أصدرت وكالة النقل الجوي الفيدرالية الروسية قائمة بأسماء الأشخاص العشرة الذين كانوا على متن الطائرة الخاصة التي تحطمت برئيس مجموعة فاجنر، يفغويني بريغوجين وهم:
قائد فاغنر
يفغيني بريغوجين، الملقب بـ«طباخ بوتين»، وهو مواطن من سانت بطرسبرغ، وقع في جرائم صغيرة في سن مبكرة، قبل الانضمام إلى الدائرة الداخلية لفلاديمير بوتين.
قام أولاً ببناء ثروته في الترميم بدعم من عقود الدولة، ثم قام بتنظيم حملات تضليل باستخدام مزارع القرم في خدمة السلطة، قبل أن يغامر في مجال نشاط المرتزقة، ومن خلال مجموعته شبه العسكرية الخاصة فاغنر، يدعي أنه يدافع عن مصالح روسيا في مسارح العمليات المختلفة في أوكرانيا أو سوريا أو فنزويلا، وفي العديد من البلدان الأفريقية مثل ليبيا وجمهورية أفريقيا الوسطى وموزمبيق ومالي.
ديمتري أوتكين
وهو المؤسس المشارك لمجموعة فاغنر، وكان المخضرم في حروب الشيشان، الذي اجتازته المخابرات العسكرية الروسية، وهو من أبرز شخصيات التنظيم، عمل مرتزق منذ فترة طويلة وقاتل في سورية عام 2013، ثم في أوكرانيا اعتبارًا من عام 2014، وكان حاضرًا منذ بداية قصة فاغنر.
فاليري تشيكالوف
مدير الإمبراطورية وهو أقل إعلاميًا من أوتكين، كان أحد المديرين الرئيسيين لمجموعة كونكورد، وهي مجموعة بريغوجين.
وهو الذي أدار شركة (Evro Polis LLC) التي كانت تعمل في سورية منذ عام 2016 مقابل الغاز والنفط، وخضع هذا الهيكل للعقوبات الأوروبية في عام 2021 بسبب صلاته الوثيقة بفاغنر، كما تم استهدافه هذا الصيف بالعقوبات الأمريكية لقربه من بريغوجين.
وتصفه ريدوفكا، قناة مؤثرة أخرى، مؤيدة أيضًا لروسيا، بأنه خبير لوجستي لدى فاغنر، والذي تعامل بشكل خاص مع النقل والذخيرة.
ألكسندر توتمين
الحارس الشخصي لبريجوزين، وبحسب موقع (NGS) الإخباري، الذي تحدث مع مدربه السابق، فإنه ملامكم ولد عام 1995 في قرية ألتايسكوي في سيبيريا. وأكد مدربه السابق، أنه وقع عقدًا مع القوات الخاصة، قبل انضمامه إلى فاغنر.
ووفقًا لقاعدة بيانات (Myrotvorets)، كان من الممكن أيضًا أن يخدم لصالح شركة فاجنر في السودان.
سيرجي بروبوستين
وهو الحارس الشخصي المزعوم ويقدمه ملف تعريف على (Myrotvorets)، على أنه مرتزق روسي يبلغ من العمر 44 عامًا، وقد قاتل في صفوف فاغنر كقاذف للقنابل اليدوية.
وأفاد موقع الأخبار الروسي المستقل «ميدوزا» أنه انضم إلى فاغنر في عام 2015، ويشير مركز «الملفات»، وهو مشروع استقصائي أسسه الخصم السياسي ميخائيل خودوركوفسكي، والذي يهدف إلى الكشف عن الأنشطة الإجرامية لمختلف الأشخاص المرتبطين بالكرملين، إلى أنه يمكن أن يكون حارسًا شخصيًا لبريجوجين.
يفغيني ماكاريان
وفقًا لجاك مارغولين، الأمريكي المتخصص في الشركات العسكرية الروسية الخاصة، فإنه قد انضم إلى الميليشيا في عام 2016 قبل أن يتوجه للقتال لصالح الأخيرة في جمهورية أفريقيا الوسطى وليبيا، ويشير ميدوزا ومركز الملفات إلى أنه قاتل في سورية لصالح فاغنر.
نيكولاي ماتوسيف
وهو مرتزق قاتل لصالح فاغنر في سورية، وبدأ العمل لدى فاغنر اعتبارًا من يناير 2017، وكان بمثابة مدفعي في مفرزة الهجوم الرابعة في سورية.
أليكسي ليفشين
وهو الطيار وقد ذكر
موقع (Moe-online.ru) أن زوجة الطيار أليكسي ليفشين البالغ من العمر 51 عامًا أكدت وفاته عبر شبكات التواصل الاجتماعي.
وقالت لموقع (78.ru) إن شركة الطيران اتصلت وقدمت تعازيها، ولم يتعرض لأية حوادث على الإطلاق، وتشير إلى أن زوجها عمل في مجال الطيران لمدة سبع سنوات.
رستم كريموف
وهو مساعد الطيار، وتحدث موقع الأخبار الروسي (59.ru) إلى والد مساعد الطيار، الذي قال إن ابنه البالغ من العمر 29 عامًا من مدينة بيرم تم تعيينه من قبل شركة طيران (MNT) قبل ثلاثة أشهر فقط، وهي شركة (Aero)، التي قامت بتشغيل الرحلة.
وكان عاطلاً عن العمل بسبب فيروس كوفيد، ولم يجد عملاً إلا مؤخرًا.
كريستينا راسبوبوفا
المضيفة وهي المرأة الوحيدة على الطائرة، وقد ذكرت العديد من وسائل الإعلام الروسية أن المضيفة نشرت صورًا قبل إقلاع الطائرة، وأنها شقيقة المدعي العام من منطقة تشيليابينسك.
قائد فاغنر
يفغيني بريغوجين، الملقب بـ«طباخ بوتين»، وهو مواطن من سانت بطرسبرغ، وقع في جرائم صغيرة في سن مبكرة، قبل الانضمام إلى الدائرة الداخلية لفلاديمير بوتين.
قام أولاً ببناء ثروته في الترميم بدعم من عقود الدولة، ثم قام بتنظيم حملات تضليل باستخدام مزارع القرم في خدمة السلطة، قبل أن يغامر في مجال نشاط المرتزقة، ومن خلال مجموعته شبه العسكرية الخاصة فاغنر، يدعي أنه يدافع عن مصالح روسيا في مسارح العمليات المختلفة في أوكرانيا أو سوريا أو فنزويلا، وفي العديد من البلدان الأفريقية مثل ليبيا وجمهورية أفريقيا الوسطى وموزمبيق ومالي.
ديمتري أوتكين
وهو المؤسس المشارك لمجموعة فاغنر، وكان المخضرم في حروب الشيشان، الذي اجتازته المخابرات العسكرية الروسية، وهو من أبرز شخصيات التنظيم، عمل مرتزق منذ فترة طويلة وقاتل في سورية عام 2013، ثم في أوكرانيا اعتبارًا من عام 2014، وكان حاضرًا منذ بداية قصة فاغنر.
فاليري تشيكالوف
مدير الإمبراطورية وهو أقل إعلاميًا من أوتكين، كان أحد المديرين الرئيسيين لمجموعة كونكورد، وهي مجموعة بريغوجين.
وهو الذي أدار شركة (Evro Polis LLC) التي كانت تعمل في سورية منذ عام 2016 مقابل الغاز والنفط، وخضع هذا الهيكل للعقوبات الأوروبية في عام 2021 بسبب صلاته الوثيقة بفاغنر، كما تم استهدافه هذا الصيف بالعقوبات الأمريكية لقربه من بريغوجين.
وتصفه ريدوفكا، قناة مؤثرة أخرى، مؤيدة أيضًا لروسيا، بأنه خبير لوجستي لدى فاغنر، والذي تعامل بشكل خاص مع النقل والذخيرة.
ألكسندر توتمين
الحارس الشخصي لبريجوزين، وبحسب موقع (NGS) الإخباري، الذي تحدث مع مدربه السابق، فإنه ملامكم ولد عام 1995 في قرية ألتايسكوي في سيبيريا. وأكد مدربه السابق، أنه وقع عقدًا مع القوات الخاصة، قبل انضمامه إلى فاغنر.
ووفقًا لقاعدة بيانات (Myrotvorets)، كان من الممكن أيضًا أن يخدم لصالح شركة فاجنر في السودان.
سيرجي بروبوستين
وهو الحارس الشخصي المزعوم ويقدمه ملف تعريف على (Myrotvorets)، على أنه مرتزق روسي يبلغ من العمر 44 عامًا، وقد قاتل في صفوف فاغنر كقاذف للقنابل اليدوية.
وأفاد موقع الأخبار الروسي المستقل «ميدوزا» أنه انضم إلى فاغنر في عام 2015، ويشير مركز «الملفات»، وهو مشروع استقصائي أسسه الخصم السياسي ميخائيل خودوركوفسكي، والذي يهدف إلى الكشف عن الأنشطة الإجرامية لمختلف الأشخاص المرتبطين بالكرملين، إلى أنه يمكن أن يكون حارسًا شخصيًا لبريجوجين.
يفغيني ماكاريان
وفقًا لجاك مارغولين، الأمريكي المتخصص في الشركات العسكرية الروسية الخاصة، فإنه قد انضم إلى الميليشيا في عام 2016 قبل أن يتوجه للقتال لصالح الأخيرة في جمهورية أفريقيا الوسطى وليبيا، ويشير ميدوزا ومركز الملفات إلى أنه قاتل في سورية لصالح فاغنر.
نيكولاي ماتوسيف
وهو مرتزق قاتل لصالح فاغنر في سورية، وبدأ العمل لدى فاغنر اعتبارًا من يناير 2017، وكان بمثابة مدفعي في مفرزة الهجوم الرابعة في سورية.
أليكسي ليفشين
وهو الطيار وقد ذكر
موقع (Moe-online.ru) أن زوجة الطيار أليكسي ليفشين البالغ من العمر 51 عامًا أكدت وفاته عبر شبكات التواصل الاجتماعي.
وقالت لموقع (78.ru) إن شركة الطيران اتصلت وقدمت تعازيها، ولم يتعرض لأية حوادث على الإطلاق، وتشير إلى أن زوجها عمل في مجال الطيران لمدة سبع سنوات.
رستم كريموف
وهو مساعد الطيار، وتحدث موقع الأخبار الروسي (59.ru) إلى والد مساعد الطيار، الذي قال إن ابنه البالغ من العمر 29 عامًا من مدينة بيرم تم تعيينه من قبل شركة طيران (MNT) قبل ثلاثة أشهر فقط، وهي شركة (Aero)، التي قامت بتشغيل الرحلة.
وكان عاطلاً عن العمل بسبب فيروس كوفيد، ولم يجد عملاً إلا مؤخرًا.
كريستينا راسبوبوفا
المضيفة وهي المرأة الوحيدة على الطائرة، وقد ذكرت العديد من وسائل الإعلام الروسية أن المضيفة نشرت صورًا قبل إقلاع الطائرة، وأنها شقيقة المدعي العام من منطقة تشيليابينسك.
