إسحاق نيوتن
عودة للموسوعةالسير إسحاق نيوتن (بالإنجليزية: Isaac Newton) (25 ديسمبر 1642 - 20 مارس 1727) عالم إنجليزي يعد من أبرز الفهماء مساهمة في الفيزياء والرياضيات عبر العصور وأحد رموز الثورة الفهمية. شغل نيوتن منصب رئيس الجمعية الملكية، كما كان عضوًا في البرلمان الإنجليزي، إضافة إلى توليه رئاسة دار سك العملة الملكية، وزمالته لكلية الثالوث في كامبريدج وهوثاني أستاذ لوكاسي للرياضيات في جامعة كامبريدج. أسس كتابه الأصول الرياضية للفلسفة الطبيعية، وربما كان هذا أبرز عمل فردي تم نشره على الإطلاق في العلوم الطبيعية الذي نشر لأول مرة عام 1687، لمعظم مبادئ الميكانيكا الكلاسيكية. كما قدم نيوتن أيضًا مساهمات هامة في مجال البصريات، وشارك غوتفريد لايبنتز في وضع أسس التفاضل والتكامل.
صاغ نيوتن قوانين الحركة وقانون الجذب العام التي سيطرت على رؤية الفهماء للكون المادي للقرون الثلاثة التالية حتى حلت محلها نظرية النسبية. كما أثبت حتى حركة الأجسام على الأرض والأجسام السماوية يمكن وصفها وفق نفس مبادئ الحركة والجاذبية. وعن طريق اشتقاق قوانين كبلر من وصفه الرياضي للجاذبية، أزال نيوتن آخر الشكوك حول صلاحية نظرية مركزية الشمس كنموذج للكون.
صنع نيوتن أول مقراب عاكس عملي، ووضع نظرية عن الألوان مستندًا إلى ملاحظاته التي توصل إليها باستخدام تحليل موشور مشتت للضوء الأبيض إلى ألوان الطيف المرئي، كما صاغ قانونا عمليا للتبريد ودرس سرعة الصوت. بالإضافة إلى تأسيسه لحساب التفاضل والتكامل، وساهم نيوتن أيضًا في دراسة متسلسلات القوى ونظرية ذات الحدين، ووضع طريقة نيوتن لتقريب جذور الدوال.
كان نيوتن مسيحيًا متدينًا، لكن بصورة غير تقليدية، فقد رفض حتى يأخذ بالتعاليم المقدسة للأنجليكانية، من الممكن لأنه رفض الإيمان بممضى الثالوث. وأمضى نيوتن أيضًا أوقاتًا طويلة في دراسة الخيمياء وتأريخ العهد القديم، إلا حتى معظم أعماله في هذين المجالين ظلت غير منشورة حتى بعد فترة طويلة من وفاته.
حياته
نشأته
ولد إسحاق نيوتن في 25 ديسمبر 1642 (وفق التقويم اليولياني المعمول به في إنجلترا في ذلك الوقت، الموافق أربعة يناير 1643 وفق التقويم الحديث). في مغرسة وولسثورب في وولسثورب-كلوستروورث، في مقاطعة لينكونشير، بعد وفاة والده بثلاثة أشهر، الذي كان يعمل مزارعًا ومسماه أيضًا إسحاق نيوتن. اتى والدته المخاض وولدت ابنها بعد ساعة أوساعتين من منتصف الليل وكان القمر في تلك الليلة بدرًا، ونظرًا لولادته مبكرًا فقد كان طفلاً ضئيل الحجم حتى حتى امرأتان كانتا تعتنيان بأمه أُرسلتا لجلب الدواء من الجوار ولكنهما بدلاً من حتى تسرعا في جلب ذلك الدواء قررتا حتى تستريحا في الطريق ظنًا منهما حتى الطفل المولود من الممكن قد فارق الحياة بسبب حجمه. وقد وصفته أمه حنا إيسكوف بأنه يمكن وضعه في الكوارت. وعندما بلغ الثالثة من عمره، تزوجت أمه وانتقلت للعيش في منزل زوجها الجديد، تاركةً ابنها في رعاية جدتهِ لأمهِ والتي كانت تدعى مارغريت آيسكوف. لم يحب إسحاق زوج أمه، بل كان يحس بمشاعر عدائية تجاه أمه لزقابلا منه.
من عمر الثانية عشر إلى السابعة عشر، التحق نيوتن بمدرسة الملك في جرانتهام، وقد هجر نيوتن المدرسة في أكتوبر 1659، ليعود إلى مغرسة وولسثورب، حيث عثر أمه قد ترملت من جديد، ووجدها قد خططت لجعله مزارعًا كأبيه، إلا أنه كان يكره الزراعة. أقنع هنري ستوكس أحد المفهمين في مدرسة الملك أمه بإعادته للمدرسة، فاستطاع بذلك نيوتن حتى يكمل تعليمه. وبدافع الانتقام من الطلاب المشاغبين، استطاع نيوتن حتى يثبت أنه الطالب الأفضل في المدرسة. اعتبر سيمون بارون-كوهين عالم النفس في كامبريدج ذلك دليلاً على إصابة نيوتن بمتلازمة أسبرجر.
في يونيو1661، تم قبوله في كلية الثالوث بكامبريدج كطالب عامل، وهونظام كان شائعًا حينها يتضمن دفع الطالب لمصاريف أقل من أقرانه على حتى يقوم بأعمال لقاء ذلك. في ذلك الوقت، استندت تعاليم الكلية على تعاليم أرسطو، التي أكملها نيوتن بتعاليم الفلاسفة الحديثين كرينيه ديكارت، وفهماء الفلك أمثال نيكولاس كوبرنيكوس وجاليليوجاليلي ويوهانس كيبلر. في عام 1665، اكتشف نيوتن نظرية ذات الحدين العامة، وبدأ في تطوير نظرية رياضية أخرى أصبحت في وقت لاحق حساب التفاضل والتكامل. وبعد فترة وجيزة، حصل نيوتن على درجته الفهمية في أغسطس 1665، ثم أغلقت الجامعة كإجراء احترازي مؤقت ضد الطاعون العظيم. على الرغم من عدم وجوده في كامبريدج، شهدت دراسات نيوتن الخاصة في منزله في وولسثورب في العامين اللاحقين تطوير نظرياته في حساب التفاضل والتكاملوالبصريات وقانون الجاذبية. وفي عام 1667، عاد إلى كامبردج وزامل كلية الثالوث. وكانت زمالة الكلية تتطلب حتى يترسم طالبوالزمالة ككهنة، وهوما كان نيوتن يرجوتجنبه لعدم اتفاق ذلك مع آرائه الدينية. ولحسن حظ نيوتن، لم يكن هناك موعد نهائي محدد لأداء ذلك، ويمكن تأجيل الأمر إلى أجل غير مسمى. ثم أصبحت المشكلة أكثر حدة في وقت لاحق عندما انتخب نيوتن لوظيفة أستاذ لوكاسي للرياضيات المرموقة. فكان لابد له من الرسامة ليحصل على تلك الوظيفة، إلا أنه تمكن من الحصول على إذن خاص من تشارلز الثاني ملك إنجلترا لاستثنائه من ذلك.
شبابه
الرياضيات
أضافت أعمال نيوتن لمعظم فروع الرياضيات، ولعل أهمها المخطوطة المنشورة عام 1666م حول موضوع حساب التفاضل والتكامل. وقد وصف إسحاق باروفي رسالة بعث بها لعالم الرياضيات جون كولينز في أغسطس 1669، قائلاً: «من أعمال السيد نيوتن، وهوزميل في كليتنا، وهوصغير جدا ، لكنه عبقري فوق العادة وماهر في مثل هذه الأمور.»
دخل نيوتن في نزاع مع غوتفريد لايبنتس حول أسبقية تطوير حساب التفاضل. يعتقد معظم المؤرخين المعاصرين حتى نيوتن وليبنيز كلاهما طورا حساب التفاضل والتكامل بشكل مستقل. هناك من يقول بأن نيوتن لم ينشر أي شيء تقريبًا عن الموضوع حتى عام 1693، ولم يتم نشره كاملاً إلا في عام 1704، في حين نشر لايبنتز عمله كاملاً في عام 1684. إلا حتى هذا القول يغفل ما تضمنه كتاب نيوتن الأصول الرياضية للفلسفة الطبيعية المنشور عام 1687، من أسس ومبادئ حساب التفاضل والتكامل، إضافة لما ورد في كتابه "حول حركة الأجسام في المدارات" المنشور عام 1684. إلا حتى عمل نيوتن في الأساس اعتمد على حساب التفاضل في صورة هندسية، بناءً على قيم محددة لنسب تلاشي الكميات الصغيرة: وشرحها في كتابه الأصول الرياضية تحت عنوان "طريقة النسب الأولى والأخيرة"، شارحًا لم وضع شروحاته في تلك الصيغ.
لهذا السبب، فإن كتاب الأصول الرياضية يوصف في العصر الحديث بأنه "كتاب متخم بنظرية حساب التفاضل والتكامل وتطبيقاتها" كما استخدم طريقة أوأكثر من هذا الحساب في كتابه حول حركة الأجسام في المدارات عام 1684. وكذلك في أبحاثه حول الحركة في العقدين التاليين لعام 1684.
تردد نيوتن في نشر حساب التفاضل والتكامل لأنه كان يخشى الجدل والنقد. كان نيوتن على علاقة وثيقة بعالم الرياضيات السويسري نيقولا فاشيودي دوييه، الذي بدأ في إعادة كتابة كتاب نيوتن الأصول الرياضية في عام 1691، بما يتوافق مع أعمال لايبنتز. إلا أنه في عام 1693، تدهورت العلاقة بين دوييه ونيوتن، ولم يكتمل الكتاب. في بداية عام 1699، اتهم أعضاء آخرون في الجمعية الملكية (التي كان نيوتن فيها عضوًا) لايبنتز بسرقة الأفكار، ووصل النزاع لذروته عام 1711، عندما أعربت الجمعية الملكية في دراسة حتى نيوتن هوالمكتشف الحقيقي لحساب التفاضل، وأن لايبنتز محتال. إلا حتى هذه الدراسة أصبحت مجال شك، بعدما تبين فيما بعد حتى نيوتن نفسه هومحرر تلك الدراسة. هكذا بدأ الجدل المرير الذي شاب حياة جميع من نيوتن وليبنيز، حتى وفاة الأخير في عام 1716.
ينسب أيضًا لنيوتن نظرية ذات الحدين، الصالحة لأي أس. كما اكتشف هويات نيوتن وطريقة نيوتن، التي تصنف منحنيات الأسطح المكعبية (متعددات الحدود من الدرجة الثالثة في متغيرين، التي قدمت مساهمات كبيرة لنظرية الفروق المحدودة)، وكان أول من استخدم رموز الكسور ووظف الهندسة التحليلية لاستخلاص حلول للمعادلات الديوفانتية. قرّب نيوتن القيم الجزئية للمتسلسلة المتناسقة باللوغاريتمات (مستبقًا صيغة أويلر-ماكلورين). وكانت أعمال نيوتن حول المتسلسلات اللا نهائية مستوحاة من أعمال سيمون ستيفين.
وفي عام 1669، تم تعيين نيوتن أستاذ لوكاسي للرياضيات بناء على توصية من بارو. في تلك الفترة، كان يشترط في أي زميل لكامبريدج أوأكسفورد حتى تتم رسامته كاهنًا أنجليكانيًا. إلا حتى وظيفة أستاذ لوكاسي للرياضيات، لم تكن تشترط حتىقد يكون صاحبها نشطًا في الكنيسة. استنادًا إلى ذلك، التمس نيوتن من تشارلز الثاني ملك إنجلترا حتى يعفيه من الرسامة كشرط للالتحاق بتلك الوظيفة، وهوما قبله الملك. وبذلك، تجنب نيوتن الصدام بين قناعاته الدينية والعقيدة الإنجيلية.
البصريات
من عام 1670 حتى عام 1672، ألقى نيوتن محاضرات في فهم البصريات. خلال هذه الفترة، تفهم انكسار الضوء، وأوضح حتى الموشور المشتت يمكنه تحليل الضوء الأبيض إلى ألوان الطيف المرئي، وأنه باستخدام عدسة وموشور آخر يمكن إعادة تجميع الطيف متعدد الألوان إلى الضوء الأبيض. يزعم الفهماء المعاصرون حتى فكرة تحليل الضوء وإعادته إلى صورته القديمة، استلهمها نيوتن من أعماله الخيميائية.
كما بيّن حتى الضوء الملون لا يغير خصائصه عن طريق فصل شعاع ملون، وتسليطه على الأمور المتنوعة. وأشار إلى أنه بغض النظر عن ما إذا كان الضوء انعكس أوتشتت أوانتقل، فإنه يبقى باللون نفسه. إلى غير ذلك، لاحظ حتى اللون هونتيجة تفاعل الأمور مع الضوء الملون بالعمل، لا حتى الأمور هي من تولد اللون. وهذا ما يعهد باسم نظرية نيوتن للألوان.
من خلال هذا العمل، استنتج نيوتن حتى عدسات أي مقراب عدسات ستعاني من تشتيت الضوء إلى ألوان (الزيغ اللوني). بناءً على هذا المفهوم، خلق مقرابًا باستخدام مرآة تعمل كعدسة شيئية لتجاوز هذه المشكلة. كان التصميم أول مقراب عاكس عملي (يعهد اليوم باسم مقراب نيوتن)، متضمنًا حل معضلة مادة المرآة المناسبة وتقنية التشكل. خلق نيوتن مراياه من هجريبة خاصة لمادة عالية الانعكاسية، مستخدمًا حلقات نيوتن للحكم على الجودة البصرية لمقراباته. في أواخر عام 1668، استطاع خلق أول مقراب عاكس عملي. وفي عام 1671، طالبته الجمعية الملكية بشرح مقرابه العاكس. وشجعه اهتمامهم على نشر أفكاره عن الألوان، التي شرحها باستفاضة في كتابه البصريات. وعندما انتقد روبرت هوك بعض أفكار نيوتن، شعر نيوتن بالإهانة لدرجة أنه انسحب من المناقشة العامة. كان بين نيوتن وهوك مراسلات قليلة في الفترة بين عامي 1679-1680، عندما عيّن هوك لإدارة مراسلات الجمعية الملكية، كانت المراسلات بهدف طلب موافقة نيوتن على إعادة تمثيل أفكاره في الجمعية الملكية، لإثبات حتى الشكل البيضاوي لمدارات الكواكب ناتج عن قوى جاذبية تتناسب عكسيًا مع مربع نصف القطر (انظر قانون الجذب العام لنيوتن وحول حركة الأجسام في مدارات). لكن العلاقة بين الرجلين ظلت فاترة حتى وفاة هوك.
ادعى نيوتن حتى الضوء يتكون من جسيمات تنحرف من خلال تسريع حركتها في وسط أكثر كثافة. استخدم نيوتن نموذج مشابه للموجات الصوتية لشرح النمط المتكرر للتفكير للانعكاس والانتنطق خلال الأغشية الرقيقة. غير حتى الفيزيائيين لاحقًا فضلوا، الوصف الموجي البحت للضوء لنماذج التداخل وظاهرة الحيود. واليوم تتشابه ميكانيكا الكم والفوتونات وفكرة ازدواجية الموجة والجسيم بشكل طفيف مع فهم نيوتن للضوء.
في فرضيته حول الضوء عام 1675، افترض نيوتن وجود أثير مضيء لنقل القوى بين الجزيئات. أثار تعهد نيوتن على هنري مور اهتمامه بالخيمياء. استبدل نيوتن الأثير بفكرة وجود قوى غامضة تعتمد على الجذب والتنافر بين الجسيمات. وفي عام 1704، نشر نيوتن كتابه البصريات، والذي شرح فيه نظريته عن الضوء. واعتبر حتى الضوء يتكون من جسيمات دقيقة للغاية، وتكهن بأنه من خلال نوع من التحويلات الخيميائية
أشار منطق بعنوان "نيوتن والموشورات وكتاب البصريات" إلى حتى نيوتن في كتابه البصريات، كان أول من رسم رسمًا تخطيطيًا لتمدد الأشعة عبر الموشور. وفي نفس الكتاب، وصف نيوتن عبر الرسوم البيانية، استخدام مصفوفات الموشورات المتعددة. وبعد 278 سنة من شرح نيوتن للموضوع، أصبحت أشعة الموشورات المتعددة المتوسعة أساسية في تطوير عرض الخط الطيفي في الليزر القابل للتوليف. أيضًا، قاد استخدام الموشورات الموسعة لحزم الأشعة إلى وضع نظرية التشتت عبر الموشورات المتعددة.
الميكانيكا والجاذبية
في عام 1679، عاد نيوتن لمواصلة أعماله حول الميكانيكا السماوية، والتي تضم الجاذبية وتأثيراتها على مدارات الكواكب، وفق قوانين كبلر لحركة الكواكب. دفع نيوتن إلى مواصلة العمل في هذا المجال، المراسلات التي كانت بينه وبين هوك عامي 1679-1680، بعد تعيين هوك مديرًا لإدارة مراسلات الجمعية الملكية، بخصوص موافقة نيوتن على عمل محاكاة لأعمال نيوتن لتوضيحها أمام الجمعية الملكية. كما استعاد نيوتن اهتمامه بالمسائل الفلكية بعد ظهور مذنب في شتاء 1680/1681، والذي تناقش حوله مع جون فلامستيد. بعد المراسلات المتبادلة مع هوك، أثبت نيوتن حتى الشكل البيضاوي لمدارات الكواكب سببه تناسب قوى الجاذبية عكسيًا مع مربع نصف قطر المسافة. أبلغ نيوتن نتائجه إلى إدموند هالي وإلى الجمعية الملكية في بحثه حركة الكواكب المكون من حواليتسعة ورقات تم نسخها في سجل الجمعية الملكية في ديسمبر 1684. احتوى ذلك البحث على النواة التي طورها ووسعها نيوتن لتصبح كتابه "الأصول الرياضية للفلسفة الطبيعية".
نشر كتاب الأصول الرياضية للفلسفة الطبيعية فيخمسة يوليو1687 بتشجيع ودعم مادي من إدموند هالي. ولقد وضع في هذا الكتاب (قوانين نيوتن للحركة) التي ساعدت على إحداث الكثير من التطويرات خلال الثورة الصناعية والتي سرعان ما أصبحت الأساس الذي تقوم عليه التقنيات غير النسبية حتى وقتنا الحاضر. وفيه أيضًا، استخدم لأول مرة مفهوم الجاذبية، وحدد قانون الجذب العام لنيوتن. كذلك، استخدم كيفية تشبه حساب التفاضل والتكامل للتحليل الهندسي 'النسب الأولى والأخيرة'، توصّل بها إلى الاستدلال التحليلي الأول (على أساس قانون بويل) لتقدير سرعة الصوت في الهواء. ومفترضًا الشكل الكروي للأرض، وتوصّل إلى كون الاعتدالات ناتجة عن انجذاب القمر للأرض، لتبدأ دراسة تأثير الجاذبية على الحركة غير المنتظمة للقمر. كما قدم نظرية لتحديد مدارات المذنبات، وغير ذلك من المساهمات.
قدم نيوتن بوضوح نموذجه حول مركزية الشمس في النظام الشمسي، حيث استوعب انحراف الشمس عن مركز النظام الشمسي. كما استنكر حتىقد يكون مركز النظام أوأي نظام في حالة سكون. أدى تسليم نيوتن بوجود قوة قادرة على التأثير عبر مسافات شاسعة إلى تعرضه لانتقادات بدعوى أنه ينجّم في الفهم. في وقت لاحق، في الطبعة الثانية من كتابه الأصول الرياضية عام 1713، رفض نيوتن بشدة هذه الانتقادات في خاتمة الطبعة، ذاكرًا أنهم رفضوا الأمر دون أسباب، مذيلاً كلامه بعبارته الشهيرة "hypotheses non fingo" (أنا لا أختلق الفرضيات). وقد انتشر كتابه الأصول الرياضية دوليًا، مما أكسبه عددًا من المعجبين منهم عالم الرياضيات سويسري المولد نيقولا فاشيودي دوييه، الذي تكونت بينهما علاقة متينة، وانتهت فجأة عام 1693 بالتزامن مع تعرض نيوتن لانهيار عصبي.
شيخوخته
في العقد الأخير من القرن السابع عشر، خط نيوتن الكتابات الدينية التي تتعامل مع التفسير الحرفي للكتاب المقدس. ومن المحتمل حتى تكون اعتقادات هنري مور حول الكون ورفض الثنائية الديكارتية قد أثرت على أفكار نيوتن الدينية. بعث نيوتن بمخطوطة إلى جون لوك شكك فيها في وجود الثالوث، وظلت هذه المخطوطة غير منشورة حتى عام 1785، أي بعد أكثر من نصف قرن من وفاته. وفي وقت لاحق، خط نيوتن "التسلسل الزمني للممالك القديمة" الذي نشر عام 1728، و"ملاحظات على نبوءات دانيال ورؤيا القديس يوحنا" المنشور عام 1733، أي أنهما نشرا بعد وفاته. كما كرّس أيضًا قدرًا كبيرًا من وقته لدراسة الخيمياء. وكان نيوتن أيضًا عضوًا في برلمان إنجلترا عامي 1689-1690 وعام 1701، ولكن وفقًا لبعض المصادر، حتى تعليقاته الوحيدة كانت فقط للشكوى من برودة الجووطلب حتى يتم غلق النوافذ.
في عام 1696، انتقل نيوتن إلى لندن لتولي منصب مدير دار سك العملة الملكية. عندئذ، تولى نيوتن مسؤولية إصلاح وإعادة سك عملة إنجلترا. ثم أصبح نيوتن رئيس نفس الدار بعد وفاة رئيسها توماس نيل عام 1699، وهوالمنصب الذي شغله نيوتن حتى وفاته. اهتم نيوتن بوظيفته الجديدة مما نادىه للاستنطقة من وظيفته الجامعية في كامبريدج عام 1701. وفي عام 1717 ووفق قانون الملكة آن، لف نيوتن عملية تحويل الجنيه الإسترليني من هيئته الفضية إلى الهيئة المضىية من خلال تحديد القيمة التبادلية اللقاءة للمضى من الفضة. مما جعل الجنيهات الفضية القديمة تذاب وتشحن خارج بريطانيا. وفي عام 1703، اختير نيوتن رئيسًا للجمعية الملكية وزميلاً للأكاديمية الفرنسية للعلوم. في منصبه كرئيس للجمعية الملكية، عادى نيوتن عالم الفلك الملكي جون فلامستيد، عندما أرغمه على نشر كتابه الفلكي "وصف مواقع النجوم" قبل حتى ينهيه، وهوالكتاب الذي استخدمه نيوتن في دراساته.
في أبريل 1705، منحته الملكة آن لقب سير خلال زيارتها لكلية الثالوث في كامبريدج. ومن المرجح حتى منحه لقب فارس كان بناءً على اعتبارات سياسية مرتبطة بالانتخابات البرلمانية في مايو1705، لا اعترافًا بإنجازاته الفهمية ولا لخدماته في دار سك العملة. أصبح نيوتن بذلك ثاني عالم يحصل على اللقب بعد السير فرانسيس بيكون.
قرب نهاية حياته، أقام نيوتن في كارنبري بارك بالقرب من وينتشستر مع ابنة أخته لأمه وزوجها، وحتى وفاته في 1727. وقد قامت على خدمته ابنة أخته كاثرين بارتون كوندويت التي شغلت منصب مديرة منزله في شارع جيرمين في لندن، والتي كان يُكن لها محبة شديدة.
توفي نيوتن أثناء نومه في لندن يوم 20 مارس 1727 (31 مارس 1727 وفق التقويم الحديث)، ودفن في دير وستمنستر. ولكونه أعزب، أنفق نيوتن الكثير من ثروته على أقاربه خلال السنوات الأخيرة من حياته، وتوفي دون وصية. وبعد وفاته، تم فحص شعر نيوتن ووجدت آثار للزئبق، والتي من المرجح أنها ناجمة عن تجاربه الخيميائية. لذا، فإنه يمكن تفسير غرابة أطوار نيوتن في أواخر حياته، لإصابته بالتسمم بالزئبق.
ما بعد وفاته
يرى عالم الرياضيات جوزيف لوي لاغرانج حتى نيوتن كان أعظم عبقري عاش في أي وقت مضى. كان نيوتن نفسه متواضعًا فيما يخص إنجازاته، وهوما ظهر في رسالته إلى روبرت هوك في فبراير 1676:
إن توصلت لشيء، فذلك لأني أقف على أكتاف العمالقة.
يختلف المؤرخون حول مقصد نيوتن من تلك العبارة. البعض يرى أنها اتىت في وقت كان فيه نيوتن وهوك في نزاع حول الاكتشافات في مجال البصريات، وأن نيوتن كان يقصد بالعبارة السخرية من هوك (الذي ينطق أنه كان قصيرًا وأحدبًا). وعلى النقيض، يرى آخرون حتى نيوتن استخدم تعبير "أقف على أكتاف العمالقة" التي كانت شائعة في تلك الفترة، بعد حتى استخدم الشاعر جورج هربرت هذه العبارة في إحدى قصائده عام 1651، حيث نطق "قزم على أكتاف عملاق يرى أبعد من الاثنين"، وبذلك قياسًا يصف نيوتن نفسه قزمًا يقف على أكتاف هوك.
كما خط نيوتن لاحقًا في مذكراته:
أنا لا أعهد كيف من الممكن أن أبدوللعالم، غير أني أرى نفسي كصبي يلعب على شاطئ البحر، أتسلى من حين لآخر بإيجاد حصاة ناعمة أوقسقطة جميلة للغاية، لكن في الواقع هناك محيط كبير من الحقائق غير المكتشفة ما زال خلفي.
كان ألبرت أينشتاين يحتفظ بصورة لنيوتن على جداره جنبًا إلى جنب مع صور فاراداي وماكسويل. وإلى اليوم، لا يزال نيوتن له تأثيره على الفهماء، كما يتضح من دراسة استقصائية أجريت عام 2005 عندما سأل أعضاء الجمعية الملكية عمّن كان تأثيره أكبر على تاريخ الفهم، نيوتن أوأينشتاين، فاختاروا نيوتن لمجمل أعماله. وفي عام 1999، في استطلاع رأي 100 من أبرز فهماء الفيزياء اليوم، اختاروا أينشتاين "كأعظم عالم فيزياء في أي وقت مضى" تلاه نيوتن، وفي استفتاء آخر على مسقط PhysicsWeb كان نيوتن في الصدارة.
وضع نصب لنيوتن عام 1731 في دير وستمنستر، في الجهة الشمالية من الدير بالقرب من قبرهِ. نفذ هذا النصب النحات مايكل ريسبريك من الرخام الأبيض والرمادي من تصميم المهندس المعماري وليام كينت، منقوش على قاعدته باللاتينية :
هنا يرقد إسحق نيوتن، الفارس، الذي بقوة وهبها له الله في عقله، وبالمبادئ الرياضية التي وضعها بنفسه، اكتشف مسارات وأشكال الكواكب، ومسارات المذنبات، ومد وجزر البحر، واختلاف أشعة الضوء وما لم يتصوره عالم آخر من قبل، وخصائص الألوان الناتجة. ودأبه وإيمانه وحكمته، وفي عرضه لطبيعة وقدم وقداسة الكتاب المقدس، أظهر بفلسفته عظمة الله العظيم، وأظهر بساطة الإنجيل. كبشر نسعد بوجود إنسان ما كهذا زيّن وجود الجنس البشري! ولد في 25 ديسمبر 1642، وتوفي في 20 مارس 1726/7.
وفي عام 1795، خلق ويليام بليك تمثالاً ملونًا من النحاس لنيوتن. وبين عامي 1978-1988، صمم هاري إيكليستون صورة لنيوتن ظهرت على السلسلة D من الجنيه الإسترليني الصادر عن بنك إنجلترا، يظهر فيها نيوتن يحمل كتابًا وبرفقته مقراب وموشور وخريطة للمجموعة الشمسية. ولنيوتن تمثال ينظر فيه إلى تفاحة عند قدميه، موجود في متحف التاريخ الطبيعي في جامعة أوكسفورد. إضافة إلى تمثال كبير من البرونز، صنعه إدواردوباولوزي عام 1995، معروض في ساحة المخطة البريطانية في لندن.
وقد نطق فيه الشاعر الإنجليزي ألكسندر بوب:
الطبيعة وقوانين الطبيعة ظلت خاملة متخفية في الظلام،
حتى نطق الله لنيوتن كن فأضاءت كلها.
وقد وصف ويليام ووردزوورث تمثال نيوتن الرخامي في كلية الثالوث في كامبريدج، قائلاً:
تمثال نيوتن الرخامي المنصوب في كنيسة كلية الثالوث بموشوره ووجهه الصامت، مرشد أبدي على وجود عقل جال في بحور الفكر الغريبة وحده.
كما ذكره الشاعر ويليام بليك في كتابه "أورشليم: عودة العملاق ألبيون"
وفي السينما، كان الجدل حول أسبقية اختراع التفاضل والتكامل بين نيوتن وليبنيز موضوع فيلم صدر عام 2010 بعنوان "اختراع التفاضل والتكامل". وفي عام 1999، صدر فيلم وثائقي حول سبع فهماء بعنوان "أنا وإسحاق نيوتن".
حياته الشخصية
على الرغم من صعوبة إثبات ذلك، إلا أنه من المعروف حتى نيوتن توفي بكراً، وفق ما ذكره عالم الرياضيات تشارلز هوتون والاقتصادي جون مينارد كينز والفيزيائي كارل ساغان. وادعى المحرر والفيلسوف الفرنسي فولتير، الذي كان في لندن وقت جنازة نيوتن، حتى هذه المعلومة أكيدة، حيث خط قائلًا: "لقد أكد لي الطبيب والجراح اللذان كانا معه وقت الوفاة ذلك" (ذكرا أنه أبلغهما بذلك وهوعلى فراش الموت). وفي عام 1733، أعرب فولتير للملأ حتى نيوتن "لم يكن لديه رغبة أوميل، نحوأي امرأة".
كان نيوتن صديقًا وطيدًا مع عالم الرياضيات السويسري نيقولا فاشيودي دوييه، الذي قابله في لندن حوالي عام 1690. إلا حتى علاقتهما انبترت فجأة ودون مسببات واضحة عام 1693.
أفكاره الدينية
| جزء من سلسلة منطقات عن |
| الآريوسية |
|---|
| التاريخ واللاهوت |
|
| قادة الآريوسية |
|
| آريوسيون آخرون |
|
| أشباه آريوسيون حديثون |
|
| معارضون |
|
|
بوابة مسيحية |
يرى عدد قليل من المؤرخين، حتى نيوتن كان يؤمن بالنظرية الأرثوذكسية الشرقية حول الثالوث بدلاً من العقيدة الغربية التي تراها الكنيسة الرومانية الكاثوليكية والانجليكانية ومعظم الطوائف البروتستانتية. إلا حتى هذه النظرية فقدت مؤيديها في الآونة الأخيرة في ظل وجود أوراق نيوتن اللاهوتية، حيث يصنف معظم الفهماء نيوتن باعتباره موحدًا لا ثالوثيًا. كان نيوتن يرى عبادة المسيح كإله أنها عبادة أصنام، وأنها الخطيئة الكبرى. ويقول المؤرخ ستيفن سنوبيلين عن نيوتن "كان إسحاق نيوتن مهرطقًا لكنه ... لم يسبق له حتى أعرب للملأ قناعاته الدينية المتطرفة. فقد أخفى أفكاره بدقة جعلت الفهماء لا يزالون يتناقشون حول معتقداته الشخصية." كما أكد سنوبيلين حتى نيوتن كان على الأقل متعاطفًا مع طائفة السوسينيين (كان يملك وقرأ على الأقل ثمانية من خطهم)، فهومن المحتمل آريوسي وبالتأكيد لا ثالوثي. يستدل على ذلك برفض نيوتن تلقينه التعاليم المقدسة وهوعلى فراش الموت.
وعلى الرغم من حتى وضعه لقوانين الحركة والجاذبية الكونية كانا أعظم إنجازاته، إلا أنه حذر من استخدامها بهدف تصوير الكون كآلة. فنطق: "تفسر الجاذبية حركة الكواكب، ولكنها لا تفسر من الذي يجعلها تتحرك. فالله يحكم جميع شيء ويعهد جميع شيء وما يمكن حتىقد يكون." ومع شهرته الفهمية، تفهم نيوتن الكتاب المقدس وكتابات آباء الكنيسة. وخط نيوتن نقدًا للنصوص، أبرزها "وصف تاريخي لتحريفين مهمين للكتاب المقدس". وأكد حتى صلب يسوع كان في ثلاثة أبريل 33م. وحاول دون جدوى العثور على الرسائل المخفية داخل الكتاب المقدس.
آمن نيوتن حتى العالم يسير وفق صيغة منطقية، لكنه رفض ضمنيًا أفكار غوتفريد لايبنتس وباروخ سبينوزا حول وجود حياة في جميع مادة. رأى نيوتن أدلة على وجود تصميم في نظام العالم، وأصر على حتى العناية الإلهية ضرورية لإصلاح النظام والمحافظة عليه. لهذا سخر ليبنتز منه قائلاً: "إن الإله العظيم عليه حتى يعبأ ساعته من وقت لآخر: وإلا ستتوقف. يظهر أنه لم يعمل ما يكفي لجعلها حركة دائبة." دافع صموئيل كلارك تلميذ نيوتن بقوة عن موقف نيوتن في مراسلات كانت بينه وبين ليبنيز. وبعد قرن، خط بيير لابلاس في كتابه "الميكانيكا السماوية" تفسيرًا طبيعيًا لسبب دوران الكوكب بصورة منتظمة، زاعمًا عدم الحاجة للتدخل الإلهي.
رأى نيوتن الله خالق عظيم لا يمكن إنكار وجوده في وجود جميع هذه العظمة في الخلق. رفض نيوتن ثيوديسيا لايبنتز الذي استبعد مشاركة الله في الخلق، قائلاً بأنه في مثل هذه الحالةقد يكون الإله ملكًا بالاسم فقط، ووضعه على بعد خطوة واحدة من الإلحاد. وفي مخطوطة خطها عام 1704، فسر نيوتن محاولاته لانتزاع المعلومات الفهمية من الكتاب المقدس، وقدر حتى نهاية العالم لن تكون قبل عام 2060.
خط نيوتن عن هيكل سليمان، وكرس فصل تام في كتابه التسلسل الزمني للممالك القديمة عن ملاحظاته بشأن المعبد. كان مصدر نيوتن الأساسي لمعلوماته، وصف الهيكل في سفر الملوك الأول في نسخة عبرية من الكتاب المقدس، ترجمها بنفسه. وقد افترض نيوتن حتى النبي سليمان هومن صمم الهيكل بتوجيه إلهي. كما افترض نيوتن أنه مثلما كانت هناك حكمة مقدسة في كتابات الفلاسفة القدماء والفهماء، كذلك لا بد حتى الكتاب المقدس يحتوي على حكمة مقدسة مخفيّة وفق شفرة معقدة إذا تم حلها سنتمكن من فهم كيفية عمل الطبيعة.
كان نيوتن يعتبر نفسه واحدًا من مجموعة اختارها الله للقيام بمهمة فهم الكتاب المقدس. نادىه اعتقاده هذا لكتابة اطروحات عدة بشأن هذا الموضوع، أبرزها مرشد غير منشور بعنوان "قواعد تفسير حدثات ولغة الكتاب المقدس". لذا، فقد أمضى الكثير من حياته يسعى وراء اكتشاف شفرة الكتاب المقدس، وركّز في عمله على تفسير رؤيا يوحنا، معتبرًا حتى تفسيراته ستضع الأمور في نصابها في لقاءة ما اعتبره "الفهم المحدود للكتاب المقدس". كما نشر في عام 1754، بعد 27 عامًا على وفاته، اطروحته "وصف تاريخي لتحريفين مهمين للكتاب المقدس"، التي دلل بها على سوء فهم الكتاب المقدس.
في عام 2003، أولت وسائل الاعلام في جميع أنحاء العالم اهتمامها بوثائق غير معروفة وغير منشورة منسوبة إلى إسحاق نيوتن، يشير فيها إلى اعتقاده بأن العالم لن ينتهي قبل عام 2060. وقد تصدر الخبر الصفحات الأولى لعدد من الصحف مثل دايلي تيليغراف ويديعوت أحرونوت، كما نشرت منطقة عن الموضوع في مجلة التاريخ الكندية.
دار سك العملة الملكية
كمدير ثم كرئيس لدار سك العملة الملكية، قدّر نيوتن حجم العملة المزيفة المتداولة خلال فترة عملية إصلاح العملة الإنجليزية عام 1696 بحوالي 20 % من حجم العملة المتداولة. كان تزييف العملة يعد خيانة عظمى للمملكة المتحدة يعاقب عليها المجرم بالشنق والسحل وتقطيع الأوصال. إلا حتى تقديم مرشد الإدانة كان أمرًا صعبًا للغاية. ومع ذلك، أثبت نيوتن أنه كفؤًا لهذه المهمة. فقد تنكر في زي مرتادي الحانات، وجمع الكثير من الأدلة بنفسه. وتمكن في الفترة من يونيوعام 1698 وحتى عيد الميلاد لعام 1699، من إثبات التهم على 28 مزورًا للعملة بنجاح.
وكنتيجة لتقرير خطه نيوتن في 21 سبتمبر 1717 إلى مفوضي الخزانة الملكية، تم إصدار مرسوم ملكي يتعلق بنظام التحويل بين العملات المضىية والفضية صدر في 22 ديسمبر 1717، يمنع تبادل الجنيه المضىي بأكثر من 21 شلنًا من الفضة. أدى ذلك لحدوث أزمة نقص في الفضة التي استخدمت لدفع ثمن الواردات، في حين كانت الصادرات يدفع ثمنها مضىًا، مما أدى إلى انتنطق بريطانيا من العمل بمعيار الفضة إلى المعيار المضىي. وما زال الأمر محل نقاش إذا كان نيوتن قصد عمل ذلك أم لا.
قوانين الحركة
| مواضيع في الميكانيكا الكلاسيكية | |
| ميكانيكا كلاسيكية (التاريخ) | |
| مصطلحات رياضية | |
|
جسيم نقطي | نظام إحداثي | متجه | جسم جاسيء | |
| فهم السكون | |
|
توازن ميكانيكي | قيد ميكانيكي | مبرهنة لامي | إجهاد القص | انفعال | إجهاد | |
| فهم الحركة | |
|
حركة انتنطقية | حركة دورانية | سرعة | تسارع | سرعة خطية | سرعة زاوية | تسارع خطي | تسارع زاوي | |
| فهم التحريك | |
|
قوانين نيوتن الثلاثة للحركة | طاقة حركية| ميكانيكا تحليلية | طاقة كامنة | قوة | متجه | زخم أوكمية الحركة | دفع القوة | عزم | عطالة | عزم العطالة | عزم زاوي | تصادم | سقوط حر | ثنطقة | قذف | |
| قوانين الحفظ | |
|
بقاء الكتلة | بقاء القيمة | بقاء الطاقة | تكافؤ المادة والطاقة | مبرهنة نويثر | معادلة الاستمرار | لاتباين أوصمود |
في كتابه الأصول الرياضية، وضع نيوتن قوانين الحركة الثلاثة الشهيرة، وفيها:
- قانون نيوتن الأول (المعروف أيضًا باسم قانون القصور الذاتي) الذي ينص على حتى "يظل الجسم على حالته الحركية (إما السكون التام أوالحركة في خط مستقيم بسرعة ثابتة) ما لم تؤثر عليه قوة تغيره هذه الحالة."
- قانون نيوتن الثاني ونصه "إذا أثرت قوة أومجموعة قوى على جسم ما فإنها تكسبه تسارعًا يتناسب مع محصلة القوى المؤثرة، ومعامل التناسب هوكتلة القصور الذاتي للجسم".
تعارض القانونان مع فيزياء أرسطو، التي كانت تنص على أنه لا بد من وجود قوة لاستمرار الحركة. وقد تم تكريم اسم نيوتن بإطلاق اسمه على وحدة القوة في النظام الدولي.
وخلافًا لفيزياء أرسطو، كانت فيزياء نيوتن صالحة للتطبيق على الكون الخارجي والقوى الأرضية. ووضعت الطبيعة المتجهية لقانون نيوتن الثاني علاقة هندسية بين اتجاه القوة والكيفية التي يغير بها الكائن عزمه. قبل نيوتن، كان يفترض لأي كوكب يدور حول الشمس حاجته لقوة تدفعه لمواصلة تحركه. وأوضح نيوتن بدلاً من ذلك أنه يكفي وجود عامل جذب إلى الداخل من الشمس. وحتى بعد عقود عديدة من نشر كتابه الأصول الرياضية للفلسفة الطبيعية، لم تكن الفكرة مقبولة عالميًا، وفضّل الكثير من الفهماء مثل رينيه ديكارت نظرية الدوامات.
حادثة التفاحة
ذكر نيوتن نفسه سيرة أنه أتاه إلهام بصياغة نظريته حول الجاذبية بعد حتى شاهد تفاحة تسقط من شجرة. وعلى الرغم من رأي البعض حتى سيرة التفاح ما هي إلا أسطورة، وأنه لم يتوصل لنظريته حول الجاذبية في لحظة واحدة، إلا حتى بعض المقربين من نيوتن مثل ويليام ستوكلي، أكدوا وقوع الحادثة، لكن ليس كما هورائج حتى التفاحة سقطت على رأسه. وقد سجل ويليام ستوكلي في كتابه حياة السير إسحاق نيوتن محادثة مع نيوتن في كنسينغتون في لندن في 15 أبريل 1726:
جون كوندويت مساعد نيوتن في دار سك العملة الملكية وزوج ابنة أخت نيوتن، وصف الحدث عندما خط عن حياة نيوتن:
ومن المعروف من مذكرات نيوتن أنه في أواخر ستينيات القرن السابع عشر، كانت تشغله فكرة حتى الجاذبية الأرضية تمتد، في تناسب عكسي مربع إلى القمر، ولكن الأمر استغرق منه عقدين ليطور نظرية كاملة عن الفكرة. لم يكن التساؤل الرئيسي حول وجود الجاذبية، وفإنما ما إذا كانت تمتد إلى خارج الأرض بحيث يمكنها حتى تكون القوة التي تبقي القمر في مداره. أظهر نيوتن أنه إذا تناسبت القوة عكسيًا مع مربع المسافة، فإنه يمكن للمرء حتى يحسب بالعمل الدور المداري للقمر. ورجح حتى نفس القوة هي المسئولة عن الحركات المدارية الأخرى، وبالتالي فإنه يمكن تسميتها "الجاذبية الكونية".
ادعى كثيرون بأن أشجار مختلفة هي شجرة تفاح نيوتن. حيث إدعت مدرسة الملك في غرانتهام، أنها اشترت الشجرة، واقتلعت ونقلت إلى حديقة المدرسة بعد بضع سنوات. فيما يدعي موظفي مؤسسة التراث القومي التي تملكت مغرسة وولسثورب، بأن الشجرة موجودة في حدائقهم. كما توجد شجرة من نسل الشجرة الأصلية خارج البوابة الرئيسية لكلية الثالوث في كامبريدج، تحت غرفة نيوتن التي عاش فيها حينما كان يفهم هناك.
خطه
- كيفية التفاضل (1671)
- من الطبيعة: قوانين وعمليات واضحة في الحياة النباتية (غير منشور، خط بين عامي 1671-1675)
- حول حركة الأجسام في المدارات (1684)
- الأصول الرياضية للفلسفة الطبيعية (1687)
- البصريات (1704)
- الحساب العالمي (1707)
- نظام العالم، محاضرات عن البصريات، التسلسل الزمني للممالك القديمة (نشرت عام 1728 بعد وفاته)
- ملاحظات على سفر دانيال وسفر رؤيا القديس يوحنا (1733)
- وصف تاريخي لتحريفين مهمين للكتاب المقدس (1754)
انظر أيضا
- ترميز نيوتن للتفاضل
- معادلة شرودنجر-نيوتن
- صيغ نيوتن-كوتس
- قرص نيوتن
- كسيرية نيوتن
- قاموس سير الأعلام الفهمي
- من:
- إسحاق نيوتن، لجورج سميث.
- المبادئ الرياضية لفلسفة نيوتن الطبيعية، لجورج سميث.
- فلسفة نيوتن، لأندري جانياك.
المراجع
- ↑ https://www.biography.com/people/isaac-newton-9422656 — تاريخ الاطلاع: 19 يوليو2018
- ↑ خلال حياة نيوتن، كان هناك تقويمان مستخدمان في أوروبا: اليولياني القديم يستخدم في المناطق البروتستانتية والأرثوذكسية الشرقية بما فيها بريطانيا، والجريجوري الحديث في أوروبا الكاثوليكية. عند مولد نيوتن، كان التقويم الجريجوري يزيد عن اليولياني بعشرة أيام، لذا فتاريخ ميلاده وفق التقويم اليولياني القديم (25 ديسمبر 1642) يعادل (4 يناير 1643) وفق التقويم الجريجوري الحديث. وعند وفاته، أصبح الفارق أحد عشر يومًا، فتكون وفاته وفق التقويم القديم (20 مارس 1727) تعادل (31 مارس 1727) وفق التقويم الحديث.
- ^ Isaac Newton's Religious Side USA Today News نسخة محفوظة 07 يوليو2012 على مسقط واي باك مشين.
- ^ ". Isaac-newton.org. مؤرشف من الأصل في 14 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2012.
- ↑ المؤلف: آرثر باري — العنوان : A Short History of Astronomy — الناشر: جون موراي
- ^ https://collections.royalsociety.org/DServe.exe?dsqIni=Dserve.ini&dsqApp=Archive&dsqCmd=Show.tcl&dsqDb=Persons&dsqPos=0&dsqSearch=((text)%3D%27NA8414%27) — تاريخ الاطلاع:سبعة مايو2020
- ^ https://www.geni.com/people/Isaac-Newton-Sr/6000000001299332333 — تاريخ الاطلاع: 19 يوليو2018
- ^ https://www.biography.com/people/isaac-newton-9422656
- ^ https://www.genealogy.math.ndsu.nodak.edu/id.php?id=74313 — تاريخ الاطلاع:ثمانية أغسطس 2016
- ^ Mordechai Feingold, Barrow, Isaac (1630–1677), Oxford Dictionary of National Biography, Oxford University Press, September 2004; online edn, May 2007. Retrieved 24 February 2009; explained further in Mordechai Feingold's "Newton, Leibniz, and Barrow Too: An Attempt at a Reinterpretation" in Isis, Vol. 84, No. 2 (June 1993), pp. 310–338. نسخة محفوظة 29 يناير 2013 على مسقط واي باك مشين.
- ^ "Newton, Isaac" in the Dictionary of Scientific Biography, n.4. نسخة محفوظةتسعة نوفمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
- ^ Gjersten, Derek (1986). The Newton Handbook. London: Routledge & Kegan Paul.
- ^ http://www.nndb.com/cemetery/815/000208191/
- ^ http://www.infoplease.com/biography/science-mathematicians.html
- ^ http://www.tandfonline.com/doi/full/10.1080/10926480903028094
- ^ http://www.worldatlas.com/webimage/countrys/europe/england/ukefamous3.htm
- ^ http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb119176085 — تاريخ الاطلاع:عشرة أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
- ^ Westfall, Richard S. (1983) [1980]. . Cambridge: Cambridge University Press. صفحات 530–1. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019.
- ^ Stokes, Mitch (2010). . Thomas Nelson. صفحة 97. ISBN . مؤرشف من الأصل فيعشرة أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2012.
- ^ نظرية جميع شيء - ستيفن هوكينغ ،ترجمة وتعليق/يوسف البناي ،صفحة15
- ↑ Snobelen, Stephen D. (1999). "Isaac Newton, heretic: the strategies of a Nicodemite" (PDF). British Journal for the History of Science. 32 (4): 381–419. doi:10.1017/S0007087499003751. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2 أبريل 2019.
- ^ إسحاق نيوتن والثروة الفهمية -تأليف جيل كريستيانسن - تعريب مروان البواب -الطبعة الأولى 2005م -صفحة 12
- ^ إسحاق نيوتن والثروة الفهمية -تأليف جيل كريستيانسن - تعريب مروان البواب -الطبعة الأولى 2005م -صفحة 14
- ^ Cohen, I.B. (1970). Dictionary of Scientific Biography, Vol. 11, p.43. New York: Charles Scribner's Sons
- ^ Westfall 1994, pp 16–19
- ^ White 1997, p. 22
- ^ James, Ioan (January 2003). "Singular scientists". Journal of the Royal Society of Medicine. 96 (1): 36–39. doi:10.1258/jrsm.96.1.36. PMC 539373. PMID 12519805.
- ^ Michael White, Isaac Newton (1999) page 46 نسخة محفوظة 30 مارس 2018 على مسقط واي باك مشين.
- ^ ed. Michael Hoskins (1997). Cambridge Illustrated History of Astronomy, p. 159. Cambridge University Press
- ^ Newton, Isaac. "Waste Book". Cambridge University Digital Library. مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخعشرة يناير 2012.
-
^ جريبين, جون (2012). تاريخ الفهم (1543-2001) - الجزء الأول. المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب - الكويت. صفحة 235. ISBN تأكد من صحة
|isbn=القيمة: length (مساعدة). - ^ D T Whiteside (ed.), The Mathematical Papers of Isaac Newton (Volume 1), (Cambridge University Press, 1967), partسبعة "The October 1666 Tract on Fluxions", at page 400, in 2008 reprint. نسخة محفوظة 16 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
- ^ D Gjertsen (1986), "The Newton handbook", (London (Routledge & Kegan Paul) 1986), at page 149.
- ^ Newton, 'Principia', 1729 English translation, at page 41. نسخة محفوظة 16 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
- ^ Newton, 'Principia', 1729 English translation, at page 54. نسخة محفوظة 16 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
- ^ Clifford Truesdell, Essays in the History of Mechanics (Berlin, 1968), at p.99.
- ^ Starting with De motu corporum in gyrum, see also (Latin) Theorem 1. نسخة محفوظة 16 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
- ^ D T Whiteside (1970), "The Mathematical principles underlying Newton's Principia Mathematica" in Journal for the History of Astronomy, vol.1, pages 116–138, especially at pages 119–120.
- ^ Stewart 2009, p.107
- ^ Westfall 1980, pp 538–539
- ^ Ball 1908, p. 356ff
- ^ Błaszczyk, Piotr; Katz, Mikhail; Sherry, David (2012), "Ten misconceptions from the history of analysis and their debunking", Foundations of Science, arXiv:1202.4153, doi:10.1007/s10699-012-9285-8 CS1 maint: ref=harv (link)
- ^ White 1997, p. 151
- ^ King, Henry C (2003). . Google Books. ISBN . مؤرشف من الأصل في 08 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 يناير 2010.
- ^ Newton, Isaac. "Hydrostatics, Optics, Sound and Heat". Cambridge University Digital Library. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخعشرة يناير 2012.
- ^ Ball 1908, p. 324
- ^ William R. Newman, "Newton's Early Optical Theory and its Debt to Chymistry," in Danielle Jacquart and Michel Hochmann, eds., Lumière et vision dans les sciences et dans les arts (Geneva: Droz, 2010), pp. 283-307. A free access online version of this article can be found at project نسخة محفوظة 28 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
- ^ Ball 1908, p. 325
- ^ "The Early Period (1608–1672)". James R. Graham's Home Page. اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2009.
- ↑ White 1997, p170
- ^ Hall, Alfred Rupert (1996). . Google Books. ISBN . مؤرشف من الأصل في 01 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 يناير 2010.
- ^ White 1997, p168
- ↑ See 'Correspondence of Isaac Newton, vol.2, 1676–1687' ed. H W Turnbull, Cambridge University Press 1960; at page 297, document No. 235, letter from Hooke to Newton dated 24 November 1679.
- ^ Iliffe, Robert (2007) Newton. A very short introduction, Oxford University Press 2007
- ^ Dobbs, J.T. (1982). "Newton's Alchemy and His Theory of Matter". Isis. 73 (4): 523. doi:10.1086/353114. quoting Opticks
- ↑ F. J. Duarte, F. J. (2000). "Newton, prisms, and the 'opticks' of tunable lasers" (PDF). Optics and Photonics News. 11 (5): 24–25. Bibcode:2000OptPN..11...24D. doi:10.1364/OPN.11.5.000024. مؤرشف من الأصل (PDF) في 1 أكتوبر 2013.
- ^ R S Westfall, 'Never at Rest', 1980, at pages 391–2.
- ^ D T Whiteside (ed.), 'Mathematical Papers of Isaac Newton', vol.6, 1684–1691, Cambridge University Press 1974, at page 30.
- ^ See Curtis Wilson, "The Newtonian achievement in astronomy", pages 233–274 in R Taton & C Wilson (eds) (1989) The General History of Astronomy, Volume, 2A', at page 233. نسخة محفوظة 16 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
- ^ Text quotations are from 1729 translation of Newton's Principia, Book ثلاثة (1729 vol.2) at pages 232–233. نسخة محفوظة 16 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
- ^ Edelglass et al., Matter and Mind, ISBN 0-940262-45-2. p. 54
- ^ On the meaning and origins of this expression, see Kirsten Walsh, Does Newton feign an hypothesis?, Early Modern Experimental Philosophy, 18 October 2010. نسخة محفوظة 24 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
- ^ Westfall 1980. Chapter 11.
- ^ Westfall 1980. pp 493–497 on the friendship with Fatio, pp 531–540 on Newton's breakdown.
- ^ John Locke Manuscripts -- Chronological Listing: 1690 نسخة محفوظة 09 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
- ^ John C. Attig, John Locke Bibliography — Chapter 5, Religion, 1751-1900 نسخة محفوظة 09 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
- ^ White 1997, p. 232
-
^ "[Newton: Physicist And ... Crime Fighter?]". Science Friday.خمسة June 2009. NPRhttp://www.npr.org/templates/transcript/transcript.php?storyId=105012144
|transcripturl=بحاجة عنوانا (مساعدة). تأكد من صحة قيمة|episodelink=(مساعدة) - ^ Thomas Levenson (2009). Newton and the counterfeiter : the unknown detective career of the world's greatest scientist. Houghton Mifflin Harcourt. ISBN . OCLC 276340857.
- ^ White 1997, p.317
- ^ Gerard Michon. "Coat of arms of Isaac Newton". Numericana.com. مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 يناير 2010.
- ^ Westfall 1994 p.245
- ^ Yonge, Charlotte M. (1898). "Cranbury and Brambridge". John Keble's Parishes – Chapter 6. www.online-literature.com. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2009.
- ^ Westfall 1980, p. 44.
- ^ Westfall 1980, p. 595
- ^ "Newton, Isaac (1642–1727)". Eric Weisstein's World of Biography. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2006.
- ^ Fred L. Wilson, History of Science: Newton citing: Delambre, M. "Notice sur la vie et les ouvrages de M. le comte J. L. Lagrange," Oeuvres de Lagrange I. Paris, 1867, p. xx.
- ^ Letter from Isaac Newton to Robert Hooke,خمسة February 1676, as transcribed in Jean-Pierre Maury (1992) Newton: Understanding the Cosmos, New Horizons
- ^ John Gribbin (2002) Science: A History 1543–2001, p 164.
- ^ White 1997, p187.
- ^ Memoirs of the Life, Writings, and Discoveries of Sir Isaac Newton (1855) by Sir David Brewster (Volume II. Ch. 27)
- ^ "Einstein's Heroes: Imagining the World through the Language of Mathematics", by Robyn Arianrhod UQP, reviewed by Jane Gleeson-White,عشرة November 2003, The Sydney Morning Herald
- ^ "Newton beats Einstein in polls of Royal Society scientists and the public". The Royal Society. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو2019.
- ^ "Opinion poll. Einstein voted "greatest physicist ever" by leading physicists; Newton runner-up". BBC News. 29 November 1999. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 17 يناير 2012.
- ↑ "Famous People & the Abbey: Sir Isaac Newton". Westminster Abbey. مؤرشف من الأصل فيتسعة مايو2018. اطلع عليه بتاريخ 13 نوفمبر 2009.
- ^ , Blake, William, Web Gallery of Art نسخة محفوظة 30 يناير 2018 على مسقط واي باك مشين.
- ^ "Withdrawn banknotes reference guide". Bank of England. مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2012. اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2009.
- ^ J. Robert Barth (2003). . University of Missouri Press. صفحة 19. ISBN . مؤرشف من الأصل في 08 مارس 2020.
- ^ "HPSC 109. Lecture 15. The Romantic Reaction 1: Romanticism and the Revolt Against Newtonianism". مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2010.
- ^ The Invention of Calculus على يوتيوب
- ^ , imdb.com
- ^ , Monsters at Play نسخة محفوظة 20 فبراير 2012 على مسقط واي باك مشين.
- ^ Hutton, Charles (1815). . صفحة 100. مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2012.
- ^ John Maynard Keynes. "Newton: the Man". University of St Andrews School of Mathematics and Statistics. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2012.
- ^ Carl, Sagan (1980). . New York: Random House. ISBN . مؤرشف من الأصل في 2 ديسمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2012.
- ^ Letters on England, 14, pp. 68-70, as referenced in the footnote for the quote in p.ستة of James Gleick's biography, Isaac Newton
- ^ Stokes, Mitch (2010). . Thomas Nelson. صفحة 154. ISBN . مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2012.
- ^ Foster, Jacob (2005). "Everybody Loves Einstein". The Oxonian Review. 5 (1). مؤرشف من الأصل في 15 مايو2012.
- ^ Gjertsen, Derek (1986). . Taylor & Francis. صفحة 105. ISBN . مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2012.
- ^ Fara, Patricia (2011). Newton: The Making of Genius. Pan Macmillan. ISBN .
- ^ Professor Robert A. Hatch, University of Florida. "Newton Timeline". مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2012.
- ^ Pfizenmaier, T.C. (1997). "Was Isaac Newton an Arian?". Journal of the History of Ideas. 58 (1): 57–80.
- ^ Snobelen, Stephen D. (1999). "Isaac Newton, heretic : the strategies of a Nicodemite" (PDF). British Journal for the History of Science. 32 (4): 381–419. doi:10.1017/S0007087499003751. مؤرشف من الأصل (PDF) فيسبعة أكتوبر 2013.
- ↑ Avery Cardinal Dulles. The Deist Minimum. January 2005. نسخة محفوظة 06 أكتوبر 2013 على مسقط واي باك مشين.
- ^ Richard Westfall, Never at Rest: A Biography of Isaac Newton, (1980) pp. 103, 25.
- ^ William Gibson, Robert G. Ingram Religious identities in Britain, 1660-1832 p92
- ^ Tiner, J.H. (1975). Isaac Newton: Inventor, Scientist and Teacher. Milford, Michigan, U.S.: Mott Media. ISBN .
- ^ John P. Meier, John P. Meier, v. 1, pp. 382–402 after narrowing the years to 30 or 33, provisionally judges 30 most likely.
- ^ Opticks, 2nd Ed 1706. Query 31.
- ^ H. G. Alexander (ed) The Leibniz-Clarke correspondence, Manchester University Press, 1998, p. 11.
- ^ Neil Degrasse Tyson (November 2005). "The Perimeter of Ignorance". Natural History Magazine. مؤرشف من الأصل فيستة سبتمبر 2018.
- ^ Principia, Book III; cited in; Newton's Philosophy of Nature: Selections from his writings, p. 42, ed. H.S. Thayer, Hafner Library of Classics, NY, 1953.
- ^ A Short Scheme of the True Religion, manuscript quoted in Memoirs of the Life, Writings and Discoveries of Sir Isaac Newton by Sir David Brewster, Edinburgh, 1850; cited in; ibid, p. 65.
- ^ Webb, R.K. ed. Knud Haakonssen. "The emergence of Rational Dissent." Enlightenment and Religion: Rational Dissent in eighteenth-century Britain. Cambridge University Press, Cambridge: 1996. p19.
- ^ H. G. Alexander (ed) The Leibniz-Clarke correspondence, Manchester University Press, 1998, p. 14.
- ^ "Papers Show Isaac Newton's Religious Side, Predict Date of Apocalypse". Associated Press. 19 June 2007. مؤرشف من الأصل في 06 مايو2008. اطلع عليه بتاريخ 19 يوليو2010.
- ^ Richman, Rabbi Chaim (1991–2008). "Temple Institute: Isaac Newton and the Holy Temple". Temple Institute. مؤرشف من الأصل فيخمسة أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 01 يوليو2008. صيانة CS1: تنسيق التاريخ (link)
- ^ Gardner, Laurence (2007). خط في USA. . Originally published: London : HarperElement, 2005: Weiser. صفحة 146. ISBN . مؤرشف من الأصل في 08 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 يوليو2008. CS1 maint: location (link)
- ^ Christianson, Gale (1984). In the Presence of the Creator: Isaac Newton & His Times. New York: Free Press. ISBN . This well documented work provides, in particular, valuable information regarding Newton's knowledge of Patristics
- ^ "Newton's Views on Prophecy". The Newton Project.خمسة April 2007. مؤرشف من الأصل في ثلاثة ديسمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2007.
- ^ Newton, Isaac (5 April 2007). "The First Book Concerning the Language of the Prophets". The Newton Project. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2007.
- ^ Snobelen, Stephen D. "A time and times and the dividing of time: Isaac Newton, the Apocalypse and A.D. 2060". The Canadian Journal of History. صفحات 537-551. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2012. اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2007.
- ^ White 1997, p. 259
- ^ White 1997, p. 267
- ^ Westfall 2007, p.73
- ^ On the Value of Gold and Silver in European Currencies and the Consequences on the World-wide Gold- and Silver-Trade, Sir Isaac Newton, 21 September 1717. نسخة محفوظة 06 أبريل 2017 على مسقط واي باك مشين.
- ^ By The King, A Proclamation Declaring the Rates at which Gold shall be current in Payments reproduced in the numismatic chronicle and journal of the Royal Numismatic Society, Vol V., April 1842 - January 1843 نسخة محفوظة 16 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
-
^ . مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020. Invalid
|script-title=: missing prefix (مساعدة) - ^ Ball 1908, p. 337
- ^ White 1997, p. 86
- ^ Scott Berkun (27 August 2010). . O'Reilly Media, Inc. صفحة 4. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 يوليو2017. اطلع عليه بتاريخ 07 سبتمبر 2011.
- ^ "Newton's apple: The real story". New Scientist. 18 January 2010. مؤرشف من الأصل في 11 يوليو2017. اطلع عليه بتاريخعشرة مايو2010.
-
^ Hamblyn, Richard (2011). "Newtonian Apples: William Stukeley". The Art of Science. Pan Macmillan. ISBN . روابط خارجية في
|contribution=(مساعدة) "نسخة مؤرشفة". Archived from the original onخمسة أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2013. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link) - ^ Conduitt, John. "Keynes Ms. 130.4:Conduitt's account of Newton's life at Cambridge". Newtonproject. Imperial College London. مؤرشف من الأصل في ثلاثة يناير 2017. اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2006.
- ^ I. Bernard Cohen and George E. Smith, eds. The Cambridge Companion to Newton (2002) p. 6
- ^ Alberto A. Martinez Science Secrets: The Truth about Darwin's Finches, Einstein's Wife, and Other Myths, page 69 (University of Pittsburgh Press, 2011). (ردمك 978-0-8229-4407-2)
- ^ Newton's alchemical works transcribed and online at Indiana University. Retrieved 11 January 2007. نسخة محفوظة 29 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
مصادر
- Christianson, Gale (1984). In the Presence of the Creator: Isaac Newton & His Times. New York: Free Press. ISBN . This well documented work provides, in particular, valuable information regarding Newton's knowledge of Patristics
- Christianson, Gale E (1996). Isaac Newton and the Scientific Revolution. مطبعة جامعة أكسفورد. ISBN . See this site for excerpt and text search.
- Christianson, Gale (1984). In the Presence of the Creator: Isaac Newton & His Times. New York: Free Press. ISBN .
- Ball, W.W. Rouse (1908). A Short Account of the History of Mathematics. New York: Dover. ISBN .
- Craig, John (1958). "Isaac Newton – Crime Investigator". Nature. 182 (4629): 149–152. Bibcode:1958Natur.182..149C. doi:10.1038/182149a0.
- Craig, John (1963). "Isaac Newton and the Counterfeiters". Notes and Records of the Royal Society of London. 18 (2): 136–145. doi:10.1098/rsnr.1963.0017.
- Levenson, Thomas (2010). Newton and the Counterfeiter: The Unknown Detective Career of the World's Greatest Scientist. Mariner Books. ISBN .
- Stewart, James (2009). Calculus: Concepts and Contexts. Cengage Learning. ISBN .
- Westfall, Richard S. (1980, 1998). Never at Rest. Cambridge University Press. ISBN .
- Westfall, Richard S. (2007). Isaac Newton. Cambridge University Press. ISBN .
- Westfall, Richard S. (1994). The Life of Isaac Newton. Cambridge University Press. ISBN .
- White, Michael (1997). Isaac Newton: The Last Sorcerer. Fourth Estate Limited. ISBN .
- Newton, Isaac. The Principia: Mathematical Principles of Natural Philosophy. University of California Press, (1999). 974 pp.
- Brackenridge, J. Bruce. The Key to Newton's Dynamics: The Kepler Problem and the Principia: Containing an English Translation of Sections 1, 2, and ثلاثة of Book One from the First (1687) Edition of Newton's Mathematical Principles of Natural Philosophy. University of California Press, 1996. 299 pp.
- Newton, Isaac. The Optical Papers of Isaac Newton. Vol. 1: The Optical Lectures, 1670–1672. Cambridge U. Press, 1984. 627 pp.
- Newton, Isaac. Opticks (4th ed. 1730) online edition
- Newton, I. (1952). Opticks, or A Treatise of the Reflections, Refractions, Inflections & Colours of Light. New York: Dover Publications.
- Newton, I. Sir Isaac Newton's Mathematical Principles of Natural Philosophy and His System of the World, tr. A. Motte, rev. Florian Cajori. Berkeley: University of California Press. (1934).
- Whiteside, D. T (1967–82). The Mathematical Papers of Isaac Newton. Cambridge: Cambridge University Press. ISBN . –ثمانية volumes.
- Newton, Isaac. The correspondence of Isaac Newton, ed. H. W. Turnbull and others,سبعة vols. (1959–77).
- Newton's Philosophy of Nature: Selections from His Writings edited by H. S. Thayer, (1953), online edition.
- Isaac Newton, Sir; J Edleston; Roger Cotes, , London, John W. Parker, West Strand; Cambridge, John Deighton, 1850 (Google Books).
- Maclaurin, C. (1748). An Account of Sir Isaac Newton's Philosophical Discoveries, in Four Books. London: A. Millar and J. Nourse.
- Newton, I. (1958). Isaac Newton's Papers and Letters on Natural Philosophy and Related Documents, eds. I. B. Cohen and R. E. Schofield. Cambridge: Harvard University Press.
- Newton, I. (1962). The Unpublished Scientific Papers of Isaac Newton: A Selection from the Portsmouth Collection in the University Library, Cambridge, ed. A. R. Hall and M. B. Hall. Cambridge: Cambridge University Press.
- Newton, I. (1975). Isaac Newton's 'Theory of the Moon's Motion' (1702). London: Dawson.
وصلات خارجية
- Newton's Scholar Google profile
- ScienceWorld biography by إيريك ويستاين
- Dictionary of Scientific Biography
- "The Newton Project"
- "The Newton Project – Canada"
- "Newton's Dark Secrets" - NOVA TV programme
- from The موسوعة ستانفورد للفلسفة:
- "Isaac Newton", by George Smith
- ", by George Smith
- "Newton's Philosophy", by Andrew Janiak
- "Newton's views on space, time, and motion", by Robert Rynasiewicz
- "Newton's Castle" - educational material
- "The Chymistry of Isaac Newton", research on his alchemical writings
- Kandaswamy, Anand M. "
- Newton's First ODE – A study by on how Newton approximated the solutions of a first-order ODE using infinite series
- إسحاق نيوتن في شجرة فهماء الرياضيات
- "The Mind of Isaac Newton" - images, audio, animations and interactive segments
- Enlightening Science Videos on Newton's biography, optics, physics, reception, and on his views on science and religion
- Newton biography (University of St Andrews)
- Chisholm, Hugh, ed. (1911). "Newton, Sir Isaac". موسوعة بريتانيكا (11th ed.). Cambridge University Press.
- Archival material relating to إسحاق نيوتن listed at the UK National Archives
- Portraits of Sir Isaac Newton at the معرض اللوحات القومي (لندن)
Writings by Newton
- Newton's works – full texts, at the Newton Project
- The Newton Manuscripts at the National Library of Israel - the collection of all his religious writings
- مؤلفات Isaac Newton في مشروع غوتنبرغ
- أعمال إسحاق نيوتن في ليبري فوكس
- " – read and search
- , modernised readable versions by Jonathan Bennett
- , full text on أرشيف الإنترنت
- "Newton Papers" - Cambridge Digital Library
التصنيفات: CS1 location test, مواليد 1642, وفيات 1727, فرسان المملكة المتحدة, إسحاق نيوتن, أساتذة دار السك, أنجليكانيون إنجليز, إنجليز في القرن 17, تاريخ التفاضل والتكامل, ثورة كوبرنيكوس, خريجو كلية ترينيتي (كامبريج), خيميائيون إنجليز, خيميائيون في القرن 17, ديناميكيو الموائع, رؤساء الجمعية الملكية, رياضياتيون إنجليز, رياضياتيون إنجليز في القرن 17, رياضياتيون إنجليز في القرن 18, زملاء الجمعية الملكية, زملاء كلية الثالوث (كامبريدج), صانعو أدوات علمية, صوفيون مسيحيون, عاملون في الهندسة الرياضية, علماء الفيزياء البصرية, علماء الفيزياء التجريبية, علماء اللون, علماء بريطانيون في القرن 18, فرسان إنجليز, فلاسفة طبيعيون, فلاسفة علوم, فلكيون إنجليز, فيزيائيون إنجليز, فيزيائيون نظريون, كتاب إنجليز في القرن 17, كتاب إنجليز في القرن 18, كتاب باللغة اللاتينية في القرن 17, كتاب باللغة اللاتينية في القرن 18, كتاب عن الدين والعلم, كتاب في القرن 17, كتاب في القرن 18, كيميائيون في القرن 18, لاهوتيون مسيحيون إنجليز, مخترعون إنجليز, مدفونون في دير وستمنستر, مسيحيون آريوسيون بعد عصر الإصلاح, منتقدو الإلحاد, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, أخطاء CS1: ردمك, CS1 maint: ref=harv, أخطاء CS1: المسار, صفحات تحتوي مراجع ويب برابط تشعبي فقير, صفحات تحتوي مراجع ويب بتاريخ وصول وبدون رابط تشعبي, صيانة CS1: تنسيق التاريخ, CS1 maint: location, أخطاء CS1: script parameters, أخطاء CS1: دورية مفقودة, أخطاء CS1: روابط خارجية, صيانة CS1: BOT: original-url status unknown, الصفحات التي تستخدم وصلات ISBN السحرية, صفحات بها مراجع ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P511, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, صفحات تستخدم خاصية P1559, صور كما في ويكي بيانات, مواليد 25 ديسمبر, صفحات تستخدم خاصية P551, صفحات تستخدم خاصية P172, صفحات تستخدم خاصية P463, صفحات تستخدم خاصية P22, صفحات تستخدم خاصية P39, صفحات تستخدم خاصية P580, صفحات تستخدم خاصية P582, صفحات بها وصلات إنترويكي, صفحات تستخدم خاصية P768, صفحات تستخدم خاصية P1545, صفحات تستخدم خاصية P1365, صفحات تستخدم خاصية P1366, صفحات تستخدم خاصية P69, صفحات تستخدم خاصية P512, صفحات تستخدم خاصية P184, صفحات تستخدم خاصية P106, صفحات تستخدم خاصية P1412, صفحات تستخدم خاصية P108, صفحات تستخدم خاصية P800, صفحات تستخدم خاصية P166, صفحات تستخدم قالب:صندوق معلومات شخص مع وسائط غير معروفة, صفحات تستخدم قالب:معلومات عالم مع وسائط غير معروفة, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, مقالات تحتوي نصا بالفرنسية, مقالات تحتوي نصا باللاتينية, وصلات إنترويكي بحاجة لمراجعة, صفحات تستخدم خاصية P214, صفحات تستخدم خاصية P1309, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P213, صفحات تستخدم خاصية P227, صفحات تستخدم خاصية P906, صفحات تستخدم خاصية P268, صفحات تستخدم خاصية P1015, صفحات تستخدم خاصية P245, صفحات تستخدم خاصية P409, صفحات تستخدم خاصية P396, بوابة المسيحية/مقالات متعلقة, بوابة إنجلترا/مقالات متعلقة, بوابة لندن/مقالات متعلقة, بوابة الأديان/مقالات متعلقة, بوابة السياسة/مقالات متعلقة, بوابة فلسفة/مقالات متعلقة, بوابة أعلام/مقالات متعلقة, بوابة الفيزياء/مقالات متعلقة, بوابة علم الفلك/مقالات متعلقة, بوابة تاريخ العلوم/مقالات متعلقة, بوابة رياضيات/مقالات متعلقة, بوابة علم الكون/مقالات متعلقة, بوابة ألوان/مقالات متعلقة, بوابة فلسفة العلوم/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات بها شريط بوابات بأكثر من 10 بوابات, مقالات مختارة
