ريمونابانت
ريمونابانت {{{English
| |
الاسم النظامي (أيوپاك) | |
الاسم النظامي (أيوپاك) | |
5-(4-Chlorophenyl)-1-(2,4-dichloro-phenyl)- 4-methyl-N-(piperidin-1-yl)- 1H-pyrazole-3-carboxamide | |
المعينات Identifiers | |
رقم CAS | |
كود ATC | A08 |
PubChem | |
بيانات كيميائية | |
الصيغة | 222134 |
كتلة جزيئية | 463.79 g/mol |
بيانات الحركية الدوائية Pharmacokinetic | |
التوافر الحيوي | Undetermined |
رابط بروتيني | Nearly 100% |
الأيض | Hepatic, CYP3A4 involved |
عمر النصف | Variable: 6 toتسعة days with normal BMI 16 days if BMI >30 |
اخراج | Fecal (86%) and renal (3%) |
اعتبارات علاجية | |
بيانات الترخيص |
|
فئة السلامة أثناء الحمل |
Not assigned. Use not recommended |
الوضع القانوني |
POM(المملكة المتحدة) |
المسارات | Oral |
دواء ريموناباتبالإنگليزية: Rimonabant دواء حديث لعلاج زيادة الوزن له آلية تأثير مختلفة عن الأنواع المستخدمة مسبقاً. وتمت الموافقة على ترويجه في 28 يونيو2006 في بريطانيا وله اسماء تجارية منها Acomplia® and Zimultiالذي تصنعه شركة سافوني الفرنسية ويمكن حتى يستخدم لأمراض أخرى، ويتسقط حتى تقوم بقية الدول الأوربية بالموافقة على ترويجه. ومن ثم قد يحصل على موافقة إدارة الغذاء والدواء والحصول على هذة الموافقة أمر أكثر صعوبة بخصوص الأدوية الجديدة.
يعطي هذا الدواء الجديد أملاً لسقمى المصابين بالسمنة ولم تنفع العلاجات الحالية لمعالجتهم أولم يتمكنوا من تحمل الآثار الجانبية لها، وهذا الدواء له آثاره الجانبية كغيره من الأدوية.
ويقوم دواء ريمونابات بالعمل بطريقة مختلفة عن غيره من الأدوية الخافضة للوزن ويعطي منافع أكثر منها ، فهويحمل من نسبة الكولسترول المفيد وينقص من الكولسترول الضار ويمكن حتى يفيد كدواء مساعد لوقف التدخين.
رغم حتى هذا التأثير لا يعد موافقاً عليه للاستخدام الطبي ويعمل الدواء عبر تثبيط مستقبل في نظام القنب الداخلي بالإنگليزية: endocannabinoid system أوالنظام المشابه للقنب الدماغي، وهذا النظام يعتقد أنه مسؤول عن تنظيم وزن الجسم وتنظيم استقلاب السكر والشحوم ويعتقد حتى عمله هذا يخفص من سورات الجوع.
أظهرت الدراسات السريرية حتى 33% من المستخدمين للدواء نقص وزنهم بمقدار 10 % وحافظوا على نقص الوزن لمدة سنتين. وهذا ما يميز الدواء الجديد عن غيره. يمتاز الدواء الجديد بأنه يساعد المريض على التخلص من إدمان السجائر والكوكائين والحشيش (القنب الهندي) والكحولية.
هذا الدواء يظهر أنه بدراسة طريقة عمله وآثاره في علاج الإدمان بأنواعه يرسخ الفكرة القائلة حتى نسبة كبيرة من حالات السمنة إنما هي حالات إدمان على الطعام أوالمكونات الغذائية
تحذيرات
أصدرت مؤخراً بعض الجهات الصحية تحذيرات من آثار جانبية معظمها آثار نفسية نتجت عن استخدام الدواء، وقد أصدرت لججنة الدوية البشرية من الوكالة الأوربية لتقييم الأدوية تصريحاً يقول حتى مضار الدواء ترجح على فوائده واستجابة الشركة المصنعة وأعنت توقيف إنتاجه
- ^ http://www.emea.europa.eu/
- ^ http://en.sanofi-aventis.com/
|