نيابةً عنولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - رعى نائب وزير الدفاع،الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز حفل تخريج الدفعة (80) من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية، ودورة تأهيل الضباط الجامعيين الدفعة (49)، وذلك بمقر الكلية بالعيينة.
وكان في استقبال الأمير لدى وصوله مقر الكلية رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فيَّاض بن حامد الرويلي، ومقائد القوات البرية الفريق الركن فهد بن عبدالله المطير، وقائد كلية الملك عبدالعزيز الحربية اللواء الركن علي بن صالح الحضيف.
وفور وصول نائب وزير الدفاع عُزِف السلام الملكي، عقب ذلك بدأ الحفل الخطابي بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم ألقى قائد كلية الملك عبدالعزيز الحربية اللواء الركن علي بن صالح الحضيف كلمةً عبر فيها عن شكره وتقديره لرعاية نائب وزير الدفاع حفل تخريج الدفعة (80)، ودورة تأهيل الضباط الجامعيين الدفعة (49)، ومشاركة الخريجين فرحتهم بانضمامهم إلى ساحات البطولة والتضحية.
مشيراً بأن الخريجين نهلوا من مختلف المعارف المدنية والعسكرية، وأصبحوا على أتم الجاهزية والاستعداد ليكونوا قادة صفوف النزال، ورجالاً يُعتمدُ عليهم في ساحات الوغى والقتال، باذلين دماءهم دون مقدسات أمتهم، ليلحقوا بأسلافٍ لهم تخرجوا من هذا العرين، فكانوا نعم رجال قواتنا المسلحة طيلة خدمتهم العسكرية سلمًا وحربًا.
مضيفاً بأن هذه الدورة ضمت طلبة من مملكة البحرين، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية اليمن، وجمهورية موريتانيا.
بعد ذلك جرى العرض العسكري، وأدى الخريجون القسم، ثم أُعلنت النتائج، وكرَّم سموه الطلبة المتفوقين، كما تسلَّم نائب وزير الدفاع هدية تذكارية من قائد كلية الملك عبدالعزيز الحربية.
وفي ختام الحفل التقطت الصور التذكارية، ثم عُزف السلام الملكي.
حضر الحفل قائد القوات المشتركة الفريق الأول الركن مطلق بن سالم الأزيمع، وقائد القيادة العسكرية الموحدة لدول مجلس التعاون الخليجي الفريق الركن عيد بن عواض الشلوي، ومساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية خالد بن حسين البياري، وقائد القوات البحرية الفريق الركن فهد بن عبدالله الغفيلي، وقائد قوة الصواريخ الإستراتيجية الفريق الركن جار الله بن محمد العلويط، وقائد القوات الجوية الفريق الركن تركي بن بندر بن عبدالعزيز، والمستشار بالأمانة العامة لمجلس الوزراء الرئيس التنفيذي لبرنامج تطوير وزارة الدفاع الدكتور سمير بن عبدالعزيز الطبيّب، ومدير مكتب نائب وزير الدفاع هشام بن عبدالعزيز بن سيف، وعدد من كبار المسؤولين والملحقين العسكريين لدى المملكة، وأولياء أمور الخريجين.
وكان في استقبال الأمير لدى وصوله مقر الكلية رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فيَّاض بن حامد الرويلي، ومقائد القوات البرية الفريق الركن فهد بن عبدالله المطير، وقائد كلية الملك عبدالعزيز الحربية اللواء الركن علي بن صالح الحضيف.
وفور وصول نائب وزير الدفاع عُزِف السلام الملكي، عقب ذلك بدأ الحفل الخطابي بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم ألقى قائد كلية الملك عبدالعزيز الحربية اللواء الركن علي بن صالح الحضيف كلمةً عبر فيها عن شكره وتقديره لرعاية نائب وزير الدفاع حفل تخريج الدفعة (80)، ودورة تأهيل الضباط الجامعيين الدفعة (49)، ومشاركة الخريجين فرحتهم بانضمامهم إلى ساحات البطولة والتضحية.
مشيراً بأن الخريجين نهلوا من مختلف المعارف المدنية والعسكرية، وأصبحوا على أتم الجاهزية والاستعداد ليكونوا قادة صفوف النزال، ورجالاً يُعتمدُ عليهم في ساحات الوغى والقتال، باذلين دماءهم دون مقدسات أمتهم، ليلحقوا بأسلافٍ لهم تخرجوا من هذا العرين، فكانوا نعم رجال قواتنا المسلحة طيلة خدمتهم العسكرية سلمًا وحربًا.
مضيفاً بأن هذه الدورة ضمت طلبة من مملكة البحرين، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية اليمن، وجمهورية موريتانيا.
بعد ذلك جرى العرض العسكري، وأدى الخريجون القسم، ثم أُعلنت النتائج، وكرَّم سموه الطلبة المتفوقين، كما تسلَّم نائب وزير الدفاع هدية تذكارية من قائد كلية الملك عبدالعزيز الحربية.
وفي ختام الحفل التقطت الصور التذكارية، ثم عُزف السلام الملكي.
حضر الحفل قائد القوات المشتركة الفريق الأول الركن مطلق بن سالم الأزيمع، وقائد القيادة العسكرية الموحدة لدول مجلس التعاون الخليجي الفريق الركن عيد بن عواض الشلوي، ومساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية خالد بن حسين البياري، وقائد القوات البحرية الفريق الركن فهد بن عبدالله الغفيلي، وقائد قوة الصواريخ الإستراتيجية الفريق الركن جار الله بن محمد العلويط، وقائد القوات الجوية الفريق الركن تركي بن بندر بن عبدالعزيز، والمستشار بالأمانة العامة لمجلس الوزراء الرئيس التنفيذي لبرنامج تطوير وزارة الدفاع الدكتور سمير بن عبدالعزيز الطبيّب، ومدير مكتب نائب وزير الدفاع هشام بن عبدالعزيز بن سيف، وعدد من كبار المسؤولين والملحقين العسكريين لدى المملكة، وأولياء أمور الخريجين.
