جنسانية بشرية أنثوية

عودة للموسوعة

تضم الجنسانية البشرية الأنثوية مجموعة واسعة من السلوكيات والعمليات، منها الهوية الجنسية الأنثوية، والسلوك الجنسي، والنواحي الوظيفية، والنفسية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والروحانية، والدينية للنشاط الجنسي. تناولت المبادئ الأخلاقية والفضائل والإلهية عديدًا من الجوانب والأبعاد للجنسانية الأنثوية، باعتبارها جزءًا من الجنسانية البشرية. تقدم الفنون -ومن ضمنها الفنون الأدبية والبصرية بالإضافة إلى الثقافة الشعبية في الحقب التاريخية والثقافية كلها تقريبًا- جزءًا كبيرًا من آراء أي مجتمع في الجنسانية البشرية، والتي تتضمن جوانب ومظاهر جنسانية أنثوية خفية (مستترة) وصريحة (بارزة).

يوجد حدود قانونية في معظم المجتمعات والنظم القضائية القانونية لما يُسمح به من سلوك جنسي. تتنوع الجنسانية بين الثقافات ومناطق العالم، متغيرةً باستمرار على مر التاريخ، وهذا ينطبق أيضًا على الجنسانية الأنثوية. تضم جوانب الجنسانية الأنثوية المواضيع المتعلقة بالجنس البيولوجي، وصورة الجسد، وتقدير الذات، والشخصية، والتوجه الجنسي، والقيم والتصرفات، والأدوار الاجتماعية المرتبطة بالجنس، والعلاقات، والخيارات المتاحة، والتواصل.

في حين تكون أغلب النساء ذوات توجه جنسي مغاير، هناك أقليات ملموسة من مثليات الجنس أومن مزدوجي التوجه الجنسي بدرجات متفاوتة.

فسيولوجيًا

يمكن للنشاط الجنسي حتى يضم الكثير من العوامل المحفزة جنسيًا (تحفيز جسدي أوتحفيز نفسي) منها الخيالات الجنسية، والكثير من الوضعيات الجنسية المتنوعة، أواستعمال الألعاب الجنسية. يمكن للمداعبة الجنسية حتى تسبق بعض النشاطات الجنسية، وغالبًا ما يؤدي إلى استثارة جنسية للشركاء الممارسين. من الشائع أيضًا حتى يشعر الأشخاص بالرضى الجنسي عبر التقبيل، أواللمسات الاستثارية، أوالمَسك.

هزة الجماع

إن هزة الجماع أوالذروة الجنسية هي التنفيس المفاجئ للتوتر الجنسي المتراكم أثناء دورة الاستجابة الجنسية، ينتج عنها تقلصات عضلية متناغمة في منطقة الحوض وتتميز بإحساس شديد بالمتعة. من الشائع حتى تقابل النساء صعوبة بالوصول للشعور بهزة الجماع أثناء الإيلاج المهبلي. تصرح مايوكلينك «تختلف هزات الجماع في الشدة، ويختلف تواتر النساء في وصولهن إليها، وفي كمية التحفيز التي يتطلبها الوصول إليها». إضافة إلى حتى بعض النساء قد يحتجن إلى أكثر من نوع واحد للتحفيز الجنسي للوصول إلى هزة الجماع. يحدث تحفيز البظر في الجماع العادي عندما يحرك إدخال القضيب غطاء البظر.

قُسمِت هزة الجماع لدى الإناث إلى فئتين: هزة الجماع البظرية والمهبلية (بقعة جي). بحاجة نسبة سبعين إلى ثمانين بالمئة من النساء لتحفيز مباشر للبظر للوصول إلى هزة الجماع. رغم حتى التحفيز غير المباشر للبظر قد يحدث كافيًا. هزة الجماع البظرية أسهل تحقيقًا بسبب وجود حشفة البظر، أوالبظر ككل، إذ يحوي أكثر من ثمانية آلاف نهاية عصبية حسية. وهونفس عدد النهايات الحسية (أوأكثر في بعض الحالات) الموجودة في القضيب أوحشفة القضيب. بما حتى البظر مماثل للقضيب؛ فإنه مساوٍ له في قدرته على تلقي التحفيز الجنسي.

رغم حتى الوصول إلى هزة الجماع عن طريق التحفيز المهبلي أصعب فإن منطقة بقعة جي بإمكانها إحداث هزة جماع إذا حُفِزت بطريقة مناسبة. لا يزال وجود بقعة جي أوكونها منطقةً منفردة موضعًا للجدال، إذ إذا مسقطها المحدد يختلف من امرأة لأخرى، وقد يحدث غير موجود لدى بعض النساء، ويُفترض أنه امتداد للبظر وبالتالي تكون سببًا لهزات الجماع المهبلية.

يمكن للنساء الوصول إلى عدة هزات جماع؛ لأنهن لسن بحاجة إلى فترة الجموح التيقد يكون الرجال بحاجة إليها بعد هزة الجماع الأولى. رغم أنه مذكور بشكل عام حتى النساء لا يختبرن دور الحِران وبالتالي فإنهن قادرات على الوصول إلى هزة جماع إضافية، أوهزات متعددة، بعد الهزة الأولى بفترة قصيرة، تذكر بعض المصادر حتى النساء والرجال كليهما يختبرون دور حِران بسبب فرط حساسية البظر أوالرضى الجنسي، وقد تشعر النساء بالفترة التي تلي هزة الجماع حتى أي تحفيز جنسي إضافي لا يولد أي إثارة.

قد تكون حلمتا الثدي حساستين للمس، ويمكن لتحفيز الحلمات حتى يحدث الاستثارة الجنسية. وذكرت بعض النساء وصولهن إلى هزة الجماع عن طريق تحفيز حلمة الثدي. كانت التقارير عن وصول النساء إلى هزة الجماع مبنية على الأدلة المتناقلة إلى حتى نشر باري ر. كوميساروك وأخرون بحثهم عن تحفيز الحلمة مستخدمين التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي. وضحت دراسة كوميساروك الأولى صلة الأعضاء التناسلية الأنثوية بالقسم الحسي للدماغ، وقد تكون هزات الجماع هذه التي نتجت عن تحفيز الحلمات مرتبطة مباشرة بالقشرة الدماغية الحسية للأعضاء التناسلية (منطقة الأعضاء التناسلية في الدماغ).

الانجذاب الجنسي

تميل النساء في المتوسط إلى الانجذاب أكثر للرجال ذوي الخصر الضيق نسبيًا، والجذع العريض الشكل، والأكتاف العريضة. تنجذب أيضًا النساء أكثر إلى الرجال الأطول منهن، ولديهم درجة من التناسق الوجهي، وأيضًا الوجه الرجولي المتماثل الشكل. تميل المرأة بغض النظر عن توجهها الجنسي إلى حتى تكون أقل اهتمامًا بجاذبية الشريك الجسدية من الرجل.

السيطرة على الجنسانية الأنثوية

على مر التاريخ، اعتبرت الكثير من الثقافات حتى الجنسانية الأنثوية تابعة لجنسانية الذكور، وكشيء يمكن السيطرة عليه من خلال تقييد السلوك الأنثوي، في حين تمتع الرجال بالحرية الجنسية على نحوٍ أكبر. تميل الممارسات الثقافية التقليدية -مثل: فرض الاحتشام والعفة- إلى فرض قيود على المرأة بشكل أساسي، دون فرض قيود مماثلة على الرجل.

وفقًا لرواية التحليل النفسي التي تحمل اسم «عقدة مادونا والعاهرة» يُنطق حتى الرجال يتشوقون إلى ممارسة جنسية مع امرأة فاسقة («عاهرة») في حين أنه لا يستطيع حتى يرضي جنسيًا عن طريق امرأة محترمة («المادونا»). حدد سيغموند فرويد هذا التحليل.

بعض الممارسات الثقافية التقليدية المثيرة للجدل -مثل تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية-  تعد محاولات لإبطال جنسانية المرأة تمامًا. لا يزال تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية مُمارسًا في بعض أنحاء أفريقيا والشرق الأوسط، وكذلك في بعض جاليات المهاجرين في البلدان الغربية، رغم أنها محظورة على نطاق واسع. يجرى هذا التشويه عادة على الفتيات الصغيرات قبل بلوغهن سن الخامسة عشرة.

من ضمن الأساليب المستخدمة للسيطرة على جنسانية الإناث وسلوكهن التهديد بالموت، مثلما يحدث في جرائم الشرف. قد يضم سبب هذا القتل: رفض الموافقة على زواج مدبر، أوالدخول في علاقة مرفوضة من الأهل، أوممارسة الجنس خارج إطار الزواج، أوالوقوع ضحية للاغتصاب، أوارتداء ملابس تعتبر غير لائقة.

هناك وسيلة تاريخية أخرى للتحكم في السلوك الجنسي الأنثوي، وهي حزام العفة، وهوتعبير عن بترة من الملابس مصممة لمنع الاتصال الجنسي. كانت النساء يرتدين الأحزمة لحماية عفتهن، والتي تضمنت منعهن من ممارسة الاستنماء أوالاتصال الجنسي مع جميع الذكور باستنثاء الشخص المصرح لها بممارسة ذلك معه.

قبل الاستعمار الأوروبي لأمريكا الشمالية، كانت مواقف الشعوب الأصلية في الأمريكتين بشأن جنسانية الإناث متفتحة بشكل عام، ولا سيما بالنسبة للنساء الشابات غير المتزوجات. ولكن عندما وصل الأوروبيون، فُرضت عليهم أمور أكثر صرامة. كانت هذه الآراء المتزمتة تقييدية بشكل خاص للنساء، ولا سيما في مستعمرات فرقة التطهيرية.

في أعقاب الاستعمار الأوروبي لأمريكا الشمالية، نشأت نماذج أولية أمريكية أفريقية  تمثلت في قبيلتي إيزابيل ومامي. تتميز قبيلة إيزابل بنساءها الفاتنة والمغرية والمثيرة. أما في قبيلة المامي -والمُسماة أيضًا العمة جيميما- صُورت الأمهات على أنهن داخل مؤسسة استعبادية.

انظر أيضًا

  • تحديد النسل
  • تعدد الشركاء الجنسيين للأنثى
  • النظرية النسوية
  • جهاز تناسلي أنثوي
  • جنسانية بشرية ذكرية

مراجع

  1. ^ Bailey, J. Michael; Vasey, Paul; Diamond, Lisa; Breedlove, S. Marc; Vilain, Eric; Epprecht, Marc (2016). "Sexual Orientation, Controversy, and Science". Psychological Science in the Public Interest. 17 (2): 45–101. doi:10.1177/1529100616637616. PMID 27113562. مؤرشف من الأصل في 22 مايو2020.
  2. ^ Wayne Weiten; Margaret A. Lloyd; Dana S. Dunn; Elizabeth Yost Hammer (2008). . Cengage Learning. صفحات 422–423. ISBN . مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2020.
  3. ^ Nilamadhab Kar; Gopal Chandra Kar (2005). . Jaypee Brothers Publishers. صفحات 107–112. ISBN . مؤرشف من الأصل فيخمسة مارس 2017. اطلع عليه بتاريخ September 4, 2012.
  4. ^ Taormino, Tristan (2009). . Quiver. صفحة 52. ISBN . مؤرشف من الأصل في 13 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ June 9, 2014.
  5. ^ Wayne Weiten; Dana S. Dunn; Elizabeth Yost Hammer (2011). . Cengage Learning. صفحات 384–386. ISBN . مؤرشف من الأصل في أربعة مايو2020.
  6. ^ Sandra Alters; Wendy Schiff (2011). . Jones & Bartlett Publishers. صفحة 154. ISBN . مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2020.
  7. ^ Masters, W.H.; Johnson, V.E. (1970). Human Sexual Response. Boston: Little, Brown and Company.
  8. ^ Rosenthal M (2012). . Cengage Learning. صفحة 150. ISBN . مؤرشف من الأصل في أربعة يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر 2013.
  9. ^ Weiner, =Irving B.; Stricker, George; Widiger, Thomas A. (2012). . John Wiley & Sons. صفحات 172–175. ISBN . مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر 2013.
  10. ^ "Mayo Clinic; Women's Health". مايوكلينك. مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2014. اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2010.
  11. ^ Agmo A (2011). . Academic Press. صفحة 65. ISBN . مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2019.
  12. ^ Mah K, Binik YM (May 2002). "Do all orgasms feel alike? Evaluating a two-dimensional model of the orgasm experience across gender and sexual context". Journal of Sex Research. 39 (2): 104–13. doi:10.1080/00224490209552129. PMID 12476242.
  13. ^ Cavendish, Marshall (2009). . Marshall Cavendish Corporation. صفحة 590. ISBN . مؤرشف من الأصل في ثلاثة نوفمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2012.
  14. "I Want a Better Orgasm!". ويبمد. مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2011. اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2011.
  15. ^ Joseph A. Flaherty; John Marcell Davis; Philip G. Janicak (29 October 2010) [1993]. . Appleton & Lange (Original from Northwestern University). ISBN . مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2020. The amount of time of sexual arousal needed to reach orgasm is variable – and usually much longer – in women than in men; thus, only 20–30% of women attain a coital climax. b. Many women (70–80%) require manual clitoral stimulation.
  16. ^ Mah K, Binik YM (August 2001). "The nature of human orgasm: a critical review of major trends". Clinical Psychology Review. 21 (6): 823–56. doi:10.1016/S0272-7358(00)00069-6. PMID 11497209. Women rated clitoral stimulation as at least somewhat more important than vaginal stimulation in achieving orgasm; only about 20% indicated that they did not require additional clitoral stimulation during intercourse.
  17. ^ Kammerer-Doak D, Rogers RG (June 2008). "Female sexual function and dysfunction". Obstetrics and Gynecology Clinics of North America. 35 (2): 169–83, vii. doi:10.1016/j.ogc.2008.03.006. PMID 18486835. Most women report the inability to achieve orgasm with vaginal intercourse and require direct clitoral stimulation ... About 20% have coital climaxes...
  18. ^ Federation of Feminist Women’s Health Centers (1991). A New View of a Woman's Body. Feminist Heath Press. صفحة 46. ISBN .
  19. ^ Elisabeth Anne Lloyd (2005). . Harvard University Press. صفحات 311 pages. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ January 5, 2012.
  20. ^ Carroll, Janell L. (2009). . Cengage Learning. صفحة 118. ISBN . مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 يونيو2012.
  21. ^ Di Marino V (2014). . Springer. صفحة 81. ISBN . مؤرشف من الأصل في 13 مايو2016. اطلع عليه بتاريخ September 4, 2014.
  22. ^ Francoeur RT (2000). The Complete Dictionary of Sexology. The Continuum Publishing Company. صفحة 180. ISBN .
  23. Kilchevsky A, Vardi Y, Lowenstein L, Gruenwald I (March 2012). "Is the female G-spot truly a distinct anatomic entity?". The Journal of Sexual Medicine. 9 (3): 719–26. doi:10.1111/j.1743-6109.2011.02623.x. PMID 22240236. ضع ملخصا – هافينغتون بوست (January 19, 2012).
  24. ^ Greenberg, Jerrold S.; Bruess, Clint E.; Oswalt, Sara B. (2014). . Jones & Bartlett Publishers. صفحات 102–104. ISBN . مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 أكتوبر 2014.
  25. ^ Balon, Richard; Segraves, Robert Taylor (2009). . الجمعية الأمريكية للأطباء النفسيين. صفحة 258. ISBN . مؤرشف من الأصل في 13 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2014.
  26. ^ Rosenthal, Martha (2012). . Cengage Learning. صفحات 133–135. ISBN . مؤرشف من الأصل في 22 مايو2020. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو2014.
  27. ^ "The Sexual Response Cycle". جامعة كاليفورنيا (سانتا باربرا). مؤرشف من الأصل في 25 يوليو2011. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو2014.
  28. ^ Schacter, Daniel L.; Gilbert, Daniel T.; Wegner, Daniel M. (2010). . Macmillan. صفحة 336. ISBN . مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخعشرة نوفمبر 2012.
  29. ^ Weiner, =Irving B.; Craighead, W. Edward (2010). . John Wiley & Sons. صفحة 761. ISBN . مؤرشف من الأصل في 13 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخعشرة نوفمبر 2012.
  30. ^ Rathus, Spencer A.; Nevid, Jeffrey S.; Fichner-Rathus, Lois; Herold, Edward S.; McKenzie, Sue Wicks (2005). Human Sexuality In A World Of Diversity (الطبعة Second). New Jersey, USA: Pearson Education.
  31. ^ Harvey, John H.; Wenzel, Amy; Sprecher, Susan (2004). . Psychology Press. صفحة 427. ISBN . مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 أغسطس 2017.
  32. ^ Kinsey, Alfred C.; Pomeroy, Wardell B.; Martin, Clyde E.; Gebhard, Paul H. (1998). . Indiana University Press. صفحة 587. ISBN . مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 أغسطس 2017. There are some females who appear to find no erotic satisfaction in having their breasts manipulated; perhaps half of them derive some distinct satisfaction, but not more than a very small percentage ever respond intensely enough to reach orgasm as a result of such stimulation (Chapter 5). [...] Records of females reaching orgasm from breast stimulation alone are rare.
  33. ^ Boston Women's Health Book Collective (1996). . سايمون وشوستر. صفحة 575. ISBN . مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 أغسطس 2017. A few women can even experience orgasm from breast stimulation alone.
  34. ^ Merril D. Smith (2014). . Rowman & Littlefield. صفحة 71. ISBN . مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 أغسطس 2017.
  35. ^ Justin J. Lehmiller (2013). . John Wiley & Sons. صفحة 120. ISBN . مؤرشف من الأصل في 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 12 أغسطس 2017.
  36. ^ Komisaruk, B. R.; Wise, N.; Frangos, E.; Liu, W.-C.; Allen, K; Brody, S. (2011). "Women's Clitoris, Vagina, and Cervix Mapped on the Sensory Cortex: fMRI Evidence". The Journal of Sexual Medicine. 8 (10): 2822–30. doi:10.1111/j.1743-6109.2011.02388.x. PMC 3186818. PMID 21797981. ضع ملخصا – CBSnews (August 5, 2011).
  37. ^ Glassenberg AN, Feinberg DR, Jones BC, Little AC, Debruine LM (December 2010). "Sex-dimorphic face shape preference in heterosexual and homosexual men and women". Archives of Sexual Behavior. 39 (6): 1289–96. doi:10.1007/s10508-009-9559-6. PMID 19830539.
  38. ^ Perrett DI, Lee KJ, Penton-Voak I, Rowland D, Yoshikawa S, Burt DM, Henzi SP, Castles DL, Akamatsu S (August 1998). "Effects of sexual dimorphism on facial attractiveness". Nature. 394 (6696): 884–7. Bibcode:1998Natur.394..884P. doi:10.1038/29772. PMID 9732869.
  39. ^ Bailey & Gaulin & Agyei & Gladue, J.M. & S & Y & B.A (1994). "Effects of gender and sexual orientation on evolutionary relevant aspects of human mating psychology". Journal of Personality and Social Psychology. 66 (6): 1081–1093. doi:10.1037/0022-3514.66.6.1081.
  40. ^ Review of General Psychology, by the Educational Publishing Foundation 2002, Vol. 6, No. 2, 166 –203: Cultural Suppression of Female Sexuality نسخة محفوظة 24 أكتوبر 2019 على مسقط واي باك مشين.
  41. ^ Kaplan, Helen Singer (1988). "Intimacy disorders and sexual panic states". Journal of Sex & Marital Therapy. 14 (1): 3–12. doi:10.1080/00926238808403902. PMID 3398061.
  42. ^ W. M. Bernstein, A Basic Theory of Neuropsychoanalysis (2011) p. 106
  43. ^ WHO, February 2014: Female genital mutilation نسخة محفوظة 18 أبريل 2018 على مسقط واي باك مشين.
  44. ^ UNICEF: Female genital mutilation/cutting نسخة محفوظةخمسة أبريل 2015 على مسقط واي باك مشين.
  45. ^ https://www.bbc.co.uk/ethics/honourcrimes/[استشهاد ناقص]
  46. ^ "Definition of HONOR KILLING". www.merriam-webster.com. مؤرشف من الأصل في أربعة ديسمبر 2019.
  47. ^ http://dictionary.reference.com/browse/honor+killing?s=t[استشهاد ناقص]
  48. ^ Pitts-Talyor V (2008). . Greenwood Publishing Group. صفحات 517–519. ISBN . مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2017. اطلع عليه بتاريخ 13 يناير 2014.
  49. ^ "Definition of CHASTITY BELT". www.merriam-webster.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في ثلاثة يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 03 يوليو2019.
  50. ^ http://dictionary.reference.com/browse/chastity+belt[استشهاد ناقص]
  51. ^ Lewis MI (1980-01-01). "The History of Female Sexuality in the United States". In MD MK (المحرر). Women's Sexual Development. (باللغة الإنجليزية). Springer US. صفحات 19–43. doi:10.1007/978-1-4684-3656-3_2. ISBN .
  52. ^ "The Jezebel Stereotype - Anti-black Imagery - Jim Crow Museum - Ferris State University". ferris.edu. مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2019.
  53. ^ "The Mammy Caricature - Anti-black Imagery - Jim Crow Museum - Ferris State University". ferris.edu. مؤرشف من الأصل فيخمسة نوفمبر 2019.
تاريخ النشر: 2020-06-01 19:59:33
التصنيفات: العلاقة الجنسية عند المرأة, علم نفس تطوري, نشاط جنسي بشري, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), مقالات يتيمة منذ يناير 2020, جميع المقالات اليتيمة, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, وصلات إنترويكي بحاجة لمراجعة, بوابة علم الجنس/مقالات متعلقة, بوابة المرأة/مقالات متعلقة, بوابة علم النفس/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

مصر تعلن الإفراج عن رعاياها الـ 6 المحتجزين في ليبيا - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-02-17 21:24:40
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 66%

تصنيف “وكالة فيتش” يكشف توقعات إيجابية بشأن “بنك أوف أفريكا”

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-02-17 21:25:59
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 59%

لعمامرة يلتقي أنطونيو غوتيريش ونظيريه من موريتانيا والبرتغال

المصدر: جريدة النصر - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-17 21:24:57
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 60%

حتى مساء السبت.. "الأرصاد" يحذر من أتربة وتدنِ للرؤية في جدة وبحرة

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-17 21:25:49
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 56%

المغرب يتوج بنيودلهي بجائزة “أحسن بلد جذاب في العالم”

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-02-17 21:25:58
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 56%

الوحدة يرفض الهزيمة الرابعة ويتعادل أمام الرائد في دوري روشن

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-17 21:26:19
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 62%

ضبط شخص روّج وعرض مواد مخدرة على مواقع التواصل

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-17 21:26:01
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 50%

ضبط 12.5 كيلو أغذية بسيارة مطعم مخالفة في الدمام

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-17 21:25:53
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 69%

مديرية الثقافة لولاية جيجل: شخص هاو قام بنحت الرسومات بشاطئ بوسعدون

المصدر: جريدة النصر - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-17 21:25:08
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 55%

المهلهل: أظهرنا أمكانيات كبيرة

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-17 21:26:21
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 50%

قضية “بيغاسوس” مزايدة كلامية لا تستند على أي دليل علمي

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-02-17 21:25:56
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 55%

لدعم متضرري الزلزال.. "الصحة العالمية" تناشد لجمع 84.5 مليون دولار

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-17 21:26:04
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 54%

تحتضنها ولاية ميلة

المصدر: جريدة النصر - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-17 21:25:31
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 63%

pendik escort
betticket istanbulbahis zbahis
1xbetm.info betticketbet.com trwintr.com trbettr.info betkom
Turbanli Porno lezbiyen porno
deneme bonusu
levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino levant casino
bodrum escort
deneme bonusu veren siteler
Bedava bonus casino siteleri ladesbet
deneme bonusu veren siteler
deneme bonusu
deneme bonusu
sex ki sexy
deneme bonusu
kargabet
تحميل تطبيق المنصة العربية