وتم خلال الفعالية زراعة شتلات من الطلح والأثل والسدر البري، وهي من نباتات المحمية الأصلية والمتوائمة مع البيئة الطبيعية لها.
وتهدف الفعالية إلى تعزيز مفهوم التطوع البيئي، ورفع حس المسؤولية بين أفراد المجتمع المحلي تجاه البيئة، وتعزيز إسهام المجتمع في حماية البيئة وإنمائها.
وفي السياق ذاته أطلقت الهيئة فريقها التطوعي من منسوبي الهيئة، الذي يعمل على بث روح التعاون والعمل التطوعي بين منسوبيها، ويمكّنهم من الإسهام في تنمية البيئة واستعادة التوازن البيئي داخل المحمية عبر تنظيم الفعاليات والأنشطة التطوعية داخل المحمية.