متلافي اصطدام كويكبي

عودة للموسوعة
تعبير تخيلي عن مدى الدمار الذي سيحصل عند ارتطام كويكب ذوقطر يبلغ بضعة كيلومترات ، حيث أنه قد يعادل القوة التدميرية لملايين القنابل النووية.

متلافي اصطدام كويكبي أومجنب الكويكبات ، هومصطلح يشير إلى مجموعة من الوسائل والطرق المقترحة لحرف مسار الأجرام القريبة من الأرض وذلك في سبيل تجنب حادثة اصطدام، حيث حينما يتوفر الحجم الكافي في كويكب أوأحد الأجرام القريبة من الأرض فإن اصطداماً كهذا قد يسبب آثاراً كارثية شديدة التدمير على الأرض ، وهذا اعتماداً على حجم الجرم وعلى مكان الاصطدام، حيث أنه لواصطدم بالمحيط (الذي يشكل أكثر من ثلثي الأرض) من الممكن حتى يسبب تسونامي هائل، أوإذا ضرب اليابسة قد يسبب عواصف نارية شديدة العظم.

في الوقت الذي تعتبر فيه احتمالات حصول اصطدام مثل هذا ضعيفة وقليلة للغاية في المستقبل القريب، في النهاية الاصطدام سيحصل يوماً ما مالم يتم إتخاذ إجراءات دفاعية نحوهذا النوع من المخاطر، أحداث كونية مثل شوميكار-ليفيتسعة الذي وقع في المشتري وكذلك وقع نيزك تشيليابنسك والعدد المتزايد للأجرام التي تم وضعها في قائمة الخطر قد زادت من الانتباه والجدية نحوهذا النوع من المخاطر.

تصادم بين الأرض وجرم عرضه حواليعشرة كم حصل قبل 66 مليون سنة ، يكاد يُبتر أنه هوسبب حفرة تشيكسولوب ، وهومن أدى إلى انقراض العصر الطباشيري-الثلاثي ، الذي تسبب في انقراض الديناصورات، وذلك بناءً على مؤشرات كثيرة لفت الدوائر كلها نحوهذا الكويكب.

تأثير الاصطدام على الأرض

زواحف كبيرة كالموزاصورات والبلصورات ، انقرضت مع وقع انقراض العصر الطباشيري-الثلاثي والذي يعتقد أنه حصل بسبب اصطدام كويكبي وقع قبل 65 مليون سنة.

اصطدام كهذا قد يسبب تأثير يرتبط بوشاح الأرض يسمى "تريّش الوشاح البركاني" عند النقطة المتقابلة ، إذا كانت طاقة الاصطدام كافية فإن هذا التأثير البركاني يمكنه تجميع تلك الطاقة النتاجة عن الاصطدام مسبباً ثورانات بركانية شديدة العظم تؤدي إلى الشتاء البركاني ، ويكون ذلك بضخ كميات كبيرة جداً من الرماد البركاني نحوطبقات الجوالعليا خصوصاً الستراتوسفور والتروبوسفير وبالتالي "عكس" أشعة الشمس نحوالفضاء الخارجي مما يؤدي إلى انخفاض درجات الحرارة على سطح الأرض، يحصل هذا التأثير البركاني بصرف النظر عن التأثيرات الأخرى (أي أنه مستقل عنها).

عند حصول هذا الشتاء البركاني فإن المخلوقات الحية على كوكب الأرض ستتأثر بشدة كبيرة للغاية لأن السلسلة الغذائية استغرقت ملايين كثيرة من السنين لكي تستقر على ماهي عليه، وبالتالي فإن أي تغييرٍ جوهري فيها سيتسبب بنتائج كارثية، فنطاق هذا التأثير سيمتد من الكائنات المجهرية وصولاً لأكبر الثدييات ، وهذا عبر التسلسل البسيط التالي: في الشتاء البركاني سيتم حجب أشعة الشمس عن الوصول للأرض وبالتالي هلاك الغالبية العظمى من النباتات ، جميع ما يتغذى على النباتات بالضرورة سيموت تبعاً لموتها ومن ثم هلاك آكلات اللحوم بالتبعية لهلاك الحيوانات العاشبة ، أما البشر فلنقد يكونوا في معزل عن هذا الهلاك حيث حتى جميع ما يأكلونه يغرسونه، عوضاً عن حتى هناك نسبة قليلة من البشر يعيشون حالة اكتفاء ذاتي في مجتمعات ريفية صغيرة بينما الغالبية يعتمدون على موارد البنطقة اعتماداً كلياً والتي ستكون فارغة تماماً عند حصول هذا النوع من الكوارث.

إن كان الكويكب كبيراً كفاية وضرب اليابسة فإنه قد يشكل موجة عصف نارية يمكن حتى تمتد على طول الكرة الأرضية بأكملها محرقةً الأخضر واليابس في طريقها.

أوعندماقد يكون الاصطدام في المحيط فإنه سيسبب موجات تسونامي قوية للغاية يمكن لها غمر قارات بأكملها، بالإضافة إلى السرعة الكبيرة لهذه الموجات، فإنه من المتسقط حتىقد يكون هناك فناء تام للحضارة البشرية التي ستكون في طريق موجات التسونامي.

وتوجد تأثيرات أخرى عديدة، وقد ينتج عن اصطدام الكويكب جميع التأثيرات بالأعلى دفعةً واحدة أوحتىقد يكون بعضها أشد من بعض كأن يحدث زلزال وبركان وتسونامي وشتاء بركاني في آنٍ واحد.

بالإضافة للتأثيرات بالأعلى يوجد تأثيرأخر احتمالية حدوثه عالية، وهومطر حمضي مشابه لذاك الذي وقع في انقراض العصر الطباشيري الثلاثي والذي استمر لمدة 12 سنة بعد لحظة الاصطدام.

محاولات الحرف

ريب . ستيوارت: هل نحن قادرون تكنولوجياً على إرسال شيئٍ ما قادر على حرف مسار كويكب،يا ترى؟ ...د. أهيران: كلا ، إذا كانت لدينا خطط لمركبة فضائية مرسومة مسبقاً في الخط ، فإن ذلك سيستغرق عاماً كاملاً للإطلاق ... (ويزيد متهكماً): مركبة صغيرة تقليدية تستغرق أربع سنوات من لحظة القبول وحتى لحظة الإطلاق! (حوار جرى بين ريب كريس ستيورات ود.ميشيل أهيران في العاشر من أبريل 2013).
معدل اصطدامات النيازك بالأرض وانتشارها على مدار عقدين، مع ملاحظة حتى البقع الزرقاء تعني حتى الاصطدام قد تم ليلاً، والصفراء تعني أنه قد تم نهاراً
كويكب أبوفيس 99942 الذي كان يعتقد بأنه سيصطدم بالأرض

أغلب الأجرام التي سيتم حرفها لابد من حتى تعطينا إنذارات مسبقة خلال مدد تتراوح بين سنة إلى عدة عقود، مما يتيح الوقت الكافي للتحضير والاستعداد لتطبيق مشروع متلافي الاصطدام، وحيث أنه لا يوجد نظام دفاع للكوكب من هذه الأخطار قد تم تطويره بعد فإنه تم تقدير حتى تغير في السرعة لجرم ما بمقدار (3.5/t × 10−2 ms−1) (حيث t تمثل عدد السنوات المتسقطة للاصدام) سيكون كافي ليتم لحرف مسار الاصطدام عن الأرض ، بالإضافة إلى أنه في بعض الحالات وفي ظروف معينة تغيرات أصغر بكثير ستكون كافية لحرف المسار الاصطدامي ، كمثال كان يعتقد حتى الكويكب أبوفيس 99942 ذونسبة عالية بأن يميل نحوالأرض في عام 2029 باحتمالية تبلغ 10−4 وذلك بأن يمر في "ثقب المفتاح" ومن ثم يعود في 2035 أو2036 عبر مسار اصطدامي، ثم بعد ذلك تم تحديد حتى انحرافاً في مساره الاصطدامي قبل سنوات من ميلانه هذا يمكن تحقيقه عبر تغير السرعة في مجال 10−6 ms−1.

اصطدام من قبل كويكب ذوعشرة كم بالأرض قد أدى لانقراض جماعي بسبب تأثيراته شديدة الكارثية على غلاف الأرض الحيوي ، هناك خطر أيضاً من قبل المذنبات القادمة إلى المجموعة الشمسية الداخلية (المقصود هنا بالمجموعة الداخلية هي الكواكب أوالنطاق من عند المريخ فما دون، أما ما بعد المريخ فهي المجموعة الخارجية) بسبب السرعة الهائلة لهذه المذنبات فإن اصطدامها سيكون أكثر كارثيةً ببضعة مرات من اصطدام جرم قريب من الأرض، بالإضافة إلى حتى وقت التحذير غالباً لنقد يكون أكثر من بضعة أشهر ، اصطدامات من أجرام صغيرة كـ50 متر وأصغر واردة أكثر بكثير من تلك الكبيرة ونتائجها شديدة التدمير لكن نطاق هذا التدمير سيكون محلياً (انظر فوهة بارينجر).

فهم هجريبة الجرم ستكون مفيدة في تحديد أي إستراتيجية سيتم اتباعها للقضاء على هذا الخطر، مهام مثل مسبار ديب إمباكت عام 2005 قد وفرت معلومات فائقة الأهمية عن ماذا سنتسقط من الجرم.

تاريخ الأوامر الحكومية

في تقرير لناسا (الوكالة الوطنية للملاحة الفضائية والفضاء) عام 1992 ، تم اقتراح حارس فضائي راصد يقوم بعمليات مسح ومراقبة في الفضاء، تكمن مهامه في اكتشاف وتأكيد الأجرام المرصودة من الأرض خصوصاً تلك المجاوزة لها، كان يتسقط لهذا الراصد بأن يكتشف 90% من الأجرام أكبر من كيلومتر واحد خلال 25 سنة، بعد ثلاث سنوات من التقرير الأول ، تم عمل تقرير ثاني يحتوي على اقتراح راصد يمكنه اكتشاف 60%-70% من الأجرام القريبة من الأرض ذات الفترة القصيرة والتي تزيد عن كيلومتر واحد وذلك خلال عشر سنوات فقط، وخلال خمس سنوات أخرى سيتم اكتشاف 90% منها.

في 1998 , تبنت ناسا رسمياً هدف اكتشاف وتصنيف تلك الأجرام، في 2008 90% من جميع الأجرام القريبة من الأرض ذات القطر كيلومتر واحد فأكثر والتي من الممكن حتى تشكل احتمالية اصطدام مع الأرض قد تم اكتشافها، القطر كيلومتر واحد قد تم تحديده بعد دراسات معمقة، حيث حتى الأجرام ذات القطر الأقل من كيلومتر واحد ستتسبب بكوارث هائلة لكن على مستوى محلي أوإقليمي دون حتى تكون ذات قدرة تدميرية على مستوى عالمي ، لكن اصطداماً بجرم أكبر من كيلومتر واحد سيتسبب بكارثة على نطاق عالمي من الممكن حتى تؤدي إلى انقراض البشرية بأكملها، تبني ناسا لهدف اكتشاف هذه الأجرام انتج في عام 2008 انجاز اكتشاف 90% منها، اكتشافات العام 2009 للأجرام ذات القطر كيلومترين أوثلاثة أظهرت أنه لازال هناك أجرام كبيرة لم تكتشف بعد.

في معرض الجهود الرامية للدفاع الأرضي اقتباس لعضومجلس النواب الأمريكي جورج إي براون ذكر:إذا في يومٍ ما في المستقبل استطعنا اكتشاف كويكب ذوحجم كافي بأن يتسبب بانقراضنا وكان متوجهاً في مسار اصطدامي مع الأرض ثم أمكننا تغير المسار الاصطدامي لذلك الكويكب، فإن هذا سيكون أحد أبرز الانجازات البشرية على مر التاريخ كله !

بسبب دفاع براون طويل الأمد عن مشاريع الحماية الأرضية تمت تسمية راصد خاص بالأجرام القريبة من الأرض باسمه وذلك تكريماً له على جهوده الحثيثة في هذا المسعى، وهدف هذا الراصد هواكتشاف وتعقب وتصنيف مذنبات وكويكبات معينة قريبة من الأرض ، وبدأ هذا المشروع في مارس 2005 عن طريق دانا روهاربشر ، حصل على قبول ناسا ومن ثم تم قبوله من الكونغرس في 22 ديسمبر 2005 ومن ثم تم توقيعه من قبل الرئيس وحصل بعد ذلك إعلان من الكونغرس نقتطف منه:

من المصلحة العامة لأمن الولايات المتحدة يجب على ناسا ذات الكفاءة الاستثنائية في هذا المجال حتى تقوم باكتشاف وتعقب وتصنيف وتحديد الهيئة الفيزيائية للأجرام القريبة من الأرض وذلك لتوفير انذارات مسبقة للتخفيف من أثار كارثة محتملة من قبل تلك الأجرام، ناسا يجب عليها حتى تقوم بالتخطيط والتطوير وتطبيق برامج خاصة بالرواصد لاكتشاف وتعقب وتصنيف وتحديد الهئية الفيزيائية للأجرام القريبة من الأرض ذات القطر 140 متر أوأكبر في سبيل تقييم المخاطر المحتملة لهذه الأجرام، هدف برامج الرصد يجب حتى تكون تحقيق اكتشاف 90% من البيانات المتوفرة عن تلك الأجرام (تلك البيانات مبنية على تسقطات احصائية لأعداد هذه الأجرام) ، وهذا خلال 15 سنة من تاريخ صدور التشريع، وأيضا يجب على ناسا خلال مدة لا تتجاوز سنة واحدة من تاريخ صدور التشريع حتى تقوم بإعداد تقرير أولي يوضح التالي: (أ) تحليلات للبدائل المحتملة التي قد تتبعها ناسا من أجل تطبيق برنامج الراصد متضمنةً بدائل الرواصد الأرضية والرواصد الفضائية مع أوصاف التقنيات المستخدمة، (ب) وضع خيارات مقترحة وتحديد الميزانية المقترحة لتطبيق عمليات الرصد، (ج) تحليل الخيارات المحتملة التي قد تتبعها ناسا في سبيل حرف المسار الاصطدامي لجرم ما بالأرض.


نتيجة هذه الأوامر هوتقرير تم عرضه على الكونغرس في بداية مارس 2007 وقد كان على طريقة "تحليل البدائل" (AoA) ، تم عمل التقرير بقيادة مخط ناسا لتحليل المشاريع والتقدير (PA&E) ، مع مشاركة من مستشارين خارجين (شركات الملاحة الفضائية) ، مركز لانجلي ناسا للأبحاث (LaRC) و(SAIC) بالإضافة لغيرهم.

مشاريع جارية

عدد الأجرام القريبة من الأرض التي تم كشفها من قبل المشاريع المتنوعة.

مركز الكواكب الصغيرة في كامبريدج ماساتشوسيتس يقوم بفهرسة وتصنيف المدارات للكويكبات والمذنبات منذ 1947 , مؤخراً تم ضمه للمواسح المتخصصة باكتشاف الأجرام القريبة من الأرض ، اعتباراً من 2007 كانت هناك الكثير من المشاريع التي أوجدتها ناسا كجزء من برنامجها (حارس الفضاء) ، أفضل الأمثلة هولنكولن الذي بدأ في 1996 , في 2004 كان المركز قد اكتشف عشرات الآف الأجرام سنوياً مما جعله يكتشف منفرداً 65% من مجموع الكويكبات المكتشفة حديثاً ، لنكولن يستخدم مقرابان ذوا قطر يبلغ متر واحد لكل منهما ومقراب واحد ذونصف متر ومقره نيومكسيكو.

سبايس واتش (Spacewatch) الذي يستخدم مقراب ذو90 سنتم والقابع في مرصد قمة كت الوطني في أريزونا ، تم عمل تحديثات له ضمت نظام توجيه وتصوير الكتروني وكذلك أنظمة تحليل وذلك لمراقبة السماء والبحث عن دخلاء، تم بناؤه عام 1980 من قبل توم جيهرلس ود.روبيرت ماكميلان وذلك عن طريق المعمل القمري والكوكبي لجامعة أريزونا في توسون ، وهوحالياً يدار من قبل د.ماكميلان، تم تزويد مشاهد الفضاء بمقراب ذومرآة ذات قطر يبلغ 1.8 متر وذلك لصيد الأجرام القريبة من الأرض، وكذلك تم تزويد مرآته القديمة ذات الـ90 سنتم بنظام تصوير الكتروني ذووضوح أعلى بكثير، وهذا كله في سبيل تطوير قدراته على الرصد.

توجد مشاريع أخرى عديدة لها ذات الغرض مثل مشروع تعقب الأجرام القريبة من الأرض (NEAT) , مرصد لويل للبحث عن الأجرام القريبة من الأرض (LONEOS) , ماسح السماء كاتالينا , ماسح الأجرام القريبة من الأرض كامبوإمبريتر (CINEOS) , جمعية حارس الفضاء اليابانية , ماسح الكويكبات أسيجودي أل آر ، وبين ستارس (PEN-STARRS) الذي بدأ العمل منذ 2010 ، وهذه كلها مشاريع مكتملة وتمارس أعمال نشطة حالياً.

مشروع آخر مدعوم من قبل الإتحاد الأوروبي هونيوشيلد (NEOShild) ، وهويحلل "الخيارات الواقعية" لدرء خطر اصطدام جسم ما بالأرض ، وهدفهم هوتوفير مهمة تجريبية مصممة لتوفير مفاهيم عملية لدرء الأخطار.

"حارس الفضاء" هوالمسمى لكل هذه المشاريع "الفضفاضة" ، بعضها يستلم مبالغ من ناسا في سبيل تطبيق متطلبات الكونغرس التي نصت على وجوب اكتشاف 90% من الكويكبات ذات القطر كيلومتر واحد فأكثر في 2008 ، في 2003 قامت ناسا بدراسة تقترح صرف 250$-450$ مليون دولار أمريكي في سبيل اكتشاف 90% من الكويكبات التي يبلغ قطرها 140 متراً فأكثر، قبل حلول 2028.

نيوديس (NEODys) هوقاعدة بيانات متصلة بالشبكة العنكبوتية فيها جميع الأجرام القريبة من الأرض المعلومة.

مهمة الخفير

مرصد الخفير المزمع إطلاقه في 2017.

مؤسسة بي612 (B612Foundation) هي مؤسسة خاصة غير ربحية يقع مقرها الرئيس في الولايات المتحدة كرست نفسها لحماية الأرض من ضربات الكويكبات، وبشكل أساس تخضع لقيادة فهماء فلك سابقين من أماكن فهمية متنوعة مثل: (معهد الدراسات المتقدمة) في نيوجيرسي , معهد ساوثويست للأبحاث , جامعة ستانفورد , ناسا ، آخرين من سوق صناعة الفضاء.

كمؤسسة غير حكومية قامت بجمع خطين من الأبحاث والخبرات المتعلقة بهذا المجال مما سيساهم باكتشاف الأجرام القريبة من الأرض التي تشكل خطراً محتملاً، وإيجاد التقنيات المطلوبة لحرف مسارها الاصطدامي بالأرض ، هدف المؤسسة الحالي هوتصميم وبناء مرصد فضائي يعمل كخفير عبر تمويل خاص، يتم إطلاقه عام 2017-2018 الخفير سيعمل بالأشعة تحت الحمراء ، ومتى ما تم وضعه في مدار مشابه لمدار الزهرة سيكون قادراً على المساعدة باكتشاف 90% من الأجرام التي تبلغ 140 متر فأكبر والتي تشكل خطراً على الأرض، بالإضافة لمسح أجرام أخرى صغيرة في المجموعة الشمسية.

البيانات المتحصلة من الخفير ستساعد بالتعهد على الكويكبات التي تشكل خطراً محتملاً على الأرض، وذلك من خلال شبكة لمشاركة البيانات الفهمية مع الجهات ذات الاختصاص مثل ناسا والمعاهد الأكاديمية المتنوعة ، تقترح المؤسسة أيضاً نظاما اسمه "مستجذب مصطنع" يمكن له حتى يحرف مسار تلك الأجرام عن الأرض ، وهومفهوم ابتُدِع جزئياً من قبل الرئيس التطبيقي للمؤسسة، وهوفيزيائي ورائد فضاء سابق في ناسا إد لو.

مشاريع مرتقبة

تعتزم Orbit@home توفير مصادر حاسوبية موزعة لتحسين استراتيجية البحث، في فبراير 2013 تم ايقاف المشروع بسبب عدم وجود دعم مالي، في يوليو2013 تم اختيار المشروع من قبل ناسا ليتم دعمه مالياً وهذا في خضم مشروع ناسا لاكتشاف الأجرام القريبة من الأرض.

مقراب الماسح المجمل الكبير (تحت الإنشاء حالياً) ، يتسقط له بأن يمارس دوراً شمولي في عمليات المسح بسبب إمكانياته الكبيرة في هذا المجال بالذات.

نظام الإنذار الأخير للاصطدام الكويكبي (تحت التطوير حالياً) ، يتسقط بأن يقوم بوصل المسوحات المتنوعة للسماء.

الاكتشاف من الفضاء

مرصد وايس ، والذي كان مخصصاً لرصد واكتشاف الأجرام السماوية المتنوعة خصوصاً الكويكبات في الحزام الرئيس أوتلك القريبة من الأرض.

في نوفمبر 2007 قامت لجنة العلوم والفضاء والتكنولوجيا في مجلس النواب الأمريكي وولجان فضائية فرعية أخرى تابعة للمجلس بعقد جلسة استماع لتقييم جهود ناسا في مشروع مسح الأجرام القريبة من الأرض ، إمكانية استخدام مستكشف الأشعة تحت الحمراء عريض المجال قد تم اقتراحها من قبل ممثلي ناسا.

وايس قام بمسح السماء عبر استخدام موجة أشعة تحت حمراء بحساسية عالية جداً، الكويكبات التي تمتص الإشعاعات الشمسية يمكن ملاحظتها عبر موجات الأشعة تحت الحمراء، بالإضافة لتحقيقه لأهدافه الفهمية تم تقدير حتى وايس يستطيع اكتشاف 400 جرم قريب من الأرض من النوع المطلوب (حوالي 2% من مجموع الأجرام المطلوب كشفها) وذلك خلال مهمة السنة الواحدة.

القمر الصناعي الكندي نيوسات (NEOsSat) هوقمر صناعي مايكروي أطلق في فبراير 2013 من خلال وكالة الفضاء الكندية وهومخصص لصيد الأجرام القريبة من الأرض.

النتائج

في درس نشر بدورية تخصصور بتاريخ 26 مارس 2009 , تم وصف كيف من الممكن أن أمكن الفهماء من تحديد وكشف الكويكبات قبل دخولها غلاف الأرض الحيوي وذلك من خلال تمكين الحواسيب من حتى تحدد منطقة الجرم في المجموعة الشمسية وكذلك تخمين وقت وصولها وكذلك المسقط الذي ستسقط فيه البقايا، الكويكب ذوالأربعة أمتار المسمى 2008 تي أس قد تم مشاهدته في البداية من قبل مقراب ماسح السماء كاتالينا فيستة أكتوبر 2008 , الحسابات تسقطت بدقة حتى الاصطدام سيكون بعد 19 ساعة من لحظة الاكتشاف في صحراء النوبة شمالي السودان.

كذلك بعض الأجرام الخطرة قد تم اكتشافها مثل أبوفيس 99942 (كان يعهد سابقاً بـ2004 أم حتى وذلك بسبب التعين المؤقت في الفلك) هذا الجرم تم اعطاؤه احتمالية اصطدام تبلغ حوالي 3% في عام 2029 , هذه الاحتمالية قد تم جعلها 0% بناءً على أبحاث حديثة.

نمط حساب إحتمالية الاصطدام

لماذا ترتفع نسب الاصطدام ثم تنخفض.

في الصورة على اليسار يتضح المسار الإهليجي للكويكب عند أقرب نقطة له من الأرض ، في البداية ومع أرصاد قليلة للكويكب هامش الخطأ في المسار الإهليجي يفترض أنقد يكون كبيراً للغاية، لكن عمليات رصد متقدمة تقلل هذا الهامش لكنها (أي الكويكبات) لا تزال تُطَوق الأرض ونسبة الخطأ لا تزال مرتفعة، هذا يزيد احتمالية الاصطدام لأن الأرض لا تزال تحتل مساحة كبيرة في هامش الخطأ، لكن اكتشافات أكثر تقدماً أومعاصرة استطاعت تقليل هذا الهامش إلى حد كبير جداً (غالباً باستخدام رواصد مشعاعية (رادارية) أواكتشاف مشاهدات سابقة تاريخية محفوظة في السجلات ومن ثم مقارنة هذه الصور بالمسقط الحالي للكويكب) ، وبالتالي تقليل فرصة الاصطدام إلى حتى تصبح قريبة جداً من 0%.

استراتيجيات التلافي

توجد الكثير من الأفكار والتقنيات والوسائل المقترحة وكلاً منها له خصائصه وعيوبه، لكن يجمعها الحرص الشديد على الكفاءة النهائية والمحافظة على ثمن معقول وإمكانية التشغيل وجهوزية التقنيات في العصر الحديث لتشغيلها من دون تعقيدات، الكثير من الاستراتيجيات المتنوعة لحرف المسار الاصطدامي لكويكب أومذنب يمكن تمايزها إلى فئات لها سمات متشابهة مثل: التعديل (عكس، تفتيت) ، مصدر طاقة (حركي، كهرومغناطيسي، جاذبي، حرارة شمسية، نووي) ، أواستراتيجيات تقاربية (اعتراض، تلاقي، محطة تحكم) ، جميع الاستراتيجيات تقع تحت نوعين من الحلول تشهجر بخاصية واحدة وهي الهدف المشهجر: إما استراتيجيات تدميرية أواستراتيجيات تأخيرية.

الاستراتيجيات التدميرية هجرز على ضرب الهدف وتفتيته بحيث يصبح بتر صغيرة للغاية لن تؤثر لأنها ستحترق عندما تضرب غلاف الأرض أوحتى يصبح الهدف بتر كبيرة لكنها لا تصيب الأرض.

الاستراتيجيات التأخيرية استُلهِمت من الحقيقة التي تقول بأن الأرض وأي جرم آخر في الكون في حالة حركة مستمرة أصلاً وبالتالي الاصطدام سيتم حينما تلتقي الأرض بهذا الجرم في نقطة معينة في الفضاء ، وحيث حتى قطر الأرض يبلغ 12.750 كم وسرعتها تبلغ 30 كم بالثانية فهي تبتر المسافة الكوكبية خلال 425 ثانية (أي أنها تبتر مسافة في الفضاء تساوي مسافة قطرها في سبع دقائق) وبالتالي أي إبطاء أوزيادة في سرعة الجرم سيكون لها تأثير كبير في المسار الاصطدامي له، لذا إذا تم التلاعب بسرعته فيمكن جعله يتفادى الاصطدام بالأرض.

أطوال الكويكب إيتوكاوا . الألوان توضح اختلافات في جاذبية الأجزاء التي تشكل الكويكب .

تلافي الاصطدامات قد يحدث بشكل مباشر أوغير مباشر وذلك بناءً على سرعة نقل الطاقة إلى الجرم، الطرق المباشرة مثل التفجير النووي أوالرواطم الحركية ستغير مسار الجرم بشكل فوري، الطرق المباشرة أكثر تفضيلاً لأنها تعطي نتائج فورية وذات تكلفة أقل وذات مدة أقل، وهذه الطرق قابلة للعمل مع الأجرام المكتشفة خلال وقت قصير أووقت طويل، وهي فعالة بشكل كبير مع الأهداف المصمتة حيث يمكن دفعها مباشرةً، لكن طريقة الرواطم الحركية فهي غير فعالة ضد الأجرام التي تكون مكونة من تجمعات فضفاضة من الحزم (هونوع من الكويكباتقد يكون مكوناً من بتر وحزم متجمعة بعضها ببعض بعمل جاذبيتها) ، الطرق الغير مباشرة مثل المتسجذب المصطنع ، الصواريخ الموصولة، الكتلة الحارفة، هي طرق أبطأ بكثير من الطرق المباشرة وتحتاج إلى السفر للجرم ومن ثم تهدئة السرعة للوصول له ومن ثم تعديل مسارها 180 درجة لكي تلحق به ومن ثم حتى تصل إليه هذه كلها بحاجة وقت طويل ومن ثم تبدأ بمباشرة مهمتها التي بحاجة وقت طويل أصلاً والتي تهدف لتعديل سرعة الكويكب لكي يخطئ الأرض.

الكثير من الأجرام القريبة من الأرض هي في الحقيقة كومة أنقاض وبالتالي استخدام الرواطم الحركية لنقد يكون مفيداً معها لأنه لن يعمل شيئاً سوى تفكيك هذه الحزمة فقط من دون أي تأثير يذكر في سرعة هذا الجرم، الأجرام التي تزيد عن 35 متراً لن يحرقها غلاف الأرض لذا ستصطدم مسببة كارثة، وبالتالي الرواطم الحركية ستتسبب بأن تقابل الأرض هذه الأجرام بشكل بتر متفرقة بدلاً من دخولها للأرض ككتلة واحدة (هذا يشبه تعرض الشخص لاطلاق نار كثيف من سلاح رشاش وتلقيه رصاصات كثيرة أوحتى يتلقى رصاصة واحدة لكن عيارها كبير جداً، وبالتالي كِلا الخيارين مُران للغاية).

جهاز تفجير نووي

قنبلة هيدروجينية ذات قدرة تدميرية تبلغ 11 ميجا طن (أقوى من قنبلة هيروشيما بأكثر من 500 مرة)

عملية التفجير النووي قد تكون إما فوق الهدف أوعليه أوأسفله كأحد الخيارات المحتملة لتغير المسار، جميع هذه تعتمد على حجم وهجريبة الجرم المستهدف حيث أنهما يلعبان دوراً محورياً في تحديد مكان التفجير بدقة، ففي حالة الكويكبات التي تهجرب من بتر متراكمة "كومة أنقاض" ، فإن مسقط التفجير يلعب دوراً بالغ الأهمية وذلك لتجنب تشتيت البتر وبعثرتها حيث حتى المقترح هوحتىقد يكون مكان التفجر على علومن الهدف وذلك للحوص على حتى تحصل البتر داخل الحزمة على قدر متساوي من الطاقة لكي تظل بنفس الحزمة ولا تتبعثر عنها بسرعات متفاوتة، التفجير سيطلق طاقة تتجسد في النيوترونات والأشعة السينية ، والتي لا تخترق المادة بشكل ذوأهمية ، لذا فإنها ستتحول إلى حرارة في لقاءة المادة في سطح الهدف، مما يؤدي إلى تبخير المادة المتواجدة في السطح حتى عمق ظحل نوعاً ما ، محولاً المعادن الساخنة تلك إلى مقذوف يشبه تلك المقذوفات من عوادم محركات الصواريخ وبالتالي تغير سرعة الجرم من خلال هذا التفاعل وذلك باتباع قانون نيوتن الثالث ، حيث حتى دفع المقذوفات في جهة والجرم سيكون في الجهة اللقاءة، وبالتالي المعادن المحترقة هي من سيعمل على زيادة سرعة الهدف أوالتقليل منها حسب مكان التفجير.

إذاً لا يتوجب تبخير الجرم بأكمله لكي يتجنب الاصطدام بالأرض، بل إذا تأثير عادم المحرك الذي ستسببه تلك المعادن عندما تتعرض للحرارة الشديدة من التفجير النووي ستكون كافية لحرف مسار الهدف عن الاصطدام بالأرض.

إذا كان الجرم كبيراً للغاية لكنة تعبير عن كومة أنقاض فضفاضة متجمعة معاً، فإن الحل المقترح هوعمل سلسلة من التفجيرات النووية المتتالية على طول مسار الكويكب ، وذلك للحرص على عدم تطاير وتبعثر الكومة وإن تطايرت فسيتم طردها من خلال التفجيرات المتتالية، لكن القوة الصادرة عن أي تفجير نووي ستكون كافية لحرف مسار الكويكب إذا وضعت في المكان والزمان المناسبين، في العقد الثالث من القرن الواحد والعشرين تستنتج ناسا حتى مهمة واحدة مزودة بسلاح نووي يمكنها حرف مسار كويكب قطره 100-500 متر وذلك قبل سنتين من تاريخ الاصطدام المتسقط، وكويكب أكبر سيكون خلال خمس سنوات.

تحليل لناسا عن بدائل الحرف أجري في 2007 أتى فيه:

تفجير نووي لقاء (أي مسقط التفجير في لقاء الكويكب أوعكس إتجاهه) تم تقييمه على أنه سيكون أكثر فاعلية بـ10-100 مرة من الوسائل البديلة غير النووية التي تم تحليلها في هذه الدراسة، طريقة أخرى تمثلت في إجراء التفجير على سطح الجرم أوتحت سطحه ستكون طريقة أكثر فعالية من التفجير التقليدي، لكنها تزيد من احتمالية تفكك الجرم بالإضافة إلى أنها ذات مخاطر تطوير وتطبيق بالغة.

في 2011 قام بونج وي رئيس مركز أبحاث حرف الكويكبات بجامعة ولاية أيوا بدراسة الاستراتيجيات المثلى للتعامل مع خطر كويكب لم يتم التحذير منه إلا في غضون سنة فقط، وحدد أنه للحصول على الطاقة المطلوبة خلال هذه المدة القصيرة، فإن السبيل الوحيد هوالتفجير النووي حيث أنه الأكثر جدوى للقاءة كويكب كبير للغاية، حلول أخرى لحرف الكويكب عن مساره مثل (القواطر، مستجذب مصطنع، شراع شمسي) ستتطلب مدة طويلة تبلغعشرة أو20 سنة، تخيل "وي" أُطلق عليه: (مركبة اعتراض الكويكبات فائقة السرعة) (HAIV) تقوم بعمل هندسي متقن للغاية من خلال تطبيق فكرة الرواطم الحركية مع فكرة التفجير النووي، حيث يتم ضرب الجرم بالمرتطم الحركي لإحداث بقعة عميقة نوعاً ما في سطحه ومن ثم تتلوها قنبلة نووية تدخل في هذه الحفرة وتنفجر داخلها تحت السطح، مما سيولد طاقة كبيرة ستجد طريقها للتحول إلى طاقة حركية تؤدي بالنهاية إلى تغير سرعة الكويكب ما يجعله ينحرف عن الاصطدام بالأرض ، أسلوب آخر مقترح يتمثل في نفس المعطيات السابقة بخصوص الارتطام الحركي لكن بعد التفجير النووي ستكون هناك حفرة أخرى أكبر، هذه الحفرة يتم استخدامها لتفجير نووي آخر بداخلها يؤدي إلى حتى تصبح هذه الحفرة بمثابة عادم صواريخ وداخلها تكون المعادن الساخنة جداً التي تتعرض للتبخير في ذات الوقت الذي تطلق فيه حرارة عالية ، وبالتالي يتم توجيه هذه القوة نحومسار واحد فقط (ستجعل من الكويكب صاروخاً بالمعنى الحرفي للحدثة).

رسم تخيليٌّ لكويكب بقطر 1,000 كيلومترٍ وهويصطدم بالأرض في العصور السَّحيقة عقب تكوُّنها.

في ملتقى المفاهيم الخلاقة المتقدمة (NIAC) عام 2014 "وي" وزملاؤه صرحوا: نحن نمتلك الحل، باستعمال مبدأنا الأساس يمكننا درء خطر كويكب ما خلال أي مدة ممنوحة" كمثال، بناءً على معطيات حواسيبهم فإن مهلة قدرها 30 يوم لكويكب يبلغ 300 متر ستكون كافية لتحييد خطر هذا الجرم باستخدام تقنية (HAIV) ، مع احتمالية حتى يضرب الأرض 0.1% فقط من كتلة الكويكب الأصلية، وهذا كله كمقارنة يظهر مقبولاً للغاية.

بعدما حصل للمريخ في عام 1994 في حادثة شوميكار-ليفيتسعة اقترح إدوارد تيلر لفهماء ومصممي أسلحة أمريكان وروس كانوا يعملون سابقاً في الجهد الحربي للحرب الباردة اقترح ورشة عمل للدفاع الكوكبي في معمل لورانس ليفمور الوطني (LLNL) هدف الورشة هوتوحيد الجهود لتصميم قنبلة نووية ذات قدرة تبلغ 1 جيجا طن وهي تساوي الطاقة الحركية لكويكب يبلغ كيلومتر واحد، هذه القنبلة سيبلغ وزنها حوالي 25-30 طن تكون خفيفةً بما فيه الكفاية ليتم حملها عبر صاروخ إينرجا ، ويمكنها القيام بعملية تبخير فورية لكويكب ذوقطر كيلومتر واحد ، وقادرةً على حرف مسار كويكب ذوقطر يبلغعشرة كيلومترات (وهوالقطر الكافي للفناء الكامل للجنس البشري وبدء عصر جيولوجي جديد) وذلك خلال شهور من تاريخ اكتشافه ، طالما كانت المدة سنة وفي نقطة اعتراضية ليست أقرب من المشتري ، فإنه من الممكن التعامل مع المذنبات ذات الفترة القصيرة التي من الممكن حتى تأتي من حزام كيوبر والتي تبتر مسار الأرض في مدارها خلال سنتين ، مثال للمذنبات هوشيرون 2060 الممسوح كمثال.

القنبلة النووية الحرارية الأقوى التي تم تفجيرها في تاريخ البشرية كانت قنبلة القيصر ، وكانت ذات قدرة تدميرية تبلغ 50 ميجا طن (مقترح إدوارد كان 1 جيجا طن وهوما يعادل حوالي 1000 ميجا طن) ، لكن يُزعم حتى هذه القنبلة يمكن جعلها ذات قدرة تبلغ 100 ميجا طن.

استخدام السلاح النووي في الفضاء هي مسألة ذات طابع دولي ، وبالتالي يجب حتى تراجع من قبل لجنة استخدام الفضاء الخارجي في الأغراض السلمية , معاهدة الحظر الكامل للتجارب النووية في عام 1996 تحظر بشكل فني استخدام الأسلحة النووية في الفضاء ، على أية حال ليس من المحتمل حتى يتم اعتبار قنبلة نووية معترضة لكويكب سيضرب الأرض من الممكن حتى يؤدي إلى فناء البشرية بأكملها على أنه "استخدام غير سلمي للفضاء" ، أوحتى اعتبار القنبلة التي ستوجه لهذا الكويكب على أنها "سلاح".

التأثير الحركي

اصطدام ديب إمباكت بالمذنب تيمبل 1 , يمكن مشاهدة الإضاءة الناتجة عن الاصطدام بوضوح شديد ، نتج عن الاصطدام قوة دفع تبلغ ما يقارب 4,8 أطنان من التي حتى تي حيث غيرت مسار المذنب بمقدارعشرة سنتم.

اصطدام من قبل جسم ثقيل كمركبة فضائية أوحتى جرم قريب من الأرض آخر هي طريقة أخرى لحل معضلة اصطدام الكويكبات بالأرض ، حيث حتى جسماً ثقيلاً قريباً من الأرض يمكن حتى يرسل في مسار اصطدامي مع الكويكب مما يؤدي لدفعه عن مساره الاصطدامي مع الأرض.

ذلك أنه عندماقد يكون الكويكب بعيداً كفاية عن الأرض فإنه عندما يتعرض لدفع فإن زخم الحركة الخاص به سيتغير مبتعداً عن الأرض ، وذلك عبر تأثير تراكمي فحدثا زادت المدة زادت احتمالية النجاح.

في تقرير لناسا عن تحليل بدائل الحرف أعرب عام 2007 نطقت فيه:

الحل غير النووي المتمثل في الرواطم الحركية هي "الخيار الأكثر نضوجاً" ويمكن لها حتى تدرأ خطر اصطدام كويكبي ، خصوصاً تلك ذات الأحجام الصغيرة والمتكونة من جسم مصمت واحد.

وكالة الفضاء الأوروبية تدرس التصميم التمهيدي لمهمتين فضائيتين لعام 2020 باسم أيدا (AIDA) ودون كويجت ، إذا أقلعت هاتين المهمتين فإنها ستكون أول مهمة قصدها هوحرف مسار كويكب ، فريق المفاهيم المتقدمة التابع لوكالة الفضاء الأوروبية قد قام بالتقدير نظرياً أنه يمكن حرف مسار الكويكب أبوفيس 99942 بمجرد إرسال مركبة فضائية تزن أقل من طن واحد فقط ، في غضون عمليات تبادل للأبحاث ، جادل أحد كبار الباحثين حتى "الحرف بالرواطم الحركية" هوفي الحقيقة أكثر جدوى من باقي الاقتراحات.

مستجذب مصطنع

طريقة أخرى لحرف المسار هي عبر تحريك الكويكب ببطئ مع مرور الوقت باستخدام جسم آخر يتخذ مداراً حوله ، حيث حتى قدرة دفع متواصلة ومتراكمة ستكون لها القدرة على تغيير المسار المتسقط للكويكب ، اقترح إدوارد تي لووستانلي جاي لوف مركبة فضائية ثقيلة تحوم حول كويكب ما لتسحبه جاذبياً إلى مسار غير مهدد للأرض ، بحيثقد يكون كلاً من الكويكب والمركبة في حالة تبادل جاذبي والمركبة في حالة تضاد مع محور حركة الكويكب ، هكذا من خلال الدفع الأيوني ، التأثير المتراكم لهذه العملية سيؤدي إلى زيادة تسارع الكويكب نحوالمركبة وبالتالي تحقيق الغرض المنشود المتمثل في حرف المسار ، هذه الطريقة لها ميزة أنها فعالة دون حتى تأبه لهجريبة الكويكب سواءً كان مصمتاً أوتعبير عن حُزم أنقاض ، المستجذب المصطنع عليه البقاء بجانب الكويكب لبضعة سنين حتى تكون نتائجه مؤثرة.

في تحليل لناسا عن بدائل الحرف أُعلن عام 2007 , نطقت فيه:

تقنيات "الدفع البطيئ" هي ذات التكلفة الأعلى ولها أقل قابلية تكنولوجية ، وقدرتها على السفر والتأثير بمسار الكويكب ستكون محدودةً مالم يكن نطاق العمل هوسنين عديدة إذا لم تكن عقود.

مهمة إعادة توجيه الكويكب ، تقضي بأن يتم استخدام وزن المركبة كمستجذب مصطنع ضد الأجرام التي تشكل خطراً على الأرض ، حيث حتى المركبة ستستفيد من وزنها لتمارس ضغطاً على الكويكب يستمر فترة طويلة للغاية ، ومع التأثير التراكمي المتواصل سيتم حرف مسار الكويكب.

الراعي الأيوني

هي تقنية أخرى لا تتضمن تماساً مباشراً مع الجرم قد تم تطويرها مؤخراً من قبل بومبارديل وبيليز من جامعة مدريد للتقنية ، تتضمن الطريقة استخدام دافع أيوني منخفض الاختلافقد يكون موجهاً نحوالكويكب عبر مركبة تحوم قريباً منه ، الزخم الأيوني الذي سيصل إلى سطح الكويكب سيولد قوة ضعيفة لكنها مستمرة يمكن لها حتى تؤدي إلى حرف مسار الكويكب ، بطريقة مماثلة لعملية المستجذب المصطنع لكن باستخدام مركبة أخف.

استعمال هجريز الطاقة الشمسية

تدرس ناسا استخدام شراع شمسي يبلغ قطره 500 متر.

اقترح جاي ميلوش لحرف مسار كويكب أومذنب ما استخدام الطاقة الشمسية على سطح الجرم مسبباً نظام دفع ناتج عن تبخر المعادن ، أولتضخيم تأثير ياركوفيسكي ، عبر سنوات من الإشعاعات الشمسية المستمرة التي يتم هجريزها على سطح الجرم ليتم حرفه.

هذه الكيفية تتطلب في البداية إنشاء محطة فضائية فيها عدسة هائلة وأيضا عدسة مكبرة هائلة أيضاً ، يتم إنشاء المحطة قرب الأرض وعند اكتمالها تُرسل نحوالشمس.

مسترجِم

هي فكرة تقترح وضع نظام آلي يعمل عمل المنجنيق على سطح الجرم ، بحيث يقوم هذا المنجنيق بقذف أجزاء من الجرم نفسه في الفضاء مما يؤدي إلى إعطاء دفعة مع جميع قذفة بالإضافة لخسارة الجرم لوزنه مع الوقت ، المرجام مصمم ليعمل كنظام "دفع محدد" وهوبشكل عام يستخدم الكثير من الدفع لكن بقوة أقل بكثير.

الفكرة هي حتى استخدام المعادن المحلية كنظام دفع ، كمية الدفع ليست مهمة بقدر كمية القوة وهي ما ستكون على الأرجح محدودة.

احتمالية أخرى هي في استخدام المسترجِم من على القمر ، وذلك بالاستفادة من سرعة مدار القمر ومن كميات الصخور غير المعدودة ، وهذا لعمل "طلقات صخرية" يتم إرسالها في مسار اصطدامي مع الكويكب.

محرك صاروخي تقليدي

أحد الطرق تكمن في القبض على كويكب صغير نسبياً ومن ثم إعادة توجيه مساره نحوالكويكب ذوالمسار الاصطدامي مع الأرض ، وبالتالي ينتج عنه اصطدام يؤثر على مسار الكويكب المهدد بالخطر ،أواستخدامه كمستجذب مصطنع حيث ستكون له فعالية أكبر بكثير بسبب كتلته.

تقوم هذه الفكرة على القيام بإيصال محرك صاروخي إلى الكويكب ، هذا المحرك مشابه للمحركات الموجودة حالياً في الفضاء والتي تستخدم للتحكم بمسارات المركبات الفضائية ، حيث حتى هذا المحرك سيعطي الجرم تأثيراً مشابهاً للدفع الثابت في الفضاء الذي يستخدم حالياً ، ويحتمل حتى يستطيع حتى يغير المسار الاصطدامي للكويكب ، محرك صاروخي قادر على إضفاء دفع يقدر بـ 106 N·s (زيادة سرعة المركبة بمقدار 1كم\ث وبوزن 1 طن) سيكون لهذا المحرك تأثير مشابه نسبياً على كويكب صغير نسبياً تقدر كتلته بمليون طن ، شابمان ، دردا ، جولد ، قاموا بعمل حسابات لهذه الفكرة بحيث يتم استعمال محركات صاروخية كيميائية تقليدية لحرف كسار كويكب ما.

اقتراحات أخرى

مبادرة الدفاع الاستراتيجي لعام 1984 وضعت مفاهيماً لاستخدام الليزر في الفضاء كسلاح ، وذلك باستخدام طاقة نووية أوأقمار فلوريد الهيدروجين الليزرية ، حيث يطلق على الهدف فيسبب تأثيرات فورية بسبب التذرية الليزرية.
  • محرك صاروخي غير تقليدي مثل فاسيمر.
  • تغليف الكويكب بطبقة من البلاستيكات الممعدنة كشراع شمسي.
  • القيام بصبغ الجرم بثنائي أكسيد التيتانيوم (أبيض) أوبالسخام (أسود) وذلك لتغير المسار الاصطدامي عن طريق الاستفادة من تأثير ياركوفيسكي.
  • في 1996 قام أحد فهماء الكواكب إيجن شوماكر ، باقتراح طريقة لتغير مسار اصطدامي لكويكب ما عن طريق إطلاق سحابة من البخار في طريق الجرم وذلك لكي تؤدي إلى إبطاء سرعته ، في 1990 قام نيك سابو، باقتراح فكرة مماثلة لهذه أُطلق عليها اسم "الكوابح المذنبية" تقوم على ضرب الجليد الموجودة على الكويكب وحين تفككه في مكان محدد مسبقاً يتم ضرب هذا الجليد بقنبلة نووية على أمل حتى يتبخر هذا الجليد بسرعة مشكلاً غلافاً جوياً حاجباً في مسار الكويكب يؤدي إلى إبطاء سرعته بالنهاية.
  • القيام بربط الكويكب بجرم آخر ذوكتلة وبالتالي يتم تغير سرعة الكويكب عن طريق تحويل مركز الكتلة الخاص به.
  • التذرية الليزرية ، مشروع دي ستار تم اقتراحه من قبل باحثين في جامعة كاليفورنيا ، هومشروع يعمل على مفهوم وحدات شمسية عاملة عند 1 مايكروميتر من الأشعة تحت الحمراء لتكوين شبكة ليزرية ، التصميم ينادي بشبكة ليزرية يبلغ حجمها كيلومتر مربع ، هذه الوحدات يمكن بناؤها على الأرض ومن ثم هجريبها في الفضاء ووصلها بعضها ببعض ، في مراحلها الأولى كشبكة ليزرية فهي تستطيع التعامل مع الأجرام الصغيرة وكذلك مساعدة مسابير الأشرعة الشمسية ، ويمكن كذلك المساعدة على التخلص من المخلفات الفضائية.
  • طريقة ضغط التدفق المغناطيسي ، هي طريقة مغناطيسية لقبض أولإبطاء الكويكب الذي يحتوي على نسبة كبيرة من المعادن ، وذلك عن طريق وضع لفافات من الأسلاك في مسار الكويكب ومن ثم حين يمر فيها ستعمل المحاثة التبادلية على إنشاء لوالب كهرومغناطيسية.

المخاوف من تقنيات الحرف

في كتابه نقطة زرقاء باهتة ، عبر كارل ساغان عن مخاوفه من تقنيات الحرف ، حيث حتى أي تقنية من الممكن لها حتى تغير مسار كويكب ما ، من الممكن حتى يساء استخدامها بحيث يتم استجلاب أجرام ليس لها مدار اصطدامي مع الأرض وجعلها ذات مسار اصطدامي ، حيث أنه بعد اعتبار تاريخ جرائم الإبادة الجماعية من قبل القادة السياسين وقابلية التضليل البيروقراطي الحكومي الذي من الممكن حتى يمارس على غالبية الفهماء المشاركين في المشروع بحيث يتم خداعهم عن طريق إخفاء الأهداف الحقيقية للمشروع ، بناءً على ما تجاوز حكم كارل ساغان بأن الأرض معرضة لكارثة كويكبية مصطنعة أكثر من كونها معرضة لحادثة طبيعية ، وبالتالي اقترح حتى لا يتم تطوير تقنيات الحرف إلا عندما تكون البشرية في وضع طوارئ حقيقي.

كل تقنيات الحرف المعتمدة على الطاقة القليلة (تم سردها بالأعلى) لديها القدرة على حرف مسار كويكب من الكويكبات ذات الاقتراب الشديد من الأرض إلى جعلها ذات مسار اصطدامي مع الأرض ، بل وحتى تحديد نقطة معينة في الأرض لتكون الضربة عليها.

استناداً على روستي شويكارت ، المستجذب المصطنع هي طريقة مثيرة للخلاف ذلك لأنه خلال عملية حرف مسار الكويكب بهذه الطريقة ، فإن المنطقة التي من المتسقط أنها ستضرب بالكويكب سيتم حرفها شيئاً فشيئاً بالتنقل بين مختلف الدول إلى حتى يتم حرف الكويكب بشكل نهائي عن الأرض ككل ، وبالتالي فإن هذا يعني حتى الخطر الذي يهدد الكوكب بأكمله سيتم تجنبه على حساب أمن دول معينة بالذات ، وفي رأي شويكارت فإن اختيار الكيفية التي سيتم فيها حرف مسار الكويكب سيكون قراراً دبلوماسياً صعباً.

التحليلات التي أجريت على كيفية التفجير النووي أوضحت حتى القدرة على حرف مسار الكويكب عن الاصطدام بالأرض لا توازي القدرة على تغير مسار كويكب وجعله يضرب الأرض ، تفجير نووي قادر على تغير سرعة كويكب بمقدار 10متر\ثانية (يزيد أوينقص 20%) سيكون كافياً لدفعه عن مساره الاصطدامي مع الأرض ، وعلى الرغم من جميع ذلك فإن كانت السرعة الغير متأكد منها أصلاً قد تغيرت ولوبمقدار بضعة نسب مئوية فإنه لا توجد حتى أدنى احتمالية لتوجيه الجرم نحوالأرض ، خلاصة هذا الحديث هوحتى استخدام تفجير نووي من أجل إعادة توجيه كويكب ما لضرب الأرض ستكون طريقة غير مجدية بسبب عدم القدرة على التحكم بمقدار الزياة في سرعة الكويكب.

الجدول الزمني للدفاع الكوكبي

تظهر على هذه الخريطة المولَّدة حاسوبياً، مدارات جميع الكويكبات كامنة الخطر (PHAs) المسجَّلة لدى ناسا، وهي فئة من الكويكبات القريبة من الأرض التي يمكن حتى تكون خطرةً على الكرة الأرضية مستقبلاً. أعِدَّت هذه الخريطة في سنة 2013، حتى ذلك الحين، كان يبلغ عدد هذه الكويكبات نحو1,400 تظهر جميعها ضمن الصورة. تمثّل الدائرة الزرقاء الواسعة مدار كوكب المشتري.
  • في كتابهم (جزر في الفضاء) لاحظ داندرج كول ودونالد كوكس خطورة الاصطدام الكويكبي الذي إما حتى يحدث بشكل طبيعي أوحتى يتم احداثه بنوايا عدائية ، جادلوا لكي يتم تصنيف وفهرسة الكويكبات وتطوير تقنيات قادرة على حرف مسارها ، وتقنيات قادرة على الإمساك بها وكذلك الهبوط عليها.
  • في ثمنينات القرن العشرين قامت ناسا بدراسة الأدلة على تعرض الأرض لاصطدامات سابقة ، وكذلك احتمالية حدوث هذا الامر مرة أخرى خلال الفترة الحالية من عمر حضارتنا ، في النهاية أدى هذا إلى مشروع فهرسة الأجرام في المجموعة الشمسية التي ستبتر مدار الأرض وتلك التي من الممكن حتى تشكل خطراً حقيقياً على الأرض.
  • في تسعينات القرن العشرين قام الكونغرس الأمريكي بعقد جلسات استماع لينظر في مخاطر الكويكبات ومالذي يجب عمله في هذا الخصوص ، أدى هذا إلى رسم ميزانية تبلغ ثلاثة ملاين دولار أدت بالتالي لمشاريع مثل حارس الفضاء ومشروع الكشف عن الأجرام القريبة من الأرض ، التي تمت إدارتها من قبل ناسا ومن قبل القوات الجوية الأمريكية.
  • في عام 2005 قام رائدوالفضاء بإعلان رسالة عن طريق جمعية مستكشفي الفضاء تنادي لعمل ضغط جماعي لتطوير استراتيجيات حماية الأرض من الاصطدامات الكونية المحتملة.
  • مؤخراً في عام 2007 , اُعتقد حتى هناك حوالي 20 الف جرم يبتر مدار الأرض وكبير كفاية لكي ينشئ مخاوف جدية (140 متر فأكثر) ، كمعدل فإن واحداً من تلك الأجرام سيصطدم بالأرض جميع خمسة الآف سنة مالم يتم إتخاذ إجراءات وقائية بشأن ذلك ، وقد كان متسقطاً أنه بحلول العام 2008 90% من تلك الأجرام التي يبلغ قطرها كيلومتر واحد فأكثر سيتم كشفها ومراقبتها ، على حتى المهمة التالية هي كشف ومراقبة الأجرام التي تبلغ 140 متر فأكثر ويتسقط حتى تكون منتهية في غضون العام 2020.
  • ماسح السماء كاتالينا (CSS) ، هوأحد مواسح ناسا الأربعة التي خصصت للمهمة التي أوكلت إليها من قبل الكونغرس الأمريكي عام 1998 لإيجاد وتصنيف 90% من الأجرام القريبة من الأرض التي تبلغ كيلومتر واحد فأكثر خلال مدة تنتهي في 2008 , الماسح اكتشف 310 جسماً قريباً من الأرض في العام 2005 و40 جسم في 2006 ومن ثم كسر رقمه القياسي بـ450 جسم عام 2007 , وفي خلال عمليات المسح التي كام يقوم بها المرصد ، اكتشف في 20 نوفمبر 2007 كويكب (2007 WD) ، وهوما كان يتسقط له حتى يتخذ مساراً اصطدامياً مع المريخ في 30 يناير 2008 , ولكن خلال دراسات أخرى معمقة أتت بعد ذلك أتاحت لناسا التقدير بأن الكويكب سيخطئ المريخ بمقدار 26 الف كيلومتر فقط.
  • في يناير 2012 , بعد المرور القريب للجرم (2012 BX34) تم نشر ورقة بعنوان "الاقتراب الكوكبي للأجرام القريبة من الأرض المهددة باصطدام والتقليل منها" نشرت عن طريق باحثين من روسيا والمانيا والولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وإسبانيا ، حيث ناقشوا مشروع (NEOShild).

انظر أيضا

  • أنواع الكويكبات الطيفية.
  • المجموعة الشمسية.
  • أجرام قريبة من الأرض.
  • كويكبات.
  • جرار الجاذبية

المراجع

  1. ^ Robertson, D.S., Lewis, W.M., Sheehan, P.M. & Toon, O.B. (2013). "K/Pg extinction: re-evaluation of the heat/fire hypothesis". Journal of Geophysical Research: Biogeosciences.
  2. ^ "NASA's WISE Raises Doubt About Asteroid Family Believed Responsible for Dinosaur Extinction". ScienceDaily. 20 September 2011. Retrieved 21 September 2011. نسخة محفوظة 06 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  3. ^ Schulte, P. et al. (5 March 2010). "The Chicxulub Asteroid Impact and Mass Extinction at the Cretaceous-Paleogene Boundary". Science 327 (5970): 1214–1218. Bibcode:2010Sci...327.1214S. doi:10.1126/science.1177265. PMID 20203042 نسخة محفوظة 11 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  4. ^ Bottke WF, Vokrouhlický D, Nesvorný D (September 2007). "An asteroid breakup 160 Myr ago as the probable source of the K/T impactor". Nature 449 (7158): 48–53. Bibcode:2007Natur.449...48B. doi:10.1038/nature06070. PMID 17805288 نسخة محفوظة 18 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
  5. ^ Hagstrum, Jonathan T. (2005). "Antipodal Hotspots and Bipolar Catastrophes: Were Oceanic Large-body Impacts the Cause?" (PDF). Earth and Planetary Science Letters 236: 13–27. Bibcode:2005E&PSL.236...13H. doi:10.1016/j.epsl.2005.02.020. نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  6. ^ Asteroid killed off the dinosaurs, says international scientific panel نسخة محفوظة 08 مارس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  7. ^ Pope KO, D'Hondt SL, Marshall CR (1998). "Meteorite impact and the mass extinction of species at the Cretaceous/Tertiary boundary". PNAS 95 (19): 11028–11029. Bibcode:1998PNAS...9511028P. doi:10.1073/pnas.95.19.11028. PMC 33889. PMID 9736679. نسخة محفوظة 16 نوفمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  8. ^ U.S.Congress (19 March 2013 andعشرة April 2013). "Threats From Space: a Review of U.S. Government Efforts to Track and mitigate Asteroids and Meteors (Part I and Part II) - Hearing Before the Committee on Science, Space, and Technology House of Representatives One Hundred Thirteenth Congress First Session" (PDF). United States Congress. p. 147. Retrieved ثلاثة May 2014. نسخة محفوظةعشرة مارس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  9. ^ S.-Y. Park and I. M. Ross, "Two-Body Optimization for Deflecting Earth-Crossing Asteroids," Journal of Guidance, Control and Dynamics, Vol. 22, No.3, 1999, pp.415–420. Jump up ^ Lu, Edward T. and Stanley G. Love. A Gravitational Tractor for Towing Asteroids, NASA, Johnson Space Center, submitted to arxiv.org September 20, 2005. (PDF document).
  10. ^ Lu, Edward T. and Stanley G. Love. A Gravitational Tractor for Towing Asteroids, NASA, Johnson Space Center, submitted to arxiv.org September 20, 2005. (PDF document). نسخة محفوظة 06 سبتمبر 2014 على مسقط واي باك مشين.
  11. ^ Report of the Task Force on potentially hazardous Near Earth Objects" (PDF). British National Space Center. Retrieved 2008-10-21., p. 12. نسخة محفوظةعشرة ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  12. ^ Morrison, D., 25 January 1992, The Spaceguard Survey: Report of the NASA International Near-Earth-Object Detection Workshop, NASA, Washington, D.C نسخة محفوظة 13 أكتوبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  13. ^ Shoemaker, E.M., 1995, Report of the Near-Earth Objects Survey Working Group, NASA Office of Space Science, Solar System Exploration Office
  14. ^ Morrison, D., 25 January 1992, The Spaceguard Survey: Report of the NASA International Near-Earth-Object Detection Workshop, NASA, Washington, D.C.
  15. ^ National Academy of Sciences. 2010.Defending Planet Earth: Near-Earth Object Surveys and Hazard Mitigation Strategies: Final Report. Washington, DC: The National Academies Press. Available at: http://books.nap.edu/catalog.php?record_id=12842 نسخة محفوظة 30 أبريل 2017 على مسقط واي باك مشين.
  16. ^ Stokes, GStokes, G.; J. Evans (18–25 July 2004). Detection and discovery of near-Earth asteroids by the linear program. 35th COSPAR Scientific Assembly. Paris, France. p. 4338. Retrieved 2007-10-23. نسخة محفوظة 05 فبراير 2008 على مسقط واي باك مشين.
  17. ^ "Lincoln Near-Earth Asteroid Research (LINEAR)". National Aeronautics and Space Administration. 23 October 2007. نسخة محفوظة 22 مارس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  18. ^ "The Spacewatch Project". Retrieved 2007-10-23.
  19. ^ "Near-Earth Objects Search Program". National Aeronautics and Space Administration. 23 October 2007 نسخة محفوظةعشرة فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  20. ^ Pan-STARRS 1 Telescope Begins Science Mission نسخة محفوظة 03 نوفمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  21. ^ "NASA Releases Near-Earth Object Search Report". National Aeronautics and Space Administration. Retrieved 2007-10-23. نسخة محفوظة 11 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  22. ^ David Morrison. "NASA NEO Workshop". National Aeronautics and Space Administration. نسخة محفوظةعشرة مايو2013 على مسقط واي باك مشين.
  23. ^ Broad, William J. Vindication for Entrepreneurs Watching Sky: Yes, It Can Fall, The New York Times website, February 16, 2013 and in print on February 17, 2013, p. A1 of the New York edition. Retrieved June 27, 2014. نسخة محفوظة 19 مايو2015 على مسقط واي باك مشين.
  24. ^ Powell, Corey S. "Developing Early Warning Systems for Killer Asteroids", Discover, August 14, 2013, pp. 60–61 (subscription required). نسخة محفوظة 23 مايو2017 على مسقط واي باك مشين.
  25. ^ "The Sentinel Mission". B612 Foundation. Retrieved September 19, 2012. نسخة محفوظة 16 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.
  26. ^ Wall, Mike (July 10, 2012). "Private Space Telescope Project Could Boost Asteroid Mining". Space.com. Retrieved September 14, 2012. نسخة محفوظة 22 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  27. ^ "PROJECT B612: Deflecting an Asteroid using Nuclear-Powered Plasma Drive Propulsion (home page)". Project B612 (now B612 Foundation). November 26, 2002. Retrieved April 15, 2012. نسخة محفوظة 12 يوليو2011 على مسقط واي باك مشين.
  28. ^ Powell, Corey S. How to Deflect a Killer Asteroid: Researchers Come Up With Contingency Plans That Could Help Our Planet Dodge A Cosmic Bullet, Discover website, September 18, 2013 (subscription required), and in print as "How to Dodge a Cosmic Bullet", October 2013. Retrieved July 15, 2014. نسخة محفوظة 28 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
  29. ^ Lu, Edward T.; Love, Stanley G. (2005). "Gravitational Tractor For Towing Asteroids". Nature 438: 177–178. arXiv:astro-ph/0509595. doi:10.1038/438177a. نسخة محفوظة 26 مارس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  30. ^ https://web.archive.org/web/20161021022001/http://orbit.psi.edu/?q=node/32. مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2016. مفقود أوفارغ |title= (مساعدة)
  31. ^ Hearing Charter: Near-Earth Objects: Status of the Survey Program and Review of NASA's 2007 Report to Congress | SpaceRef Canada – Your Daily Source of Canadian Space News
  32. ^ Spears, Tom (May 2, 2008). "Canada space mission targets asteroids". Calgary Herald via Canada.com. Retrieved June 27, 2008. نسخة محفوظة ثلاثة مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  33. ^ Hildebrand, A. R.; Tedesco, E. F.; Carroll, K. A. et al. (2008). The Near Earth Object Surveillance Satellite (NEOSSat) Mission Will Conduct an Efficient Space-Based Asteroid Survey at Low Solar Elongations (PDF). Asteroids, Comets, Meteors. Bibcode:2008LPICo1405.8293H. Paper id 8293. نسخة محفوظة 06 يناير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  34. ^ We Saw It Coming: Asteroid Monitored from Outer Space to Ground Impact Newswise, Retrieved on March 26, 2009. نسخة محفوظة 25 أبريل 2017 على مسقط واي باك مشين.
  35. ^ Predicting Apophis' Earth Encounters in 2029 and 2036 نسخة محفوظة 26 مارس 2010 على مسقط واي باك مشين.
  36. ^ "Why we have Asteroid "Scares"". Spaceguard UK. (Original Site is no longer available, see Archived Site at [1]) نسخة محفوظة 16 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.
  37. ^ C. D. Hall and I. M. Ross, "Dynamics and Control Problems in the Deflection of Near-Earth Objects," Advances in the Astronautical Sciences, Astrodynamics 1997, Vol.97, Part I, 1997, pp.613–631.
  38. ^ Ross, I. M., Park, S.-Y. and Porter, S. E., "Gravitational Effects of Earth in Optimizing Delta-V for Deflecting Earth-Crossing Asteroids," Journal of Spacecraft and Rockets, Vol. 38, No. 5, 2001, pp. 759–764.
  39. ^ Defending Planet Earth: Near-Earth Object Surveys and Hazard Mitigation Strategies (2010) National Academy of Sciences page 77" نسخة محفوظة 26 يونيو2015 على مسقط واي باك مشين.
  40. ^ http://orbitalvector.com/Solar%20System/Asteroids%20And%20Comets/Redirecting%20Asteroids/REDIRECTING%20ASTEROIDS.htm "Such [rubble pile] bodies would be needed to be pushed from all points on a facing side simultaneously to avoid potential splintering. One way to achieve this is to use a powerful nuclear explosion, not on its surface, but off to its side a few kilometers, so the radiation pressure and what there is of a shockwave will give it the gentle nudge needed to alter its trajectory." نسخة محفوظة 24 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  41. ^ "Physics.nist.gov". Physics.nist.gov. Retrieved 2011-11-08. نسخة محفوظة 30 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
  42. ^ In space, with no atmosphere to absorb the energy, most of a nuclear warhead's energy will manifest as radiation and heat. This radiation pressure will produce a propulsive impulse over the entire facing side of the asteroid or comet, as well as perhaps triggering some outgassing events. For most massive targets, a single such blast from even a large nuke probably wouldn't be enough, but a series of such explosions would be enough to turn all but the most massive threatening bodies". مؤرشف من الأصل في 24 أغسطس 2019.
  43. ^ http://www.flightglobal.com/news/articles/nasa-plans-armageddon-spacecraft-to-blast-asteroid-215924/ NASA plans 'Armageddon' spacecraft to blast asteroid 2007. The warheads would explode at a distance of one-third of the NEO's diameter and each detonation's X and gamma rays and neutrons would turn part of the NEO's surface into an expanding plasma to generate a force to deflect the asteroid. نسخة محفوظة 26 يونيو2015 على مسقط واي باك مشين.
  44. ^ Dillow, Clay (9 April 2012). "How it Would Work: Destroying an Incoming Killer Asteroid With a Nuclear Blast". Popular Science (Bonnier). Retrievedستة January 2013. نسخة محفوظة 20 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  45. ^ http://www.flightglobal.com/news/articles/nasa-plans-armageddon-spacecraft-to-blast-asteroid-215924/ نسخة محفوظة 26 يونيو2015 على مسقط واي باك مشين.
  46. ^ "Near-Earth Object Survey and Deflection Analysis of Alternatives Report to Congress March 2007". مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2017.
  47. ^ http://www.space.com/21333-asteroid-nuke-spacecraft-mission.html Nuking Dangerous Asteroids Might Be the Best Protection, Expert Says. Includes a supercomputer simulation video provided by Los Alamos National Laboratory.
  48. ^ http://orbitalvector.com/Solar%20System/Asteroids%20And%20Comets/Redirecting%20Asteroids/REDIRECTING%20ASTEROIDS.htm A small nuke is used on the surface of the asteroid or comet in order to create a large crater. The crater is then used as a crude "rocket nozzle" to channel succeeding blasts and allow the body to build up speed on a predetermined trajectory, much like a crude nuclear impulse drive.
  49. ^ Mike Wall (February 14, 2014). "How Nuclear Bombs Could Save Earth from Killer Asteroids". نسخة محفوظة 22 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  50. ^ A new use for nuclear weapons: hunting rogue asteroids A persistent campaign by weapons designers to develop a nuclear defense against extraterrestrial rocks slowly wins government support 2013 نسخة محفوظة 22 أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  51. ^ Jason Mick (October 17, 2013). "The mother of all bombs would sit in wait in an orbitary platform". نسخة محفوظةخمسة سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  52. ^ Planetary defense workshop LLNL 1995 نسخة محفوظة 24 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  53. ^ Adamsky, Viktor; Yuri Smirnov (Fall 1994). "Moscow's Biggest Bomb: the 50-Megaton Test of October 1961" (PDF). Cold War International History Project Bulletin (4): 3, 19–21. Retrieved 2011-10-07. نسخة محفوظة 07 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  54. ^ "Tsar Bomba". Nuclear Weapon Archive. Retrieved 2007-11-03. نسخة محفوظة 30 يناير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  55. ^ "Nuking Dangerous Asteroids Might Be the Best Protection, Expert Says. Includes a supercomputer simulation video provided by Los Alamos National Laboratory. Wie admitted that sending nuclear weapons into space would be politically controversial. However, he said there are a number of safety features that could be built into the spacecraft to prevent the nuclear warhead from detonating in the event of a launch failure". مؤرشف من الأصل في 27 أكتوبر 2018.
  56. ^ "Court Rejects Russian Astrologer's Lawsuit Against NASA". MosNews.com. August 11, 2005. Archived from the original on May 21, 2007. Retrieved May 11, 2009. نسخة محفوظة 16 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.
  57. ^ Chapman, Clark R. and Daniel D. Durda. The Comet/Asteroid Impact Hazard: A Systems Approach, Boulder, CO: Office of Space Studies, Southwest Research Institute, Space Engineering and Technology Branch, Johns Hopkins University Applied Physics Laboratory. نسخة محفوظة أربعة مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  58. ^ "Space Based Laser. FAS.". نسخة محفوظة 09 أغسطس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  59. ^ -in a lecture to the Arizona Geological Society in 12-96.
  60. ^ Is an asteroid capture possible/feasible?; Asteroid movement/retrieval; Asteroid relocation/mining; etceras..., Space-tech Digest #70 [bulletin board], Carnegie Mellon University, July 19–25, 1990. نسخة محفوظة 06 نوفمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  61. ^ David French (October 2009). "Near-Earth Object Threat Mitigation Using a Tethered Ballast Mass". J. Aerosp. Engrg. نسخة محفوظة 2020-05-14 على مسقط واي باك مشين.
  62. ^ Philip Lubin: A space-based array for planetary defense (video), SPIE Newsroom, 22 November 2013 نسخة محفوظة 09 يونيو2015 على مسقط واي باك مشين.
  63. ^ "National Space Society, From Ad Astra, Volume 18 Number 2, Summer 2006" نسخة محفوظة 21 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
  64. ^ متلافي اصطدام كويكبي
  65. ^ Madrigal, Alexis (16 December 2009). "Saving Earth From an Asteroid Will Take Diplomats, Not Heroes". WIRED. Retrieved 17 December 2009. نسخة محفوظة 13 ديسمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  66. ^ slands in Space, Dandridge M. Cole and Donald W. Cox, pp. 7–8.
  67. ^ "Astronauts push for strategies, spacecraft to prevent calamitous asteroid strike". Pittsburgh Post-Gazette. November 28, 2005. Retrieved 2008-01-18. نسخة محفوظة 08 أغسطس 2012 على مسقط واي باك مشين.
  68. ^ Subcommittee Questions NASA’s Plan for Detecting Hazardous Asteroids".[وصلة مكسورة]نسخة محفوظة 06 مايو2011 على مسقط واي باك مشين.
  69. ^ Donald K. Yeomans (2007-11-08). "Testimony Before The House Committee On Science And Technology Subcommittee On Space And Aeronautics: Near-Earth Objects (NEOS) – Status Of The Survey Program And Review Of Nasa’s Report To Congress" (PDF). نسخة محفوظة أربعة فبراير 2011 على مسقط واي باك مشين.
  70. ^ Catlalina Sky Survey website نسخة محفوظة 28 مايو2017 على مسقط واي باك مشين.
  71. ^ "Catalina Sky Survey Discovers Space Rock That Could Hit Mars". Retrieved 2007-12-22. نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2014 على مسقط واي باك مشين.
  72. ^ "Recently Discovered Asteroid Could Hit Mars in January". Retrieved 2007-12-22. نسخة محفوظة 11 مارس 2011 على مسقط واي باك مشين.
  73. ^ Leonard David. Asteroid Threat to Earth Sparks Global 'NEOShield' Project, SPACE.com, 26 January 2012 نسخة محفوظة 22 ديسمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  74. ^ Bus-sized asteroid buzzes Earth today passing within 36,000 miles of our atmosphere, DailyMail online, 27 January 2012. نسخة محفوظة 02 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
تاريخ النشر: 2020-06-02 15:24:10
التصنيفات: أسلحة الفضاء, اصطدامات فلكية, الأرض, دفاع كوكبي, كويكبات, مشاكل مستقبلية, وقاية, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صفحات تحتوي مراجع ويب بدون عنوان, صفحات تحتوي مراجع ويب برابط تشعبي فقير, جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ أغسطس 2017, بوابة الفضاء/مقالات متعلقة, بوابة علم الفلك/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

24 لاعبا بقائمة منتخب مصر النهائية استعدادا لمواجهة بلجيكا وديًا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-11-12 00:22:47
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 46%

توقف المفاوضات بشأن الموازنة الأوروبية لعام 2023 حتى يوم الا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-11-12 00:22:51
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 63%

الجيش اللبناني: اختتام فعاليات تدريبات عسكرية حول كيفية القض

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-11-12 00:22:55
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 61%

Réaction Conseil Canada: مطلوب عمال بكندا 2022

المصدر: الوظيفة مروك - المغرب التصنيف: وظائف وأعمال
تاريخ الخبر: 2022-11-12 00:24:43
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 87%

كارول سماحة لـ"أنغام": بخاف على بنتى من أغانى المهرجانات والتيك توك

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-11-12 00:22:45
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 42%

في ملتقى دولي بجامعة الأمير عبد القادر

المصدر: جريدة النصر - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-11-12 00:24:59
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 50%

الشهيد مروان جمال «مرعب الكجر».. أخلاق وشجاعة ومواقف

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-11-12 00:23:35
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 62%

خصم المغرب في المونديال يكتفي بالتعادل أمام منتخب عربي

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-11-12 00:23:41
مستوى الصحة: 67% الأهمية: 75%

بنعبدالله: نحترم اختيارات الحكومة ونمتنى لها النجاح

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-11-12 00:23:37
مستوى الصحة: 74% الأهمية: 85%

أوغندا بطلاً لـ«سيكافا» للشباب والسودان ثالثاً

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-11-12 00:23:34
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 65%

قضيتان غيّرتا المعادلة الانتخابية في ولايات أميركية

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-11-12 00:24:05
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 95%

بوريطة: 84 بالمائة من دول العالم لا تعترف بـ”الكيان الوهمي”

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-11-12 00:25:12
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 52%

هيثم عسيري.. من الإحباط إلى المونديال! - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-11-12 00:24:19
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 53%

عازف العود عباس بوراس للنصر

المصدر: جريدة النصر - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-11-12 00:24:25
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 53%

في ملتقى دولي بجامعة الأمير عبد القادر

المصدر: جريدة النصر - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-11-12 00:25:02
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 67%

لندن تتهم طهران بتهديد صحافيين مقيمين في بريطانيا بالقتل

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-11-12 00:24:04
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 95%

"حكيمي" يتفاعل مع استبعاد "راموس" من قائمة المنتخب الإسباني

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-11-12 00:23:38
مستوى الصحة: 61% الأهمية: 85%

رئيسة الحكومة التونسية تؤكد التزام بلادها بتعزيز حقوق الإنسا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-11-12 00:22:59
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 66%

pendik escort
betticket istanbulbahis zbahis
1xbetm.info betticketbet.com trwintr.com trbettr.info betkom
Turbanli Porno lezbiyen porno
deneme bonusu
levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino
bodrum escort
deneme bonusu veren siteler
Bedava bonus casino siteleri ladesbet
deneme bonusu veren siteler
deneme bonusu
deneme bonusu
sex ki sexy
deneme bonusu
kargabet
تحميل تطبيق المنصة العربية