التوحد في المغرب
عودة للموسوعةالتوحد في المغرب هوسقم يصيب نموالدماغ، تُقدّر نسبة السكان المصابين به في البلاد حسب تقديرات عام 2000 بما يتراوح بين 4000 و26000 شخص، معظمهم مكفول حصريًا من قبل عائلاتهم. حيث كانت هناك مراكز استقبال في المدن الكبرى مثل الدار البيضاء والرباط، لكن تم إغلاقها.
وفي غياب الدعم الحكومي وحملات التوعية في البلاد يعتمد تعليم الأطفال المصابين بالتوحد بشكل رئيسي على المبادرات الخاصة. كما يحاول القطاع التطوعي إقامة شراكات مع وزارة التعليم الوطني من أجل تكييف الدروس في المدارس الابتدائية العامة والنشاطات الإضافية.
يشبه المجتمع المغربي الأشخاص المصابين بالتوحد عمومًا بالأشخاص المنغوليين أوالبلهاء الذين نتجوا عن علاقة زواج بين أفراد من نفس الأسرة أولسبب وراثي. حيث لا يزال سقم التوحد متعتما وغير معروف في المغرب، أقدمت جمعية الأمة الخيرية الناشطة في البلدان الإسلامية المغاربية، على تصوير أطفال مصابين بالتوحد مقيدين بالسلاسل ويتعرضون للضرب مصرحين حتى الأشخاص المعاقين يتم إخفاءهم وإساءة معاملتهم بشكل عام تجنبا للعار.
مراجع
- ^ Un centre pour enfants autistes ouvre quatre ans après sa création Édition نسخة محفوظة 1 يوليو2019 على مسقط واي باك مشين.
- ^ Rachida Bami, « Entretien avec le professeur Afaf Amarti, membre du bureau de l’association Miroir pour enfants autistes «L’intégration de l’enfant autiste nécessite une lourde prise en charge» », في صباح الصحراء والمغرب, 04 أبريل 2013 [النص الكامل]
- ^ Chamak 2018، صفحة 2.
- ^ "Ummah Charity - #AUTISM". اطلع عليه بتاريخ 30 أبريل 2019.
التصنيفات: التوحد في المغرب, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, جميع مقالات البذور, بذرة المغرب, بوابة المغرب/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات