وفي تصريحات لشبكة التحرير الصحفي "دويتشلاند" الصادرة اليوم الاثنين، قال رئيس الغرفة كلاوس راينهارت إن "العدد يوضح مدى التضامن القائم بين الأطباء مع سكان أوكرانيا، رغم أن المهمة هناك يمكن أن تشكل خطرا على الحياة في آخر الأمر".
وأضاف راينهارت أن الأطباء استجابوا لدعوة بهذا الخصوص أطلقتها غرفة الأطباء الاتحادية على بوابة إلكترونية من أجل المساعدة في علاج المرضى ومصابي الحرب.
وأوضح راينهارت أن الغرفة تجري محادثات مع وزارة الخارجية ووزارة الصحة وسفارات أوكرانيا والدول المجاورة لها حول الكيفية التي يمكن بها الاستعانة بالأطباء.
وتابع راينهارت :" بمجرد أن تبلغ الحكومة عن الحاجة إلى مهام في إطار بعثات إنسانية دولية، يمكننا أن نوفر عددا كافيا من الأطباء".