يشهد مزارعو نجران هذا العام تراجعًا ملحوظًا في إنتاج العنب النجراني والمعروف بالعنب البلدي فيما يرى المزارعون أن تراجع إنتاج العنب يرجع إلى الآفات الزراعية التي ألحقت أضرارًا بالمحاصيل.
الاستعجال في التقليم
أرجع العضو المؤسس والخبير الزراعي في جمعية غرب نجران الزراعية (كاون) علي آل قريش الأمر إلى سبعة أسباب وراء قلة الإنتاجية في محاصيل العنب بنجران، أولها الاستعجال في التقليم ثم العمالة، حيث إن بعض العمالة كانت متخصصة في تقليم العنب فدخلت عمالة من جنسيتين لا تجيد التقليم الصحيح، والسبب الثالث نسميه المعاومة إذ إن شجرة العنب انتجت العام الماضي بكميات هائلة، وكان لا بد من تقليل الإنتاج هذه السنة، والسبب الرابع تدني مستوى العمليات الزراعية بعد التقليم عند بعض المزارعين، والخامس الأمراض الحشرية والفطرية التي استفحلت ونشطت هذا العام بسبب ارتفاع درجة الحرارة، والسبب السادس حرارة هذا العام الشديدة فأشجار العنب حساسة لتغير درجة الحرارة، وأخيرا الإحلال أو الاستبدال للأشجار الهرمة أو الأشجار ذات الإنتاجية الضعيفة قد تكون قليلة أو معدومة في نجران، كل ما زاد عمر الشجرة كل ما قل إنتاجها من المحصول، نقول التناسب العكسي.
الرمد والفراشة
يقول المزارع ناصر آل عباس، إن عنب نجران المعروف بالعنب البلدي قل إنتاجه هذه السنة بسبب الآفات مثل الرمد والفراشة والدقيق الأبيض وقلة الإنتاج حدث في العنب البلدي، أما العنب الأمريكي بنوعيه الأسود والأبيض لم يصب وإنتاجها نفس إنتاج السنة الماضية، وتعمدنا إلى مكافحة الآفات بالمبيد الحشري ولم يصب بالآفات نتيجة مكافحته في وقت مبكر بعد الحطيب أثناء فترة الازهار، وعندما اقترب نضوجه عند القطف يتم إيقاف رش المبيدات، ولا بد من متابعة الآفات في وقت مبكر ومكافحتها بالمبيدات الحشرية، حيث يعتبر العنب البلدي النجراني من أفضل العنب على مستوى مناطق المملكة.
ألياف عالية
يضيف المزارع محمد آل منصور نخشى دائما كمزارعين على محاصيلنا وخاصة العنب من الإصابة بالآفات الحشرية لما يحتويه العنب من الألياف العالية المفيدة لصحة القلب وجهاز الدوران، كما يعد مصدرًا غنيًا للفيتامينات والمعادن الهامة لجسم الإنسان كالمغنيسيوم والحديد والكالسيوم وغيرها، ويعتبر علاجًا للأكسدة والوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطانات والكثير من الأمراض الأخرى، فهذا العام مرت أغلب مزارع العنب وخاصة العناقيد بالعديد من الآفات الحشرية والأمراض الزراعية، وقد قامت الآفات الأكاروسية بالإصابة وتمكنت منها في ظل محاولة مكافحتها من قبل المزارعين.
7 أسباب لقلة إنتاج العنب البلدي النجراني
- الاستعجال في التقليم
- العمالة غير المتخصصة في التقليم
- المعاومة
- تدني مستوى العمليات الزراعية بعد التقليم
- الأمراض الحشرية والفطرية
- ارتفاع درجة الحرارة
- الإحلال أو الاستبدال للأشجار الهرمة أو الأشجار ذات الإنتاجية الضعيفة.
الاستعجال في التقليم
أرجع العضو المؤسس والخبير الزراعي في جمعية غرب نجران الزراعية (كاون) علي آل قريش الأمر إلى سبعة أسباب وراء قلة الإنتاجية في محاصيل العنب بنجران، أولها الاستعجال في التقليم ثم العمالة، حيث إن بعض العمالة كانت متخصصة في تقليم العنب فدخلت عمالة من جنسيتين لا تجيد التقليم الصحيح، والسبب الثالث نسميه المعاومة إذ إن شجرة العنب انتجت العام الماضي بكميات هائلة، وكان لا بد من تقليل الإنتاج هذه السنة، والسبب الرابع تدني مستوى العمليات الزراعية بعد التقليم عند بعض المزارعين، والخامس الأمراض الحشرية والفطرية التي استفحلت ونشطت هذا العام بسبب ارتفاع درجة الحرارة، والسبب السادس حرارة هذا العام الشديدة فأشجار العنب حساسة لتغير درجة الحرارة، وأخيرا الإحلال أو الاستبدال للأشجار الهرمة أو الأشجار ذات الإنتاجية الضعيفة قد تكون قليلة أو معدومة في نجران، كل ما زاد عمر الشجرة كل ما قل إنتاجها من المحصول، نقول التناسب العكسي.
الرمد والفراشة
يقول المزارع ناصر آل عباس، إن عنب نجران المعروف بالعنب البلدي قل إنتاجه هذه السنة بسبب الآفات مثل الرمد والفراشة والدقيق الأبيض وقلة الإنتاج حدث في العنب البلدي، أما العنب الأمريكي بنوعيه الأسود والأبيض لم يصب وإنتاجها نفس إنتاج السنة الماضية، وتعمدنا إلى مكافحة الآفات بالمبيد الحشري ولم يصب بالآفات نتيجة مكافحته في وقت مبكر بعد الحطيب أثناء فترة الازهار، وعندما اقترب نضوجه عند القطف يتم إيقاف رش المبيدات، ولا بد من متابعة الآفات في وقت مبكر ومكافحتها بالمبيدات الحشرية، حيث يعتبر العنب البلدي النجراني من أفضل العنب على مستوى مناطق المملكة.
ألياف عالية
يضيف المزارع محمد آل منصور نخشى دائما كمزارعين على محاصيلنا وخاصة العنب من الإصابة بالآفات الحشرية لما يحتويه العنب من الألياف العالية المفيدة لصحة القلب وجهاز الدوران، كما يعد مصدرًا غنيًا للفيتامينات والمعادن الهامة لجسم الإنسان كالمغنيسيوم والحديد والكالسيوم وغيرها، ويعتبر علاجًا للأكسدة والوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطانات والكثير من الأمراض الأخرى، فهذا العام مرت أغلب مزارع العنب وخاصة العناقيد بالعديد من الآفات الحشرية والأمراض الزراعية، وقد قامت الآفات الأكاروسية بالإصابة وتمكنت منها في ظل محاولة مكافحتها من قبل المزارعين.
7 أسباب لقلة إنتاج العنب البلدي النجراني
- الاستعجال في التقليم
- العمالة غير المتخصصة في التقليم
- المعاومة
- تدني مستوى العمليات الزراعية بعد التقليم
- الأمراض الحشرية والفطرية
- ارتفاع درجة الحرارة
- الإحلال أو الاستبدال للأشجار الهرمة أو الأشجار ذات الإنتاجية الضعيفة.
