رافات (سلفيت)
رافات Rafat | |
|---|---|
| الكتابة بـOther | |
| • Arabic | رافات |
| • Also spelled | رافات (official) |
| محافظة | سلفيت |
| الحكم | |
| • النوع | مجلس قروي |
| التعداد(2006) | |
| • الزمام | 2٬015 |
قرية رافات هي من القرى القديمة في محافظة سلفيت تبعد عن مدينة طولكرم (27) كيلومتر. وتطل على مستوطنات عيليه زهاف وبدوئيل. إسم رافات يعني مكان الراحة والاستسقاء.
توزيع الأراضي
مساحة أراضي القرة تبلغ 8125 دونماً، وهي تقسم إلى:
- - 24 دونم للبناء
- - دونمان للطرق والوديان
- - باقي الأراضي هي أراضي زراعية مخصصة لزراعة القمح والشعير والكرسنة والخضار. منها 634 دونم مزروعة بالزيتون، وما يقارب 200 دونم مزروعة بأشجار الفواكه كالتين والعنب.
الأثار
تم العثور على أساسات مبان تاريخية وأرضيات مرصوفة بالفسيفساء والبلاط. كما وجدت مداخن منحوتة في الصخر وصهاريج تعود إلى القرن السادس الهجري. ولقد تم العثور مؤخرا على بتر مضىية في أحد القبور تعود إلى العصر الروماني
الخدمات
يوجد بالقرية ماءوعيادة صحية. وقد تم تعبيد الشوارع مؤخرا
التعليم
في عام 1948 تم تأسيس مدرستين، الأولى للبنين، وكان أعلى صفوفها هوالصف الخامس الابتدائي، والثانية للبنات حيث ضمت الصفين الأول والثاني الابتدائي فقط.
الأن يوجد بها مدرستان:
- رافات الثانوية المختلطة ويوجد بها 258 طالب من الصف الخامس إلى الثاني عشر وبفرع أدبي فقط
- بنات رافات الاساسية وبها 302 طالبة من الصف الأول إلى الثامن
- تم بناء مدرسه ثانويه للبنات
نوادي رياضية
يوجد في القرية مركز شبابي ويرأسه السيد مأمون شحادة ويمارس معظم الشباب لعبة كرة القدم.
لقد تم إمداد القريه بالكهرباء وإنارة شوارع القرية.
مساجد القرية
عام 672 هـ، قام المماليك ببناء مسجد في القرية، إلا أنه تدمر خلال الحرب العالمية الأولى أثناء الصدامات بين الجيشين العثماني والبريطاني. تم بناء مسجد أخر في عام 1967. وإمامه هوحاتم عياش وقد تم إعمار المسجد القديم وتوسعته وقد قام بالتبرع لاعمار المسجد الاثري أحد المحسنين من قرية كفر قاسم بأشراف الشيخ الجليل عبد الرحيم عبد الله شحادة وقد سمي مسجد اولياء الله الصالحين،
السكان
حاليا لا تتوفر أي إحصاءات دقيقة، إلا حتى الوثائق القديمة تظهر بأن عدد سكانها كان 92 شخصا عام 1922، وفي عام 1931 إرتفع العدد إلى 127 ضمن 31منزلا. في عهد الإنتداب البريطاني، في نيسان 1945 تم تقديرت العدد بنحو180 شخصا. عام 1961 أجرت المملكة الأردنية الهاشمية تعداد العام للسكان الذي في الضفة الغربية وذلك في شهر نوفمبر ، ليظهر من التعدجاد وضل عدد السكان إلى 375 شخصا، 167 الذكور و208 الإناث. بعد إحتلال إسرائيل للضفة الغربية لم يجر تعداد سكاني جديد، إلا حتى مصادر صحفية تقدر عدد السكان في نهاية القرن العشرين ما بين 1500 و1700 شخص. وفي القرية الكثير من الشهداء منهم الشهيد القائد البطل يحيى عياش، والشهيد القائد البطل محمد عياش. والشهيد القائدالبطل علي شحادةوالشهيد البطل حمد الله شحادة
انتخابات
ومؤخرا تم انتخاب لجنة تنظيمية لحركة فتح في القرية وانتخب الاستاذ كايد محمد عثمان شحادة امينا لسر المسقط وعدد من الاعضاء هم عماد شحادة ومعزوز عصبي ومصطفى شحادة عياش واحمد جودة وأمل شحادة واميرة نشيط وقد اشرف على الانتخابات السيد جميل شحادة عضوالمجلس الثوري لحركة فتح وممثلين من اقليم سلفيت.
مركز رافات الشبابي للتنمية والابداع
انشأ في قرية رافات مركز شبابي ثقافي ويتكون من تسعة اعضاء ويرأس المركز الشبابي الثقافي السيد مأمون محمد عثمان شحادة ويهدف المركز الى تطوير الانشطة التراثية والثقافية والرياضية والبيئية المتنوعة .
