عدد ممارسون صحيون في حملة الصحة النفسية «حنا معك»، بتنظيم من تجمع الأحساء الصحي، نحو 10 أعراض لمتلازمة الاحتراق الوظيفي، وهي: الضغط العصبي، كره الوظيفة، الصداع، التعب والإنهاك، الاكتئاب، العصبية، ارتفاع ضغط الدم، فقدان التركيز، الأرق، والتدخين والتعاطي.
سوء التقدير
أبانوا أن من بين أسباب الاحتراق الوظيفي، حجم المهام، وانخفاض الاستقلالية والتحكم، وغياب الدعم الاجتماعي، والتعامل غير العادل وسوء التقدير، وسوء المعاملة والتنمر، وعدم وجود فرص للتطوير المهني، وعدم القدرة على التوزان بين العمل والحياة الاجتماعية.
ووضعوا حزمة علاجات للاحتراق الوظيفي، من بينها: الاهتمام بالاحتياجات الأساسية كالنوم جيدًا والأكل الصحي، وترتيب الوقت والتركيز الذهني يساعد على الإنجاز الجيد بدون تشتت، والاسترخاء بأخذ قسط من الراحة أثناء العمل، لتصفية الذهن وتحسين الحالة النفسية، واستشارة أخصائي نفسي إذا استدعى الأمر.
تأثير الغذاء الصحي على الصحة النفسية
العناصر المعدنية: يعمل على توازن الأملاح العامة بالجسم والأساسية في بعض العلامات الحيوية لتشخيص بعض الأمراض عند الزيادة والنقصان مثل احتباس السوائل وضغط الدم.
السكريات: أن الزيادة أو النقصان في مستويات السكر، يؤثر بشكل ملحوظ جدًا على المزاج العام، وذلك لتأثير الدوبامين، وعلى تناول الاحتياج اليومي من السكريات ضمن الحصص الغذائية الموسى بها.
الفيتامينات: تناول الفواكه يرفع معدل مضادات الأكسدة التي تساعد في الوقاية من الأمراض الموسمية والمزمنة، مثل نقص في فيتامين «د».
البروتين: الحرص على تغطية الاحتياج اليومي من البروتين الحيواني والنباتي، يساعد في المحافظة على توازن الأحماض الأساسية، والتي تلعب دورًا مهمًا في تصنيع الهرمونات والمحافظة على الكتلة العضلية.
الدهون: التنويع بين مصادر الدهون الأساسية، يقي من الإصابة بأمراض القلب والكوليسترول، ويؤثر التناول المتوازن للدهون الصحية على الحالة النفسية والشعور بعدم الارتياح.
سوء التقدير
أبانوا أن من بين أسباب الاحتراق الوظيفي، حجم المهام، وانخفاض الاستقلالية والتحكم، وغياب الدعم الاجتماعي، والتعامل غير العادل وسوء التقدير، وسوء المعاملة والتنمر، وعدم وجود فرص للتطوير المهني، وعدم القدرة على التوزان بين العمل والحياة الاجتماعية.
ووضعوا حزمة علاجات للاحتراق الوظيفي، من بينها: الاهتمام بالاحتياجات الأساسية كالنوم جيدًا والأكل الصحي، وترتيب الوقت والتركيز الذهني يساعد على الإنجاز الجيد بدون تشتت، والاسترخاء بأخذ قسط من الراحة أثناء العمل، لتصفية الذهن وتحسين الحالة النفسية، واستشارة أخصائي نفسي إذا استدعى الأمر.
تأثير الغذاء الصحي على الصحة النفسية
العناصر المعدنية: يعمل على توازن الأملاح العامة بالجسم والأساسية في بعض العلامات الحيوية لتشخيص بعض الأمراض عند الزيادة والنقصان مثل احتباس السوائل وضغط الدم.
السكريات: أن الزيادة أو النقصان في مستويات السكر، يؤثر بشكل ملحوظ جدًا على المزاج العام، وذلك لتأثير الدوبامين، وعلى تناول الاحتياج اليومي من السكريات ضمن الحصص الغذائية الموسى بها.
الفيتامينات: تناول الفواكه يرفع معدل مضادات الأكسدة التي تساعد في الوقاية من الأمراض الموسمية والمزمنة، مثل نقص في فيتامين «د».
البروتين: الحرص على تغطية الاحتياج اليومي من البروتين الحيواني والنباتي، يساعد في المحافظة على توازن الأحماض الأساسية، والتي تلعب دورًا مهمًا في تصنيع الهرمونات والمحافظة على الكتلة العضلية.
الدهون: التنويع بين مصادر الدهون الأساسية، يقي من الإصابة بأمراض القلب والكوليسترول، ويؤثر التناول المتوازن للدهون الصحية على الحالة النفسية والشعور بعدم الارتياح.
