رهاب المثلية
جزء من سلسلة منطقات عن |
التمييز |
---|
أشكال عامة
|
أشكال محددة |
اجتماعية
|
المظاهر
|
سياسات
العزل: حسب العمر / عرقي /
ديني / حسب الجنس
(كحصة دينية أوعرقية)
(قوانين وقضايا منع)
|
أشكال أخرى
تفوقية
|
معايير مضادة
|
موضوعات متعلقة
|
بوابة تمييز |
رهاب المثلية أوالهوموفوبيا تعني "الخوف أوالكراهية اللا عقلاني من المثليين،" أصل الحدثة من حدثتي "homosexual" و"فوبيا" (الذعر باليونانية). الحدثة تدل أيضاً على التمييز السلبي ضد المثليين، وعادةً تدل على التزمّت أوالتعصّب.
رهاب المثلية الباطني
هذا النوع من الفوبياقد يكون الإيذاء المتحامل عند المثليين ضد أنفسهم وآخرين مثلهم.قد يكون بالأبسط عدم الإرتياح الشخصي بسبّة التوجه الجنسي لدى الشخص نفسه.
يسبب هذا الهوموفوبيا الباطني الكبت الشديد للشهوة المثلية. في حالات آخرى, الصراع الداخلي المدرك يتسبب في الصراع بين الإعتقادات الدينية والإجتماعية ضذ الإرادات العاطفية، ويسبب ذلك الإكتئاب، ويعتقد حتى نسبة الإنتحار بين المثليين المراهقين بسبّة هذه الظاهرة.
الكثير من الناس في هذه الحالة بحاولون حلل هذا (لفترة ولوبسيطة) عن طريق العفة الجنسية. هذا خيار جاذب بين هؤلاء بسبّة الكثير من الديانات محايدات أوترفض الشعور المثلية والسلوك المثلية. روافد الحركات التابعة للـ"مثليين في السابق" يعتقدون حتى التوجه الجنسي مطاوع وقد يتغير إذا حاول الشخص تغير التوجه (هذا مثير للجدل بين محترفي فهم النفس والطب النفساني، ويحذرون حتى علاجات لم يثبت فعًالياته، وقد يضر النفسية عند بعض الناس.)
خوف من التماثل كمثليّ
عنصر مؤثر على مسببات الهوموفوبيا، في وجهة بعض النظريين مثل كالفن توماس وجوديث بتلر، هوالخوف من حتى يبين تماثل بين الشخص والمثليين.
المناهضة ضد الهوموفوبيا
لمكافحة هذه الظاهرة، المجتمع المثليين ينظمون مسيرات الفخر ويشاركون في السياسة. بعض المسيرات يبينون آراء الشائعة عن المثليين (مثل اللون الوردي، تأنيث المثليين، التقبل لتزايد الجنس في أساليب الحياة، ومتلازمة نقص المناعة المكتسب.) أما أجزاء آخرى متعلقة بتحدّي الآراء السائدة بين الناس عن المثليين، مثل تواجد مؤسسات الدينية المؤيدة لحقوق المثليين وتناهض الهوموفوبيا وعائلات المثليين والمثليين الآباء والأمهات. الكثير من المسيرات تعتبر إحتفال للثقافة المثلية في المجتمع أوعن الحياة نفسها.
هذه الموضوعة تعبير عن بذرة بحاجة للنمووالتحسين؛ فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. |