المتعددة بطبيعة الحال، ويُشتق اسمها اللاتيني من جذور تصف هذه الميزة، أي من حدثة "milli " (ألف) و"ped" (رجل أوقدم)، ولكن على الرغم من اسمها فإن هذه الحيوانات لا تمتلك ألف رجل، إلا حتى هناك نوعا نادرا منها هوIllacme plenipes والذي يمتلك ما يقارب 750 رجلا، أما الأنواع المألوفة فتمتلك ما بين 36 و400 رجل.
إن امتلاك الديدان الألفية لعدّة أرجل قصيرة يجعل منها بطيئة الحركة، لكنها باللقاء حفّارة قوية، بما حتى جسدها الطويل وقوائمها يتحركون بنمط شبيه بالنمط الموجي بسبب تكوينها من عدّة أقسام، فهي قادرة على حتى تدفع بنفسها بسهولة عبر الأرض ورأسها موجه نحوالداخل، كما يظهر أنها تمتلك مقدرة هندسية من نوع ما، حيث أنها تعيد ردم النفق الذي تحفره وتعزيزه، عن طريق إعادة تنسيق الجزيئات حوله.
يكون رأس الدودة الألفية مستدير بشكل نمطي على قسمه الأعلى ومسطح على قسمه السفلي، ويحمل فكين معدين. أما الجسد فمسطح أواسطواني ذوصفيحة ظهرية واحدة على القسم العلوي وعلى جميع جانب، واثنين أوثلاثة على القسم السفلي، وفي بعض الأنواع تلتحم هذه الصفائح مع بعضها لدرجة معينة وتشكل في بعض الأحيان حلقة اسطوانية واحدة. تكون هذه الصفائح قاسية على الدوام، إذ أنها مخصبة بأملاح الكالسيوم.
يحمل جميع قسم من أقسام جسد هذه الحيوانات زوجين من الأرجل بدلا من زوج واحد، على العكس من الديدان المئوية والمخلوقات الشبيهة بها، وسبب ذلك هوفقط لأن جميع قسم يتألف في الواقع من قسمين بدائيين ملتحمين ببعضهما البعض، ولهذا يُنطق له "القسم المزدوج" بالإنجليزية: Diplosegment. إذا الأقسام القليلة الأولى التي تقع خلف الرأس ليست متصلة ببعضها على هذا الشكل، كما حتى القسم الأول عديم الأرجل والأقسام الثاني حتى الرابع تمتلك زوجا واحدا فقط من الأرجل لكل منها، وفي بعض الأنواع قد تكون بعض الأقسام الأخيرة أيضا عديمة الأرجل. يحمل القسم الأخير من الجسد تلسونا (الفص الأخير من جسم الحيوان القشري وبعض المفصليات).
تتنفس الديدان الألفية من خلال زوجان من الفوهات التنفسية تقع على جميع قسم من أقسام جسدها. تتصل جميع فوهة بجيب داخلي يتصل بدوره بنظام من القصبات الهوائية. يمتد القلب على طول الجسد، وفيه الشريان الأبهر الذي يمتد وصولا إلى الرأس. الأعضاء البارزة هي تعبير عن زوجين من القنيات الملبيجية التي تقع قرب القسم الأوسط من الأحشاء.
يحوي الرأس زوجا من الأعضاء الحسية تعهد باسم "أعضاء توموسفاري" بالإنجليزية: Tömösváry organs، وهي تقع خلف وعلى جانبي قرون الاستشعار، وتتخذ شكل حلقات بيضاوية صغيرة على قاعدة تلك الأخيرة. تستخدم هذه الأعضاء لقياس معدل الرطوبة في المحيط الذي توجد فيه الدودة على الأرجح، كما يُحتمل أنها تلعب دور مستشعرات كيمائية كذلك الأمر. تتألف عيون الدودة الألفية من عدد من العيون البسيطة مسطحة العدسة والمنسقة في مجموعة على الجانب الأمامي للرأس. إذا الكثير من أنواع الديدان الألفية، مثل تلك القاطنة للكهوف، قد فقد عيونه لعدم حاجته لها في مثل هكذا محيط مظلم. تفيد موسوعة غينيس للأرقام القياسية حتى الدودة الألفية الأفريقية العملاقة يمكنها حتى تنمولحد 38.6 سنتيمترات (15.2 إنش).
الحمية
إن معظم الديدان الألفية عاشبة، لا تقتات إلا على النباتات المتحللة أوالمواد العضوية الممزوجة بالتربة، إلا حتى بعض الأنواع قارتة، أي آكلة لكل شيء، أولاحمة تقتات على مفصليات أرجل صغيرة مثل الحشرات أوبعض أنواع الديدان المئوية، أوعلى ديدان الأرض. تمتلك بعض الأنواع أجزاءًا ثاقبة من فمها لتساعدها على ثقب الفاكهة وشرب عصارتها.
الجهاز الهضمي تعبير عن أنبوب سهل فيه زوجان من الغدد اللعابية لتساعد على هضم الطعام. يقوم الكثير من هذه الحيوانات بترطيب طعامه باللعاب قبل حتى يتناوله.
التناسل
يمكن تمييز ذكور الديدان الألفية عن الإناث لامتلاكها زوج أوإثنين من القوائم التناسلية، وهذه القوائم، الموجودة على القسم السابع من الجسد عادةً، تُستخدم في نقل كتل السائل المنوي إلى الأنثى عند الجماع. والبعض من أنواع الديدان الألفية يتوالد بكريّا، وبالكاد يمكن العثور على ذكور بين أفراد هكذا أنواع.
تقع فتحات الأعضاء التناسلية في القسم الخامس من الجسد، ويُضاف إليها عند الذكر قضيب واحد أواثنين، يرسّب بواسطته السائل المنوي على قوائمه التناسلية. وعند الأنثى تتصل المسام التناسلية بحجرة صغيرة، أوفرج، مغطاة بغطاء صغير شبيه بالقلنسوة، وهي تُستخدم لتخزين السائل المنوي بعد الجماع.
يختلف عدد البيض الذي تضعه الأنثى باختلاف النوع الذي تنتمي إليه، إلا أنه يتراوح دائما بينعشرة و300 بيضة. تقوم الأنثى بتخصيب البيض بواسطة السائل المنوي الذي قامت بتخزينه عندما تزاوجت والذكر. يضع الكثير من الأنواع بيضه في التربة الرطبة أوالحتات العضوي، إلا حتى البعض يبني أعشاشا مبطنة بالبراز الجاف.
تفقس الصغار بعد بضعة أسابيع، وهي عادةً ما تمتلك ثلاثة أزواج من الأرجل فقط يليها أربعة أقسام جسدية عديمة الأرجل. تطرح الصغار غشائها الخارجي باستمرار أثناء نموها، وتضيف إلى جسدها أقساما جديدة وقوائم أخرى في جميع مرة. تطرح بعض الأنواع غشائها في حجرات معدة خصيصا لذلك، وقد تستخدمها أيضا لانتظار حلول الطقس الجاف، ومعظم الأنواع تقتات على هيكلها الخارجي بعد حتى تطرحه. يتراوح أمد حياة الديدان الألفية من سنة واحدة إلىعشرة سنوات، وفقا للنوع الذي تنتمي إليه.
آليات الدفاع
إن آلية الدفاع الرئيسية عند الديدان الألفية هي الالتفاف على نفسها لتشكل حلقة صغيرة ضيقة — مما يحمي قوائمها الحساسة بداخل جسدها الخارجي المدرع، وذلك لانعدام قدرتها على العض أواللسع ولبطئ حركتها. تنفث بعض الأنواع أيضا عصارات سامة أوغاز سيانيد الهيدروجين بواسطة مسام ميكروسكوبية تقع على جانبي جسدها، ويعتبر هذا دفاعا ثانويّا. إذا البعض من هذه المواد لاذع وكاو، فهويستطيع حتى يحرق الهيكل الخارجي للنمل وغيرها من الحشرات المفترسة، بالإضافة لجلد وعيون المفترسات الأكبر حجما. تمت ملاحظة بعض الحيوانات، مثل السعادين المقلنسة، وهي تزعج الديدان الألفية عمدا كي تلقي الأخيرة سوائلها عليها، فتقوم السعادين بفركها على جسدها كوسيلة لإبعاد البعوض عنها.
يعتبر هذا السائل الكيميائي غير مؤذ بالنسبة للبشر، فهوعادةً ماقد يكون له أثار بسيطة على الجلد، وأثره الرئيسي هوتغيير اللون فقط، إلا أنه يمكن انقد يكون هناك أثار أخرى تضم: الآلام، الحكاك، التهاب حمامي في مسقط الإصابة، وذمة، تنقيط، إكزيما، وانشقاق الجلد في أحيان أخرى. إذا تعرّض العين لهذه الإفرازات يؤدي إلى تهيج عام لها، وبالنهاية إلى أعراض أكثر حدّة مثل التهاب باطن الجفن والقرنية. تضم الإسعافات الأولية لمعالجة هذه الإصابات: غسل موضع الإصابة بالماء بشكل تام؛ أما العلاج المستمر فهوتخفيف تهيج الأماكن المصابة بواسطة المراهم والأدوية المناسبة.
التصنيف الفهمي
تقسم الأنواع الباقية من الديدان الألفية إلى 15 رتبة تنتمي إلى ثلاثة أصناف. يحوي صنف المخصلة (باللاتينية: Penicillata) القاعدي 160 نوعا ذات هيكل خارجي غير مكلس، مغطى بهلب شعر قاسية أوشعيرات. يقول الفهماء ان باقي الديدان الألفية تنتمي إلى مجموعة الفك الحارق (باللاتينية: Chilognatha) منطقيّا.
يحوي صنف خمسية النطاق (باللاتينية: Pentazonia) الديدان الألفية الكروية، القادرة على تكوير أنفسها لتصبح بشكل كرة، أما معظم الأنواع فتنتمي إلى صنف دودية الشكل(باللاتينية: Helminthomorpha).
إن مجموعات الديدان الألفية، من الأقدم حتى الأحدث، وفق تسلسل النشوء والتطور، هي التالية؛ علامة † تفيد حتى هذا الجنس، الصنف، أوالرتبة، منقرضة:
- الجنس القاعدي: Eileticus †
- صنف: المخصلة (Penicillata)بيار لاتراي، 1831
- رتبة: كثيرة التلقاح (Polyxenida)لوكاس، 1840
- صنف: المفصليات ذاتيجنبية (Arthropleuridea)، موضوعة في هذا الصف مبدئيّا فقط †
- صنف: القوبائية العشبية (Zosterogrammida) ويلسون، 2005†
- صنف: خمسية النطاق (Pentazonia)براند، 1833
- الجنس القاعدي: Amynilyspes †
- الطبقة: حلزونية الشكل (Limacomorpha)
- رتبة: الدسميدية المتكتلة (Glomeridesmida)لاتزل، 1884
- الطبقة: الديدان الألفية الكروية (Oniscomorpha)
- رتبة: المكببة (Glomerida)ليتش، 1814
- رتبة: كروية الشكل (Sphaerotheriida)براند، 1833
- فصيلة: كروية الشكل (Sphaerotheriida)كوخ، 1847
- فصيلة: كروية الشكل (Sphaerotheriida)برولمان، 1913
- صنف: كثيرة الأرجل الأولية (Archipolypoda)سكودر، 1882
- صنف: دودية الشكل (Helminthomorpha)بوكوك، 1887
- الطبقة: Pleurojulidaشنايدر وفيرنيبورغ، 1998†
- الطبقة: ضيقة الفك (Colobognatha)، بوغيّة؟
- رتبة: متعددة الأقسام (Polyzoniida)جارفيس، 1844
- رتبة: عريضة الدسميد (Platydesmida)دي سوسور، 1860
- رتبة: السحاريات (Siphonophorida)هوفمان، 1980
- الطبقة: Merocheta
- رتبة: متعددة الدسميدات (Polydesmida)بوكوك، 1887
- الطبقة: سلكيات الشكل (Nematophora)
- الجنس القاعدي: Hexecontasoma †
- رتبة: كالباشية الهيكل (Callipodida)بولمان، 1893
- رتبة: عصبية الظهر (Chordeumatida)كوخ، 1847
- رتبة: Stemmiulidaبوكوك، 1894
- الطبقة: مزدوجة الرقط (Diplocheta)
- رتبة: ناخرة الخشب (Xyloiuloida)كوك، 1895†
- رتبة: Julidaبراند، 1833
- رتبة: السحاريات (Siphoniulida)كوك، 1895
- رتبة: الملتوية الضخمة (Spirobolida)
- رتبة: الملتوية السلسلية (Spirostreptida)
مصادر
- ^ "Diplopoda DeBlainville in Gervais, 1844 (Class)". SysTax. Universität Ulm, Ruhr-Universität Bochum. Retrieved 2007-08-15.خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم "Systax" معهد أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ^ موسوعة الطبيعة الميسرة، مخطة لبنان، طبعة أولى: 1985، وضع النص العربي وأشرف على التحرير: أحمد شفيق الخطيب، صفحة 155.
- ^ "Fossil millipede found treature", CNN (from Reuters), 27 January 2004 (link)
- ^ "Most leggy millipede rediscovered". BBC News. 2006-06-08.
- ^ Barnes, Robert D. (1982). Invertebrate Zoology. Philadephia, PA: Holt-Saunders International. pp. 818–825. ISBN .
- ^ Guinness World Records - Natural World - Creepy Crawlies - Largest Millipede
- ^ A.Minelli (2005) "Non-systemic metamorphosis: millipede gonopods as a model system"
-
^ Murray S. Blum & J. Porter Woodring (1962). (Wood)". Science. 138 (3539): 512–513. doi:10.1126/science.138.3539.512. PMID 17753947. Unknown parameter
|quotes=
ignored (help) - ^ G. Mason, H. Thompson, P. Fergin & R. Anderson (1994). "Spot diagnosis: the burning millipede". Medical Journal of Australia. 160: 718–726. Unknown parameter
|quotes=
ignored (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link) -
^ Yasumasa Kuwahara, Hisashi Ômura, Tsutomu Tanabe (2002). "2-Nitroethenylbenzenes as natural products in millipede defense secretions". Naturwissenschaften. 89 (7): 308–10. doi:10.1007/s00114-002-0328-9. PMID 12216861. Unknown parameter
|quotes=
ignored (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link) -
^ Paul J. Weldon, Jeffrey R. Aldich, Jerome A. Klun, James E. Oliver, Mustapha Debboun (2003). "Benzoquinones from millipedes deter mosquitoes and elicit self-anointing in capuchin monkeys (Cebus spp.)". Naturwissenschaften. 90 (7): 301–305. doi:10.1007/s00114-003-0427-2. Unknown parameter
|quotes=
ignored (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link) -
^ S. Shpall & I. Frieden (1991). "Mahogany discoloration of the skin due to the defensive secretion of a millipede". Pediatric Dermatology. 8 (1): 25–27. doi:10.1111/j.1525-1470.1991.tb00834.x. PMID 1862020. Unknown parameter
|quotes=
ignored (help) -
^ A. Radford (1976). "Giant millipede burns in Papua New Guinea". Papua New Guinea Medical Journal. 18 (3): 138–41. PMID 1065155. Unknown parameter
|quotes=
ignored (help) -
^ A. Radford (1975). "Millipede burns in man". Tropical and Geographical Medicine. 27 (3): 279–287. PMID 1103388. Unknown parameter
|quotes=
ignored (help) -
^ B. Hudson & G. Parsons (1997). "Giant millipede 'burns' and the eye". Transactions of the Royal Society of Tropical Medicine and Hygiene. 91 (2): 183–185. doi:10.1016/S0035-9203(97)90217-0. PMID 9196764. Unknown parameter
|quotes=
ignored (help) - ^ Diplopoda (TSN 154409). Integrated Taxonomic Information System.
- ^ Julián Bueno-Villegas, Petra Sierwald & Jason E. Bond. "Diplopoda". In J. L. Bousquets & J. J. Morrone (ed.). (PDF). pp. 569–599.
- ^ Rowland M. Shelley. "Millipedes". American Tarantula Society.
وصلات خارجية
- مسقط عن تشريح وتصنيف الديدان الألفية.
- الديدان الألفية في ولاية كنتاكي الأمريكية.
- الصفحة المخصصة للعناية ودراسة الدايدان الألفية الأفريقية العملاقة.
- أخبار شبكة بي بي سي، إعادة اكتشاف الدودة الألفية الأكثر امتلاكا لأرجل.
- معلومات حول الديدان الألفية.