قام الحرس المدني الإسباني، بدعم من يوروبول ومكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي، بتفكيك أحد أكبر المراكز الإعلامية المرتبطة بما يسمى بتنظيم الدولة الإسلامية.
كما اعتقلت السلطات الإسبانية تسعة أشخاص في جيرونا وقادس وألميريا وتينيريفي. وتم وضع اثنين منهم رهن الاحتجاز.
وحسب السلطات، استخدم التنظيم خوادم هذا المركز لنشر الدعاية في جميع أنحاء العالم من خلال محطات الإذاعة ووكالات الأنباء ووسائل التواصل الاجتماعي، وإرسال رسائل قادرة على التحريض على الإرهاب بما لا يقل عن ثلاثين لغة.