التفسير النفسي للأدب
التفسير النفسي للأدب يعنى هذا المحور بتحليل الأعمال الأدبية تحليلا نفسيّا، ولعل بداية الدعوة النظرية إلى هذا الاتجاه كانت على يد جماعة من الأساتذة والأكاديميين، نذكر منهم: محمد خلف الله أحمد وأمين الخولي، وحامد عبد القادر، إذ يعود الفضل إليهم في توجيه الدراسة النفسية نحوالأعمال الأدبية والأدباء وتوثيق الصلة بين فهم النفس والأدب العربي.
المصادر
دراسة - من منشورات اتحاد الكتاب العرب - 1998