ايكولوجيا عميقة

عودة للموسوعة

ايكولوجيا عميقة

آرني نيس Arne Naess: فيلسوف نرويجي، عمل أستاذاً في جامعة أوسلومنذ حتى كان في الخامسة والعشرين من عمره (تجاوز التسعين الآن) في العام 1972 وضع مصطلح الإيكولوجيا العميقة كلقاء للإيكولوجيا الضحلة، ومنذ ذلك التاريخ أصبح هذا التمييز واقعاً فتح أمام الحركات البيئية آفاقاً جديدة.

تمثل مشكلات التلوث واستنزاف المصادر الطبيعية مجرد جزء من اهتمام السياسات البيئية المسؤولة، إذ ثمة اهتمامات أعمق تمس مبادئ التنوع، والتعقيد، والاكتفاء الذاتي، واللامركزية، والتعايش، والمساواتية، واللاطبقية.

يشكل خروج الإيكولوجيين من التغيب النسبي السابق الذي لحق بهم منعطفاً هاماً في مجتمعاتنا الفهمية، لكن رسالتهم حُرفت وأسيء استعمالها، يتنافس في ميدان الإيكولوجيا اليوم اتجاهان: الإيكولوجيا الضحلة، وهي حالياً الحركة الأقوى نوعاً ما، والإيكولوجيا العميقة، وهي الحركة الأقل تأثيراً، وسأبذل وسعي لعرض خصائص جميع منهما.

حركة الإيكولوجيا الضحلة

تكافح التلوث واستنزاف المصادر الطبيعية، موضوع اهتمامها المركزي هوالصحة والرخاء والوفرة لسكان البلدان المتطورة.


حركة الإيكولوجيا العميقة

تقوم على المبادئ التالية:

1- تنبذ صورة الإنسان- في- بيئة لصالح صورة المجال العلائقي الكامل، وتعتبر الكائنات الحية عقدات في شبكة المحيط الحيوي أومجال العلاقات الجوهرية، تكون ثمة علاقة جوهرية بين شيئين A وB عندما تنتمي العلاقة إلى هوية جميع منهما أوتشكل عنصراً أساسياً فيه، بحيث لا يبقى جميع من A وB على حاله بدون مثل هذه العلاقة، لذلك فإن نموذج المجال الكامل لا يلغي مفهوم الإنسان- في- بيئة وحسب، بل وكل مفهوم عن شيء مندمج في وسط ما- إلا عندما نتحدث عن المستوى السطحي أوالأولي للاتصال.

2- المساواتية ضمن المحيط الحيوي- مبدئياً، وحدثة "مبدئياً" مقحمة هنا لأن أية ممارسة واقعية توجب أحياناً القتل والاستغلال والقمع، يكتسب الناشط في الحقل الإيكولوجي احتراماً عميقاً، بل إجلالاً حتى، لأساليب وأشكال الحياة كافة، ويستنير بفهم داخلي- ذلك النوع من الفهم الذي يكنه غيره لرفاقهم البشر أولقطاع ضيق من أساليب الحياة وأشكالها ليس إلا.

فبالنسبة للناشط في الحقل الإيكولوجي،قد يكون الحق المتساوي في العيش والتفتح مسلمة قيمية واضحة حدسياً وجلية، وإن استئثار البشر بها يعد مركزية بشرية ذات آثار مؤذية على نوعية الحياة عند البشر أنفسهم، هذه النوعية تعتمد، نوعاً ما، على المتعة والمسرة العميقة التي تتنزل علينا من شراكتنا الوثقى مع أشكال الحياة الأخرى، إذا محاولة تجاهل اتكالنا هذا وتأسيس قاعدة السيد- العبد قد أسهم في اغتراب الإنسان عن ذاته.

3- مبدأ التنوع والتعايش: يؤيد التنوع إمكانيات البقاء وفرص النماذج المستجدة للحياة وثراء أشكالها، إذا ما يدعى الصراع من أجل الحياة والبقاء للأصلح ينبغي تأويله بمعنى القدرة على التصاحب في الوجود وعلى التعاون في إطار علاقات معقدة، بدلاً من معنى القدرة على القتل والاستغلال والبطش، إذا مبدأ "عش ودعه يعيش" هومبدأ إيكولوجي أقوى من "إما أنت وإما أنا".

ينزع المبدأ الأخير إلى اختزال وفرة أنواع الحياة وأشكالها وإلى إيجاد الدمار ضمن تجمعات النوع نفسه، أما المعايير الملهمة إيكولوجياً فهي تستحسن التنوع الإنساني في أساليب الحياة والثقافة والشغل والاقتصاد، إنها تؤيد النضال ضد الغزووالهيمنة الاقتصادية والثقافية بمقدار ما تناضل ضد الغزووالهيمنة العسكرية، وتعارض إبادة الفقمة والحيتان بمقدار ما تعارض إبادة الأقوام والثقافات الإنسانية.

4- الموقف اللاطبقي: إذا تنوع أساليب الحياة الإنسانية ناشئ جزئياً- عن قصد أوعن غير قصد- عن الاستغلال أوالقمع الذي تمارسه جماعات متعددة، يعيش المستغل بشكل مختلف عن المستغل، لكن كليهما يتأثر سلبياً في إمكانات تحققه الذاتي، مبدأ التنوع ينأى عن حجب الاختلافات تبعاً لمواقف أوسلوكيات مقموعة أومكبوحة كرهاً، وإن مبدأي المساواتية الإيكولوجية والتعايش يدعمان الموقف اللاطبقي ذاته، يستحسن الموقف الإيكولوجي سحب المبادئ الثلاثة على أية نزاعات جماعية، بما فيها الصراعات الحالية بين الدول النامية والمتقدمة، تستحسن المبادئ الثلاثة أيضاً الحذر الصارم تجاه أية خطط شمولية للمستقبل، ما عدا تلك التي تتساوق مع التنوع اللاطبقي الواسع والمتوسع.

5- الكفاح ضد التلوث واستنزاف الموارد الطبيعية: حظي أنصار الإيكولوجيا في هذا الكفاح بدعم قوي، لكنه في بعض الأحيان كان يؤذي موقفهم الإجمالي، يحدث هذا عندما يهجرز الاهتمام على التلوث واستنزاف الموارد أكثر من بقية النقاط، أوعندماقد يكون إنجاز المشاريع التي تحد من التلوث مترافقاً مع زيادة آفات من ضروب أخرى، بذلك عندما يزداد الثمن المدفوع من أجل ضرورات الحياة بسبب استخدام الوسائل المضادة للتلوث فإن الاختلافات الفئوية تزداد أيضاً، تستلزم أخلاق المسؤولية حتى يؤيد الإيكولوجيون حركة الإيكولوجيا العميقة وليس الإيكولوجيا الضحلة، وهذا يعني تبني النقاط السبع الواردة هنا جملة، وليس النقطةخمسة فحسب.

الإيكولوجيون مفهمون لا غنى عنهم في أي مجتمع، مهما كان لونهم السياسي، إذا تنظيمهم الجيد يزودهم بالقدرة على رفض المهن التي يخضعون فيها لمؤسسات أولمخططين ذوي منظور إيكولوجي محدود، إنهم، في الوضع الراهن، يخدمون أحياناً أرباب عمل يتجاهلون متعمدين المنظورات الأوسع.

6- التعقيد: تتضمن نظرية المنظومات الإيكولوجية تمييزاً مهماً بين التعقيد الذي يعدم صيغة أومبادئ موحدة- مثلاً كيفية إيجاد طريقنا في مدينة عشوائية- وبين التعقيد بالمعنى العائد لنظرية المنظومات، إذا عدداً وافراً (كثيراً أوقليلاً) من العوامل المتفاعلة قد تتكامل كي تشكل وحدة ما أومنظومة، مهما تكن درجة مشروعيتها، نحن نصنع حذاء، أونستخدم خريطة، أونكامل بين فعاليات متنوعة في نموذج عمل يومي، كذلك فإن الكائنات الحية وأساليب الحياة والتفاعلات ضمن المحيط الحيوي بشكل عام تفصح عن مستوى عال مذهل من التعقيد بما يلون النظرة الإجمالية للإيكولوجيين، يجعل مثل هذا التعقيد التفكير بلغة المنظومات الواسعة أمراً محتماً، كما أنه ييسر إدراكاً ثاقباً وثابتاً للجهل البشري العميق للعلاقات ضمن المحيط الحيوي، وبالتالي لعواقب الاضطرابات الناجمة.

بتطبيقه على البشر، يدعم مبدأ التعقيد تقسيم العمل وليس تشظيه، إنه يستحسن الأفعال المتكاملة، التيقد يكون فيها الشخص بكليته فعالاً، وليس مجرد ردود الأفعال، إنه يستحسن الاقتصاديات المتكاملة وتنوعاً متكاملاً في وسائل العيش، (الجمع بين النشاطين الصناعي والزراعي، بين العملين الفكري واليدوي، بين المهن الاختصاصية وغير الاختصاصية، بين النشاطين المديني والريفي، والجمع بين العمل في المدينة والترويح عن النفس في الطبيعة وبين الترويح عن النفس في المدينة والعمل في الطبيعة، الخ)، إنه يدعوإلى التقنيات "اللينة" والبحث المستقبلي "اللين"، مع تكهن أقل ووضوح أكثر في الممكنات إنه يستحسن تنمية الحساسية تجاه الاستمرارية والتراث الحي، والأهم من ذلك كله، تجاه حالة جهلنا.

يتطلب تطبيق سياسات مسؤولة إيكولوجياً في قرننا نمواً متزايداً في المهارة التقنية والاختراع- لكن في اتجاهات جديدة، أي في الاتجاهات التي لا تلقى اليوم دعماً متماسكاً وحراً من قبل إدارات سياسات البحوث في دولنا القومية.

7- الاكتفاء الذاتي المحلي واللامركزية: إذا قابلية شكل ما من أشكال الحياة للتأذي يتناسب طرداً تقريباً مع حجم التأثير الذي يأتيه من الخارج، أي من خارج النطاق المحلي الذي يحقق فيه هذا الشكل توازنه الإيكولوجي.

ييسر هذا الأمر دعم جهودنا لتقوية الإدارة الذاتية المحلية والاكتفاء الذاتي العقلي والمادي، لكن هذه الجهود تفترض سلفاً توجهاً نحواللامركزية، مشكلات التلوث، بما فيها التلوث الحراري وإعادة تدوير المواد، تقود أيضاً في هذا الاتجاه، لأن تزايد الاكتفاء الذاتي المحلي- عندما نستطيع جعل العوامل الأخرى ثابتة- يقلل من استهلاك الطاقة، (قارن الاكتفاء المحلي التقريبي مع ما يحتاجه استيراد المواد الغذائية ومواد البناء والوقود والعمالة الماهرة من مناطق أخرى: يحتاج الأول من الممكن إلى 5% فقط من الطاقة التي يستخدمها الثاني).

يتعزز الاكتفاء الذاتي المحلي بتقليص عدد الارتباطات في السلسلة الهرمية لاتخاذ القرار.

وعلى سبيل التلخيص، يجب أولاً ألا يغيب عن البال حتى معايير واتجاهات حركة الإيكولوجيا العميقة لا تشتق من فهم الإيكنولوجيا بواسطة المنطق أوالاستنباط، إذا الفهم الإيكولوجية وأسلوب حياة الناشطين في الحقل الإيكولوجي هما اللذان اقترحا منظورات حركة الإيكولوجيا العميقة وألهماها وأبرزاها، إذا الكثير من الصياغات في التقرير المسبع النقاط أعلاه هي، إلى حد ما، تعميمات غير واضحة، لا تصبح قابلة للحياة إلا عندما تضبط في اتجاهات محددة، لكن الإلهامات الإيكولوجية أظهرت عبر العالم نقاط التقاء لافتة، والتقرير أعلاه لا يطمح حتىقد يكون أكثر من تنسيق مكثف بين هذه الالتقاءات.

ثانياً: ينبغي حتى نقدر تقديراً تاماً حتى المعتقدات المميزة لحركة الإيكولوجيا العميقة معيارية على نحوواضح وفعال، إنها تعبر عن منظومة أولويات قيمية تتأسس جزئياً فقط على نتائج- أوعلى نقص نتائج (راجع النقطة6)- البحث الفهمي، واليوم يحاول الإيكولوجيون حتى يؤثروا على نطاق واسع في الهيئات السياسية من خلال الإنذارات والتبنؤات المتعلقة بالملوثات واستنزاف الموارد، وهم على فهم بأن صناع السياسة يوافقون على الأقل على معايير دنيا من الاهتمام بالصحة والتوزيع العادل، لكن من الواضح حتى هناك عدداً هائلاً من الناس في جميع البلدان، بل وحتى عدد لا يستهان به من الأشخاص في السلطة ممن يوافقون على صحة المعايير والخصائص القيمية الأوسع لحركة الإيكولوجيا العميقة وعلى شرعيتها.

ثمة ممكنات سياسية في هذه الحركة ينبغي ألا تهمل، ولا تمت بصلة تذكر إلى مسائل التلوث واستنزاف الموارد، إذا تخطيط مستقبلات ممكنة ينبغي حتى يصوغ هذه المعايير ويستخدمها بحرية.

ثالثاً: بمقدار ما تستقطب الحركات الإيكولوجية اهتمامنا فإنها تتسم بسمة فلسفية أكثر منها إيكولوجية، ذلك حتى الإيكولوجيا فهم محدود يستفيد من المناهج الفهمية، أما الفلسفة فهي المنبر الأعم للمناظرة والحوار حول الأساسيات، سواء كانت وصايا أومحرمات أوسياسات- والحكمة الإيكولوجيا فرع منها، وعندما أتحدث عن الحكمة الإيكولوجية أعني فلسفة التناغم أوالتوازن الإيكولوجي، الفلسفة، كضرب من ضروب الحكمة معيارية على نحوواضح وصريح، فهي تشتمل على معايير، وقواعد، ومسلمات وإعلانات لأولويات قيمية، وفرضيات تتعلق بشؤون عالمنا، الحكمة هي حكمة التدبير ووصف الحلول، وليس التوصيف والتنبؤ الفهميين وحسب.

ستبين تفاصيل الحكمة الإيكولوجية تنوعات عديدة عائدة إلى اختلافات لا يستهان بها، لا تتعلق بـ"وقائع" التلوث والمصادر الطبيعية والسكان الخ وحسب، بل وبالأولويات القيمية، غير حتى النقاط السبع الواردة توفر اليوم إطاراً لمنظومات الحكمة الإيكولوجية.

بحسب النظرية العامة للمنظومات تتصور المنظومات بوصفها وأحداث متفاعلة أومترابطة سبباً أووظيفياً، أما الحكمة الإيكولوجية فهي منظومة أقرب إلى منظومة من النوع الذي ابتناه أرسطوأوسينوزا، يعبر عنها لفظياً بجملة من العبارات ذات وظائف متنوعة، توصيفية وواصفة للحلول، والعلاقة الأساسية هي العلاقة بين الجملة التحتية من المقدمات والجملة التحتية من النتائج، أي العلاقة الاشتقاقية، والمفاهيم الاشتقاقية ذات المتات يمكن حتى تصنف بمقتضى الصرامة، حيث يترأس الاستنتاج المنطقي والرياضي القائمة، ولكن أيضاً بحسب مقدار ما يسلم به ضمنياً، لذا فإن عرضاً للحكمة الإيكولوجية يجب حتىقد يكون بالضرورة معتدل الدقة باعتبار المدى الواسع للمادة الإيكولوجية والمعيارية ذات المتات (اجتماعية، سياسية، أخلاقية). وفي الوقت الحاضر، يمكن للحكمة الإيكولوجية حتى تستفيد من استعمال نماذج منظومات وتقريبات إجمالية لأنساق إجمالية. إذا الخاصية الإجمالية، وليس الدقة في التفصيل هي التي تميز الحكمة الإيكولوجية عن غيرها، إنها تنسق بين جهود فريق إيكولوجي مثالي وتكامل فيما بينها، فريق لا يضم فهماء قادمين من اختصاصات متنوعة للغاية وحسب، بل طلاب سياسة وصانعي سياسة فاعلين أيضاً.

لقد انضوت تحت اسم الممضى الإيكولوجي انشقاقات متنوعة عن الحركة العميقة- تتسم بالدرجة الأولى بتشديد أحادي الجانب على التلوث واستنزاف الموارد، لكن بإهمال الفروق الهائلة بين البلدان الضعيفة النمووالفائقة النمولصالح مقترب إجمالي ضبابي، المقترب الإجمالي جوهري لكن الاختلافات المحلية هي التي يجب حتى تغلب في تعيين السياسات في الأعوام القادمة.


التطوير

فهميات

روحيا

عمليات

Philosophical – Spinoza and deep ecology

المبادئ الأساسية

الحركة

نقد

الاهتمام بالبيئة

العمق

Ecofeminist response

سوء فهم المعلومات الفهمية

"Shallow" View superior

الإيكولوجيا العميقة ليست "عميقة" بالدرجة الكافية

علاقتها بالحركات الأخرى

تأثيرات مبكرة

نادىة مشاهير للإيكولوجيا العميقة

انظر أيضا

المصادر

Caution by the link to "The Shallow and the Deep" - there are several faults in the quote of the original article. (Added words, wrong commas which can by misleading)

  • [1]

قائمة المراجع

  • Bender, F. L. 2003. The Culture of Extinction: Toward a Philosophy of Deep Ecology Amherst, New York: Humanity Books.
  • Devall, W. and G. Sessions. 1985. Deep Ecology: Living As if Nature Mattered Salt Lake City: Gibbs M. Smith, Inc.
  • Drengson, Alan. 1995. The Deep Ecology Movement
  • Katz, E., A. Light, et al. 2000. Beneath the Surface: Critical Essays in the Philosophy of Deep Ecology Cambridge, Mass.: MIT Press.
  • LaChapelle, D. 1992. Sacred Land, Sacred Sex: Rapture of the Deep Durango: Kivakí Press.
  • Næss, A. 1989. Ecology, Community and Lifestyle: Outline of an Ecosophy Translated by D. Rothenberg. Cambridge: Cambridge University Press.
  • Nelson, C. 2006. Ecofeminism vs. Deep Ecology, Dialogue, San Antonio, TX: Saint Mary's University Dept. of Philosophy.
  • Passmore, J. 1974. Man’s Responsibility for Nature London: Duckworth.
  • Sessions, G. (ed) 1995. Deep Ecology for the Twenty-first Century Boston: Shambhala.
  • Taylor, B. and M. Zimmerman. 2005. Deep Ecology" in B. Taylor, ed., Encyclopedia of Religion and Nature, v 1, pp. 456–60, London: Continuum International. Also online at [2]

قراءات إضافية

  • David Abram, The Spell of the Sensuous: Perception and Language in a More-than-Human World. (1996) Pantheon Books.
  • Conesa-Sevilla, J. (2006). The Intrinsic Value of the Whole: Cognitive and utilitarian evaluative processes as they pertain to ecocentric, deep ecological, and ecopsychological "valuing." The Trumpeter, 22, 2, 26-42.
  • Jozef Keulartz, Struggle for nature : a critique of radical ecology, London [etc.] : Routledge, 1998
  • Michael Tobias ed, Deep Ecology, Avant Books (1984, 1988) ISBN 0-932238-13-0.
  • Carolyn Merchant, The Death of Nature, HarperOne (1990) ISBN 0062505955, 978-0062505958.
  • Harold Glasser (ed), The Selected Works of Arne Næss, Volumes 1-10. Springer, (2005), ISBN 1-4020-3727-9. (review)
  • Jack Turner, The Abstract Wild, Tucson, Univ of Arizona Press (1996)
  • de Steiguer, J.E. 2006. The Origins of Modern Environmental Thought. The University of Arizona Press. 246 pp.

برامج تعليمية

  • Naropa University Master of Arts Transpersonal Psychology, Ecopsychology Concentration

وصلات خارجية

  • Downloadable interview with Dr. Alan Drengson about Deep Ecology and Arne Næss. June 6, 2008.
  • Church of Deep Ecology
  • Deep Ecology Movement, Alan Drengson, Foundation for Deep Ecology.
  • Environmental Ethics Journal
  • The Great Story - a leading Deep Ecology/Deep Time educational website
  • Gaia Foundation: an Australian organisation based upon the principles of Deep Ecology. See especially its links page.
  • The Green Web a left biocentric environmental research group, with a number of writings on deep ecology
  • The Trumpeter, Canadian journal of ecosophy, quite a number of articles from Næss among others
  • Welcome to All Beings: Joanna Macy on the work of Experiential Deep Ecology
  • Social Ecology vs Deep Ecology - A Challenge for the Ecology Movement by Murray Bookchin
تاريخ النشر: 2020-06-04 08:47:37
التصنيفات: إيكولوجيا عميقة, Environmental ethics, سياسات خضراء, حركات بيئية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

برلين تناشد الشركاء لحماية البنية التحتية الأوكرانية بالشتاء 

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-12 21:09:01
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 90%

إصابة مستوطنين في حادث إطلاق نار في بلدة حوارة بالضفة الغربية

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-12 21:08:06
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 96%

سعر ومواصفات هواتف "iPhone 15" و"iPhone 15 Plus" الجديدة

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-12 21:08:57
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 89%

الجيش المالي يصد هجوما مسلحا في منطقة بوريم شمال البلاد

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-12 21:08:03
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 87%

الأمن المصري يوجه نداء عاجلا للأجانب المقيمين في مصر

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-12 21:08:25
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 95%

الساموراي الياباني يسقي تركيا من نفس كأس ألمانيا (فيديو)

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-12 21:08:27
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 99%

المساعدات تبدأ بالوصول لدرنة.. وأميركا ترسل أموالاً لدعم الإغاثة

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-12 21:10:19
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 90%

ملك المغرب يتبرع بالدم لمصابي الزلزال في مستشفى مراكش

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-12 21:10:22
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 90%

هجوم للدعم السريع في ضاحية الخرطوم يؤدي لمقتل 17 مدنياً

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-12 21:08:56
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 91%

كما فعلت بيلوسي ودون تصويت الكونغرس.. هل ينجح مكارثي في عزل بايدن؟

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-12 21:09:58
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 96%

وسائل إعلام: زيلينسكي أصيب بالهستيريا بسبب قمة مجموعة العشرين

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-12 21:08:11
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 99%

حزب أمريكي يسخر من بايدن وزعيم الجمهوريين بطريقة طريفة

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-12 21:07:57
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 96%

باريس تكشف عن احتجاز فرنسي في النيجر وتطالب بـ"الإفراج الفوري" عنه

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-12 21:08:59
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 92%

كيف سيغير الممر الاقتصادي الجديد شكل التجارة العالمية؟

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-12 21:09:13
مستوى الصحة: 79% الأهمية: 92%

الإمارات تثأر للسعودية من كوستاريكا (فيديو)

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-12 21:08:26
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 95%

الأرصاد المصرية تعلن موعد انتهاء العاصفة "دانيال"

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-12 21:08:17
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 89%

موسكو: روسيا وشركاؤها منعوا محاولات الغرب من أوكرنة قمة G20

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-12 21:07:59
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 94%

pendik escort
betticket istanbulbahis zbahis
1xbetm.info betticketbet.com trwintr.com trbettr.info betkom
Turbanli Porno lezbiyen porno
deneme bonusu
levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino
bodrum escort
deneme bonusu veren siteler
Bedava bonus casino siteleri ladesbet
deneme bonusu veren siteler
deneme bonusu
deneme bonusu
sex ki sexy
deneme bonusu
kargabet
تحميل تطبيق المنصة العربية